أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - نبيل عودة - المعارضة من الداخل ...لعبة سياسية قديمة لحكومات اسرائيل !















المزيد.....

المعارضة من الداخل ...لعبة سياسية قديمة لحكومات اسرائيل !


نبيل عودة
كاتب وباحث

(Nabeel Oudeh)


الحوار المتمدن-العدد: 2843 - 2009 / 11 / 29 - 11:47
المحور: القضية الفلسطينية
    


الخبير في تفاصيل الحياة السياسية في اسرائيل يصاب بالضحك من تمثيلية عضو الكنيست الليكودي ، داني دانون ، والجناح اليميني المتطرف ، الذي جمع 500 توقيع من أعضاء مركز حزب الليكود ، ضد تجميد البناء في المستوطنات الاسرائيلية في المناطق الفلسطينية المحتلة. وبحسن معرفتي لخبايا الساة فس اسرائيل اقول أني لا أعرف جناحا آخر في الليكود ، حتى بيبي نتنياهو لا يمثل الا نفس الجناح ، ولكن الجالس في مكتب رئيس الحكومة في القدس الغربية ، مقيد بشروط ليست من خياراته : حسابات ائتلافية ، حسابات علاقات استراتيجية مع راعية الولد العاق، والتي بدونها تصبح اسرائيل مسادة جديدة ،متطلبات الواقع الدولي ، خاصة موقف دول السوق الأوروبية المشتركة ، المؤثرة أقتصاديا ، والتي تحاول اسرائيل ان تضمن معها علاقات تجعلها أشبة بكونها عضوا بالمجموعة الأوروبية ، اقتصاديا وثقافيا ورياضيا ونظام دولة .. الخ .
والحل ؟
اسرائيل منذ نشأتها ، تقول ما لا تفعل وتفعل ما لا تقول. وتواصل الخداع باساليب متنوعة ، بعضه يمكن تسويقة وبعضه الآخر بات بضاعة فاسدة من كثرة استعماله. وواضح ان وصول ادارة جديدة الى البيت الأبيض ، ممثلة بجيل أمريكي جديد ، وفكر سياسي مختلف نسبيا ، ولكنه غير بعيد في قواعده ، بما يخص النزاع في الشرق الأوسط ، عن نفس المواقف لأكثر الأنظمة الأمريكية دعما لإسرائيل. وأعني نظام بوش سيئ الصيت ، الذي كان يرفض أيضا الاستيطان ولكنه يتغاضى عن ابنه العاق ويرعى مصالحه حتى لو عرضت المصالح الاستراتيجية الأمريكية لبعض المشاكل ، ولكنها مشاكل مع دول بلا عمود فقري ،ولا ضروة للتوضيح من هي الدول التي أعنيها .
هذا الأمر يبدو انه انتهى مع وصول فكر جديد يمارس سياسة نظيفة أكثر وعقلانية أكثر .. ونأمل ان يتعمق هذا النهج .. رغم ما شاهدناه من تراجعات ، وعدم مثابره ، بل وتناقض بين وضوح موقف الرئيس اوباما ، وتردد موقف وزيرة خارجيته ، هيلاري كلينتون ، التي كما يظهر تفكر بالرئاسة مستقبلا ، وعليها ضمان أصوات اللوبي اليهودي القوي والمقرر نسبيا في نجاح المرشح الرئاسي مستقبلا أيضا. اوباما اعتمد على تحريك القوى السوداء وهذا يحرره بعض الشيء من اللوبي اليهودي .
الإنتفاضة في مركز الليكود ضد تجميد الاستيطان ، هي سياسة اسرائيلية قديمة. بدأت منذ أول حكومة بعد تشريد الشعب العربي الفلسطيني ، وكنت قد سردت تفاصيل ذلك في مقال سابق ، واعيد تسجيل تفاصيل هذه اللعبة السياسية الاسرائيلية ، التي صرنا نعرفها ، تقول ما لا تفعل وتفعل ما لا تقول ، والدنيا باقية بألف خير ، السيد في البيت البيض لن يجرؤ على اظهار عقوقنا.. وبالتالي اوروبا في نفس التلم الأعوج ..

