قطع رأس المرأة السعودية ورجمها حتى الموت.. خدمة لولاية الرجل وشرفه..؛؛

انا لا استغرب ما يحدث في المملكة الوهابية الجاهلية, رغم استنكاري المطلق لما يحدث فيها من جرائم ضد الإنسانية, باسم تطبيق وتنفيذ الشريعة الإسلامية. ولكنني استغرب كل الاستغراب أن فئات عربية سـلـفـيــة تعيش لاجئة في المدن الأوروبية من عشرات السنين, تريد فرض هذه الأنظمة اللاإنسانية على نسائها من زوجات وأخوات وبنات حتى القصر منهن, وحتى على السلطات الأوروبية التي تأويها غالبا من كيد وظلم وتشريد عاشوه في بلاد مولدهم الأصلية.
مثلا مستشفيات بلا أطباء ذكور. أوراق هوية شخصية بلا صورة. مدارس منفصلة بين الذكور والإناث, ومن الأفضل بلا مدارس اجبارية للبنات. أو مدارس بلا رياضة بلا دروس تشريح, أو بلا ثقافة حقيقية على الإطلاق.قبول تعدد الزوجات والزواج من القصر والحجاب والنقاب, مما بدأ يثير مشاعر قلق وعنصرية ورفض واضحة لدى سكان البلد الأصليين, وخوف شديد على مسيرات حضارتهم التي تتضارب كليا مع هذه الممنوعات والتشريعات التي لم تتطور على الاطلاق مع مسيرة الزمن.
أحمد بسمار مواطن عادي بلاد الحقيقة الواسعة.

إرسال شكوى على هذا التعليق          131 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

منذ اكثر من 1400 سنة ونحن ننتقد بشدة ظاهرة وئد البنات في مجتمع ماقبل الاسلام رغم انها لم تكن منتشرة عند كل القبائل العربية.... فقط كان معمولاً بها في قبائل تميم واسد وكنده وبكر وقريش فقط لابل ان بعض الرجال من القبائل الاخرى كانوا يشترون البنات قبل وئدهن ويقومون بتربيتهن.. وهذه الاحداث طبعا في شبه الجزيرة العربية ومازالت الادانة والتجريم والرفض لهذه الظاهرة قائما وهي بمجتمع جاهلي... اقول الان كم نحتاج من القروووون لأدانة اعمال قطع الاعناق والرجم والجلد في السعودية حتى تتوقف كم نحتاج من الحملات الانسانية كم نحتاج من المنابر الحرة ألأتكتفي السعودية بأن اصبحت اكبر سجن نسائي في العالم بتقارير المنظمات الاممية الاتكتفي بقتل الطفولة من خلال زواج الرضع؟؟الاتكتفي بمصادرة الحريات الشخصية ألا ألا ألا..... الكارثة برمتها تنحصر بين المملكة والمسجد .....بين الدين والسياسة...بين الخوف من فقدان سلطوية الرجل والوصاية على المرأة ...بين خوفهم من قيام مجتمع مساواة تامة بين الرجل والمرأة

إرسال شكوى على هذا التعليق          36 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

إني أدين قراء هذا الموقع. أدين هذه الأنتليجنسيا التي تشارك عادة بصفحات كاملة دفاعا عن الحجاب أو زواج المتعة أو الفتيات القاصرات, أو تفسيرات الشريعة كما وردت. أدين القراء الذين يصمتون عن الضيم, لأنه آت من عاصمة الإسلام, ولا يجرؤون على إدانته, خشية الإدانة والتكفير, وخاصة في شهر رمضان. ولو أن هذا الصمت قتل ثــان لكل مبدأ عدالة إنسانية, وأن آلاف النساء سوف تقتل ظلما في هذا البلد,فقط, لأنهن أحببن, أو لأنهن اغتصبن, أو لأنهن طالبن بأبسط العدالات الإنسانية, أو لأنهن أردن التمتع بأبسط الحقوق في أي بلد عادي متحضر.. أي حـق الـعـاطـفـة. هذا الشعور الإنساني الطبيعي, المحرم في الشريعة الغريـبـة التي يـبـشـر بها هذا البلد ويـبـيـعـهـا ويوزعها بشراسة جاهلية في أربع أقطار المعمورة, لقاء نفطه الأسود.
كم أسفي بلا حدود ,أن يصمت المفكرون العرب والمسلمون المعتدلون, أو من تبقى منهم, على هذه الجرائم الإنسانية التي تحدث كل يوم في هذا البلد... وغدا سوف يحج إليه الـمـلايـيـن طلبا لرضى الله وغفرانه... ولماذا يسكت الله عن كل هذا؟؟؟...
أحمد بسمار مواطن عادي بلاد الحقيقة الواسعة

إرسال شكوى على هذا التعليق          42 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

