أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - احمد سعد - ألاحزاب الشيوعية تطرح وتحلل القضايا الجوهرية في المعترك الكفاحي















المزيد.....

ألاحزاب الشيوعية تطرح وتحلل القضايا الجوهرية في المعترك الكفاحي


احمد سعد

الحوار المتمدن-العدد: 2825 - 2009 / 11 / 10 - 21:58
المحور: اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم
    


في ندوة دراسية فكرية سياسية بمشاركة الوفود الاجنبية
ألاحزاب الشيوعية تطرح وتحلل القضايا الجوهرية في المعترك الكفاحي!
إحتفالا بمرور تسعين سنة على اشراقة ونشاط الشيوعية في بلادنا، قام الحزب الشيوعي الاسرائيلي بالخروج عن التقاليد المألوفة لاحتفالات بروتوكولية يطغى عليها تسابيح المديح وتلميع وجه الذات بافضل انواع المكْيجة وكأن في القلب المسرة وعلى الدنيا السلام.
وكحزب طبقي ثوري اممي مقاتل عمل الحزب الشيوعي الاسرائيلي على بث رسائل واضحة المعالم لها مدلولاتها السياسية الكفاحية الهامة. الرسالة الاولى الربط الجدلي بين التاريخ العريق، اعرق حزب لم ينقطع نفَسه الثوري الكفاحي يوما وبين قضايا ومسيرة حركة الجماهير الشعبية اليهودية والعربية، بين المنهج والنهج الفكري والسياسي وبين مدى مصداقيتهما على محك التأييد الجماهيري. وقد جرى بث هذه الرسالة في اليوم الاول للاحتفال الجماهيري الحاشد والذي رغم كل ضخامة قاعات "قصر المؤتمرات" الواسعة فقد عجزت عن توفير كل الاماكن لرفاق ومحبي الحزب الذين جاؤوا للمشاركة في اداء القسم الكفاحي بمواصلة التمسك بالعلم الاحمر وبطريق الكفاح تحت الراية الشيوعية. افتتاح جسّد العلاقة الوطيدة المميزة بين الحزب الشيوعي والجماهير الشعبية الواسعة.
أما الرسالة الثانية فمدلولها تنظيم ندوة دراسية فكرية سياسية – اجتماعية في اليوم الثاني من احتفالات التسعين، الاحد في الثامن من شهر تشرين الثاني الحالي، في فندق العين في مدينة الناصرة بمشاركة قياديين من مختلف هيئات ومناطق الحزب الشيوعي الاسرائيلي، من الرفاق اليهود والعرب، وبمشاركة مداخلات من بعض الوفود التي شاركت في احتفالات الحزب، من حزب الشعب الفلسطيني ومن الحزب الشيوعي اليوناني والحزب الشيوعي القبرصي والحزب الشيوعي التركي. وفي هذه الندوة جرى طرح وتحليل القضايا الجوهرية التي تواجه كل حزب والحركة الشيوعية في ظل الهجمة العدوانية للعولمة الرأسمالية الوحشية الخنزيرية وجرائم استراتيجية الهيمنة والعدوان الامبريالية الامريكية والاطلسية والاسرائيلية. ندوة هدفها المركزي الاستفادة المتبادلة من الخبرات الكفاحية في مواجهة القضايا الجوهرية وتبادل الآراء حول كيفية رفع مستوى ونجاعة التضامن العالمي، التعاون والتنسيق بين الاحزاب الشيوعية والعمالية والتقدمية وحركات التحرر الوطني لمواجهة التحديات العدوانية للعولمة وللامبريالية واهمية بلورة الوحدة الكفاحية لمناهضي الارهاب الامبريالي العالمي.



