أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - محمد الحنفي - ما ذنبي إذا كنت أقرا ممارسة بعض الكونفيدراليين، وأستنتج منها ما أراه مناسبا؟.....18















المزيد.....

ما ذنبي إذا كنت أقرا ممارسة بعض الكونفيدراليين، وأستنتج منها ما أراه مناسبا؟.....18


محمد الحنفي

الحوار المتمدن-العدد: 2762 - 2009 / 9 / 7 - 08:02
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


إهداء إلى:

ـ الإخوة البرلمانيين الكونفيدراليين المنضبطين لقرار الانسحاب من الغرفة الثانية.

ـ كل النقابيين المخلصين للعمال والأجراء في نضالهم اليومي.

ـ كل كونفيدرالي يعمل على مناهضة الممارسات التحريفية، والانتهازية، والارتشاء في الإطارات الكونفيدرالية، حتى تحافظ على هويتها المبدئية.

ـ كل العمال، وباقي الأجراء، الذين وجدوا في الك,د.ش الإطار المستميت من أجل تحقيق مطالبهم المادية، والمعنوية.

ـ الطبقة العاملة في طليعيتها، وريادتها.

ـ القائد الكونفيدرالي محمد نوبير الأموي، في قيادته، وفي عمله على تخليص العمل النقابي من كافة أشكال الممارسات التحريفية، والانتهازية المقيتة.

ـ من اجل الك.د.ش رائدة في قيادة النضالات المطلبية.

ـ من اجل عمل نقابي متميز على طريق الخطوات التي رسمها الشهيد عمر بنجلون.

ـ من أجل صيرورة الربط الجدلي بين النضال النقابي، والنضال السياسي، من خصوصيات الممارسة النقابية في الك.د.ش.

ـ من أجل عمل نقابي نظيف.

محمد الحنفي




علاقة مفهوم الكونفيدراليين بالممارسة الكونفيدرالية المبدئية؟.....7


وإذا كان ما تقتضيه علاقة الكونفيدراليين بالملفات المطلبية متحققا، فإن هذه العلاقة تكون إما:

ا ـ علاقة عضوية، تجعل الملفات المطلبية حاضرة في مسلكية الكونفيدراليين، الذين يسعون إلى تمثل تلك الملفات، وإلى جعلها حاضرة معهم أينما حلوا، وارتحلوا، حتى تتحول تلك الملفات المطلبية إلى انشغال يومي للعمال، وباقي الأجراء. وهو ما يجعلها مستوعبة من قبلهم، في حضورهم، وغيابهم، وفي كل مكان يحلون فيه.

وهذه العلاقة العضوية تمكن الكونفيدراليين من القدرة على تعبئة العمال، وباقي الأجراء.

وعلاقة من هذا النوع، لا ترضي المحسوبين على الك.د.ش؛ لأنهم لا يهتمون بالملفات المطلبية للعمال، وباقي الأجراء، بقدر ما يهتمون بمطالبهم الفردية المؤدية إلى تحقيق تطلعاتهم الطبقية، مما يجعل علاقتهم بالملفات المطلبية علاقة تناقض.

وعلاقة التناقض لا يمكن ان تتحول، أبدا، إلى علاقة عضوية. وما دام الأمر كذالك فإن مكان هؤلاء المحسوبين على الكونفيدرالية، خارج الك.د.ش، وليس داخلها؛ لأن وجودهم فيها يسيء إليها، وإلى الكونفيدراليين، والى العمال، وباقي الأجراء.

والعلاقة العضوية لا يتمثلها إلا الكونفيدراليون الأوفياء للنضال من أجل تحقيق الملفات المطلبية، وليس العكس.

ب ـ علاقة جدلية، تجعل الكونفيدراليين الحقيقيين يسعون، باستمرار، إلى تطوير الملفات المطلبية: المحلية، والإقليمية، والجهوية، والوطنية: القطاعية، والمركزية، حتى تصير تلك الملفات مستجيبة لحاجيات العمال، وباقي الأجراء، مهما صغر شانها، ومحرضة لجميع العمال، وباقي الأجراء، ودافعة لهم من اجل الانخراط في النضال من أجل الاستجابة للملفات المطلبية، ومستقطبة لهم من اجل الانخراط في الك.د.ش، والمساهمة في بناء تنظيماتها، وتوسيع قاعدتها...إلخ.

