أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - محمد الحنفي - ما ذنبي إذا كنت أقرا ممارسة بعض الكونفيدراليين، وأستنتج منها ما أراه مناسبا؟.....15















المزيد.....

ما ذنبي إذا كنت أقرا ممارسة بعض الكونفيدراليين، وأستنتج منها ما أراه مناسبا؟.....15


محمد الحنفي

الحوار المتمدن-العدد: 2754 - 2009 / 8 / 30 - 09:37
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


إهداء إلى:

ـ الإخوة البرلمانيين الكونفيدراليين المنضبطين لقرار الانسحاب من الغرفة الثانية.

ـ كل النقابيين المخلصين للعمال والأجراء في نضالهم اليومي.

ـ كل كونفيدرالي يعمل على مناهضة الممارسات التحريفية، والانتهازية، والارتشاء في الإطارات الكونفيدرالية، حتى تحافظ على هويتها المبدئية.

ـ كل العمال، وباقي الأجراء، الذين وجدوا في الك,د.ش الإطار المستميت من أجل تحقيق مطالبهم المادية، والمعنوية.

ـ الطبقة العاملة في طليعيتها، وريادتها.

ـ القائد الكونفيدرالي محمد نوبير الأموي، في قيادته، وفي عمله على تخليص العمل النقابي من كافة أشكال الممارسات التحريفية، والانتهازية المقيتة.

ـ من اجل الك.د.ش رائدة في قيادة النضالات المطلبية.

ـ من اجل عمل نقابي متميز على طريق الخطوات التي رسمها الشهيد عمر بنجلون.

ـ من أجل صيرورة الربط الجدلي بين النضال النقابي، والنضال السياسي، من خصوصيات الممارسة النقابية في الك.د.ش.

ـ من أجل عمل نقابي نظيف.

محمد الحنفي




علاقة مفهوم الكونفيدراليين بالممارسة الكونفيدرالية المبدئية؟.....4

3) طبيعة علاقة الكونفيدراليين بالمبادئ النقابية الكونفيدرالية، التي تحدد:

هل هم كونفيدراليون قولا وعملا؟

أم أنهم مجرد محسوبين على الك.د.ش؟

فإذا كانت المبادئ ملازمة لممارستهم في بناء التنظيم الكونفيدرالي، وفي اتخاذ القرارات النضالية، وفي تنفيذ تلك القرارات، من أجل تحسين الأوضاع المادية، والمعنوية للعمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين من الشعب المغربي، وفي إطار الربط الجدلي بين النضال النقابي، والنضال السياسي، الذي هو لب، وجوهر المبادئ النقابية الكونفيدرالية، التي يفترض في الكونفيدراليين أن يستوعبوا:

ا ـ دلالة الديمقراطية، باعتبارها وسيلة لاختيار الأجهزة التقريرية، والتنفيذية، وبناء الملفات المطلبية، ووضع البرامج النقابية، واتخاذ القرارات النضالية، وتنفيذ تلك القرارات، وفي إطار ما صار يعرف بالديمقراطية الداخلية عند الكونفيدراليين الحقيقيين.

أما المحسوبون على الأجهزة الكونفيدرالية، أو على الكونفيدرالية نفسها، فلا وجود ل"الديمقراطية الداخلية" في ممارستهم النقابية المحسوبة على أنها ممارسة نقابية، وكونفيدرالية.

والديمقراطية الداخلية لا تعني، في عمقها، إلا تمكين الكونفيدراليين من الاختيار الحر، والنزيه، للأجهزة، ولكل ما يجرى في إطار الكونفيدرالية من أجل أن يصير مبدأ الديمقراطية محترما في إطار العلاقة القائمة بين الكونفيدراليين: قيادات، وقواعد، وعلى جميع المستويات: المحلية، والإقليمية، والوطنية، وكل التنظيمات المتفرعة عن التنظيمات الكونفيدرالية، مهما صغر شأنها، وباعتبارها هدفا، ووسيلة: هدفا تسعى الكونفيدرالية الديمقراطية للشغل، ومعها الحركة الديمقراطية والتقدمية إلى تحقيقها في المجتمع، حتى يصير ديمقراطيا. ووسيلة تمكن الشعب المغربي من الاختيار الحر، والنزيه، لدستوره الديمقراطي، الذي تحضر فيه سيادته، ولممثليه الحقيقيين في مختلف المؤسسات التمثيلية، ولحاكميه الذين يجب أن يحرصوا على خدمة مصالحه الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية، حتى تصير الديمقراطية كوسيلة في خدمة الديمقراطية كهدف.

