أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - حمزه الجناحي - مبروك للعراق ولكل كاتب عراقي ولادة اتحاد كتاب الانترنيت














المزيد.....

مبروك للعراق ولكل كاتب عراقي ولادة اتحاد كتاب الانترنيت


حمزه الجناحي

الحوار المتمدن-العدد: 2729 - 2009 / 8 / 5 - 02:38
المحور: الصحافة والاعلام
    


مبروك للعراق ولكل كاتب عراقي ولادة اتحاد كتاب الانترنيت

الزمان.. شهر تموز الأغر
المكان.. العراق في عهده الجديد
الموضوع.. ولادة اتحاد يسمى اتحاد كتاب الانترنيت العراقي
الغاية.. خدمة العراق واهل العراق بالكلمة الصادقة الوفية لوطن يحتاج تلك الكلمة
الولاء.. للعراق والعراق فقط
المؤسسين.. كل المثقفين العراقيين بدون استثناء
هكذا ومن تلك اللحظة التموزية وعلى تلك الارض العراقية ومن بناة افكار المثقفيين ولد اتحاد كتاب الانترنيت العراقيين ليظهر الى النور صرح ثقافي كبير يزدان به صدر العراق ليواكب ركب التطورات العلمية والرقمية المتسارعة الخطى ويحث خطاه للحاق بمن سبقوه بقوة وجهد كتابه العراقيين بمختلف مشاربهم وقومياتهم وطوائفهم واثنياتهم ليصبح وكانه صورة مصغرة لعراق اليوم التي تتنوع فسيفساءه الملونة المتميزة ويظهر للعالم ان العراقيين ليس اقل مستوى من غيرهم وممن سبقهم في هذا المضمار بل ان الايدي الخبيثة اخرتهم عن المسير مع تلك القافلة ليس الا وسيلحقون بمن سبقهم ,,,
النوايا الصادقة التي تمخضت عن افكار المؤسسين والذي ارادوا ان يلموا جمع شمل زملاءهم العراقيين في اتحاد واحد وتحت خيمة واحدة تضمهم ويفترشون ارضها كانت الغاية الاولى السامية ولا يراد من تاسيسه الحصول على مكاسب مادية أوشهرة اعلامية كما وردتنا بعض الرسائل من بعض الزملاء الذين وصفوا المؤسسين بالسعاة وراء الشهرة وقلنا لهم جزاكم الله خير الجزاء ولاكثر من خمس من المثقفين وانا عن زملائي تحدثت معهم ان يتبوءوا أي منصب يروه مناسب ونحن سنكون اعضاء طوع امرهم ,,
هذه المؤسسة الفتية التي ولدت في زمن اقل مايقال عنه انه زمن صعب ووضع يعيش فيه العراق مجروحا يحتاج لمن يطبب جرحه ويقدم العنايه له فوجد المؤسسين الشرفاء ان الكلمة الصادقة الشريفة هي افضل دواء لأصعب داء لذا كان لابد من ان يولد هذا الصرح ويخرج للنور من تحت انقاض الاسى والحزن والقهر ليكفكف الدمع عن اطفال العراق وثكالى العراق وايتام العراق وامهات الشهداء بالكلمة التي هي اشد مضاءا واكثر اعتبارا ويقاتل العابثين بمشاعر ابناء هذا الوطن والعابثين بمقدراته وخيراته ليخرج العراق في يوم قريب من محنته التي هي فيه لذا وجب على كل كاتب غيور على عراقه ان يؤازر هذه المؤسسة الشريفة ويسعى كل حسب موقعه لتغذيتها بالماء الطاهر العراقي ولو بكلمة او تعاطف او نصيحة او مشورة او راي ليثبت لنفسه اولا انه عراقي اصيل بالفطرة وللغير انه مع العراق الواحد الموحد,,
كنت في البدا قد قررت ان اذكر اسماء بعض الاخوة الزملاء المؤسسين والاعضاء واسمي انتماءاتهم وطوائفهم وديناتهم ومشاربهم وقومياتهم لكن وبعد الشروع بالكتابة وانا بين الفينة والفينة انظر لتلك الاسماء الشريفة الرائعة التي كانت ولفترة طويلة تعمل منفردة وترسل بنتاجاتها الى ذالك العالم المترامي المسمى الانترنيت اكتشفت اني استطيع ان اسميهم بتسمية واحدة يرضى عنها الجميع ولا يعاتبني احد لأني لم اذكر اسمه او عمله او قوميته فوجدت ان كلمة عراقي او عراقيون هي الكلمة التي يحبها الجميع والذي يود الجميع ان ينتمي لها ويتشرف بان يكون منتسبا لها لذا قررت ان اقول ان الذي انظم لذالك الاتحاد هم عراقيون عراقيون ومن جميع المحافظات والمدن والاحياء والقصبات من الشمال ومن الجنوب ومن الشرق ومن الغرب منهم الطبيب ومنهم المهندس منهم العالم والاستاذ الجامعي والكاتب والاعلامي والفيلسوف والقائمة تطول والجميع وافق ان ينظم تحت راية الاتحاد والجميع ابدى رغبته بتطويره ومده ماديا ومعنويا ليثبت هذه المؤسسة التي ستصبح يوما صرحا عا ليا كنخيل العراق الى الاجيال وسيكتب التاريخ بأحرف عراقية وبلغة واضحة اسماء الاوائل الذين ولجوا لبناء هذا الصرح في هذا التاريخ وفي هذا الوضع الصعب ..
لذا اقول طوبى لكل من ساهم في بناءه اتحاد كتاب الانترنيت العراقي وطوبى لكل من فرح ببناء هذا الصرح حتى لو انه لم ينظم له وطوبى لكل من اخبر احدهم ان قمر عراقي جديد قد بدأ بالسطوع وبث النور وطرد الضلمة من جنبات الثقافة العراقية الاصيلة التي لابد لها ان تظهر وتعلن عن هويتها العراقية وباسم كتاب ومثقفي العراق الذين مرت عليهم اوقات لم تمر على غيرهم ومرت عليهم ظروف لو مرت على غيرهم لتمنوا ان يكونوا عدما لكن العراقيون المثقفين هم جزء من شعب لا يموت ولا يعرف الخضوع والسكينة فانبرى شبابه ليبنوا لهم مؤسسة جديدة للعراق ولكل العراقيين..
اخيرا دعوة لكل مثقف عراقي يحب العراق ويتمنى ان تسطع الكلمة العراقية وبكافة الاختصاصات ويتمنى ان تنشر الخصائص العراقية لكل العالم ان يساهم في بناء هذا الاتحاد العراقي والله من وراء القصد.