والملفات المطلبية عندما تصير هكذا، بفعل العمل المتواصل للكونفيدراليين المخلصين الأوفياء، فإنها لا بد ان تعمل تطوير مسلكيتهم النضالية، وتعمل على جعلهم أكثر استيعابا لها، وأكثر تفعيلا للتنظيمات الكونفيدرالية، وأكثر تحريضا للعمال، وباقي الأجراء، وأكثر حرصا على تنفيذ القرارات النضالية الكونفيدرالية، وأكثر سعيا إلى تحقيق المطالب المتضمنة في الملفات المطلبية، التي تصير أكثر تطويرا للكونفيدراليين الذين يصيرون بدورهم أكثر تطورا، بفعل العلاقة الجدلية القائمة بين الكونفيدراليين، وبين الملفات المطلبية.

أما المحسوبون على الكونفيدرالية، فلا يقيمون هذه العلاقة الجدلية، ولا يسعون إليها، أبدا، مما يجعلهم لا يسعون الى تطوير المطالب النقابية في مستوياتها المختلفة، ولا يهمهم أن تستجيب لحاجيات العمال، وباقي الأجراء، ولا يقبلون التأثر بها، حتى يحافظوا على هويتهم التي تجعلهم في تناقض مع المطالب، ومع الملفات المطلبية، ومع العمال، وباقي الأجراء؛ لأن علاقتهم بالمطالب، وبالملفات المطلبية، الكونفيدرالية، لا تتجاوز أن توظف في العلاقة مع الإدارة في القطاعين: العام، والخاص، بما يخدم تحقيق تطلعاتهم الطبقية. وبعد ذلك فلتذهب الك.د.ش إلى الجحيم، وليذهب العمال، وباقي الأجراء، إلى أكثر من الجحيم، إذا تحقق لهم ما يريدون.

ولذلك فحرص الكونفيدراليين على تطوير الملفات المطلبية، وقبولهم بالتطور الذي يحصل عندهم، بناء على ذلك، يعتبر أساسيا، لقطع الطريق أمام المحسوبين على الك.د.ش، حتى لا يوظفوا الملفات المطلبية في تحقيق تطلعاتهم الطبقية.

ج ـ أو علاقة مبدئية، تجعل الكونفيدراليين يحرصون على الممارسة الديمقراطية، والتقدمية، والجماهيرية، والاستقلالية، والوحدوية في بناء الملفات المطلبية، حتى تكون تلك الملفات ديمقراطية، وتقدمية، وجماهيرية، ومستقلة، ووحدوية، سعيا إلى جعلها مطالب لجميع العمال، وباقي الأجراء.

والكونفيدراليون، عندما يكونون مبدئيين في التعامل مع الملفات المطلبية، يجعلون المبادئ تتخلل الممارسة النقابية في مستوياتها المختلفة، وخاصة عندما يتعلق الأمر ببناء المطالب الكونفيدرالية، من خلال الملفات المطلبية: القطاعية، والمركزية، أو يتعلق بالنضال من اجل تحقيق المطالب المادية، والمعنوية؛ لأن المبدئية، بالنسبة للكونفيدراليين، تعتبر جزء لا يتجزأ من كيانهم التنظيمي، والمطلبي، والنضالي.

وعلى خلاف الكونفيدراليين المبدئيين، فإن المحسوبين على الك.د.ش، الذين لا علاقة لهم بالمبادئ النقابية الكونفيدرالية، التي تتناقض مع مصالحهم الطبقية.

ولذلك فالمحسوبون على الكونفيدرالية، عندما يقدمون على بناء الملفات المطلبية، يتصرفون كنخبة بيروقراطية، أو تابعة لحزب معين، أو حزبية، ولا يشترطون في تلك الملفات إلا أن تكون مستجيبة لتحقيق تطلعاتهم الطبقية: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية. ولا داعي لأن يستحضروا، في بنائها: الديمقراطية، والتقدمية، والجماهيرية، والاستقلالية، والوحدوية؛ لأن استحضارها لا يناسبهم، ولا يتناسب مع نخبويتهم، ومع تطلعاتهم الطبقية.