قرار نتنياهو بتجميد البناء في المستوطنات ،ما عدا ما يسميه بناء مراكز جماهيرية ، متجاهلا ان الهدف من تجميد البناء هو الخطوة الأولى لفك المستوطنات وسحب سوائب المستوطنين . واعادة الأرض لأصحابها الشرعيين ، الشعب الفلسطيني في دولته فلسطين .
كل من يتوهم ان نتنياهو يختلف عن ال 500 عضو مركز ليكودي ، يعيش في أوهام .
نتنياهو يكرر لعبة سياسية إسرائيلية قديمة ، بطلها بن غويرون ووزير خارجيته في وقتها موشيه شاريت .. وذلك في فترة الرئيس الأمريكي ترومان .. إذ بعد قيام إسرائيل (1948 ) وتشريد مليون فلسطيني من وطنهم ، والتغطية الدولية على فضائح التطهير العرقي وجرائم الحرب التي لا تختلف عن أي جرائم ارتكبت ضد اي مجموعة سكانية في العالم ، وخاصة جرائم النازيين ضد اليهود ، وهذه بشهادة المؤرخ الاسرائيلي ايلان بابه.. طرحت مشكلة اللاجئين الفلسطينيين بحدة امام المحافل الدولية.
ترومان ضغط لإعادتهم إلى المناطق المخصصة للدولة الفلسطينية حسب قرار التقسيم ، والتي أطلقت عليها اسرائيل ( عام 1948 ) اسم "المناطق المدارة "، تماما كما أطلقت نفس التسمية على المناطق التي احتلتها بحرب عام 1967 ، .. أي لم تُضم رسميا إلى إسرائيل في 1948 . وواضح أن المسالة مؤقتة والضم زاحف.. وقتها اقترح بن غوريون على وزير خارجيته أن يبلغ الرئيس الأمريكي باستعداد إسرائيل على إعادة 100 ألف لاجئ فلسطيني مقابل شرط تعجيزي بأن تعترف الدول العربية بإسرائيل ، والمتوقع مراضاة الرئيس الأمريكي ، وإظهار العرب كرافضين .. اذ لا يمكن لأي منطق سياسي ان يقبل اعادة 10% من اللاجئين فقط ...
واضح ان الإدارة الأمريكية ما كان لها ان تشتري هذا التنازل الاسرائيلي . وهنا بدأت حكومة بن غوريون لعبتها السياسية الشبيه بما يجري اليوم بين نتنياهو ومركز حزبه وأعضاء الكنيست من حزبه .
بن غوريون اتفق وقتها مع وزير خارجيته شاريت بأن يوعز لأعضاء حزبه ( حزب المباي وقتها ) في الكنيست أن يهاجموا الحكومة على " كرمها " وقبولها عودة 100 ألف لاجئ إلى مناطق تحت إدارة إسرائيل وليسوا ضمن دولة اسرائيل رسميا ، أي لم يُضموا لدولة اسرائيل رسميا بعد .. وهذا ما حدث .. تعرضت حكومة بن غوريون لهجوم المعارضة وأعضاء حزبهم في الكنيست ، وظهروا أمام ترومان "مساكين" مقيدين برفض الكنيست الشامل ،وبنفس الوقت يجابهون برفض عربي ... وأن رئيس الحكومة مقيد ولا يقدر ان يلبي كل طلبات الصديق الأمريكي . وعليه يجب ان يتفهم الصديق الأمريكي ، كما برز ذلك بتراجعات السيدة كلينتون عن التجميد الشامل للبناء في المستوطنات ، بتجاهل لأمر أساسي ، ان الهدف ليس وقف البناء فقط ، انما وقف الاستيطان وكنسه . واستمرار البناء يعني ان نوايا اسرائيل مصادرة الأرض ، ضم المستوطنات ، وتحويل المساحة الفلسطينية المتبقية لشبه دولة ، كنتونات أقرب في مضمونها للمحميات الهندية ،التي حُصر فيها الهنود الحمر في الولايات المتحدة الأمريكية ... فما هي اذن فائدة المفاوضات مع الشروط المسبقة العملية التي تفرضها حكومات اسرائيل كلها ، وبغض النظر عمن يجلس في كرسي رئاسة الحكومة؟
هل نصدق ما يقولون ام ما ينفذون ؟

