أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - علي العبادي - خالد مطلك الربيعي...اللاعب والحالمُ ...على سطح اللوحة














المزيد.....

خالد مطلك الربيعي...اللاعب والحالمُ ...على سطح اللوحة


علي العبادي

الحوار المتمدن-العدد: 2791 - 2009 / 10 / 6 - 17:29
المحور: الادب والفن
    


الفن يعني له ديمومته على قيد الحياة ، الجسم يحتاج إلى غذاء لكي ينمو ويقوم بفاعليته ، ويرى إن غذاءه هو الفن. لكل إنسان له نظرة إمتاع في جانب من جوانب حياته ،

وهذا الفنان يرى ذروة الإمتاع الذي يصل له هو عندما يكون لاعب على ارض اللوحة. يعكس مصاعب الحياة ويسخر منها ويضع لبعضها حلول، من خلال الفرشاة والألوان الرومانسية التي تداعب قرينة العين . إن بعض لوحاته ناصرة المرأة وأعطتها حقها وأنصفها ، ويعتقد ان المرأة لاتختلف عن الرجل من ناحية التقدير والثناء على دورها التي تؤديه مع قرينها الرجل في المجتمع. مما دفعه إلى إقامة معرض تحت عنوان(خريف العمر). إن هذا المعرض يتحدث عن المرأة من حيث حقها ومالها وما عليها في المجتمع،انه الفنان خالد مطلك الربيعي. المولود في محافظة الناصرية قضاء _ الشطرة /سنة( 1945) .تخرج من معهد المعلمين سنة (1963،1964) . وتعين معلم لمادة الفنية ،حصل خلال تدريسه على عدة جوائز وشهادات تقديرية من قبل المحافظة و وزارة التربية لدورة المتميز.وكان يحرز المركز الأول على مستوى القضاء و المحافظة لمدة خمسة وعشرين عاما. ثم بعد تقاعد عن التعليم سنة (1990_1991). وثم انتقل من الناصرية إلى كربلاء سنة (1990 ) . فلا بد من التسليط ضوء بسيط على هذا الفنان فهو...


*عضو في نقابة الفنانيين العراقيين

*عضو في نقابة المعلمين العراقيين

*عضو جمعية التشكيلين العراقيين/فرع كربلاء

*شارك في اغلب معارض معهد المعلمين

*شارك في اغلب معارض نقابتي الفنانيين العراقيين في (كربلاء- ذي قار) .

*شارك في الكثير من المعارض الفنية .



*إقامة ثمانية معارض فنية منها في الموصل وكركوك وذي قار .


*اشترك في اغلب المعارض التي أقامها الاتحاد وجمعية الفنانيين التشكيليين في كربلاء منها:


1-اشترك في مهرجان السلام الأول للفنون التشكيلية لاتحاد التشكيلين العراقيين في كربلاء/ 2004 .


2-اشترك في معرض أوراق ملونة تغني لجمعية التشكيلين العراقيين/في كربلاء .


3-اشترك في المعرض الذي أقامه الفنانيين التشكيلين بمناسبة استشهاد الإمام الحسين(ع)/في كربلاء .


4-اشترك في المهرجان التشكيلي الأول (من وحي ذاكرة ألطف)الذي أقامه اتحاد التشكيلين العراقيين وجمعية التشكيلين في كربلاء .


5-اشترك بالأسبوع الثقافي الرابع بمناسبة يوم الشهيد العراقي الذي نضمته مؤسسة شهيد المحراب – في النجف .


6- فاز بالمركز الأول ثلاث مرات في معرض النشرات

الجدارية في بغداد (1983،1984،1985 ).


7- فاز في معرض الوسائل التعليمية الذي إقامته وزارة التربية في بغداد بلوحة مع ثلاثة فنانيين .


*له وقفة جميل في المسرح منها:


1- فاز في مهرجان النجف بمسرحية (الانتصار) بالمركز الأول(مؤلفاً- ومخرجاً) .


2-اشترك بمسرحية (اوركجينا) إعداد حسين الهلالي وإخراج عدنان المبارك(ممثلاً) بدور المؤرخ .


2- حاصل على المركز الأول بمسرحية صراخ القبور في ذي قار .


حاصل على الكثير من الشهادات التقديرية منها:


*الشهادات والجوائز


1-حاصل على شهادة عالمية في فن التجميل في الأردن .


2-حاصل على جائز من قبل مجلة المرأة السوفيتية بقصة قطتي وعيد الميلاد .


3-حاصل على شهادة تقديرية من وزارة التربية لمشاركته في المعرض القطري للخط والزخرفة.


3- له جوائز طلابية في(أنقرة –فلندة-سيؤول) .


4-حصل على شهادة تقديرية لمشاركتهُ في مهرجان ربيع الشهادة الذي نضمته مؤسسة شهيد المحراب .


وهو حالياً متفرغ للكتابة والنشر في المواقع الالكترونية .أتمنى لك التوفيق والمزيد من الإبداع والتألق على سطح اللوحة .وشكرا لك يا أستاذ لأنك نميت في خلجات ذهني التذوق الفني للفن التشكيلي.


[email protected]


http://www.theatr2008.jeeran.com/









#علي_العبادي (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رغم كل شيء الفرق المسرحية لم تتوقف عن مواصلة رسالتها
- ( تايروف) و الممثل
- العاطفة والفكر ... سيناريو بلا حوار
- اللعبة التي أقتنها محمد
- مسرحية الحقائب السود
- كيف يرسمون العراق .. و(الفنيّة) معطّلة!!
- المسرح الكربلائي الواقع والطموح في حوارات جادة مع المعنيين
- الزهراء صلاح فراشة بابلية حالمة
- الألم و الأحلام...والمقبول و المطلوب... في التربية العراقية


المزيد.....




- باريس تودّع كلوديا كاردينال... تكريم مهيب لنجمة السينما الإي ...
- آخر -ضارب للكتّان- يحافظ في أيرلندا على تقليد نسيجي يعود إلى ...
- آلة السانتور الموسيقية الكشميرية تتحدى خطر الاندثار
- ترامب يعلن تفاصيل خطة -حكم غزة- ونتنياهو يوافق..ما مصير المق ...
- دُمُوعٌ لَمْ يُجَفِّفْهَا اَلزَّمَنْ
- جون طلب من جاره خفض صوت الموسيقى – فتعرّض لتهديد بالقتل بسكي ...
- أخطاء ترجمة غيّرت العالم: من النووي إلى -أعضاء بولندا الحساس ...
- -جيهان-.. رواية جديدة للكاتب عزام توفيق أبو السعود
- ترامب ونتنياهو.. مسرحية السلام أم هندسة الانتصار في غزة؟
- روبرت ريدفورد وهوليوود.. بَين سِحر الأداء وصِدق الرِسالة


المزيد.....

- سميحة أيوب وإشكالية التمثيل بين لعامية والفصحي / أبو الحسن سلام
- الرملة 4000 / رانية مرجية
- هبنّقة / كمال التاغوتي
- يوميات رجل متشائل رواية شعرية مكثفة. الجزء الثالث 2025 / السيد حافظ
- للجرح شكل الوتر / د. خالد زغريت
- الثريا في ليالينا نائمة / د. خالد زغريت
- حوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الأول / السيد حافظ
- يوميات رجل غير مهزوم. عما يشبه الشعر / السيد حافظ
- نقوش على الجدار الحزين / مأمون أحمد مصطفى زيدان
- مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس ... / ريمة بن عيسى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - علي العبادي - خالد مطلك الربيعي...اللاعب والحالمُ ...على سطح اللوحة