أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - محمد الحنفي - ما ذنبي إذا كنت أقرا ممارسة بعض الكونفيدراليين، وأستنتج منها ما أراه مناسبا؟.....16















المزيد.....

ما ذنبي إذا كنت أقرا ممارسة بعض الكونفيدراليين، وأستنتج منها ما أراه مناسبا؟.....16


محمد الحنفي

الحوار المتمدن-العدد: 2755 - 2009 / 8 / 31 - 09:42
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


إهداء إلى:

ـ الإخوة البرلمانيين الكونفيدراليين المنضبطين لقرار الانسحاب من الغرفة الثانية.

ـ كل النقابيين المخلصين للعمال والأجراء في نضالهم اليومي.

ـ كل كونفيدرالي يعمل على مناهضة الممارسات التحريفية، والانتهازية، والارتشاء في الإطارات الكونفيدرالية، حتى تحافظ على هويتها المبدئية.

ـ كل العمال، وباقي الأجراء، الذين وجدوا في الك,د.ش الإطار المستميت من أجل تحقيق مطالبهم المادية، والمعنوية.

ـ الطبقة العاملة في طليعيتها، وريادتها.

ـ القائد الكونفيدرالي محمد نوبير الأموي، في قيادته، وفي عمله على تخليص العمل النقابي من كافة أشكال الممارسات التحريفية، والانتهازية المقيتة.

ـ من اجل الك.د.ش رائدة في قيادة النضالات المطلبية.

ـ من اجل عمل نقابي متميز على طريق الخطوات التي رسمها الشهيد عمر بنجلون.

ـ من أجل صيرورة الربط الجدلي بين النضال النقابي، والنضال السياسي، من خصوصيات الممارسة النقابية في الك.د.ش.

ـ من أجل عمل نقابي نظيف.

محمد الحنفي



علاقة مفهوم الكونفيدراليين بالممارسة الكونفيدرالية المبدئية؟.....5

وإذا سلمنا بأن الكونفيدراليين، أنى كانوا، يستوعبون المبادئ النقابية الكونفيدرالية، ومبدأ المحاسبة الفردية، والجماعية، ومبدأ النقد، والنقد الذاتي فإن عليهم أن يعملوا على:

ا ـ تفعيل تلك المبادئ في مختلف التنظيمات الكونفيدرالية، حتى يصير كل تنظيم، مهما صغر، متشبعا بها، من أجل أن يتحول إلى معبر للديمقراطية، والتقدمية، والجماهيرية، والاستقلالية، والوحدوية، والمحاسبة الفردية، والجماعية، والنقد، والنقد الذاتي، إلى المسلكية الفردية، والجماعية لكل الكونفيدراليين، وإلى سائر العمال، وباقي الأجراء.

وهذه المهمة هي مهمة آنية، ومستقبلية، ينجزها الكونفيدراليون الحقيقيون في اللحظة، والتو.

أما المحسوبون على الك.د.ش، حتى وان كانوا يدعون أنهم يستوعبون المبادئ الكونفيدرالية، فإن تفعيلها يعتبر غير وارد بالنسبة إليهم؛ لأنه يتناقض تناقضا مطلقا مع سعيهم إلى تحقيق تطلعاتهم الطبقية، لكونه يذيب الذات الفردية في الذات الجماعية، ويجعل مصلحة الفرد الكونفيدرالي جزءا لا يتجزأ من مصلحة العمال، وباقي الأجراء.

ب ـ وضع حد للممارسات التحريفية الهادفة الى إنتاج ممارسة لا ديمقراطية، ولا تقدمية، ولا جماهيرية، ولا استقلالية، ولا وحدوية، ما دامت الممارسات التحريفية التي ينتجها المحسوبون على الك.د.ش، وفي العديد من الإطارات الكونفيدرالية، تقود إلى نخر التنظيم الكونفيدرالي المعني من الداخل، ومن أجل تحصين جميع التنظيمات الكونفيدرالية من التلوث التحريفي، حتى تكتسب مناعة ضد التحريف، وتصير قادرة على مواجهة جميع التحديات، مهما صغر شأنها، أو كبر، في قيادتها للعمال، وباقي الأجراء، أثناء خوضهم للصراع الاقتصادي، والاجتماعي، من أجل تحسين أوضاعهم المادية، والمعنوية، وفي إطار الربط الجدلي بين النضال النقابي، والنضال السياسي.

ومهمة وضع حد للممارسات التحريفية، هي مهمة جميع الكونفيدراليين الأوفياء للمبادئ النقابية الكونفيدرالية.