السؤال الأول الذي يتبادر الى الذهن ، هل الاعلام العربي يخدم حقا القضايا العربية والمصالح الاستراتيجية العربية؟ هل هناك وعي كامل لما يدور من خداع أخطر حتى من تصريحات وزير خارجية يميني فاشي ( أفيغدور ليبرمان ) مواقفه لا تحتاجة الى توضيح اعلامي؟
والسؤال الثاني ، هل استطاع الخطاب السياسي العربي ان يحتل مكانه على الساحة الاعلامية الدولية كمعبر عن مصلحة وطنية ،سياسية ، اجتماعية ، اقتصادية ، ثقافية وأمنية لأكثر من 350 مليون عربي؟.. وليس فقط لقضة شعب عربي صغير ويعاني منذ أكثر من نصف قرن من حياة الذل في الدول العربية أيضا؟
للأسف الجواب على السؤالين هو سلبي تماما .
حقا يوجد اعلام عربي دولي ، ما هي قيمته ، ما هي قوة تأثيره ؟ هل من قيمة للمواقف السياسية العربية ؟ هل من وزن نوعي للدول العربية على الساحة الدولية؟ هل من تأثير على اقتصاديات العالم ، كتغطية للسياسة العربية ؟ هل من تنسيق عربي واضح المعالم ومتواصل عبر مراحل ، ام سياسة العودة الى نقطة الصفر لنبدا كل مرة من البداية المذلة ؟ يدنا من تحت ، طلبا للرحمة واستجداء للحفاظ على بعض ما تبقى من كرامة وطنية وأخلاقية؟
الموضوع ليس ديباجة لغوية . انما نهج يعتمد على قوة سياسية مؤثرة. وهذه للأسف غائبة.
البارز في الاعلام العربي هو تحوله الى بوق للقوى المسيطرة في المجتمعات العربية وفي السياسة العربية. قوى معادية للدمقراطية ، معادية لحقوق الانمسان ، معادية لمساواة المرأة ، غير قادرة على بناء نظام عربي حضاري يفصل بين المؤسسات ، أنظمة تتفشى فيها الامية الرهيبة ، أنظمة تندمج مع الفكر الأصولي المتخلف والمعادي لأي فكر تنويري... لدرجة ان الفتاوي الدينية المضحكة والمثيرة للإستهجان أضحت مميزا اعلاميا عربيا يُضحك العالم على مستوانا الفكري المتدني . فهل يتوقع أحد ان يقيم اعتبارا لمثل هذا التخاذل والتشرذم ، الفكري والعقلي العربي ؟
المثقفون العرب المتنورون ، ينشطون خارج أوطانهم .. صوتهم لا يكاد يسمع . من الصعب حتى دخول بعض مواقع الانترنت غير المرضي عنها من بعض الأنظمة . وبوجود أمية رهيبة في انتشارها ، وفقر مدقع واسع الشمول للجماهير العربية، لا أرى أي آفاق لعصر عربي جديد.
سنشتم اوباما.. ماذا نملك غير ذلك ؟
سنتهم الاستعمار والصهيونية .. لماذا لا نتهم قصورنا وتخلفنا؟
سنؤلف الأناشيد التي ترفع المعنويات ، وصور ما يظهر من صدر وسيقان هيفاء وهبه يشغل الصحف العربية ومصوريها أشهرا طويلة أكثر مما تشغلها قضية الأراضي المحتلة او قضايا الفقر ، او تخلف الجامعات العربية او البطالة القاتلة ، او الفساد السلطوي . ونختلف على انواع الزواج الشرعي ، وهل هي خمسون نوعا فقط ام مائة نوع !!
غياب هذا الاعلام المبتذل ، أفضل لصورتنا الدولية ، وأفضل لتحرير المواطن العربي من فكر الاعجاز والخوارق والايمان بالشواذ ، التي تغطي على فساد الأنظمة وفساد التعليم واستمرار التخلف والعنف والفكر الارهابي ضد كل مختلف فكريا ودينيا واثنيا.
المضحك ان بعض المواقف الفلسطينية لم تتحرك عن المواقف السابقة لنكبة 1948 ، أقول هذا بألم . النكبة لم تكن خيارنا ، وهزيمة 1967 لم تكن بارادتنا ، و"انتصارات العرب" في العام 1973 لم تجلب الا المزيد من الاذلال والضياع للشعب الفلسطيني والشعوب العربية.
العراق ، الذي كان يملك الامكانيات للتطورالاقتصادي والعلمي وبناء قوة عربية ، جرى توريطه بحرب غبية ، ثم استكمل التدمير ، بحرب الكويت ، بمشاركة عربية ، وفيما بعد بعدوان دولي ورضاء عربي . وبنفس الوقت لا ادافع عن نظام صدام حسين ودوره في جر العراق الى ما هو عليه اليوم . ولكني لا أستثني الدور العربي المخجل والمتخاذل والمتعاون في تدمير العراق، العراق ليس صدام حسين فقط ، بل عراق الشعب والتاريخ والحضارة والتقدم ، وهناك الف وسيلة أخرى غير التدمير الذي فتح ابواب جهنم ، اليوم في العراق ، وربما غدا في دول عربية أخرى !
اليوم نتوهم ان قنبلة ايران النووية ستؤمن رحمة وسندا للعرب متجاهلين ان المشروع الفارسي أكثر خطورة من المشروع الصهيوني ، وربما جانب هام من الصراع الاسرائيلي ايراني هو على مناطق النفوذ مستقبلا في عالم عربي خامل ويفتقد لمقومات الدول ..
لا يسعني انهاء مداخلتي قبل التطرق للخطة التي قدمها الدكتور افنان القاسم ، وأعرف ان قوى يهودية عقلانية اهتمت بتفاصيل الخطة ..
قبل كل شيء ليس بالصدفة أن مفكرا عربيا بارزا ، مثل الدكتور افنان القاسم طرح خطة جريئة لحل النزاع الفلسطيني اسرائيلي ، برؤية عقلانية للواقع وبمعرفة كاملة للقصور العربي المتواصل منذ غياب الزعيم الوحيد الذي تصرف كرجل دولة وبغيرة قومية ، وبتمسك كامل بالكرامة العربية ، رغم ما أحاط به من فساد داخل نظامه نفسه .
خظة الدكتور افنان تصلح كقاعدة لجمع الكلمة الفلسطينية أولا ، قد نختلف حول العديد من بنودها ، وهذا مشروع ، ولكنها قاعدة هامة لتبنيها في الظروف الصعبة للواقع الفلسطيني والعربي ، على ألأقل قاعدة لحوار فلسطيني داخلي ، وأعتقد أيضا ان الدكتور افنان لم يطرح خطته كأمر نهائي لا يقبل النقاش والتطوير .. بدون موقف فلسطيني موحد ، ورؤية كاملة ، مرحلية ، لا أرى اننا سنتقدم نحو الحل . العالم عنده مشاكل أكبر من فلسطين واسرائيل. والظن ان الوسيط الأمريكي يملك حلولا سحرية ، بينما نحن ننتظر ، هو ظن قاتل .. من هنا رؤيتي ان خطة أفنان يجب ان تثير حوارا فلسطينيا وعربيا .. هذا البرود والخمول الفكري يخيفني ولا يطمئنني على ما يطرح من أفكار ، وما يجري من تطورات ،يمكن تلخيص ردود فعلنا عليها بانها انفعالية .
الواقع يثير التشاؤم .. ومع ذلك الإستسلام للواقع ، جريمة !




