شهداء المسيحية وشهداء الاسلام

مقال رائع لا للهمجية والغوغائية00باسم الدين00000نعم للفكر العلماني طوبى للعلمانيين فانهم ابناء الله يدعون

إرسال شكوى على هذا التعليق          164 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

طوبى لكم يا شهداء الانسانيه و الحرية ايها الورود
اما انتم يا وحوش البشرية (شهداء الفكر الضلامي) انتم الصفحة السوداء في تاريخ البشرية

إرسال شكوى على هذا التعليق          107 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شهداء الاسلام هم شهداء الهوس الجنسى وشهداء الحور ...

وليس هناك اى مقارنه بهم مع شهداء الايمان والاعتراف بالايمان ...

بل الاسلام يتيح للمسلم انكار الايمان فى حالة تهديده بالقتل ...

وبسوره قرانيه مشهوره ....

ومحمد يحب المغفلين لانه بالسر عليم

إرسال شكوى على هذا التعليق          223 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ياسيد الكاتب المحترم ..أعتقد تتفق معي أن كلمة الشهيد ..هو تعبير جاء من الديانات ..اما بخصوص شهداء الديانات الاسلاميه والمسيحيه ومقارنتك حول هذا الموضوع ..أنك أعطية صبغه أجراميه حول الاسلام ..وأنا هنا ليس دقاعا عن الاسلام ..لاتنسى ذلك ..لكن وضعت شهداء المسيح والعلمانيون هم الرسل والصالحين سوق يدخلون الجنه بأيعاز منك لآن أنت رجل صالح ..لكن أرجو يتسع صدرك يامسيحي وعلماني ..سوف أذكرك ..بهؤلاء ..العلمانيون والمسيحيون ..الذين قتلوا شعويهم شرا قتلا ومارسوا ابشع التعذيب والتنكيل بشعوبهم ..وهم من الديانات المسيحيه وايضا على ملاك العلمانيه ..اولا هتلر ..أعتقد تتفق معي أن هذا الرجل كان مسيحا واشتراكيا ..أعتقد تتفق معي أن ستالين .مسيحيا وأشتراكيا . .أعتقد تتفق معي أن فرانكو الاسباني مسيحيا وأيضا تتفق معي أن بيونشت الشيلي ..مسيحي والقائمه تطول في هذه المقارنات ..لكن سوف أذكرك هناك في الناريخ القريب ..كانت تنظيمات يساريه تسمى متطرفه في اوربا .كانت تذبح وتخطف وتقتل وتفجر..لاتزال بقايا هذه التنظيمات في أسبانيا ..وهي تنظيمات مسيحيه وعلمانيه .. لهذا أنا لااتفق معك بهذه المقارنه الدينيه البائسه ..

إرسال شكوى على هذا التعليق          93 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

..في التعليق حصلت فيها بعض الاخطاء الاملائيه ..مثل ..سوق .أعني فيها ..سوف ..وأيضا ..دقاعا ..يجب أن تكتب ..دفاعا..وشرا ..أعني شر ..مع التقدير

إرسال شكوى على هذا التعليق          105 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الشهيد المسيحي هو الشهيد الصامت مثل سيده وملكه وربه والهه الذي أقتادوه الحاسدين والمبغضين الذين يفكرون فقط بالتسلط للصليب وهدفه لم يكن السلطة بل خلأص البشرية الساقطة + أما الذي يسمي نفسه شهيد ويعلى صوته على صوت الحق (الرب الأله المحب يسوع المسيح القدوس ) فما هو الأ أبن أبيه الشيطان القاتل السفاح . الوحي الألهي يقول حيث يكون كنزك هناك يكون قلبك أيضا , فاتباع الشيطان المهلك لخليقة الخالق المحب لخليقنه كنزهم في أفكارهم المريضة وشهوات أجسادهم المليئة بالخطايا والملذات الشهوانية يقتلون النفوس البريئة من أجل الحصول على أكثر عدد من النساء في أن واحد وهذا صعب عليهم على الأرض ويكلفهم مالأ كثيرا لكن في الجنة النساء بلأ حساب وببلأش . بدلأ من تشبعوا أهواءكم المريضة أشبعوا بطون أنسانكم المرمي على أبواب الغرباء الذين تتدعون بأنهم كفار , الكفار الذين يشبعون البطون الجائعة ولأ يسألونك أي دين أنت أو أي جنس ولون فقط يراعون أنسانيتك .

