أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - تنزيه العقيلي - قراءة أخرى لنصوص القرآن















المزيد.....

قراءة أخرى لنصوص القرآن


تنزيه العقيلي

الحوار المتمدن-العدد: 2838 - 2009 / 11 / 23 - 10:40
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


إنها قراءة نفي القرآن بالقرآن، هي قراءة من جهة خارجقرآنية، ومن جهة أخرى داخلقرآنية؛ خارجقرآنية بحكم أننا ننطلق في هذه القراءة من الإيمان بحقيقة بشرية القرآن، وبالتالي نسبية الحقيقة فيه، وداخلقرآنية، بحكم أننا حتى مع نفي إلهية مصدر القرآن، لا نبتعد عن استخدام نفس آليات التفسير للقرآن فيما يفسره المفسرون من الداخل، أو لا أقل نفس الآليات المستخدمة من بعض مدارس ومناهج التفسير القرآنية.

سنعرض لقراءة أخرى، أي فهم آخر لـ«لا إكراه في الدين»، ولـ«من يكفر بالطاغوت»، ولـ«يسألونك عن الخمر والميسر» ولـ«فيهما إثم كبير»، ولـ«قل يا أيها الكافرون»، ولـ«لا تغلو في دينكم غير الحق»، ولـ«قالت اليهود ليست النصارى على شيء». وهذه القراءات المغايرة، يمكن أن تعتبر نموذجا يعمم على الكثير من نصوص كتاب القرآن لمؤلفه أو مبلغه محمد بن عبد الله.

الآية 256 – سورة البقرة:

«لا إِكراهَ فِي الدّينِ، قَد تَّبَينَ الرُّشدُ مِنَ الغيِّ، فَمَن يَّكفُر بِالطّاغوتِ وَيُؤمِن بِاللهِ فَقَدِ استَمسَكَ بِالعُروَةِ الوُثقى، لاَ انفِصامَ لَها، وَاللهُ سَميعٌ عَليمٌ»

وجدت وأنا أتأمل في هذه الآية أنها تختزن مقولة أن كل شيء يحمل نقيضه. ففي معنى من المعاني التي يمكن أن نستوحيها من الآية، ولا أقول التي نفسر بها الآية، وجدت أنها يمكن أن تفهم على نحو يكون الإسلام حاملا لنقيضه، وهذا ما سأوضحه لاحقا. وبسبب العلاقة بين هذه الآية وما بعدها أي الآية 257 بحدود الموضوع المطروح هنا، رأيت أن أورد النص الكامل لكلا الآيتين اللاحقتين لما معروف بآية الكرسي. ومنطوق الآيتين هو:

«لا إِكراهَ فِي الدّينِ، قَد تَّبَينَ الرُّشدُ مِنَ الغَيِّ، فَمَن يَّكفُر بِالطّاغوتِ وَيُؤمِن بِاللهِ فَقَدِ استَمسَكَ بِالعُروَةِ الوُثقى، لاَ انفِصامَ لَها، وَاللهُ سَميعٌ عَليمٌ. اللهُ وَلِيُّ الَّذينَ آمَنوا، يُخرِجُهُم مِّنَ الظُّلُماتِ إِلَى النّورِ، وَالَّذينَ كَفَروا أَولِياؤُهُمُ الطّاغوتُ يُخرِجونَهُم مِّنَ النّورِ إِلَى الظُّلُماتِ؛ أُولئِكَ أَصحابُ النّار، هُم فيها خالِدونَ.»

مصطلح «الطاغوت» في القرآن، هو:
1. كل ما يطغى، بمعنى كل ما يتجاوز حده.
2. كل ما يتخذ موقع التعارض والتناقض مع حقيقة وجود الله وتوحيده ونفي العبودية عمن سواه سبحانه.
3. كل ما يتحول إلى عامل طغيان وعنف وإفساد وظلم.

