أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - تانيا جعفر الشريف - ألعداء للإسلام بين رغبة الغرب وقسوة الشرق...















المزيد.....

ألعداء للإسلام بين رغبة الغرب وقسوة الشرق...


تانيا جعفر الشريف

الحوار المتمدن-العدد: 2808 - 2009 / 10 / 23 - 18:17
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


يقولون إن الفقر كافر ويقول الإمام علي لو كان الفقر رجلا لقتلته ولهذا أبيحت حتى السرقة(وهي جريمة) إذا كانت ثمنا لسد الرمق وبالتالي وحيث إن(الضرورات تبيح المحضورات) فإن لجوء الإنسان إلى ما يخالف الحقائق قد يكون وسيلة(مشروعة) لبلوغ غايات أهم (ألشهرة والثراء والحرية) .. سيرة السيدة وفاء كما يبدو تمر بهذه المحطات (الفقر.الطموح للأفضل .ألرغبة في الشهرة. والثراء ) وهي بذلك (ربما) إنتهجت الوسائل الممكنة التي توصلها إلى غاياتها ولو بقليل من(التضحيات) الممكنة ..
تعالوا لنعرج على سيرة السيدة وفاء لنقف قليلا جدا على تلك المحطات من حياتها ..
ألسيدة ولدت ببانياس في سوريا سنة 1958 وأكملت الدراسة الإعدادية في بانياس ثم درست الطب في حلب عام 1977 وفي عام 1979 وحسب تصريح السيدة لاحقا لصحيفة(نيويورك تايمز) قتل أحد أساتذتها(يوسف اليوسف) أمام ناظريها وأثناء إلقائه محاضرته ألأمر الذي إنعكس سلبا (كما تقول) على إيمانها بهذا الدين(ألإسلام) رغم إن القاتل والمقتول مسلمين علما إنها بقيت في سوريا تمارس مهنتها حتى العام 1989 حيث هاجرت وزوجها السيد مفيد سلطان إلى الولايات المتحدة .وهي إلى تلك الفترة لم تكن تبدي أي موقف من الإسلام أو السياسة بل هي مواطنة سورية تعمل في مجالها الوظيفي حصرا ..
ألإنقلاب ...
ألمتابع لحياة السيدة وفاء لايلاحظ أي شيء جدير بالذكر في حياتها السورية وحتى الأمريكية إبتداءا ولكن الإنقلاب الحقيقي بدا عندما بدأت السيدة تكتب في المواقع الألكترونية وتحديدا موقع الناقد وذلك في عام 2001 بعد إن عانت كثيرا كما يبدو من ضرف حياتي صعب متمثلا قبل كل شيء بعدم إمكانيتها ممارسة مهنتها(الطب) لتعذر معادلة شهادتها العلمية وإلى الآن.. فانتقلت للعمل (وهذا ليس عيبا بحد ذاته) في محلات بيتزا ومزارع بصحبة زوجها السيد مفيد(ديفيد حاليا) ونعرف كمغتربين صعوبة وغلاء الإيجارات وفاتورات الحساب في أمريكا وأسعار السوق الباهضة لمن يريد أن يعيش حياة لائقة بطبيب ..
في عام 2001 بدأت السيدة (كما قلت) تكتب في موقع الرقيب الذي يديره مواطن سوري يقيم في أمريكا أيضا إسمه بسام درويش.وهنا تبنت عقيدتها الجديدة التي لم تسفر عنها يوما من الأيام وهي شتم الدين الإسلامي ومن وما جاء به جملة وتفصيلا..
ألسؤال هنا من كان وراء هذا الإنقلاب المفاجيء في حياة السيدة إنقلاب من الفقر إلى الثراء ومن سيدة تعيش من كدها وكد زوجها إلى سيدة تدعوها الجامعات والفضائيات والمواقع والسفارات والدول .من سيدة لم يعرف لها يوما من الأيام توجه ديني أو سياسي إلى إمرأة تتبنى فكرا تقاتل من أجله .من سيدة عانت الأمرين من أجل إلحاق أولادها بها من سوريا إلى سيدة قادرة على إحضار سيد القمني خلال ساعات إلى الولايات المتحدة على طائرة خاصة وتهيئة شقة وفيزا له قبل وصوله(هذا قولها يوم هدد سيد القمني من المتطرفين قبل شهرين من الآن) وهل يستطيع أي مجنس بالجنسية الأمريكية أن يفعل ذلك مهما ملك من مال فالفيزا قرار سياسي وليس إداري كما تعلمون...
