استحالة التعايش مع الإسلام

يا زلمه اللي يشوف الاردن بيقول عنها انهار وغابات وجنان
ما احنا كمان زي الجزيره العربيه صحاري واشباه صحاري
وجيراننا السوريين والفلسطينيين والعراقيين واليهود يعتبرونا
بدووووووووو

بلاش النظره الاستعلائيه للاخرين خليك متواضع

إرسال شكوى على هذا التعليق          87 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لا تخلق الثقافات مجتمعها بل العكس المجتمع والبيئة الاجتماعية من يخلق وعيه وثقافته .ففي وقت ما كان المجتمع العربي في الجزيرة قبل الإسلام وبعده يعج بالتناقضات وكان هذا يدل على حيوية المجتمع وحتى لا نذهب بعيدا قبل تحديد موقف من هذه الرؤية أحيلنا نحن الإثنين وغيرنا إلى الوضع الذي ساد قبل منتصف العصر العباسي عندما كانت الساحة الفكرية العربية والإسلامية تعج بالتناقضات والاتجاهات الفكرية بينما أروربا كانت ساكنة في الفكر السولاستيكي الكنائسي الواحد .السكون وهو بالمناسبة لا يوجد حتى في عقولنا لا يتعلق بدين أو بثقافة بل بواقع يتأثر يالعلاقات الاجتماعية والعوامل المؤثرة بها .أتابع مقالاتك واقبل ان تكون محاولات لهز جذع شجرة بحاجة للتجديد لكن علينا ان لا نتيه باتهام الشجرة عليك ان تنظر إلى تربتها والى عوامل المناخ وهكذا إذا بقينا نتهم الإسلام سنبقى عند هذا ولن نغير واقعنا حتى تتطور ثقثافتنا ومرة أخرى الى أوروبا التي تغير فكرها وقدمت الجديد يتغير واقعها القروسطي إلى حديث فلنسعى لذلك وان نكف عن اتهام الفكر بدل من تغيير الآنسان كواقع اجتماعي ولن يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم

إرسال شكوى على هذا التعليق          83 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي جهاد علاونة

هذا هو أفضل مقال قرأته اليوم في هذا الموقع. شكرا جزيلا لجهودكم الصدق والبساطة.

مع أطيب التحيات

إرسال شكوى على هذا التعليق          49 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اخي العزيز جهاد ليس مستحيلا العيش مع الاسلام بل الاسلام لا يستطيع العيش مع الاخر ولا يستطيع مناقشه الاخر على اسس حضاريه واكاديميه وعلى مبدا المساواه لان تعاليم الرسول وقرانه لا تسمح بذلك وتغيب الاخر على مبدا انتم خيرامه اخرجت للناس وانها امه لا تسالو عن اشياء تبدي لكم تسئكم لا تستطيع التفاعل في منظور العصر الحديث والواقع فهذا هو السبب الاول لتخلف الاسلام من مواكبه العصر الحديث ..

إرسال شكوى على هذا التعليق          48 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يا زلمه مصدق انو الحوارنه سريان و اراميين انا يراجعني في عيادتي في الخليج كتير حوارنه من اربد و بشوف لهجتهم بدويه عالخالص ويحكوا الكاف اتش مثال وينتش وحياتش الخ ولعلمك انا ضد الاديان كلها بس ما بحب غير اصلي كل االاديان تمثل ابدولوجيات مقدسه بنظر معتنيقها بس المتغير هو التطور الاجتماعي والثقافي والعادات والتقاليد لكل بلد ومنطقه وبامكانك اخد اربد مثال على زلك

إرسال شكوى على هذا التعليق          40 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

واليوم مازالت الثقافة العربية ترفض التعددية وذلك بسبب الوحدانية الدينية فالوحدانية وعبادة الله الواحد وإتباع الرسول الواحد والكتاب الواحد كل تلك الأمور مجتمع ة تؤدي إلى إغلاق الباب أمام التعددية الثقافية والحزبية السياسية والمذهبية الدينية والفكرية والفلسفية.

دغم تساوي دغ و غم
dog دغ تشبه
بمعنى كلب .
غم الغمة.
الدغمائي كلب يسبب لمحاوره الغم و الهم

إرسال شكوى على هذا التعليق          48 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

(والخيال العربي غير خصب والتصورات والتخيلات لديه ضعيفة فيالآداب والفنون , وذلك بسبب طبيعة الصحراء العربية وهذه الظاهرة حافظت على صبغ الثقافة العربية بطابع ثقافي واحد مميز , فالتوحيد وعبادة الإله الواحد شجعت عليها طبيعة التضاريس التي من المستحيل أن تمنح العقلية العربية شيئاً من التعددية الفكرية , لذلك بقي العقل العربي محافظاً على طبيعته الأحادية) .
وهذا يناقض كل الدراسات التي اثبتت ان الخيال الشرقي واسع ومن يقرأ الف ليلة وليلة وغيرها من المأثور الشعبي سيرى مدى الخيال الشرقي،ولعل قراءة لمقالات الاستاذ جهاد علاونة سيجد أنها مثال خصب للخيال الشرقي غير المرتكز على المعلومة الدقيقة والبحث العلمي،فهو يطرق مواضيع من باب خالف تعرف،ومن حقه ان يكون مخالفا،لكن ليس من حقه تزوير الحقائق وان كان من حقه ايضا ان يجهلها.
والاسلام الذي تعايش ع الديانات والمعتقدات الأخرى اربعة عشر قرنا قادر ان يتعايش معها الآن،واذا ما وجدنا بعض المتطرفين والمتعصبين من بين المسلمين ،فهذا ليس من الاسلام وان كانت هذه ظاهرة موجودة عند كل الشعوب،ولعل تطرف الاستاذ جهاد علاونة ومغالاته في عداء الاسلام والعروبة ليس ناتجا عن كونه مسلما أو عربيا،ومع رفض ظاهرة التطرف بكل اشكالها وفي مقدمتها تطرف بعض الجماعات العربية والمسل