فإذا ما تحول الدين إلى مصداق من أبرز المصاديق لمفهوم «الطاغوت»، بانطباق المعاني الثلاثة المشار إليها آنفا، يتخذ الدين موقع التقابل مع حقيقة الإيمان بالله سبحانه على نحو التعارض والتنافر والتنافي، فيكون المطلوب عندها نفي الدين كمصداق للطاغوت، والتحول منه إلى الإيمان بالله في ضوء العقل والفطرة الإنسانية. فكأننا بالآية تريد أن تقول:

«لا إكراه في الدين [بل ولا حتى في عموم الإيمان]، [إذ الإكراه على شيء تكريه له، وهذا يتعارض مع مفهوم الدعوة إليه بالحكمة والموعظة الحسنة، ومن هنا فإنه] قد تبين الرشد من الغي [والصواب من الخطأ، والعدل من الظلم، وكل المعاني الجميلة من المعاني القبيحة، وذلك بضرورة العقل والفطرة الإنسانية، أو بضرورة كل من العقل الفلسفي والعقل الأخلاقي، وذلك سواء للدينيين أو لغير الدينيين. فإذا ما مورس الإكراه في الدين، ومورس التعسف فيه، وجرت باسمه مصادرة حرية الناس في العقيدة، وأسس لثقافة الكراهة للآخر المغاير في العقيدة بنسبة أو بأخرى، ومورس بالتالي العنف والإرهاب، وتحول الدين إلى طاغوت،] فمن يكفر [عندئذ] بـ[هذا الدين] الطاغوتـ[ي]، ويؤمن بالله [إيمانا عقليا]، فقد استمسك [بحق] بالعروة الوثقى، التي لا انفصام لها، [حيث لن يجعل الله فرصة لانفصامها،] والله سميع عليم [بحقيقة الأمور، و] الله ولي الذين آمنوا [بجوهر الإيمان العقلي به سبحانه، بل هو ولي الذين استقامت إنسانيتهم، حتى لو لم يؤمنوا]، يخرجهم من الظلمات [التي هي ظلمات الدين بكل ما يزخر من خرافة ولاإنسانية، وإن تألق في كثير من طروحاته العقلية والإنسانية، وينقلهم] إلى النور [الذي هو نور العقل والإيمان العقلي]، و[أما] الذين كفروا [بالعقل وجوهر الإيمان، وتمسكوا بشكل الدين وقوالبه الجامدة ونصوصه، أو تاجروا بالدين، وأصروا، وعاندوا ضرورات العقل والفطرة الإنسانية، فـ] أولياؤهم الطاغوت [ومؤسسة وفكر الطاغوت الديني، أو الطاغوت السياسي، أو الثقافي، أو الاجتماعي]، يخرجونهم من النور إلى الظلمات؛ [من نور العقل والإنسانية إلى ظلمات الدين الخرافي والعنفي؛] أولئك أصحاب النار، [نار الندم والخزي، وليس بالضرورة نار جهنم،] هم فيها خالدون [، أي ماكثون مكوثا طويلا نسبيا، حتى يجعل الله نهاية لأمد الخلود، أي المكوث الطويل، بحسب درجة الاستحقاق، وعلى ضوء موازين العدل والرحمة.»

إذن عندما يتحول الدين إلى مصداق من أبرز المصاديق لمفهوم «الطاغوت»، لا بد من الكفر به والإيمان بالإيمان العقلي، فتكون الشهادتان:

«أشهد ألا إله إلا الله، وأشهد أن العقل رسول الله».

أو لعل بإمكاننا أن نقول أننا نشهد ألا إله إلا الله، ونشهد ألا دين إلا الإيمان، وألا رسول إلا العقل، ولا إمام إلا الضمير الإنساني، ولا كتاب إلا تجربة الحياة الذاتية وتجربة الإنسانية.

وهكذا وجدنا أن قول:

«من يكفر بالطاغوت ويؤمن بالله»

كأنه مساو لمعنى:

«من يكفر بالدين ويؤمن بالله».

ومن هنا حمل القرآنُ نقيضَه، فنقض القرآنُ العقلي القرآنَ النصي، ونقض العقلُ دعوى الوحي.