ومن اجب الكونفيدراليين الأوفياء ان يعملوا على محاصرة الممارسات اللا مبدئية في بناء الملفات المطلبية، وفي التعامل معها، التي ينتجها المحسوبون عل الك.د.ش، من اجل استئصالها من صفوف الكونفيدراليين، ومن التنظيمات الكونفيدرالية، من أجل المحافظة على هويتها.

د ـ أو علاقة مصلحية، لا تحضر فيها إلا ممارسة المحسوبين على الكونفيدرالية، الذين قد يصلون إلى المسؤوليات القطاعية، أو المركزية، التي قد تكون وطنية. ذلك ان هؤلاء المحسوبين على الك.د.ش، يمارسون كافة أشكال التحريف المعروفة، وغير المعروفة، من أجل توظيف بناء الملفات المطلبية، وتوظيف النضال من أجل تحقيق التطلعات الطبقية، لأن الذي يهم هؤلاء، ليس هو المساهمة الفعالة في إعداد الملفات المطلبية، والنضال من اجل تحقيق المطالب المتضمنة فيها، بطريقة تحرص على احترام الديمقراطية، والتقدمية، والجماهيرية، والاستقلالية، والوحدوية؛ بل هو تحريف الملفات المطلبية، والنضال المطلبي، من منطلق اعتماد الممارسة البيروقراطية، والتبعية، والحزبية، لجعل كل ذلك في خدمة المصلحة الخاصة للمحسوبين على الك.د.ش.

وعلى الكونفيدراليين أن يعملوا على جعل العلاقة القائمة على أساس توظيف الملفات المطلبية، والنضال المطلبي، لخدمة المصلحة الخاصة غير ممكنة الحصول، عن طريق الحرص على تفعيل المبادئ النقابية الكونفيدرالية، من أجل قطع الطريق أمام إمكانية قيام مصلحة خاصة مع الملفات المطلبية، ومع النضال المطلبي، مما يمكن من تلقي المحسوبين على الك.د.ش للرشاوى من قبل الإدارة في القطاعين: العام، والخاص.

ه ـ أو علاقة قائمة على أساس أن الملفات المطلبية يتم وضعها بناء على توجيه يتلقاه التنظيم النقابي الكونفيدرالي من الجهة الرسمية، أو الحزبية، التي تعتبرها تابعة لها، من أجل صياغة الملفات المطلبية، بناء على ما تريده تلك الجهة. ومعلوم ان علاقة من هذا النوع تجعل صياغة الملفات المطلبية، والنضال من اجل تحقيق المطالب المادية، والمعنوية، لا تخدم مصالح العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين بصفة عامة، بقدر ما تخدم مصالح الإدارة في القطاعين: العام، والخاص، أو مصلحة الحزب الذي يعتبر الك.د.ش تابعة له.

والكونفيدراليون الأوفياء يرفضون رفضا مطلقا إقامة علاقتهم مع الملفات المطلبية على أساس تبعية الك.د.ش لجهة معينة، ومهما كانت هذه الجهة، ويعملون، باستمرار، على وضع حد لكل أشكال التبعية، ويحرضون على حضور مبادئ الك.د.ش في ممارستهم اليومية: الفردية، والجماعية: القطاعية، والمركزية.

أما المحسوبون على الك.د.ش، فإنهم يعتبرون تبعية الك.د.ش في صياغة الملفات المطلبية، وفي النضال من أجل تحقيق المطالب المتضمنة فيها، وسيلة ناجعة لتمهيد الطريق أمام إمكانية استغلال العمل النقابي، لتحقيق التطلعات الطبقية، التي يحلمون بتحقيقها، عن طريق ادعاء الانتماء إلى الحزب الموجه، الذي يفرض وصولهم إلى المسؤوليات الأساسية في النقابة.

ولذلك، كان، ولا زال وضع حد لتبعية الك.د.ش لجهة معينة، عملا أساسيا لتحصين الك.د.ش من التحريف، الذي يطالها على يد المحسوبين عليها، المنتمين الى الحزب المدعي توجيهه للك.د.ش.