إذا قلت خلفيتها ومرارة الحقبة التي عاشتها في مسقط رأسها فلا يصل الشك إلى منطق اليقين خصوصا إن هناك فترة طويلة مرت بين هجرتها وبين تبنيها العداء السافر للإسلام والمسلمين والقرآن ومحمد..وإذا قلنا لعقدة قتل أستاذها أمامها فالرواية تبدو ضعيفة وإن تصر عليها السيدة (رئيس جامعة حلب وطلابها ينفون أن تكون ثمة حادثة من هذا النوع قد حصلت في أثناء المحاضرات ولا في فناءات الجامعة منذ تأسيسها وإلى الآن ولو أن أمرا مثل هذا حصل بالفعل فهل ينساه طلاب الجامعة) وهل سمع قاريء منكم بحادثة من هذا النوع في عام 79 أو غيره.
ألإستنتاج الوحيد الذي يلقى قبولا ومعقولية لدى المنصفين هو إنه لابد أن تكون هناك جهة متنفذة تدفع ببعض الأشخاص لتبني وتمرير أهدافها ولابد من مقابل لهذه(التضحية) ..
ألسيدة كثيرا ماقالت إنها لاتمتلك معلومات كافية عن المسيحية واليهودية وبالتالي فهي لاتعرج عليهما إطلاقا في أحاديثها وكتاباتها وآرائها .. وتصر بلا هوادة إن سلوك الإنسان المسلم هو تصرف دين وليس شخص في حين غير المسلم سلوكه منوط بذمته ! ما أدراها وهي تعترف بأنها لم تقرأ تعاليم أي دين آخر ؟
وإذا كانت فعلا ليست لها خلفية معلوماتية بالأديان فلا شك إنها قرأت التاريخ .ألم تقرأ إن المجتمع الأمريكي (المثالي في نظرها) هو مجتمع طاريء جيء به بالقوة على جثث ملايين من أهل البلاد الأصليين (الهنود الحمر).. وعندما تصف المجتمع الغربي بالتحضر والمجتمع الإسلامي بالغباء والعنجهية فأي تحضر تقصد أو إحتلال بلاد الهنود الحمر واستيطانها على جثامينهم أم دعمها لليهود في إستحلال بلاد المسلمين(فلسطين) وانتهاك حرماتهم .
ألسيد وفاء تكتب وكانها مؤدلجة(وهذه تهمة البعض لي) في موضوع واحد وهدف واحد ولغرض واحد ..تكتب فقط كل ما يسيء للإسلام ويمجد الغرب ويلقي تبعات الظلم في العالم على محمد وأتباعه هي تستند على القرآن دونما أن تستمد منه أية واحدة تدعم اتهاماتها.بل وتنفي أن يكون القرآن يحمل بين دفتيه آية واحدة تدعو للسلم والحب بين الناس ..
محمد في نظرها مجرم حرب تدعو إلى نقل جثته إلى لاهاي لمحاكمتها علنا ولم أسمع منها يوما إنها دعت إلى محاكمة هتلر أو موسوليني أو شارون بل لم تقل يوما إنهم مجرمون وتتهم الإسلام(وحده) بأنه هو المسؤول عن إتساع الهوة بين الأديان وكأن اليهود(مثلا) هم حمامات سلام العالم .. وكأنها لاتعلم إن قانون الدولة العبرية يجرم المواطن حتى(اليهودي) الذي لايقر بيهودية الدولة العبرية فهل ستعرج يوما على هذه المعلومة في مقالاتها اللاحقة أم إن اليهودية خط أحمر في كتباتها بالنيل دون التمجيد ..( أنا هنا لااقصد الشعب اليهودي المسالم وإنما قياداته الدينية والسياسية حصرا) فكثير من يهود(إسرائيل) أنصفوا الإسلام أكثر بكثير من السيدة وفاء كاستفيفان جوليوس شتاين ألذي عقب على محاضرتها التي القتها في تجمع يهدف إلى جمع تبرعات لمنظمة يهودية في لوس أنجيلوس يقول استيفان...وبالنص
((خلال تعليقاتها قالت بلهجة مفعمة بالسخرية:« لدي 1.3 مليار مريض» في إشارة إلى عدد المسلمين في العالم. وواصلت سلطان شجبها للجرائم اللاإنسانية التي ترتكب باسم الله، وتنديدها بمفهوم الاستشهاد في سبيل الله في الإسلام واستنكارها للإرهاب باعتباره أداة لقهر الشعوب. هذه التصريحات قوبلت جميعها باستحسان تام من الجميع..
