ززز

من عارض لـَكُـسّرَ على رأسه الجوز

ودُبغَ جـِلده وقـُشـّرَ كاللوز

إرسال شكوى على هذا التعليق          32 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

وسلال التين وما فيها من نفع للمساكين انك للمجنون وما ذلك من الظنون بل عين اليقين وانك من المستهزئين برب العالمين ومثلك مثل الفراعين ونمرود والرهط المفسدين اما اتاك النبا اليقين انك احد المفسدين وبحق الرمان وما فيه من منافع انك لجائع فعليك بلحس العسل وما ادراك ما العسل اصفى من ماء الاشل اهكذا يكون الدين مجرد اساطين كلام سفلة لنعملن لك حفلة تدور بها الكؤوس مع الحور والولدان ونرى الاعناق تشرأب وبض الاشياء تقب ***ويعلن عندها ان الحب مسأ لة كبرى لا يعرفها الا الحبلى من اولها القبلى واخرها في الزبلى حيث يطب لها فبللها بالماء الدافق وباهات خوانق تطلع منا الارواح وتشعر بعدها بارتياح عند الصباح حيث يسكت شهرذاد عن الكلام المباح والقلفة والحشفة انك لاسود المهجة ما فيم منفعة هل تظن بنا الظنون انا عن ما اتيت عاجزين بل على دحضدك قادرين ولسنا قاعدين الا ان نوردك مورد الانعام فهذا يراعي قد سابق الريح فاحذر منه ان تطيح مقالة اثر مقالة وهدى لمن خاف وعيد بان الامر شديد خزعبلات اشعار

إرسال شكوى على هذا التعليق          92 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ينقضٌ (((هذا الرب )))على كل فريسة فيجهز
في أمة تشيخ وتعجز
مخدرة بكتاب مقزززززززز
بورك قلمك المعبر النافذ للحقيقة التي تصعب على كارهيها

إرسال شكوى على هذا التعليق          82 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أتقدم في البداية بجزيل الشكر لأسرة الحوار المتمدن الحبيبة-
مع فائق الإحترام والتقدير
____________________

الأخ الغالي T. khoury
شكراً جزيلاً لك على مرورك واهتمامك المتواصل. والرب يباركك وأسرتك وقلمك-
مع فائق التقدير

--------------

السيد صاحب التعليق: (انك لمن المهزومين)
شكراً لك على مرورك واهتمامك ومحاولتك التي تستحق التشجيع مع وجود أخطاء إملائية بسيطة، منها: تكتب شهرزاد هكذا بالزاي وليست بالذال. ولا ينبغي من جهة أخرى الخلط ما بين الفصحى والدارجة وهذا ما يلزم تعايشاً مع اللغة وقواعدها وقراءة مستفيضة في الأدب ابتداءً بالعصر المسمّى بالجاهلي.

أمّا بعد فليست بك حاجة لتهزمني لأني لست من خصومك إنما عليك أن تعتبرني من أحبّائك وتعرف خصمك الحقيقي الذي قمتَ بتحدّيه، لا لا... كان محمّد أكثر إبداعاً منك وأقوى فصاحة لأنه تعلّم في وسط كانت الفصحى في أوجها وأرقى ما يمكن في الأدب العربي، لكنك قد عثرتَ على المفتاح الذي استطاع محمد أن يخدع به مليار مسلم تقريباً وهم اليوم في تناقص مستمر بعد ثورة الإنترنت ووفرة الفضائيات.

شكراً لك أيضاً على مراسلتي على بريدي الالكتروني، لكني مشغول جدّاً ولا وقت لديّ للردّ إنما أستوحي أحياناً أفكاراً ممّا أقرأ وأشكر بالم

إرسال شكوى على هذا التعليق          46 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---