#محمد_الحنفي (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ما ذنبي إذا كنت أقرا ممارسة بعض الكونفيدراليين، وأستنتج منها ...
- ما ذنبي إذا كنت أقرا ممارسة بعض الكونفيدراليين، وأستنتج منها ...
- ما ذنبي إذا كنت أقرا ممارسة بعض الكونفيدراليين، وأستنتج منها ...
- ما ذنبي إذا كنت أقرا ممارسة بعض الكونفيدراليين، وأستنتج منها ...
- ما ذنبي إذا كنت أقرا ممارسة بعض الكونفيدراليين، وأستنتج منها ...
- ما ذنبي إذا كنت أقرا ممارسة بعض الكونفيدراليين، وأستنتج منها ...
- ما ذنبي إذا كنت أقرا ممارسة بعض الكونفيدراليين، وأستنتج منها ...
- الحزبوسلامي بين الحرص على استغلال المناخ الديمقراطي، والانشد ...
- الحزبوسلامي بين الحرص على استغلال المناخ الديمقراطي، والانشد ...
- الحزبوسلامي بين الحرص على استغلال المناخ الديمقراطي، والانشد ...
- الحزبوسلامي بين الحرص على استغلال المناخ الديمقراطي، والانشد ...
- الحزبوسلامي بين الحرص على استغلال المناخ الديمقراطي، والانشد ...
- الحزبوسلامي بين الحرص على استغلال المناخ الديمقراطي، والانشد ...
- الحزبوسلامي بين الحرص على استغلال المناخ الديمقراطي، والانشد ...
- الحزبوسلامي بين الحرص على استغلال المناخ الديمقراطي، والانشد ...
- الحزبوسلامي بين الحرص على استغلال المناخ الديمقراطي، والانشد ...
- الحزبوسلامي بين الحرص على استغلال المناخ الديمقراطي، والانشد ...
- الحزبوسلامي بين الحرص على استغلال المناخ الديمقراطي، والانشد ...
- الحزبوسلامي بين الحرص على استغلال المناخ الديمقراطي، والانشد ...
- الحزبوسلامي بين الحرص على استغلال المناخ الديمقراطي، والانشد ...


المزيد.....




- قناة السويس ليست ممراً للعدوان.. أوقفوا مرور سفن أمريكا وإسر ...
- بيان الحزب الشيوعي العمالي العراقي حول الضربة الجوية الأمريك ...
- Israel’s war on Iran and the region must stop.
- التطبيع بين المغرب وإسرائيل: من المستفيد؟
- هجوم إسرائيل العسكري على إيران: هاوية مرعبة للشعب الإيراني و ...
- سقوط الدكتاتورية الأسدية. ماذا بعد؟ الوضع الراهن في سوريا
- الموظفون//ات العاملون//ات بالتعليم العالي: بين مطرقة الإصلاح ...
- تيسير خالد : القصف الاميركي للمنشآت النووية الايرانية عمل إج ...
- حكومة الحيتان تحاصر المستأجرين لتمرير قانون الطرد بالقوة
- هل يحلق صائد الطائرات الصيني في سماوات إيران قريبا؟


المزيد.....

- الإمبريالية والاستعمار الاستيطاني الأبيض في النظرية الماركسي ... / مسعد عربيد
- أوهام الديمقراطية الليبرالية: الإمبريالية والعسكرة في باكستا ... / بندر نوري
- كراسات شيوعية [ Manual no: 46] الرياضة والرأسمالية والقومية ... / عبدالرؤوف بطيخ
- طوفان الأقصى و تحرير فلسطين : نظرة شيوعيّة ثوريّة / شادي الشماوي
- الذكاء الاصطناعي الرأسمالي، تحديات اليسار والبدائل الممكنة: ... / رزكار عقراوي
- متابعات عالميّة و عربية : نظرة شيوعيّة ثوريّة (5) 2023-2024 / شادي الشماوي
- الماركسية الغربية والإمبريالية: حوار / حسين علوان حسين
- ماركس حول الجندر والعرق وإعادة الانتاج: مقاربة نسوية / سيلفيا فيديريتشي
- البدايات الأولى للتيارات الاشتراكية اليابانية / حازم كويي
- لينين والبلاشفة ومجالس الشغيلة (السوفييتات) / مارسيل ليبمان


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - محمد الحنفي - ما ذنبي إذا كنت أقرا ممارسة بعض الكونفيدراليين، وأستنتج منها ما أراه مناسبا؟.....18