الضحك من جديد

حسين عجيب

الحوار المتمدن-العدد: 2822 - 2009 / 11 / 7 - 22:05
المحور: الادب والفن
    

"الظاهر ظلّ الوردة وفتقة الحجاب"....العطار
.
.
يستحقّ_ لا يستحقّ
يسقط الثلج في الربيع,ونجتمع حول الموقد
_افترض أنك في السحر_الخيال
طارت الفراشة
إلى الشمال بحيرة, شجرة توت وسنديانة
كان البيت على ضفة نهر
كلهم ماتوا....
أصواتهم وملامحهم
*
52 يوما وتصل 2010
عالم الأرقام والمعادلات المنطقية 1020
تمرينات ذهنية متناقضة.....هذه سنة 9002
كيف ستكون سنة 9002 في اللاذقية؟
فرضية أولى . انتهى العالم بسبب كارثة نووية.
فرضية ثانية. انتهت الحروب والصراعات الغبية. وظهر إلى الوجود جيل
جديد من الأحياء. مزيج من البشر والآلات الذكية. بيئة نظيفة تخلّصت من الطفيليات.
فرضية أخرى. لا جديد تحت الشمس
*
الواقع النفسي أكثر الأشياء الثابتة
*
سؤال المنطق!
الواقع الذي نعرفه,قام على نفي"واقع" من سبقونا
أحلامهم. مخاوفهم. اختباراتهم الناقصة والمتناقضة
البارحة مات كلود ليفي شتراوس عن عمر 101 سنة
هل اختبر كلود ليفي شتراوس نصيحة سقراط"اعرف نفسك"؟
بعد مرور 2000 سنة ما الذي عرفه الفرنسي زيادة عن سلفه الأثيني.....
*
كلما تذكّرت بيت الشعر ~لأبي العلاء المعري...وإن كنت الأخير زمانه....
تغمرني التداعيات والأخيلة.
بماذا يختلف زمننا عن زمانهم. قبل ألف سنة. ثلاثة. عشرة ألاف
ما هي الأشياء التي بقيت ثابتة ولا يصيبها التغيّر!
الخوف. الحبّ. الصراع. الموت
كيف يستطيع أحدنا أن يخرج من الانغلاق الذاتي؟
وعي وإدراك,ليس فقط ما هو خارج نطاق الحواسّ والتأثير _ قبل ذلك معرفة ما بين يدينا.
سيأتي الموت وستكون له عيناك

#حسين_عجيب (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل