أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سلام نوري - عشتار مهداة الى ماجدولين الرفاعي














المزيد.....

عشتار مهداة الى ماجدولين الرفاعي


سلام نوري

الحوار المتمدن-العدد: 2849 - 2009 / 12 / 5 - 09:04
المحور: الادب والفن
    


نسجوا اوهامهم في طريقها.
مرًت بجدائل مضفورة بعناية..
رائحة تسري في العروق ..
أيتسع الوقت للسكون.. ؟
علامات تعجب ؟
أسئلة ..متاهات..
فهم منذ ان وطئت حيًهم
ماعادوا يتشاجرون..
تسري العذوبة ارواح مشاكسة
يحلقون بأحلامهم
.يحملون قناديل من ذهب
يسعون خلفها مودعين..
يرسمون الطرق سنابل ..
تهمس العجائز.. مابالهم؟
تقول اخرى إنها عدوى الحب؟؟
إمرأة تتسع عيناها لتبصر الحنين
الاشارات وحلو الكلام..
وهناك
ثمًة من يتبختر عًلًه يحظ بالتفاتة منها
يرسم سنبلة عاشقة
يسميها القدر..
وأخر
يطلق من وراء ستر ضحكته..
يعود كدأبه كل يوم الى اقتناص السكون
يطلق الوشايات
العطور والرياحين
صوت خلخالها القادم من وراء الحكايات
انها أمرأة العزيز التي اغوت يوسف.
.لا بل هي الالهة فينوس
غنجها الليلي
يطيح بنا كالقرابين..
ليت طيف قوس قزح يغادرها .
.يلفظها دون التدفق خلف اشارتها
همسها الانثوي الباذخ.
. يعلمنا الصبر حين نعشق..
حتى المعلم همس في أذاننا
بعد أن اشار اليها..
اشكر لكم حضوركم هاهنا,,,
ابنائي ..
ياليت الجمال يوقد فينا التطلع الى الغور في كبد الحب؟؟
انتهى الدرس؟




#سلام_نوري (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مطرب وقمامة
- محمد محفوظ( ومرايا بنات عيسى)
- بعد البحر .. ثمة وطن... قصة قصيرة
- بعد البحر .. ثمة وطن:: قصة قصيرة
- قصص قصيرة
- صلاة النمل +قصة قصيرة


المزيد.....




- جنوب السودان وطقوس الاستسقاء.. عندما يكون الجفاف موازيا للإع ...
- توفيق عبد المجيد سيرة مناضل لم يساوم!
- السينما في مواجهة الخوارزميات.. المخرجون يتمردون على قوانين ...
- موسكو تستعد لاستضافة أول حفل لتوزيع جوائز -الفراشة الماسية- ...
- مهرجان الجونة السينمائي 2025.. إبداع عربي ورسالة إنسانية من ...
- تنزانيا.. تضارب الروايات حول مصير السفير بوليبولي بعد اختطاف ...
- باقة متنوعة من الأفلام الطويلة والقصص الملهمة في مهرجان الدو ...
- حريق دمر ديرا تاريخيا في إيطاليا وإجلاء 22 راهبة
- الإعلان عن 11 فيلما عربيا قصيرا تتنافس في مهرجان البحر الأحم ...
- هنا يمكن للمهاجرين العاملين في الرعاية الصحية تعلم اللغة الس ...


المزيد.....

- شهريار / كمال التاغوتي
- مختارات عالمية من القصة القصيرة جدا / حسين جداونه
- شهريار / كمال التاغوتي
- فرس تتعثر بظلال الغيوم / د. خالد زغريت
- سميحة أيوب وإشكالية التمثيل بين لعامية والفصحي / أبو الحسن سلام
- الرملة 4000 / رانية مرجية
- هبنّقة / كمال التاغوتي
- يوميات رجل متشائل رواية شعرية مكثفة. الجزء الثالث 2025 / السيد حافظ
- للجرح شكل الوتر / د. خالد زغريت
- الثريا في ليالينا نائمة / د. خالد زغريت


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سلام نوري - عشتار مهداة الى ماجدولين الرفاعي