21-22/03/2008

البقرة 219:
«يَسأَلونَكَ عَنِ الخَمرِ وَالمَيسِرِ، قُل فيهِما إِثمٌ كَبيرٌ وَّمَنافِعُ لِلنّاسِ، وَإِثمُهُما أَكبَرُ مِن نَّفعِهِما، وَيَسأَلونَكَ ماذا يُنفِقونَ قُلِ العَفوَ كَذلِكَ يُبيِّنُ اللهُ لَكُمُ الآياتِ لَعَلَّكُم تَتَفَكَّرونَ.»

وعلى نفس النحو نستطيع قراءة النص أعلاه على النحو الآتي:
«يَسأَلونَكَ عَنِ [الدّينِ وَالتَّدَيُّنِ]، قُل فيهِما إِثمٌ كَبيرٌ وَمَنافِعُ لِلنّاسِ، وَإِثمُهُما أَكبَرُ مِن نَفعِهِما».

وحتى لو أردنا تقديم النفع على الضرر (الإثم)، وقرأنا النص بهذا الترتيب:
«يَسأَلونَكَ عَنِ [الدّينِ وَالتَّدَيُّنِ]، قُل فيهِما مَنافِعُ لِلنّاسِ وَإِثمٌ كَبيرٌ، وَإِثمُهُما أَكبَرُ مِن نَفعِهِما».

فلن يغير ذلك من الحقيقة التي ذيل بها النص، ألا هي: «وَإِثمُهُما أَكبَرُ مِن نَفعِهِما».


المائدة 90-92:
«يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنوا إِنَّمَا الخَمرُ وَالمَيسِرُ وَالأَنصابُ وَالأَزلاَمُ رِجسٌ مِّن عَمَلِ الشَّيطانِ، فَاجتَنِبوهُ لَعَلَّكُم تُفلِحونَ. إِنَّما يُريدُ الشَّيطانُ أَن يّوقِعَ بَينَكُمُ العَداوَةَ وَالبَغضاءَ فِي الخَمرِ والمَيسِرِ، وَيَصُدَّكُم عَن ذِكرِ اللهِ وَعَنِ الصَّلاَةِ، فَهَل أَنتُم مُّنتَهونَ. وَأَطيعُوا اللهَ وَأَطيعُوا الرَّسولَ، واحذَروا، فَإِن تَوَلَّيتُم فاعلَموا أَنَّما عَلَى رَسولِنا البَلاَغُ المُبينُ».

وقراءتها الأخرى:
«يا أيُّها الَّذينَ آمَنوا [بِأَيِّ دينٍ كانَ] إنَّما [تَزَمُّتُكُم في دينِكُم وتَسييسُكم لَهُ] رِجسٌ مِّن عَمَلِ الشَّيطانِ، فَاجتَنِبوهُ لَعَلَّكُم تُفلِحونَ. إِنَّما يُريدُ الشَّيطانُ أَن يوقِعَ بَينَكُمُ العَداوَةَ والبَغضاءَ في [الدّينِ] وَيَصُدَّكُم عَن ذِكرِ الله وَعَنِ [جَوهَرِ] الصَّلاَةِ، فَهَل أَنتُم مُّنتَهونَ، وَأَطيعُوا اللهَ وَأَطيعُوا [العَقلَ وَالضَّمير]َ وَاحذَروا، فَإِن تَوَلَّيتُم فَاعلَموا أَنَّما [عَلَينا] البَلاَغُ المُبينُ».

المائدة 77:
«قُل يا أَهلَ الكِتابِ لا تَغلوا في دينِكُم غَيرَ الحَقِّ، وَلا تَتَّبِعوا أَهواءَ قَومٍ قَد ضَلّوا مِن قَبلُ وَأَضَلّوا كَثيراً وَضَلّوا عَن سَواءِ السَّبيلِ».

قراءتها الأخرى:
«قُل يا أَهلَ [الأَديانِ مِن مُسلِمينَ وَغَيرِ مُسلِمينَ] لا تَغلوا في دينِكُم غَيرَ الحَقِّ، وَلا تَتَّبِعوا أَهواءَ قَومٍ قَد ضَلّوا مِن قَبلُ وَأَضَلّوا كَثيراً وَضَلّوا عَن سَواءِ السَّبيلِ [أي سبيل المثل الإنسانية وقواعد العقلانية».