في مايسمى خطأً العصر الجاهلي كان للمرأة العربية مكانة راقية اذا ما قورنت بوضعها الحالي في السعودية او في ايران او موريتانيا على حدا سواء فكانت تشارك الرجال في الحرب والسياسة والتجارة والحكم وتتجلى هذه المنزلة بتسمية الالهه ببعض الاسماء المؤنثة منها _اللات والعزى ومنات _كما كانت تتساوى بالميراث والشهادة مع الرجل بالاضافة الى حقها بالنسب في بعض الاسر العربية... ونحن الان في الالفية الثالثة نحصد انجازات مستذبة ودموية بضرب الاعناق والرجم والجلد وقطع الايادي والارجل وللسعودية وايران باع طويل وطويل جدا في هذا المجال والتجاهل لكل النداءات والمعاهدات والمواثيق الدولية التي تجرم هذه الافعال تحت اي سبب كان... برغم كل الادعاءات الواهية بأنهم اعزوا المرأة ورفعوا من شأنها... فلا نعرف هل عجلة التقدم في دولنا العربية والاسلامية تسير نحو الامام والتقدم ام نحو الخلف والتراجع؟؟ وهل تعدد الزوجات والمتعة والمسيار وزواج الرضع والاحداث والترويج للارهاب وتكفير الدول حكومات وشعوب دليل حضاري وانساني في قوانينهم؟؟؟ اني ادعو ..وارجو.. واستجدي.. كل ضمير انساني حي للوقوف بحزم ضد هذه الممارسات اللاانسانية....فهل نحن خير امةٍ اخرجت للناااااااااااااااس ؟؟؟؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          102 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

وهل تهم حالة المرأة في المملكة الوهابية السلفية, وما تتحمله من ظلم وتعسف لا إنساني ولا حضاري, ولا حتى ديني سليم صحيح المليار مسلم في العالم؟؟؟!!! الجواب حتما : لا مع الأسف. ولماذا يهمهم مصير مائة أو ألف سعودية, أو أكثر؟ طالما أنهم يعرفون مواعيد الصلاة والسحور والإفطار واتجاه الكعبة. هكذا ولدوا.. هكذا تعودوا.. عدم المناقشة, وكلمة لماذا كانت دائما مرقنة من الشريعة السلفية. الطاعة ثم الطاعة. للشيخ وللإمام والسلطة, كائن من كان. طالما يسمح لهم الزواج من أربعة وما ملكت أيمانهم. وطالما ما ملكت أيمانهم تطيعهم في كل شيء, ولا تطلب منهم أي شيء لو افترسوها وداسوا كل حقوقها الإنسانية...
حتى هذه الساعة لم أسمع أية جماعة إسلامية أو حزب إسلامي, يطالب برفع الأحكام الظالمة عن المحكومات السعوديات أو حتى إلغاء تنفيذ أحكام قطع الرؤوس عـنـهـن. لم أسمع صوت كاتب سعودي أو عربي أو خاصة مسلم أو من سكان هذه المملكة السلفية الجاهلية, ما عدا محام واحد وكاتب هذا المقال العراقي, بين المليار مسلم في العالم ليطالب بإلغاء هذه لأحكام اللاإنسانية الجائرة.. يا للخجل.. يا للخجل كما قال المعلق السيد أحمد بسمار بكل جرأة قبلي.
أضم صوتي وأفكاري إلى كاتب المقال وإلى المعلقين الشجعان الذين فجروا جدار الصمت مدافعين عن السع

إرسال شكوى على هذا التعليق          42 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

وهل تهم حالة المرأة في المملكة الوهابية السلفية, وما تتحمله من ظلم وتعسف لا إنساني ولا حضاري, ولا حتى ديني سليم صحيح المليار مسلم في العالم؟؟؟!!! الجواب حتما : لا مع الأسف. ولماذا يهمهم مصير مائة أو ألف سعودية, أو أكثر؟ طالما أنهم يعرفون مواعيد الصلاة والسحور والإفطار واتجاه الكعبة. هكذا ولدوا.. هكذا تعودوا.. عدم المناقشة, وكلمة لماذا كانت دائما مرقنة من الشريعة السلفية. الطاعة ثم الطاعة. للشيخ وللإمام والسلطة, كائن من كان. طالما يسمح لهم الزواج من أربعة وما ملكت أيمانهم. وطالما ما ملكت أيمانهم تطيعهم في كل شيء, ولا تطلب منهم أي شيء لو افترسوها وداسوا كل حقوقها الإنسانية...
حتى هذه الساعة لم أسمع أية جماعة إسلامية أو حزب إسلامي, يطالب برفع الأحكام الظالمة عن المحكومات السعوديات أو حتى إلغاء تنفيذ أحكام قطع الرؤوس عـنـهـن. لم أسمع صوت كاتب سعودي أو عربي أو خاصة مسلم أو من سكان هذه المملكة السلفية الجاهلية, ما عدا محام واحد وكاتب هذا المقال العراقي, بين المليار مسلم في العالم ليطالب بإلغاء هذه الأحكام اللاإنسانية الجائرة.. يا للخجل.. يا للخجل كما قال المعلق السيد أحمد بسمار بكل جرأة قبلي.
أضم صوتي وأفكاري إلى كاتب المقال وإلى المعلقين الشجعان الذين فجروا جدار الصمت مدافعين عن الس

إرسال شكوى على هذا التعليق          92 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أنا سعوديه مظلومه جدا لدرجه ان اخواني يساوموني على شرفي وعندما رفضت ضربوني ضرب شديد وزوجوني من صديقهم اللوطي وهددني بالقتل إن لم أنم مع أخي وأجبرني بأن أحمل من أخي لأنه يريدني أن أنجب طفل يشبه أخي حتى يغتصبه زوجي لأن أخي كبر وأصبح لاينام كثيرا مع زوجي ولكني رفضت ووافقت على القتل وتطلقت منه ورجعت عند إخواني وعذابهم لي

إرسال شكوى على هذا التعليق          93 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---