أما المحسوبون على الك.د.ش من التحريفيين، فلا يسعون أبدا إلى ذلك، باعتبارهم منتجين للتحريف، وباعتبار التحريف يخدم مصالحهم المتمثلة، بالخصوص، في توظيف العمل النقابي الكونفيدرالي لتحقيق تطلعاتهم الطبقية.

ولذلك فوضع حد للممارسات التحريفية يخدم مصالح العمال، وباقي الأجراء. وهو ما يقتضي ضرورة التصدي للتحريفيين المنبثين في مختلف التنظيمات الكونفيدرالية، عن طريق تكوين الكونفيدراليين، وإعادة تأهيلهم لأجل ذلك.

وإذا كان من اللازم أن تكون المبادئ النقابية الكونفيدرالية واضحة في أذهان الكونفيدراليين، فإن علاقة الكونفيدراليين بتلك المبادئ تكون إما:

علاقة عضوية، يصير فيها الكونفيدراليون مجسدين للمبادئ النقابية الكونفيدرالية، ومتمثلين لها إلى درجة أننا لا نستطيع التمييز بين المبادئ وبين أي كونفيدرالي يصير ديمقراطيا، وتقدميا، وجماهيريا، مستقلا، ووحدويا، وتصير المبادئ معبرة تعبيرا واضحا عن الوجود الفعلي للكونفيدراليين في السياحة النقابية الكونفيدرالية، إلى درجة أنه كلما وجدنا تفعيلا للديمقراطية، والتقدمية، والجماهيرية، والاستقلالية، نعلم أن الكونفيدراليين موجودون؛ لأن المبادئ، والكونفيدراليين شيء واحد. وهذه العلاقة العضوية بين الكونفيدراليين، وبين المبادئ هي التي تعطى للكونفيدرالية الديمقراطية للشغل ذلك الزخم في الساحة النقابية، وهو الذي يجعلها تكتسح ساحة العمال، وباقي الأجراء، لولا ابتلاؤها بالمحسوبين عليها الذين لا وجود لشيء اسمه المبادئ في مسلكيتهم، ولا يسعون أبدا إلى احترامها، أو تفعيلها، أو تمثلها، لتناقضها مع سعيهم إلى تحقيق تطلعاتهم الطبقية. لذلك نرى ضرورة أن تصير المبادئ مقياسا للتمييز بين الكونفيدراليين الحقيقيين، وبين المحسوبين على الك.د.ش.

ب ـ أو علاقة جدلية، تجعل ممارسة الكونفيدراليين مساهمة في تفعيل المبادئ النقابية الكونفيدرالية، ومؤثرة فيها، حتى ترقى بالكونفيدرالية الديمقراطية للشغل، وبالكونفيدراليين، وبالممارسة الكونفيدرالية، إلى مستوى العمل على الارتقاء بالعمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين: أي أن الكونفيدراليين يعملون على تطوير المبادئ النقابية الكونفيدرالية، من خلال تطوير الديمقراطية الداخلية، والخارجية، حتى تتحول التنظيمات الكونفيدرالية القيادية، والقاعدية؛ القطاعية، والمركزية، إلى تنظيمات ديمقراطية فعلية قولا، وممارسة، من اجل أن تنتقل إلى النضال من أجل تحقيق الديمقراطية بمضامينها الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية في واقع المجتمع المغربي في تطوره، ومن خلال تطوير التقدمية النقابية، حتى تصير مصدرا لبث الوعي الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والمدني، والسياسي، ومقدمة لامتلاك العمال، وباقي الأجراء لوعيهم الطبقي الحقيقي، حتى يجدوا أنفسهم منخرطين بشكل جماعي، أو فردي في الأحزاب الديمقراطية، والتقدمية، واليسارية، والعمالية، سعيا إلى المساهمة في النضال من أجل الحرية، والديمقراطية، والعدالة الاجتماعية، ومن خلال جماهيرية النضال النقابي الكونفيدرالي، الذي يسعى إلى جعل الك.د.ش منظمة مستقطبة لجميع العمال، وباقي الأجراء، عن طريق الملفات المطلبية الشاملة، والبرنامج النضالي الهادف، والقرارات النضالية المؤثرة، والفاعلة، والضاغطة في اتجاه انتزاع المزيد من المكاسب المادية، والمعنوية للعمال وباقي الأجراء، ومن خلال تطوير استقلالية الكونفيدرالية عن الإدارة في القطاعين: العام، والخاص، وعن جميع الأحزاب السياسية: تنظيميا، ومطلبيا، وبرنامجيا، ومواقفيا، حتى تصير أكثر فعلا في الواقع، وأكثر تفعيلا له، وأكثر ارتباطا بالعمال، وباقي الأجراء، ومن خلال تطوير مبدأ الوحدوية، حتى تصير الك.د.ش محققة لوحدة العمال، وباقي الأجراء، على المستوى المطلبي، والبرنامجي، والمواقفي، والنضالي، والتنظيمي، من أجل جعل الك.د.ش منظمة تجسد الوحدة النقابية، دون أن تغلق الباب أمام إمكانية دعم تلك الوحدة، بالتنسيق مع لتنظيمات النقابية المتواجدة في الساحة، شرط عدم الإخلال بالمبادئ النقابية الكونفيدرالية.