** إسهام قيّم في التحليلفي هذه الندوة الفكرية – السياسية اسهم ممثلو الحزب الشيوعي الاسرائيلي بشكل حكيم في التركيز على القضايا الجوهرية على الساحة الكفاحية في ظل سياسة العدوان والاحتلال والجرائم والافقار والقهر القومي والفاشية العنصرية الممارسة وبدعم من الامبريالية الامريكية. الرفيق عصام مخول عضو المكتب السياسي للحزب الشيوعي الاسرائيلي محْور مداخلته حول موقف الحزب الشيوعي الاممي والمبدئي من القضية الفلسطينية، القضية الجذرية على ساحة المعترك الكفاحي في بلادنا ومنطقتنا وبرنامج الحزب لحل القضية الفلسطينية وانجاز السلام العادل، فالحزب كان اول من تبنى حل الدولتين على اساس اقامة دولة فلسطينية مستقلة على جميع المناطق المحتلة منذ الرابع من حزيران السبعة والستين وقلع واخلاء جميع المستوطنات والمستوطنين والقدس الشرقية تكون عاصمة الدولة الفلسطينية وضمان حق العودة للاجئين الفلسطينيين وفقا لقرارات الشرعية الدولية، وناقش مخول الآراء التي تعارض حل الدولتين وتدعو لدولة واحدة تصادر عمليا الحقوق الوطنية الفلسطينية.
اما النائب الجبهوي دوف حنين، عضو المكتب السياسي للحزب الشيوعي فأكد ان السلطة تنتهج لغتين في سياستها، لغة الاضطهاد والتمييز والعنصرية ضد العرب وسياسة دعم انتقائية لليهود، اما حزبنا الاممي فله لغة واحدة وسياسة واحدة للعرب واليهود. كما تحدث باسهاب عن النشاط بين الاوساط الدمقراطية اليهودية لبلورة جبهات كفاح من قوى السلام والدمقراطية اليهود والعرب، وتحدث عن تجربته في تل ابيب باقامة اطار "المدينة لنا جميعا" حيث حصل على اكثر من 42 الف صوت.
وركز النائب محمد بركة عضو المكتب السياسي للحزب الشيوعي ورئيس الجبهة الدمقراطية للسلام والمساواة في مداخلته على سياسة التمييز القومي والطبقي والعنصري المعادية للاقلية القومية العربية ولحقها بالمساواة القومية والمدنية وحتى في البقاء في وطنها. وبالمعطيات الرسمية الصارخة قدم النائب بركة الحقائق ومنها انه بسبب التمييز القومي والطبقي فان نسبة من يعيش تحت وحول خط الفقر من المواطنين العرب في اسرائيل تبلغ (68%) بينما لا تتعدى الـ 19% بين اليهود، والبطالة بين العاملين العرب اكثر من ضعف ونصف وحتى من ضعفي البطالة بين اليهود. كما تحدث عن دور الحزب في تنظيم الكفاح السياسي للجماهير العربية دفاعا عن حقوقها، وتحدث عن مجازر دولة تقتل مواطنيها في كفر قاسم وفي هبّة اكتوبر الالفين كما تحدث عن الكفاح اليهودي – العربي دفاعا عن قضايا الجماهير العربية، وعن الشعب العربي الفلسطيني في مواجهة جرائم الاحتلال وقطعان مستوطنيه. وتحدث عن جريمة لائحة الاتهام وملاحقته سياسيا وطلب رأسه لأنه وقف متضامنا مع قوى السلام والدمقراطية ضد الحرب على لبنان وضد جدار العزل والضم العنصري ومع اهالي شهداء هبة اكتوبر في مواجهة العدوان البوليسي. ونقل بركة قرار سكرتارية الجبهة التوجه الى برلمانيي العالم للتضامن مع بركة ضد العدوان والاتهام الجائرين.



** حنا عميرة يشرح الموقفإنتظر الجميع ماذا سيقول ويحلل عضو اللجنة التنفيذية في منظمة التحرير الفلسطينية وعضو المكتب السياسي في حزب الشعب الفلسطيني الدكتور حنا عميرة، خاصة بعد الاحداث العاصفة التي رافقت اعلان الرئيس الفلسطيني محمود عباس عدم ترشيح نفسه لانتخابات الرئاسة في شهر كانون الثاني الفين وعشرة. وفعلا بدأ حديثه بالقول، ان قضية اعلان ابو مازن عدم ترشيح نفسه ليست قضية من يذهب ومن يأتي ومن هو البديل. هنالك اسباب سياسية، انا شخصيا (حنا عميرة) لا اشك في وطنية محمود عباس واخلاصه للقضية الفلسطينية، ولكنه بنى سياسته على مبادئ تختلف عن المبادئ التي سار عليها خالد الذكر ياسر عرفات. فقد كان يعتقد ويؤمن انه اذا تصرفت السلطة جيدا وحصلت على "شهادة حسن سلوك" من الامريكان واسرائيل فان الطرف الآخر الاسرا- امريكي سيتفهم حقوقنا الفلسطينية ويوافق على اقامة الدولة وعاصمتها القدس الشريف. هذا الموقف وصل عمليا الى الطريق المسدود. والموقف من تأجيل التصويت على تقرير غولدستون اثّر سلبا على الرئيس محمود عباس، فالسلطة الفلسطينية هي من طلبت التأجيل واخطأت في هذا الموقف ولاول مرة جميع الوان الطيف الفلسطيني دانت موقف التأجيل، ومحمود عباس تأثر بموقف هذا الاجماع. اللجنة المركزية لحزب الشعب الفلسطيني قررت نهاية الطريق لنهج المفاوضات القائم، وان وجود سلطتين فلسطينيتين غير واقعي وينذر بمخاطر واضرار منها لجوء الاحتلال الى تنصيب دمى حكم مدني معاد لحقوق الشعب الفلسطيني ليكون شريكا لاسرائيل يوافق على كيان فلسطيني بدون حدود نهائية ويخلق ظروف مواصلة الاستيطان والتهويد في الضفة الغربية المحتلة. والمؤسف ان ادارة اوباما وبعض الانظمة العربية توافق على املاءات حكومة نتنياهو باستنئاف المفاوضات دون شروط مسبقة بينما هي تشترط مواصلة الاستيطان وتسريع جرائم تهويد القدس الشرقية جغرافيا وديموغرافيا. برأينا ان مصير السلطة الفلسطينية والقضية الفلسطينية اصبح مثل ريشة في مهب الريح. نحن نتمسك بحل الدولتين ونحذر من مخاطر دعوة البعض، حتى من داخل منظمة التحرير الفلسطينية الى خيار الدولة الواحدة، الذي يعني عمليا دفن حق تقرير المصير للشعب الفلسطيني بالحرية والدولة والقدس والعودة. لقد حذر حزب الشعب الفلسطيني من نهج الاعتماد على الادارة الامريكية كراعية اساسية للعملية السياسية ومن نهج التفتيش عن بديل لمنظمة التحرير الفلسطينية. موقفنا العمل على رأب الصدع باعادة اللحمة الى وحدة الصف الوطنية، تجاوز الانقسام الوطني والجغرافي ورص وحدة صف كفاحية متمسكة بثوابت الحقوق الوطنية و بـ: م.ت.ف. وتحدث عن لقاءات بين قادة اسرائيليين ومن قادة حماس، وحذر من نهج حماس الذي لا يخدم القضية الوطنية العليا ولكن رغم ذلك يعتبر حزب الشعب حماس جزءا من النسيج الوطني الفلسطيني.