إرسال شكوى على هذا التعليق          82 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السيد المحترم رقم 2 , كما قلت هذه الشجرة من تلك التربة , ولأن أوروبا عرفت أن تغيير التربة وعوامل المناخ ضرب من المستحيل فقد ضربت سياجاً حول هذه الشجرة وتعمد دوماً اٍلى تشذيب فروعها كلما طالت . بعد أن كان المسيحيون يستظلّون تحت الشجرة وينعمون بخيراتها المزعومة وضعت لهم أوروبا كراسي في الحديقة لمنْ يريد أن يتمتّع من بعيد بمنظر هذه الشجرة وهو يقرأ الكتاب و يستمع اٍلى التراتيل الحالمة , واللحظة التي يغادر فيها الحديقة يكون قد وضع قدمه فعلياً في الشارع وليس في حديقة أخرى . النظر اٍلى الشجرة من بعيد أجمل بما لا يقاس من الجلوس تحتها . هل يمكن للجالس تحت الشجرة أن ينظر اٍليها اٍلا اٍذا ( قرف رقبتو ) ؟ . السياج حلّ منطقي للتفرّغ للشارع واٍلا ... شكراً

إرسال شكوى على هذا التعليق          38 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأستاذ جميل سلحوت كلامك مع احترامي الكبير لك ليس علمياً وليس دقيقاً فأنت تتحدث عن خيال جهاد العلاونه وهذا موضوع فردي , يجب عليك أن تتحدث عن آلاف الجهادات يعني الأسماؤهم جهادات , وليس عن شخص واحد .
أنت تتحدث عن ألف ليله وهل ألف ليه قصة عربية؟
جاوب.
لا تعمم مواضيع فردية على جماعية .

إرسال شكوى على هذا التعليق          82 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كنا ونحن صغار نشاهد في التليفزيون إعلانا عن مبيد حشري ضد الصراصير اسمه - ديكسان - أذكر في الإعلان أن الصرصور كان يخطب في الصراصير ويقول : نحن وديكسان لا يمكن نجتمع أبدا في مكان .
فأنتم يا شلة الأنس الشيطاني مجموعة هذه الصراصير ، والإسلام هو المبيد الذي سيبيدكم جميعا ، فلذلك لا يمكن أن تتعايشوا معه
تريدون مجتمعا مفتوحا على البحري من شاء زنا ومن شاء شرب الخمر ومن شاء عبد الفأر ومن شاء سجد للصنم ، ولا يبعد أن يأتي أحد منكم يوما فيزعم أنه إله ويدعو الناس إلى عبادته
تريدون مجتمعا منحلا ، يفعل فيه من شاء ما شاء بلا قيد ولا شرط ، حتى يدخل الشاب بالفتاة على أبيه ويقول له : أنُطّ ، فيرد عليه أبوه : why not
آسف ... فهذا والله مرادكم ، وإن لم تتفوهوا به ، أو هو مآل قصدكم وإن لم تقصدوا إليه .
اعقلوا واتقوا الله وراجعوا أنفسكم ، ولا تغرنكم الحياة الدنيا ، فبينما أحدكم على فراشه أو على طعامه أو على شرابه أو بين أولاده إذ طرقه طارق من أمر الله ، فيُؤخذ من بين أهله وولده ، ثم لا يملكون له إلا الدمع!!
اتق الله .. فإنك إذا كنت اليوم - فاعل - ، تفعل ما تشاء ، وتقول ما يحلو لك أن تقوله ، ولو كانت مقولة الكفر ، فأنت غدا - مفعول به - لن ينجيك من عذاب الله دعاوى التحرر التي كنت تنادي بها

إرسال شكوى على هذا التعليق          37 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أحييكم على الجرأة والشجاعة في التعبير عن الرأي
هذا وقت الكلام والتعبير عن الذات بحرية ولو لمرة قبل الموتـ

إرسال شكوى على هذا التعليق          52 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يعني ما بحب الاسائه للعرب اهلي و اجدادي الاحباء بس اكيد طبيعه محمد و دينه ( العربي ) كان له التأثير الكبير عليهم فمثلا كان من اخلاق العرب الحلوه و ما زال الكرم و احترام الضيف الى اخره حتى زمان كانت بمكه كل الاديان متعايشه اليهوديه و المسيحيه و الوثنيه بس لما اجا محمد كانت مشكلتو معهم مش الدين الي بدو اياه انو يحكم و يقضي عغيره كما قال لا يجتمع دينان و للأسف انو كل من يتبع محمد لازم ينفذ تعاليمه حتى لو تناقضت مع طبيعتو الانسانيه الي بترفض هلحكي بس للأسف انو مرجهيت بعض المسلمين مش ضميرهم و انسانيتهم ولا حتى عقلهم بس مرجعيتهو الرسول محمد كتابه و افعاله ( العضيمه (( و بس

إرسال شكوى على هذا التعليق          36 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---