#نبيل_عودة (هاشتاغ)       Nabeel_Oudeh#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- امسية نوسطالجيا (حنين) مع موسيقار الاجيال محمد عبد الوهاب في ...
- العودة الى عالم العقل !
- قصة : خطايا البلدية
- رؤية واقعية...؟
- حسام يبحث عن الحب
- المقامرة الباسكالية
- السيدة المحترمة نجوى
- فرقة الموسيقى العربية لا تتنازل عن طابعها الطربي ، والموسيقى ...
- حتى يهديهما الله ...
- انجاح الإضراب هام ، وفشله سينعكس سلبا على مستقبل نضالنا
- باقون في الفلسفة...!! ( قصة )
- رجل الأعمال الصالحة ..؟!(قصة)
- قصة : الحكمة ...
- الخبر السيء ( قصة )
- أمباتيا
- الزوجة الصماء
- الدرس الأول في الفلسفة
- الجنرال يعلون ، نتنياهو بلا رتوش
- بطل من هذا الزمان
- من أجل قبلة...!


المزيد.....




- رمى المقص من يده وركض خارجًا.. حلاق ينقذ طفلة صغيرة من الدهس ...
- مسيّرة للأمن الإيراني تقتل إرهابيين في ضواحي زاهدان
- الجيش الأمريكي يبدأ بناء رصيف بحري قبالة غزة لتوفير المساعدا ...
- إصابة شائعة.. كل ما تحتاج معرفته عن تمزق الرباط الصليبي
- إنفوغراف.. خارطة الجامعات الأميركية المناصرة لفلسطين
- مصر.. ساويرس يرد على مهاجمة سعد الدين الشاذلي وخلافه مع السا ...
- تصريحات لواء بالجيش المصري تثير اهتمام الإسرائيليين
- سيدني.. اتهامات للشرطة بازدواجية المعايير في تعاملها مع حادث ...
- ليبيا وإثيوبيا تبحثان استئناف تعاونهما بعد انقطاع استمر 20 ع ...
- بحضور كيم جونغ أون.. احتفالات بيوم الجيش في كوريا الشمالية ع ...


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - نبيل عودة - المعارضة من الداخل ...لعبة سياسية قديمة لحكومات اسرائيل !