حمزه—الجناحي
العراق—بابل
[email protected]





#حمزه_الجناحي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إرهاب مصرف الزوية ,,الفعل ضرورة قتل الحراس,, وردة الفعل ضرور ...
- ما حكاية إسراف أهل العراق للمشروبات الغازية
- لا إجابة لأسئلة المسيحيين وسبب استهدافهم... الهجرة الجواب ال ...
- العلمانيون يستحقون الجوائز أيضا ...احمد جليل الويس مثالا
- وقفت حائرا لمن اصفق ..للعالم المندائي عبد الجبار عبد الله أم ...
- حماية المنتج المحلي واجب وطني وشرعي ...المهفة نموذجا
- الحوار المتمدن.. للمرة الثانية يخرج من حياديته تحت ضغوط سياس ...
- احمدي نجاد... تعيين رحيم مشائي ليس خطأ ..بل خطوة نحو الدكتات ...
- البرلمان لا يستطيع استجواب أي مسئول آخر بعد السوداني
- هل يخرج العراقيون في انتفاضة شعبانية أخرى ومتى ؟؟
- الدار معروضة للبيع
- لماذا الاعتداءات المتكررة على الإعلاميين والكتاب والمثقفين
- حب .. في زمن الشيخوخة
- كيفية التخفيف او ايقاف العواصف الرملية والترابية ؟
- كنا ملاييناً أما الآن فأصبحنا بضعة آلاف ...
- هل هو ضعف ..ام خوف ..ام جبن ..انها أرواح ناس
- وقفة تأمل عند صيدلية لشراء دواء
- سد الموصل آخر السيناريوهات التراجيدية العراقية
- الطفولة العراقية ... اغتيال الفتيات الصغار بمرض سرطان الثدي ...
- الطفولة العراقية ...واغتيال الفتيات الصغار بمرض سرطان الثدي ...


المزيد.....




- قصر باكنغهام: الملك تشارلز الثالث يستأنف واجباته العامة الأس ...
- جُرفت وتحولت إلى حطام.. شاهد ما حدث للبيوت في كينيا بسبب فيض ...
- في اليوم العالمي لحقوق الملكية الفكرية: كيف ننتهكها في حياتن ...
- فضّ الاحتجاجات الطلابية المنتقدة لإسرائيل في الجامعات الأمري ...
- حريق يأتي على رصيف أوشنسايد في سان دييغو
- التسلُّح في أوروبا.. ألمانيا وفرنسا توقِّعان لأجل تصنيع دباب ...
- إصابة بن غفير بحادث سير بعد اجتيازه الإشارة الحمراء في الرمل ...
- انقلبت سيارته - إصابة الوزير الإسرائيلي بن غفير في حادث سير ...
- بلجيكا: سنزود أوكرانيا بطائرات -إف-16- وأنظمة الدفاع الجوي ب ...
- بايدن يبدى استعدادا لمناظرة ترامب


المزيد.....

- السوق المريضة: الصحافة في العصر الرقمي / كرم نعمة
- سلاح غير مرخص: دونالد ترامب قوة إعلامية بلا مسؤولية / كرم نعمة
- مجلة سماء الأمير / أسماء محمد مصطفى
- إنتخابات الكنيست 25 / محمد السهلي
- المسؤولية الاجتماعية لوسائل الإعلام التقليدية في المجتمع. / غادة محمود عبد الحميد
- داخل الكليبتوقراطية العراقية / يونس الخشاب
- تقنيات وطرق حديثة في سرد القصص الصحفية / حسني رفعت حسني
- فنّ السخريّة السياسيّة في الوطن العربي: الوظيفة التصحيحيّة ل ... / عصام بن الشيخ
- ‏ / زياد بوزيان
- الإعلام و الوساطة : أدوار و معايير و فخ تمثيل الجماهير / مريم الحسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - حمزه الجناحي - مبروك للعراق ولكل كاتب عراقي ولادة اتحاد كتاب الانترنيت