** ألنموذج الامميإن مشاركة ممثلي الاحزاب الشيوعية من اليونان وقبرص واليونان يعكس نموذجا حيا لجوهر الاممية التي تخدم المصالح الوطنية الحقيقية لكل شعب. فتركيا تحتل حوالي ربع مساحة قبرص، وهذا الاحتلال احد العوامل الرئيسية للعلاقات غير الحميمة والسيئة بين اليونان وقبرص اليونانية والنظام التركي. وتجمع الاحزاب الثلاثة على موقف موحد ضد الاحتلال التركي لاجزاء من قبرص ومن اجل وحدة الجزيرة لمصلحة اهلها من اليونانيين والاتراك، وانتخاب رئيس شيوعي لقبرص يساهم في الجهود المبذولة للحل العادل. لقد كشف المندوب التركي في مداخلته عن الوجه الحقيقي الرجعي والمضلل للنظام التركي برئاسة اردوغان. فاعلان هذا النظام تحت ضغط الشارع التركي تضامنه مع الشعب الفلسطيني واظهار الادانة لاسرائيل يندرج في اطار ما يطلقون عليه المشروع العثماني الجديد، استعادة مكانة ودور تركيا من خلال الاندماج في خدمة الاستراتيجية الامريكية للهيمنة في الشرق الاوسط. فالنظام التركي يقضي تدريجيا على دولة الرفاه ويستعيض عنها بصناديق "جمعيات خيرية" كما يقضي تدريجيا على النظام العلماني التركي باتجاه نظام شمولي "توتاليتاري" مدهون بالطبعة الدمقراطية. يحسّن علاقاته مع سوريا حتى يبعدها عن ايران خدمة لامريكا واسرائيل ويحسّن علاقاته مع ايران حتى يبعدها عن روسيا، ويحسن علاقاته مع روسيا حتى يضع له موطئ قدم في شمال القفقاز. فتركيا لا تزال عضوا في الحلف الاطلسي ولها علاقات استراتيجية عسكرية مع اسرائيل.



** محمد نفاع يضع النقاط على الحروفألامين العام للحزب الشيوعي الاسرائيلي الكاتب محمد نفاع قدم ملاحظات تلخيصا للندوة متّبعا مقولة "خير الكلام ما قل ودل" التي قلائل هم من يسترون عرضها. قال، منذ بداية طريق نمو البذرة الشيوعية في السنوات الاولى، وقف الشيوعيون اليهود والعرب امام الخيارات التالية: هل خياركم مع موسكو البروليتارية ام مع لندن الامبريالية؟ هل خياركم مع ثورة اكتوبر الاشتراكية ام مع وعد بلفور ومعاهدة سايكس بيكو الاستعمارية؟ هل انتم مع الصهيونية العنصرية ام مع الاممية البروليتارية؟ ولم نضيع بوصلة الاختيار خلال التسعين سنة فقد اكدنا ونؤكد ان تحالف الثلاثي الدنس – الامبريالية والصهيونية والرجعية العربية – يتحمل المسؤولية الاساسية عن نكبة الشعب العربي الفلسطيني التي ينزف جرحها دما حتى يومنا هذا، المسؤولية الاساسية عن غياب الامن والاستقرار والسلام العادل من المنطقة.
نرى اهمية تقوية الشيوعيين واليسار ووحدة هذه القوى لمواجهة الاصولية والرجعية والامبريالية. نحن نؤكد شرعية وواجب المقاومة في مقاومة الاحتلال لكنسه وبالرغم من هوية انتماء فصائل المقاومة الفكرية والسياسية. نحن أمميون ووطنيون في نفس الوقت، نحن جزء من شعبنا الفلسطيني الاصيل وفي نفس الوقت، نحن مواطنون في اسرائيل نناضل ضد التمييز والاحتلال والفاشية العنصرية ومن اجل مجتمع تسوده المساواة والدمقراطية والعدالة الاجتماعية.