والكونفيدراليون عندما يحترمون المبادئ، وعندما يلتزمون بها، يجعلون من الك.د.ش، بتطوير تلك المبادئ، قوة ضاربة في الساحة النقابية.

أما المحسوبون على الك.د.ش، فليس من مصلحتهم احترام المبادئ النقابية الكونفيدرالية، أو العمل على تطويرها؛ لأن ذلك يتناقض مع سعيهم المستمر، والمتواصل، إلى استغلال العمل النقابي في تحقيق تطلعاتهم الطبقية، التي تحتاج إلى مواجهة عنيفة من قبل الكونفيدراليين الصادقين، ومن قبل العمال وباقي الأجراء.

وإذا كانت علاقة الكونفيدراليين بالمبادئ النقابية الكونفيدرالية مطورة لها، فان تطور المبادئ النقابية الكونفيدرالية، يؤدي بدوره إلى تطوير ممارسة الكونفيدراليين على المستوى الديمقراطي، والتقدمي، والجماهيري، والاستقلالي، والوحدوي، مما يجعل تلك الممارسة مجسدة لتلك المبادئ على أرض الواقع، ومساهمة في جعل تلك الممارسة تنتقل غلى صفوف العمال، وباقي الأجراء، مما يضطرهم الى اعتبار الك.د.ش منظمتهم النقابية الوحيدة، التي تقود نضالاتهم المطلبية، في اتجاه تحسين أوضاعهم المادية، والمعنوية.

أما المحسوبون على الكونفيدرالية، فلا يسعون أبدا الى تطوير ممارسهم، لأنهم لا يحترمون المبادئ النقابية الكونفيدرالية، ولا يسعون إلى تحقيق تطورها؛ لأنها لا تخدم مصالحهم.

ج ـ أو علاقة مصلحية تستحضر أهمية المصلحة الفردية للمحسوبين على الكونفيدرالية، الذين لا علاقة لهم بالمبادئ النقابية الكونفيدرالية إلا من باب الادعاء، من أجل إيهام الكونفيدراليين، حتى يتمكنوا من إنضاج شروط استغلال العمل النقابي الكونفيدرالي لصالح تحقيق التطلعات الطبقية، التي تتميز بها مسلكيتهم الفردية، من خلال تواجدهم في الأجهزة النقابية: المحلية، والإقليمية، والجهوية، والوطنية، ومن خلال تحمل المسؤوليات الرئيسية في تلك الأجهزة.

وهؤلاء المحسوبون على الك.د.ش تسببوا لها في أزمات عدة، قبل قيامهم بإنشاء الفيدرالية الديمقراطية للشغل، والمنظمة الديمقراطية للشغل، ويمكن ان يتسببوا لها مستقبلا في المزيد من الأزمات، قبل قيامهم بإنشاء تنظيمات نقابية موازية للك.د.ش.

ولذلك فواجب المناضلين الكونفيدراليين المخلصين، أن ينتبهوا إلى ممارسة هؤلاء، وان يكشفوا عنها في التو، والحين، من أجل محاصرتها، وأن يعملوا على الحيلولة دون وصولهم إلى التواجد في الأجهزة النقابية، ودون تحملهم للمسؤوليات الأساسية، إن هم وصلوا إلى تلك المسؤوليات، وبطريقة ديمقراطية واضحة، حتى لا يستغلوها في تحقيق تطلعاتهم الطبقية، ومن أجل منع حدوث أزمات تنظيمية كونفيدرالية حادة مستقبلا.