إرسال شكوى على هذا التعليق          87 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

انت قلت (لهذا أنا لااتفق معك بهذه المقارنه الدينيه البائسه ) اذن على ماذا تتفق لم تقل !! ..حدث ولاحرج يااستاذ حرج

إرسال شكوى على هذا التعليق          290 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

أن الدين بنى أفكاره على أرهاب الانسان ..كل تاريخ الديانات في الماضي والحاضر ..هي ورش للقتل والارهاب ..اما اصول او جذور الديانات الشرقيه ..بدأت من العراق ومرورا في الجزيره العربيه وأنتهت في أسرائيل ..لكن أقرا تاريخها ..تضع يدك على الجرائم في قتل الانسان ..سوف أسوق لك مثالا بسيطا ..النبي محمد ..هو من سلالة نبي أبراهيم ..أي بمعني أخر جذور النبي محمد ..هي من النصارى ..وأعتقد كل مسيحي في العالم ..يعرف أن أساتذة النبي محمد ..هم من النصارى ..بما فيهم زوجته ..الاولى ..واساتذته هم ورقه بن نوفل وابحره ...هؤلاء هم من الديانات المسيحيه او النصارى ..هذه المعلومه كلكم تعرفونها ..لهذا عندما أعلن الدين الجديد بأسم الاسلام .خرج من أفكاركم بشكل منظم الى العرب..اما العرب أنذاك كانوا يعبدون الاصنام ..أي وثنيون ..وتعرفون كل هذه الوثنيات من مكه الى الحائط المبكي هي من الديانات النصارى واليهود ..اما بخصوص ولادة المسيح .فهي مشابه في أحد الاساطير في الديانات الهنديه والشرقيه ..أي بمعنى أخر أن هذه الديانه المسيحيه هي مقاربه للديانات الوثنيه الهنديه والشرقيه ..اما انا أنحني الى الارض والطبيعه .مع التقدير

إرسال شكوى على هذا التعليق          156 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

المقارنه بين الأديان عمليه خاسره للجميع, لأن الطائفيه المقيته هي المحصل. وهذا هو مطلب الحكومات الفاشله في أوطاننا - فرق تسد - وحفظ النظام سيكون أهم مايطلبه الأفراد والجماعات على السواء وسينسون أصل وأم المشاكل وهي أنعدام العداله الأجتماعيه

, قربك أوبعدك من الحاكم أو مقدار الرشوه التي ستدفعها هي المهم وهو الدين الذي يضمن لك دخول جنة الحصول على حقوقك في مصر وغيرها وعندها سيكون دينك هوالمصباح المنير والآخرين جهله وأوباش