لكن هذا الصوت المستفز تفوه فجأة بأقوال شاذة وغير منطقية: «العرب المسلمون فحسب يمكنهم أن يقرءوا القرآن بطريقة صحيحة؛ لأنك ينبغي أن تكون من المتحدثين بالعربية لكي تعرف معاني القرآن، إنه كتاب لا يمكن ترجمته».
من ناحية التعريف، فإن أي ترجمة هي بحد ذاتها شكل من أشكال التفسير، وترجمة الكلام العربي ترجمة دقيقة ليست بأي شكل من الأشكال بأكثر صعوبة من الترجمة عن اللغة العبرية. في الحقيقة الكتاب المقدس العبري يثير الكثير والكثير من المشكلات عند ترجمته مقارنة بالقرآن. فهل المسيحيون واليهود ممن لا يتقنون اللسان العبري تواجههم أي صعوبة في العيش وفقًـًا لمضامين الكتاب المقدس؟
ملاحظة أخرى صاعقة سرعان ما تلت ما سبق، فقد قالت وفاء سلطان: «كل النساء المسلمات، بما في ذلك الأمريكيات منهنَّ، وإن لم يعترفن بذلك، يعشن في حالة من الخضوع لأزواجهن»، هل هذا الكلام يشمل صديقتي المسلمة نجوى الإتربي، مهندسة الطائرات البوينج والخبيرة في نظم التحكم في الطائرات والتي لم تطلب إذنًا من زوجها عندما ساعدتني في تجهيز لفائف التوراة؟ وماذا عن صديقتي عظيمة عبد العزيز، إحدى خريجات جامعة نيويورك التي سافرت إسرائيل مع خمسة عشر يهوديًّا وأربعة عشر مسلمًا وتركت زوجها في البيت؟ ليس هناك قهر في بيوت هؤلاء ولا في بيوت المسلمات الأمريكيات الأخريات اللاتي أعرفهن. إنهنَّ نساء يتمتعن بحقوق متساوية وعضوية كاملة داخل أسرهنَّ.
كلما تحدثت وفاء سلطان، كلما بدى جليًّا أن تقدم العالم الإسلامي ليس من بين اهتماماتها. الأمر الأكثر كارثية هو أن هذا هو آخر ما يحتاج الجمهور اليهودي أن يسمعه.
أثناء إلقائها هذه الافتراءات كانت كثيرًا ما تقاطع بعاصفة من التصفيق بل والهتافات.
جوديا بيرل، أحد الحضور ووالد الصحفي اليهودي الذي قتل في باكستان دانييل بيرل، كان واحدًا من بين الأصوات القليلة المنضبطة والدقيقة التي سمعتها خلال ظهيرة هذا اليوم. في معرض رده على تأكيدات سلطان أن القرآن يتضمن فحسب آيات تدعو إلى ارتكاب الشرور والقهر، قال بيرل إنه يعلم كذلك أن هذا الكتاب يتضمن «آيات تدعو إلى السلام» يتخذها أنصار الإسلام دليلاً على الهدف الحقيقي لهذا الدين. أما الآيات التي تتناول الحرب فهي تعبر عن «موروث ثقافي» ولها مثيلاتها في آيات التوراة. لسوء الحظ، كلمات بيرل ضاعت وسط الهتافات التي ناصرت تهجم وفاء سلطان على الإسلام والمسلمين.