ب ـ دلالة التقدمية، باعتبارها سعيا مستمرا إلى تحسين الأوضاع المادية، والمعنوية للعمال، وباقي الأجراء، على أساس أن ذلك السعي ليس إلا شكلا من أشكال الصراع الطبقي على المستوى الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، حتى يصير مصدرا لبث القيم الصراعية في صفوف العمال، وباقي الأجراء، الذين يسعون باستمرار الى الارتباط بالنقابة، وبالعمل النقابي لتغذية قيم الصراع، التي صارت جزءا من مسلكيتهم الفردية، والجماعية، سعيا إلى الوصول إلى امتلاك عمق الوعي السياسي، الذي يعتبر جوهر للوعي الطبقي، في أفق الاندماج في الصراع الطبقي الحقيقي، المعبر عن تطور العمال، وباقي الأجراء، الذين يعتبرون جزءا لا يتجزأ من المجتمع المغربي، وطليعة هذا المجتمع، وباعتبارها سعيا إلى تحقيق تقدمية المجتمع ككل، بمساهمة الك.د.ش، كمنظمة تقدمية، إلى جانب الأحزاب، والنقابات الديمقراطية، والتقدمية، واليسارية، من أجل تحقيق الحرية، والديمقراطية، والعدالة الاجتماعية، باعتبارها أهدافا كبرى للعمل التقدمي في أي مجتمع.

ومعلوم أن المحسوبين على الك.د.ش، لا يسعون، لا من قريب، ولا من بعيد، إلى احترام مبدأ التقدمية، ولا إلى ممارسته، كما لا يسعون الى العمل على تقدمية المجتمع ككل، من خلال انخراط الك.د.ش في النضال التقدمي، من اجل تغيير الواقع الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، لصالح جميع أفراد المجتمع، بمن فيهم العمال، وباقي الأجراء، بقدر ما يحرصون على توظيف العمل النقابي لتحقيق تطلعاتهم الطبقية.

ج ـ دلالة الجماهيرية، باعتبارها وسيلة، وهدفا: وسيلة تجعل الكونفيدراليين الحقيقيين يسعون إلى جعل الك.د.ش منظمة جماهيرية بامتياز، من خلال المطالب، والبرامج، والقرارات، حتى تصير نقابة لجميع العمال، وباقي الأجراء، وباعتبارها هدفا، بصيرورة الجماهير الشعبية محتضنة للنضالات الكونفيدرالية، وداعمة لها، وساعية إلى تحقيق أهدافها، وربطها بالحركة الديمقراطية، والتقدمية، واليسارية، التي تحتضنها الجماهير الشعبية الكادحة، وتدعمها، من منطلق أنها تناضل من اجل الحرية، والديمقراطية، والعدالة الاجتماعية.

أما المحسوبون على الكونفيدرالية، فإنهم لا يسعون، أبدا، إلى جعل الك.د.ش منظمة جماهيرية، كما لا يسعون إلى قيام الجماهير الشعبية الكادحة باحتضان النضالات الكونفيدرالية، إلى جانب احتضانها للأحزاب الديمقراطية، والتقدمية، واليسارية؛ لأن ذلك يتناقض مع توظيفهم للعمل النقابي الكونفيدرالي في تحقيق تطلعاتهم الطبقية.

د ـ دلالة الاستقلالية، باعتبارها وسيلة لجعل الك.د.ش سيدة نفسها، ومتحررة من كل أشكال التبعية، سواء تعلق الأمر بالدولة، أو بأي حزب سياسي، ومن أجل ان تتخذ قراراتها النضالية، بعيدا عن أي توجيه، ومن أي جهة كانت، ومن أجل أن تكون تلك القرارات في خدمة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وعلى جميع المستويات، وفي جميع المجالات الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية، والحقوقية، وغيرها، ومتحررة، كذلك، من صيرورتها تنظيما نقابيا حزبيا، يعمل على تنفيذ القرارات الحزبية، من أجل تضليل العمال، وباقي الأجراء، عن طريق سرقة المهام الموكولة إلى النقابات المبدئية.

والكونفيدراليون الحقيقيون وحدهم هم الذين يحرصون على أن تصير الكونفيدرالية ممارسة لاستقلاليتها، حتى تلعب دورها الكبير في تحسين أوضاع العمال المادية، والمعنوية، وجعلهم يمتلكون وعيهم الكامل بما يمارس عليهم من تضليل، قصد تركيعهم للاستغلال الممارس عليهم.

أما المحسوبون على الكونفيدرالية، فإنهم لا يسعون أبدا إلى استقلالية الك.د.ش، ويحرصون على ان تكون تابعة للأجهزة الدولة، أو لأي حزب سياسي أو حزبية باعتبار التبعية، والحزبية، ممارستان تحريفيتان، يساعدان على تحقيق التطلعات الطبقية للحزبيين المكرسين لتبعية الك.د.ش لحزب معين، أو لحزبيتها؛ لأنهم لا يهتمون بتوظيف العمل النقابي الكونفيدرالي لصالح العمال، وباقي الأجراء، بقدر ما يستثمرونه لخدمة مصالحهم الخاصة، في علاقتهم بالعمال، وباقي الأجراء، وفي علاقتهم مع الإدارة في القطاعين: العام، والخاص.

ه ـ دلالة الوحدوية، باعتبارها، كذلك، وسيلة، وهدفا: فالوحدوية، كوسيلة، تجعل من الكونفيدرالية الديمقراطية للشغل، كوحدوية، تعمل على وحدة المطالب القطاعية، والمركزية، ووحدة البرامج النقابية، ووحدة المواقف، والقرارات النضالية، وصولا إلى وحدة التنظيم، ووحدة القيادة النقابية، والوحدوية كوسيلة، وفي إطار الك.د.ش تسعى إلى تحقيق وحدة العمال، وباقي الأجراء على مستوى الوعي بالأوضاع الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية، كبوابة للمرور إلى مستوى الوعي الطبقي، الذي يحدد من هو العدو الطبقي، ومن هو الحليف المرحلي، والإستراتيجي، وصولا إلى تحقق الوحدة السياسية للعمال، وباق الأجراء في الساحة الجماهيرية، وفي إطار حزب الطبقة العاملة، الذي يقود نضالات العمال، وباقي الأجراء في أفق تحقيق وحدة الأهداف المتمثلة في تحقيق الحرية، والديمقراطية، والعدالة الاجتماعية، التي توحد مجموع أفراد المجتمع وراء حزب الطبقة العاملة.

والكونفيدراليون الحقيقيون، هم الذين يسعون إلى تحقيق هذه الوحدة كوسيلة، وكهدف، حتى تلعب الك.د.ش دورا رائدا في تنظيم العمال، وباقي الأجراء. وقيادة نضالاتهم المطلبية في أفق تحسين أوضاعهم المادية، والمعنوية.

أما المحسوبون على الك.د.ش، فإنهم لا يسعون، في مسلكيتهم، غلى احترام مبدأ الوحدوية، لا كوسيلة، ولا كهدف، نظرا لكون هذا المبدأ، كباقي المبادئ الأخرى، يتناقض مع الممارسة الانتهازية المنبعثة من السعي الحثيث وراء تحقيق التطلعات الطبقية، الهادفة الى تحقيق التصنيف المادي إلى جانب التحالف البورجوازي الإقطاعي المتخلف.

ولذلك نرى: أنه من واجب الكونفيدراليين الحقيقيين ان ينتبهوا إلى ممارسة المحسوبين على الكونفيدرالية، الذين لا يحترمون مبدأ الوحدة النقابية.

و ـ دلالة المحاسبة الفردية، والجماعية، باعتبارها وسيلة، وهدفا كذلك:

فالمحاسبة الفردية، والجماعية كوسيلة، هي نتيجة للتكليف بانجاز المهام، التي يكلف بإنجازها الكونفيدراليون في إطار الأجهزة التي ينتمون إليها، والتي تحاسبهم كأفراد على ما كلفوا بانجازه:

وهل أنجزوه؟ أم لا؟

وهل يعتبر ذلك الإنجاز مفيدا للكونفيدرالية؟

أم انه انعكس سلبيا عليها؟

وماذا استفادت الك.د.ش منه؟

وما هي الأضرار التي لحقتها؟

وكيف تقبل العمال، وباقي الأجراء عملية الإنجاز؟

أم أنهم لم يتقبلوه أبدا؟

وإذا لم يتم الإنجاز:

ما هي الأسباب التي وقفت وراء ذلك؟

هل هي أسباب ذاتية؟

وما هي عوامل التغلب عليها؟

وإذا كانت موضوعية؟

ما هي عوامل تجاوزها؟

والكونفيدراليون الحقيقيون، هم الذين يقبلون التكليف بالمهام، وهم الذين ينجزونها، وهم الذين يطرحون أنفسهم للمحاسبة الفردية.

أما المحسوبون عن الكونفيدرالية، الذين لا يحترمون المبادئ، ولا يقبلون بالمحاسبة الفردية، والجماعية، ولا يسعون الى اعتماد التكليف بالمهام، حتى لا يحاسبوا على ما كلفوا به، من أجل ان تبقى ممارستهم للتحريف سائدة في الممارسة الكونفيدرالية، التي تصير، بفعل ما يقدمون عليه من تحريف، معروفة.

أما المحاسبة الجماعية التي تستهدف الأجهزة التنفيذية، فإنها تجد نفسها أمام مستويين:

مستوى الأجهزة التي تحترم ممارستها كافة المبادئ الكونفيدرالية. وهذه الأجهزة لا تتهرب من المحاسبة الجماعية من الأجهزة التقريرية، التي أفرزتها، مما يجعلها أجهزة منتجة، ومكرسة للعمل النقابي المنتج، والمؤدي إلى توسيع القاعدة الكونفيدرالية، وإلى انتزاع المزيد من المكاسب المادية، والمعنوية.

ومستوى الأجهزة التي يتحكم فيها المحسوبون على الكونفيدرالية، والتي لا تحترم فيها المبادئ الكونفيدرالية، ولا تحترمها، ولا عبرة عندها للأجهزة التقريرية، التي تملك حق محاسبتها.

ولذلك يصير، من اللازم، الانتباه إلى هذا النوع من الأجهزة، الذي اخذ يستفحل في العديد من أماكن التواجد الكونفيدرالي على المستوى الوطني، لدورها في تكريس تبعية التنظيم الكونفيدرالي، أو حزبيته، أو بيروقراطيته، حتى يخدم مصالحهم التي تؤدي إلى تحقيق تطلعاتهم الطبقية، ضدا على مصلحة الكونفيدراليين، وضد الكونفيدرالية، وضد العمال، وباقي الأجراء؛ لأن المحرفين لا يرون إلا مصالحهم الفردية، التي تجعلهم يوظفون العمل النقابي لأجلها.

ز ـ دلالة النقد، والنقد الذاتي، الذي يترتب عن تفعيل مبدأ المحاسبة الفردية، والجماعية، من أجل جعل الأفراد، والهيئات الكونفيدرالية، تنتبه إلى ممارستها، وتعمل على الاعتراف بما مارسته من أخطاء في حق التنظيم، وفي حق العمال، وباقي الأجراء.

فالنقد باعتباره كشفا للممارسة، حتى تصير واضحة أمام الجهات المعنية، وأمام الكونفيدراليين، وأمام العمال، وباقي الأجراء، يجب أن يمارسه الكونفيدراليون الحقيقيون على جميع المستويات التنظيمية، من أجل الكشف عن الممارسات التحريفية، التي تتسرب إلى التنظيمات الكونفيدرالية المختلفة، ومحاسبة مرتكبيها، ومن أجل حماية التنظيمات الكونفيدرالية من التحريف.

أما المحسوبون عل الكونفيدرالية، فإن ممارسة النقد تتناقض مع مصلحتهم المتمثلة في توظيف العمل النقابي الكونفيدرالي لتحقيق تطلعاتهم الطبقية.

وبالنسبة للنقد الذاتي، فإنه تقرير فردي، أو جماعي بالاعتراف بارتكاب الممارسة، والالتزام بتجنبها مستقبلا، حتى لا يتعرض الأفراد، أو الهيئات، غلى قرارات تأديبية من قبل الكونفيدراليين، من خلال تفعيل الهيئات التقريرية، والتنفيذية، في هذا الاتجاه.

والكونفيدراليون الحقيقيون يعترفون بارتكاب الممارسة الخاطئة، ويلتزمون بعدم العودة إليها، ويسعون غلى حماية الك.د.ش، مستقبلا، من إعادة إنتاجها، تجنبا للانعكاسات السلبية على التنظيم الكونفيدرالي، وعلى الكونفيدراليين، وعلى العمال، وباقي الأجراء.