تحقيق العداله الأجتماعيه للجميع وجعلها فوق أي مطلب آخرهو مايجب التركيز عليه

إرسال شكوى على هذا التعليق          136 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اشكر يا اخى الحبيب على هذا المقال الاكثر من رائع، ليباركك الرب الاله ويحفظك ويحرسك ويرعاك لمجد اسمه على الدوام آ مين. مقال مؤلم بالحقيقة يعود بنا الى العصور الغابرة ايام محمد ( ص)وصحابته فى صدر الاسلام، وما كانوا يفعلونه مع المخالفين لهم بالمكر والخداع والغدر بخسة ودناءة منقطعة النظير، يظهر لنا الوحشية وعدم الآدمية لاناس تجردوا من الانسانية، باعوا انفسهم لابليس ابيهم بوعود واوهام زائفة بالتعم والهدايا على الارض وبالجنة الماجنة، هؤلاء الوحوش الذين يمكر عليهم ابليس ويخدعهم ويخدرهم ويسلبعم لعقولهم ومن ثم ليقودهم كالانعام فى سلاسل الى الموت والهلاك الابدى. يدفعهم دفعا كى يعيشوا ويسلكوا بين البشر كشياطين فى اجساد بشرية، يشبهون اباهم ابليس، ويعملون كل اعماله الشريرة ،عبيدا للخطية ، يشربون الاثم كالماء دون ان يدروا ويعوا ويدركوا انهم بافعاله الشريرة هذه، انما هم يخطئون الى الرب الاله الحى الحقيقى ويحزنون قلبه المحب، ليت اخواتنا واخوتنا المسلمين الاحباء دعاة سماحة الاسلام

إرسال شكوى على هذا التعليق          83 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

دعاة سماحة الاسلام دين الرحمة الذى كفل حرية الاعتقاد لجميع البشر بالتقية، يقرؤوا هذا المقال، ليقولوا وليوضحوا لنا كيف تتفق سماحة الاسلام ورحمة نبيه محمد( ص) مع مثل هكذا افعال وغزوات لاتباعه الذين يشهدون له، ويجاهدون فى سبيل نصرته، علما بان القضاء المصرى الوهابى الظالم قد حكم ببراءة كل هؤلاء الذين قاموا بهذه المجازر فى دولة الرحمة والعلم والايمان، صدقونى عدالة السماء قادمة لهذا البلد لا محالة،غلينتظروا عقابا شديدا على مثل هكذا افعال، ليتهم يتذكرون كيف عاقب الرب الاله السادات ودبس بالاقدام فى قمة مجده وجبروته، هذا الذى فتح الباب على مصراعية ليدخل الارهاب الاسلامى واحتضنه لينمو ويترعرع لينتشر ويستشرى كالسرطان ، يخطرق ليستولى على جميع مؤسسات الدولة، ليس ليدمر مصر وحدها، بل ليغزوا العالم كله، ان لم تتضافر جهود جميع الدول وتتعاون معا فى قطع راس الارهاب والعقل المفكر لجميع ما تعانى منه البشرية الآن فى الازهر وشيوخه ومصادر تمويلة من دول البترو دولار الذين يتعاملون بالتقية مع الغرب الذى لا يعرف شيئا عن عقيدة الجهاد فى الاسلام.

إرسال شكوى على هذا التعليق          221 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لك مااردت ياستاذ عبد الرزاق..ولكن التحدث عن المصدر هل هو خير انسانى متسامح محب ام هو شرير لاانسانى كاره للاخر ..مع الشكر

إرسال شكوى على هذا التعليق          111 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ابد واللة لن تستطيعوا ان تنكروا حق الاحرار من شهداء الاسلام الذين ضحوا بارواحهم الذكية فداء لنصرة الاسلام والمسلمين ومن انتم لتتكلموا عنهم وهم اشرف الناس وانتم تجلسون فى غرف التكييف المغلقة وهم جاهدوا بالعزيز والثمين فحياهم اللة وتقبل شهادتهم والحقنا بهم انشاء اللة قريبا اما من تقولون انهم شهداء المسيحية فهم ليسوا بشهداء ولكنهم مساكين ماتوا على ملة الكفر واللة رحمتة وسعت كل شى وفى النهاية (ولا تحسبن الذين قتلوا فى سبيل اللة امواتا بل احياء عند ربهم يرزقون فرحون بما اتاهم اللة من فضلة ويستبشرون بالذين لم يلحقوا بهم من خلفهم ان لا خوف عليكم ولا انتم تحزنون)ا

إرسال شكوى على هذا التعليق          76 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---