البقرة 111:
«وَقالتِ اليهودُ لَيسَتِ النَّصارى على شيءٍ، وَقالتِ النَّصارى ليستِ اليَهودُ على شيءٍ، وَهم يتلون الكِتابَ، كذلك قال الَّذين لا يعلمون مثلَ قولِهِم، فَاللهُ يحكمُ بينهم يوم القيامةِ فيما كانوا فيهِ يختلفونَ».

قراءتها الأخرى:
«وَقالتِ اليهودُ لَيسَتِ النَّصارى [وَلا المُسلِمونَ] على شيءٍ، وَقالتِ النَّصارى ليستِ اليَهودُ [وَلا المُسلِمونَ] على شيءٍ، [وَقالَ المُسلِمونَ لَيسَتِ النَّصارى وَلا اليَهودُ على شيءٍ]، وَهم يتلون الكِتابَ [من تَوراةٍ وإِنجيلٍ وَقُرآنٍ. بَل قالَتِ السُّنَّةُ لَيسَتِ الشّيعَةُ على شيءٍ، وَقالَتِ الشّيعَةُ لَيسَتِ السُّنَّةُ على شيءٍ] وَهم يتلون [القُرآنَ]، كذلك قال الَّذين لا يَعلَمونَ مِثلَ قَولِهِم، فَاللهُ يَحكُمُ بَينَهم يَومَ القِيامَةِ فيما كانوا فيهِ يَختَلِفونَ».

الآية 64 – سورة آل عمران:
«قُل يا أَهلَ الكِتابِ تَعالَوا إِلَى كَلَمَةٍ سَواءٍ بَينَنا وَبَينَكُم أَلاَّ نَعبُدَ إِلاَّ اللهَ وَلا نُشرِكَ بِهِ شَيئاً وَلا يَتَّخِذَ بَعضُنا بَعضاً أَرباباً مِّن دونِ اللهِ، فَإِن تَوَلَّوا فَقولُوا اشهَدوا بِأَنّا مُسلِمونَ»

قراءتها الأخرى:
«قُل يا أَهلَ [الدّينِ] تَعالَوا إِلَى كَلَمَةٍ سَواءٍ بَينَنا وَبَينَكُم أَلاَّ نَعبُدَ إِلاَّ اللهَ وَلا نُشرِكَ بِهِ شَيئاً، [وَلا نَنسِبَ إِلّيهِ ما كَتَبَهُ النّاسُ بِأَيديهِم،] وَلا يَتَّخِذَ بَعضُنا بَعضاً [وَلا نَتَّخِذَ أَنبِياءَنا وَقِدّيسينا وأَئِمّتَنا وَمَراجِعَنا وَقادَتَنا] أَرباباً مِّن دونِ اللهِ، [وَلا نَتَّخِذَ مِنَ الأَديانِ وَالشَّرائِعِ أَوثاناً وَّأَصناماً نَعبُدُها مِن دونِ اللهِ،] فَإِن تَوَلَّوا فَقولُوا اشهَدوا بِأَنّا [للهِ مِمّا نَسَبتُم إِلَيهِ مُنَزِّهونَ]».

أو قراءة أخرى:
«قُل يا [أَيُّهَا النّاسُ] تَعالَوا إِلَى كَلَمَةٍ سَواءٍ بَينَنا [أَلاَّ نَتَّبِعَ إِلاّ قَواعِدَ العَقلانِيَّةِ وَمَبادِئَ الإِنسانِيَّةِ،] فَإِن تَوَلَّوا فَقولُوا اشهَدوا بِأنّا [بِذلِكَ مُلتَزِمونَ]»

«سورة الكافرون:
قُل يا أَيُّها الكافِرونَ، لا أَعبُدُ ما تَعبُدونَ، وَلا أَنتُم عابِدونَ ما أَعبُدُ، وَلا أَنا عابِدٌ مّا عَبَدتُّم، وَلا أَنتُم عابِدونَ ما أَعبُدُ؛ لَكُم دينُكُم وَلي دينـِي».
ويمكن قراءتها على النحو الآتي:
قُل يا أَيُّها [المُسلِمونَ وَالدّينِيّونَ مِن غير المسلمين]، لا أَعبُدُ ما تَعبُدونَ، وَلا أَنتُم عابِدونَ ما أَعبُدُ، وَلا أَنا عابِدٌ مّا عَبَدتُّم، وَلا أَنتُم عابِدونَ ما أَعبُدُ؛ لَكُم دينُكُم وَلي دينٌ [أو فَهمي لِلدّينِ وَالإيمانِ وَالحياةِ».
هذه القراءات كانت في ضوء حقيقة ما أنتجته الأديان من خرافات وتعطيل للعقل، وتعطيل لطاقات الإنسان أفرادا ومجتمعات، ومن هدر للأموال والوقت والطاقات، ومن نشر لثقافة كراهة الآخر وبث للعداوات، وما نتج عنه من تكفير متبادل واحتراب وإراقة للدماء، وقمع للحريات، وتعطيل لحركة العلم. أما فوائد الدين أو الأديان، من قيم أخلاقية وإيمان بالله، وخلق توازن في الشخصية عبر الإيمان، وغيرها من فوائد الدين والإيمان، فكله مما يمكن تحقيقه من خارج الدين، من مدارس أخلاقية، ومناهج تربوية، وتأسيس للإيمان الفلسفي العقلي، ونشر لمفاهيم المساواة وحقوق الإنسان، والتقنين لكل ذلك عبر القوانين والمواثيق الدولية، وكذلك الدساتير والقوانين المحلية المعتمدة لكل هذه المفاهيم والقيم الإنسانية.

روجعت وأنهيت في 23/11/2009



#تنزيه_العقيلي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مطابقة دائرة الوجود والعدم ودائرة أحكام العقل الثلاثة 2/2
- مطابقة دائرة الوجود والعدم ودائرة أحكام العقل الثلاثة 1/2
- الصراع بين الأنا الحقيقية والأنا المتوهمة
- مناقشة لرسالة في إخوان الصفا
- مقدمة الطبعة الكاملة طبعة بلا تقية
- موضوعات قصيرة في ضرر الدين على الإنسان
- طريقتان في محاولة فهم الخالقية وعلاقتها بالحكمة والعدل
- العقل والدين والإيمان
- كتاب عقائد محايد دينيا
- تأسيس قاعدة البحث في العقائد
- فكرة مقدمة لكتاب عقائد
- مقدمة الكتاب
- الحريات الشخصية في الشرائع الدينية
- ما هي ثمرة التمسك بالإمامة؟
- الإمامة والنبوة والعصمة
- الإمامة والخلافة في عقائد السنة والشيعة
- رؤى في النبوة والإمامة
- مقترح بعث نبية رسولة
- قراءة أخرى للتاريخ بعد استبعاد العصمة
- من عقائد الإيمان العقلي أو عقيدة التنزيه


المزيد.....




- “خليهم يتعلموا ويغنوا ” نزل تردد قناة طيور الجنة للأطفال وأم ...
- فيديو خاص عيد الفصح العبري واقتحامات اليهود للمسجد الأقصى
- “ثبتها الآن” تردد قناة طيور الجنة 2024 Toyor Aljanah لمشاهدة ...
- بعد اقتحامات الأقصى بسببه.. ماذا نعرف عن عيد الفصح اليهودي ا ...
- ما جدية واشنطن في معاقبة كتيبة -نيتسح يهودا- الإسرائيلية؟
- بالفيديو.. مستوطنون يقتحمون الأقصى بثاني أيام الفصح اليهودي ...
- مصر.. شائعة تتسبب في معركة دامية وحرق منازل للأقباط والأمن ي ...
- مسئول فلسطيني: القوات الإسرائيلية تغلق الحرم الإبراهيمي بحجة ...
- بينهم طلاب يهود.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين تهز جامعات أمري ...
- أسعدي ودلعي طفلك بأغاني البيبي..تردد قناة طيور الجنة بيبي عل ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - تنزيه العقيلي - قراءة أخرى لنصوص القرآن