وعندما يقوم الكونفيدراليون المخلصون بما يجب عليهم لتحصين الك.د.ش، إنما يعملون على حماية الك.د.ش من التلوث بممارسة المحسوبين على الكونفيدرالية، الممارسين لكافة أشكال التحريف النقابي الكونفيدرالي، ما دام ذلك التحريف يخدم مصلحتهم في تحقيق تطلعاتهم الطبقية، الذي يجعلهم يتصنفون الى جانب البورجوازية الكبرى، أو إلى جانب الإقطاع، من أجل التمكن من الانخراط في استغلال العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين.

د ـ أو علاقة قائمة على أساس أن التنظيم الكونفيدرالي المعني بالمبادئ النقابية الكونفيدرالية، تابع لأجهزة الدولة، أو لحزب معين، كشكل من أشكال التحريف التي يجب تجنبها، فيسعى المحرفون، باستمرار، إلى إنتاج ممارسة تبعية التنظيم النقابي الكونفيدرالي، موجها من تلك الجهة، وفي خدمتها، استعدادا لجعل مناضلي التنظيم الكونفيدلي، وسائر العمال، وباقي الأجراء، يغذون تلك الجهة، ويتحولون غلى قواعد حزبية تقوي الحزب، وتجعله في خدمة مصالح أفراده الطبقية، عن طريق وصوله الى المؤسسات المنتخبة: الجهوية، والإقليمية، والمحلية، أو الوطنية، التي تعتبر إطارات للتسريع بتحقيق التطلعات الطبقية للحريصين على تكريس تبعية النقابة لحزب معين.

وهؤلاء الحريصون على تبعية الكونفيدرالية، يظهرون أنفسهم وكأنهم يعملون على حماية المبادئ النقابية الكونفيدرالية من التحريف على جميع المستويات، في الوقت الذي يوجهون فيه سهامهم إلى ضرب تلكك المبادئ، من اجل القضاء عليها، حتى لا تقوم لها قائمة.

وهذه الممارسة المشار إليها أعلاه، ومن هذا النوع المشار إليه، تقتضي التصدي لها من قبل الكونفيدراليين الأوفياء، بحرصهم المستمر، والمتواصل، على تفعيل المبادئ النقابية الكونفيدرالية، باعتبار ذلك التفعيل وسيلة ناجعة للكشف عن ممارسة المحرفين المحسوبين على الكونفيدرالية، الذين سرعان ما ينكشفون، بسبب حرصهم على توظيف العمل النقابي الكونفيدرالي، عن طريق جعل الك.د.ش منظمة تابعة، كما حصل عدة مرات. وتصدى الكونفيدراليين الأوفياء لهذا الشكل، هو الذي يكسب الك.د.ش قوة الفعل في الساحة النقابية، والتميز عن النقابات التحريفية التي تسيء إلى العمل النقابي المبدئي، مما يترتب عنه قيام الك.د.ش بتحقيق التوسع التنظيمي، والإشعاعي، الذي يحولها إلى منظمة مستقطبة لجماهير العمال، وباقي الأجراء، إلى صفوفها، سعيا غلى صيرورتها نقابة لجميع العمال، وباقي الأجراء.

ه ـ أو علاقة قائمة على أساس أن التنظيم الكونفيدرالي المعنى بالمبادئ النقابية الكونفيدرالية تنظيم حزبي، مما يجعل الحزبيين المحسوبين على الك.د.ش يحرصون على أن تنفذ الك.د.ش، البرامج، والقرارات الحزبية، من أجل أن يتمكن الحزب من الوصول إلى العمال، وباقي الأجراء، الذين يصيرون قنطرة للوصول إلى المؤسسات المنتخبة على جميع مستوياتها، والتي تمكن الحزبيين المحسوبين على الك.د.ش من تحقيق تطلعاتهم الطبقية، وبالسرعة الفائقة. وهو ما يقتضي من الكونفيدراليين الأوفياء محاصرة تحزيب الك.د.ش، والتصدي لكل من يسعى إلى ذلك، من أجل المحافظة على استقلالية الكونفيدرالية. ذلك أن ممارسة تحزيب العمل النقابي الكونفيدرالي، يجعل الك.د.ش جزءا لا يتجزأ من حزب معين، ويجعل ممارستها تنحصر في تنفيذ القرارات الحزبية، التي لا رأي للكونفيدراليين فيها، الذين يصيرون، بفعل ذلك، مجرد مسخرين لخدمة مصالح الحزب، ومصالح الحزبيين في نفس الوقت. وهذا التحزيب يجب أن يكون منبوذا في صفوف الكونفيدراليين، عن طريق تفعيل المبادئ النقابية الكونفيدرالية، لقطع الطريق أمام إمكانية تحزيب النقابة، حتى تصير في خدمة العمال، وباقي الأجراء فقط، ومن أجل وضع حد للحزبيين المحسوبين على الك.د.ش.