خيبة أملي في وفاء سلطان ورفضي لما تطرحه تحوَّل إلى شعور حقيقي بالارتياع . فهي لم تقدم أيَّ بديلٍ إسلامي صحيٍّ أو سلميٍّ. لماذا؟! على سبيل المثال، لم تذكر هذه المرأة التي تعيش في جنوب كاليفورنيا الجهود الرائدة التي يضطلع بها المركز الإسلامي في جنوب كاليفورنيا، الذي هو أنموذج رئيسي للحياة الإسلامية التقدمية في الولايات المتحدة؟ لماذا لم تذكر أمر مدرسة «نيو هوريزون سكول» في مدينة باسادينا التي بدأها المركز والتي منحتها وزارة التعليم الأمريكية جائزة «بلو ريبون» الوطنية؟
ربما يتساءل أحدكم لماذا يشعر حاخام مثلي بعدم الارتياح فيما يتعلق بتهجم سلطان على المسلمين وعلى الإسلام؟. وإليكم السبب:عكس الحال في كلّ مسجد آخر تقريبًا في الولايات المتحدة، المركز الإسلامي ينص في وثيقة إنشائه على منعه تلقي أي تمويل من خارج الولايات المتحدة. ونتيجة لذلك،هذا المركز هو مؤسسة أمريكية مكرسة للترويج لهوية إسلامية أمريكية.
أنا لا أدافع عن الإسلام. لكن إشارات وفاء سلطان الزائدة عن الحد والتي لا يمكن التسامح معها أثناء هذه المحاضرة، جنبـًا إلى جنب مع إغفالها ذكر الجهود الهامة والحثيثة التي يبذلها المركز الإسلامي، أهانت كل المسلمين واليهود في لوس أنجلوس وبطول البلاد وعرضها ممن يحاولون كسر الهوة الثقافية التي تفصل الدينين. وهذا سببي الأول الذي من أجله شعرت بالسخط تجاه هذا الحدث.
سبب آخر: عندما أحسست بالسخونة التي أطلقت شرارتها خطبة وفاء سلطان المعادية للمسلمين والتي زادها اشتعالاً حفنة قليلة من اليهود الأغرار، قلت في نفسي:« ماذا لو أن حفنة من المسلمين السذج استمعوا لخطاب تلقيه امرأة يهودية كارهة لنفسها وفرحوا بكلامها عن الشرور التي تتضمنها التوراة التي أُمِرَ اليهود فيها أن يرجموا الطفل حتى الموت إذا أهان والديه، والتي جاء فيها إن الإسرائيليين قد أمرهم الله بغزو المدن وبقتل كل ما فيها من نساء وأطفال، ثم جاء هذا اليهودي المتوهم وتجاهل كل ما تأمرنا به التوراة من أعمال بر بعدئذ؟.
في عالم يسيطر عليه إلى حدٍ كبير سياسيون متشبعون بالأصولية الدينية من كل الاتجاهات، يهودية ومسيحية وإسلامية، نحتاج إلى لمسة مراعاة لشعور الآخرين ووعي بالذات وفطنة نستقيها من التعبير الديني التقدمي. ولدينا هذا في اليهودية والمسيحية وفي الإسلام، وهو قريب وفي المتناول. بشرط أن تنتبه إليه وفاء سلطان التي صفق لها الكثيرون ممن فهموا خطئًا أنها صوت المنطق والإصلاح في الإسلام.))أنتهى حديث السيد ستيفان وهو حاخام يهودي في معبد ويلشايربوليفالد
ألسيدة وفاء تدعي مرارا إنها إنسانة مسالمة مرهفة الحس فاية حساسية مرهفة تلقي بمليار وستمائة مليون إنسان بغياهب الجهل والغباء والتبعية والرجعية والمرض النفسي والجريمة المنظمة .عدا من هم على شاكلة المنصف(المتشدد) ستيفان وهم كثر بلا شك ..