#احمد_سعد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جرح وعد بلفور لا يزال ينزف دماً
- بالثقة في النفس وبمصداقية المنهج نطرق بقوة أبواب المستقبل!
- ألحلف الاطلسي يفقد صوابه ويتحطم رأسه على الارض الافغانية!
- وفقًا للمعطيات الرسمية: ألاقتصاد الاسرائيلي لم يخرج من غرفة ...
- في الذكرى السنوية ال 90: صيانة الطابع الاممي للحزب الشيوعي ا ...
- لن تلدغوا الشعب الضحية من جحره مرتين!
- المناورات العسكرية الامريكية – الاسرائيلية في أرجوحة التطورا ...
- هل تنجح حكومة الكوارث في قبر تقرير لجنة غولدستون الدولية؟!
- هل من المعقول ان يكون الذئب حملا وديعا وحمامة سلام ؟!
- مسرحية اللقاء الثلاثي - مأتم جنائزي للسلام العادل!
- في أعقاب تقرير الادانة: لصقل الموقف في مواجهة العدوانية الاس ...
- الفقر والمجاعة من أبرز مؤشرات -النمو الاقتصادي- في اسرائيل !
- مدلولات الأفق الاستراتيجي الكارثي لحكومة نتنياهو اليمينية !
- تدفع حكومة نتنياهو اليمينية باتجاه مأسسة نظام ابرتهايد؟!
- وزير الشؤون الفاشية
- هل تقود سياسة الحكومة الى تضخم مالي منفلت العقال؟!
- أوباما يصطدم بحيتان الطغمة المالية الأمريكية
- مؤتمر فتح السادس: نهج التسوية السياسية هو الخيار الاستراتيجي ...
- امبراطورية مافيا يهودية امريكية – اسرائيلية للفساد وغسل الام ...
- في التسعين من عمره المتجدد: لا تشوهوا دور الشيوعيين الكفاحي ...


المزيد.....




- هل تصريح نتنياهو ضد الاحتجاجات في الجامعات يعتبر -تدخلا-؟.. ...
- شاهد: نازحون يعيشون في أروقة المستشفيات في خان يونس
- الصين تطلق رحلة فضائية مأهولة ترافقها أسماك الزرد
- -مساع- جديدة لهدنة في غزة واستعداد إسرائيلي لانتشار محتمل في ...
- البنتاغون: بدأنا بالفعل بنقل الأسلحة إلى أوكرانيا من حزمة ال ...
- جامعات أميركية جديدة تنضم للمظاهرات المؤيدة لغزة
- القوات الإيرانية تستهدف -عنصرين إرهابيين- على متن سيارة بطائ ...
- الكرملين: دعم واشنطن لن يؤثر على عمليتنا
- فريق RT بغزة يرصد وضع مشفى شهداء الأقصى
- إسرائيل مصدومة.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين بجامعات أمريكية ...


المزيد.....

- الديمقراطية الغربية من الداخل / دلير زنكنة
- يسار 2023 .. مواجهة اليمين المتطرف والتضامن مع نضال الشعب ال ... / رشيد غويلب
- من الأوروشيوعية إلى المشاركة في الحكومات البرجوازية / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- عَمَّا يسمى -المنصة العالمية المناهضة للإمبريالية- و تموضعها ... / الحزب الشيوعي اليوناني
- الازمة المتعددة والتحديات التي تواجه اليسار * / رشيد غويلب
- سلافوي جيجيك، مهرج بلاط الرأسمالية / دلير زنكنة
- أبناء -ناصر- يلقنون البروفيسور الصهيوني درسا في جامعة ادنبره / سمير الأمير
- فريدريك إنجلس والعلوم الحديثة / دلير زنكنة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - احمد سعد - ألاحزاب الشيوعية تطرح وتحلل القضايا الجوهرية في المعترك الكفاحي