و ـ أو علاقة قائمة على أساس انه تنظيم بيروقراطي، لا وجود فيه لشيء اسمه المبادئ النقابية الكونفيدرالية، الأمر الذي يجعل الكونفيدرالية، والكونفيدراليين، والعمال، وباقي الأجراء، في يد الأجهزة البيروقراطية، التي توظف العمل النقابي الكونفيدرالي لخدمة المصالح الطبقية لأعضائها المحسوبين على الك.د.ش. وهؤلاء البيروقراطيون المندسون في الك.د.ش يحتاجون إلى مواجهة عنيفة من قبل المناضلين الكونفيدراليين الأوفياء، عن طريق تفعيل المبادئ النقابية الكونفيدرالية من اجل وضع حد للممارسة النقابية البيروقراطية في صفوف التنظيمات الكونفيدرالية، وفضح البيروقراطيين المندسين في صفوف الكونفيدراليين، من أجل أن يعرفهم جميع الكونفيدراليين الذين يطلب منهم العمل على محاصرة بيروقراطيتهم، عن طريق التمسك الصريح، والعلني، باحترام المبادئ النقابية الكونفيدرالية.






#محمد_الحنفي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ما ذنبي إذا كنت أقرا ممارسة بعض الكونفيدراليين، وأستنتج منها ...
- ما ذنبي إذا كنت أقرا ممارسة بعض الكونفيدراليين، وأستنتج منها ...
- ما ذنبي إذا كنت أقرا ممارسة بعض الكونفيدراليين، وأستنتج منها ...
- ما ذنبي إذا كنت أقرا ممارسة بعض الكونفيدراليين، وأستنتج منها ...
- ما ذنبي إذا كنت أقرا ممارسة بعض الكونفيدراليين، وأستنتج منها ...
- الحزبوسلامي بين الحرص على استغلال المناخ الديمقراطي، والانشد ...
- الحزبوسلامي بين الحرص على استغلال المناخ الديمقراطي، والانشد ...
- الحزبوسلامي بين الحرص على استغلال المناخ الديمقراطي، والانشد ...
- الحزبوسلامي بين الحرص على استغلال المناخ الديمقراطي، والانشد ...
- الحزبوسلامي بين الحرص على استغلال المناخ الديمقراطي، والانشد ...
- الحزبوسلامي بين الحرص على استغلال المناخ الديمقراطي، والانشد ...
- الحزبوسلامي بين الحرص على استغلال المناخ الديمقراطي، والانشد ...
- الحزبوسلامي بين الحرص على استغلال المناخ الديمقراطي، والانشد ...
- الحزبوسلامي بين الحرص على استغلال المناخ الديمقراطي، والانشد ...
- الحزبوسلامي بين الحرص على استغلال المناخ الديمقراطي، والانشد ...
- الحزبوسلامي بين الحرص على استغلال المناخ الديمقراطي، والانشد ...
- الحزبوسلامي بين الحرص على استغلال المناخ الديمقراطي، والانشد ...
- الحزبوسلامي بين الحرص على استغلال المناخ الديمقراطي، والانشد ...
- الحزبوسلامي بين الحرص على استغلال المناخ الديمقراطي، والانشد ...
- الحزبوسلامي بين الحرص على استغلال المناخ الديمقراطي، والانشد ...


المزيد.....




- الشرطة الإسرائيلية تعتقل متظاهرين خلال احتجاج في القدس للمطا ...
- الفصائل الفلسطينية بغزة تحذر من انفجار المنطقة إذا ما اجتاح ...
- تحت حراسة مشددة.. بن غفير يغادر الكنيس الكبير فى القدس وسط ه ...
- الذكرى الخمسون لثورة القرنفل في البرتغال
- حلم الديمقراطية وحلم الاشتراكية!
- استطلاع: صعود اليمين المتطرف والشعبوية يهددان مستقبل أوروبا ...
- الديمقراطية تختتم أعمال مؤتمرها الوطني العام الثامن وتعلن رؤ ...
- بيان هام صادر عن الفصائل الفلسطينية
- صواريخ إيران تكشف مسرحيات الأنظمة العربية
- انتصار جزئي لعمال الطرق والكباري


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - محمد الحنفي - ما ذنبي إذا كنت أقرا ممارسة بعض الكونفيدراليين، وأستنتج منها ما أراه مناسبا؟.....16