أنا لاأريد أن أتهمها بما لاترضى ولا يرضى المنساقون وراء أفكارها(منساق كلمة كثر ما وردت في تعليقات كثيرة من الأخوة تعقيبا وتعليقا على كتاباتها) وأقول إنها ربما (دون أن تدري) تنفذ أجندة سياسية معادية وقبل أن أتهم بالتطرف وكيل التهم جزافا أرجو منها وممن يخالفني التصور إذا كان خاطئا (وهذا ما أتمناه حقا) أن يفسر لي حقيقة الأمر .. حقيقة أن تكتب امرأة جهارا نهارا كلاما ينال مني ومن كل مسلمة ومسلم بشتى صيغ التشنيع والسب والتجريح والإيذاء . في تعليقي (المستفيض ) على مقالتها الأخيرة عقبت بالقول (المرأة التي ترضى بجرائم محمد لاتستحق الرد ) طيب يا سيدتي أنا لاأرضى بجرائم محمد ولكن لاارضى ايضا بجرائم بوش وشارون وهتلر وميلوسوفج ورادوفان كراديتش ولويس التاسع وهولاكو وبول بوت وستالين وكل مجرم فلماذا لاينالون سخطك كمحمد ألأنهم غير مسلمين ؟ ذلك هو السؤال ؟
--------------------------------------------------------------------
ملاحظة للأخوة المعلقين المختلفين معي أرجو مراعاة إن
إنسانيتنا هي الباقية واختلافنا هو الطاريء.
________________________________________



#تانيا_جعفر_الشريف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ما أحقر الإسلام السياسي.؟
- الجامعة المستنصرية..تشكو لمن؟ لا تدري!
- نفاق الإسلام السياسي في العراق..عادل عبد المهدي نموذجا..
- تعقيبا على تعليقات قراء ...وفاء سلطان كيف ولماذا تكتب؟
- تعقيبا على مقالة ..وفاء سلطان كيف ولماذا تكتب؟(1)
- ألدعوة لضرب سوريا ..وهل جزاء الإحسان إلا الإحسان 2 مع الردود ...
- ألدعوة لضرب سوريا ..وهل جزاء الإحسان إلا الإحسان ؟...1
- ألشعائر الحسينية والشعائر الصدامية .. وجهان لشعب واحد! !!
- تعقيبات وردود على معلقي مقالتي(إذا كانت إمرءتان....)
- إذا كانت إمرأتان .. مامصير الثانية؟ ..تعقيب حول مقالة (إمرأة ...
- هذه أخلاق إبن المعلمة (ألسيدة وفاء سلطان)
- في العراق الجديد... الوطنية تهمة..!
- ألعراق يحاكم كرامته...!
- ألكتابة حق فلا ينبغي التعسف باستعماله(حول ضاهرة مقالات التعل ...
- نبيك هو أنت ..وليس وفاء سلطان....
- ألعلمانية والتعلمن بين رشا ممتاز وياسمين يحيى .. ودعوة للحب. ...
- ألمثليون...ضحايا من؟؟وكيف يجب أن يكون التعاطي معهم؟
- كن ..من تكون ..وما تكون .. ولكن بحب
- إنكم لتأتون الرجال شهوة من دون النساء..
- ليس دفاعا عن دين...


المزيد.....




- صابرين الروح جودة.. وفاة الطفلة المعجزة بعد 4 أيام من ولادته ...
- سفير إيران بأنقرة يلتقي مدير عام مركز أبحاث اقتصاد واجتماع ا ...
- بالفصح اليهودي.. المستوطنون يستبيحون الينابيع والمواقع الأثر ...
- صابرين الروح.. وفاة الرضيعة التي خطفت أنظار العالم بإخراجها ...
- مشاهد مستفزة من اقتحام مئات المستوطنين اليهود للمسجد الأقصى ...
- تحقيق: -فرنسا لا تريدنا-.. فرنسيون مسلمون يختارون الرحيل!
- الفصح اليهودي.. جنود احتياط ونازحون ينضمون لقوائم المحتاجين ...
- مستوطنون يقتحمون مدنا بالضفة في عيد الفصح اليهودي بحماية الج ...
- حكومة نتنياهو تطلب تمديدا جديدا لمهلة تجنيد اليهود المتشددين ...
- قطر.. استمرار ضجة تصريحات عيسى النصر عن اليهود و-قتل الأنبيا ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - تانيا جعفر الشريف - ألعداء للإسلام بين رغبة الغرب وقسوة الشرق...