وعلى العكس من الكونفيدراليين الحقيقيين، فغن المحسوبين على الك.د.ش، يتمسكون بممارستهم الخاطئة، ويصرون على إعادة إنتاجها، لكونها تتناسب مع سعيهم إلى تحقيق تطلعاتهم الطبقية، ويرفضون تقديم النقد الذاتي. والغريب أنهم لا يتعرضون إلى اتخاذ قرارات تأديبية في حقهم، مما يجعل ممارستهم للتحريف جزءا لا يتجزأ من الممارسة الكونفيدرالية. وللتغطية على ذلك، نجد أنهم يمارسون التملق الانتهازي إلى القيادات القطاعية، والمركزية، ليصيروا، بذلك، محميين من أي قرارات تأديبية تستهدفهم، ولأنهم يمارسون التضبيع على الكونفيدرالين، وعلى العمال، وباقي الأجراء، لأجل اعتبار ممارستهم للتحريف ممارسة كونفيدرالية صحيحة، من أجل إقامة حزام أمني حولهم.



#محمد_الحنفي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ما ذنبي إذا كنت أقرا ممارسة بعض الكونفيدراليين، وأستنتج منها ...
- ما ذنبي إذا كنت أقرا ممارسة بعض الكونفيدراليين، وأستنتج منها ...
- ما ذنبي إذا كنت أقرا ممارسة بعض الكونفيدراليين، وأستنتج منها ...
- ما ذنبي إذا كنت أقرا ممارسة بعض الكونفيدراليين، وأستنتج منها ...
- الحزبوسلامي بين الحرص على استغلال المناخ الديمقراطي، والانشد ...
- الحزبوسلامي بين الحرص على استغلال المناخ الديمقراطي، والانشد ...
- الحزبوسلامي بين الحرص على استغلال المناخ الديمقراطي، والانشد ...
- الحزبوسلامي بين الحرص على استغلال المناخ الديمقراطي، والانشد ...
- الحزبوسلامي بين الحرص على استغلال المناخ الديمقراطي، والانشد ...
- الحزبوسلامي بين الحرص على استغلال المناخ الديمقراطي، والانشد ...
- الحزبوسلامي بين الحرص على استغلال المناخ الديمقراطي، والانشد ...
- الحزبوسلامي بين الحرص على استغلال المناخ الديمقراطي، والانشد ...
- الحزبوسلامي بين الحرص على استغلال المناخ الديمقراطي، والانشد ...
- الحزبوسلامي بين الحرص على استغلال المناخ الديمقراطي، والانشد ...
- الحزبوسلامي بين الحرص على استغلال المناخ الديمقراطي، والانشد ...
- الحزبوسلامي بين الحرص على استغلال المناخ الديمقراطي، والانشد ...
- الحزبوسلامي بين الحرص على استغلال المناخ الديمقراطي، والانشد ...
- الحزبوسلامي بين الحرص على استغلال المناخ الديمقراطي، والانشد ...
- الحزبوسلامي بين الحرص على استغلال المناخ الديمقراطي، والانشد ...
- الحزبوسلامي بين الحرص على استغلال المناخ الديمقراطي، والانشد ...


المزيد.....




- الشرطة الإسرائيلية تعتقل متظاهرين خلال احتجاج في القدس للمطا ...
- الفصائل الفلسطينية بغزة تحذر من انفجار المنطقة إذا ما اجتاح ...
- تحت حراسة مشددة.. بن غفير يغادر الكنيس الكبير فى القدس وسط ه ...
- الذكرى الخمسون لثورة القرنفل في البرتغال
- حلم الديمقراطية وحلم الاشتراكية!
- استطلاع: صعود اليمين المتطرف والشعبوية يهددان مستقبل أوروبا ...
- الديمقراطية تختتم أعمال مؤتمرها الوطني العام الثامن وتعلن رؤ ...
- بيان هام صادر عن الفصائل الفلسطينية
- صواريخ إيران تكشف مسرحيات الأنظمة العربية
- انتصار جزئي لعمال الطرق والكباري


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - محمد الحنفي - ما ذنبي إذا كنت أقرا ممارسة بعض الكونفيدراليين، وأستنتج منها ما أراه مناسبا؟.....15