أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - فائز الحيدر - الإعلام المندائي ... الواقع والطموح















المزيد.....

الإعلام المندائي ... الواقع والطموح


فائز الحيدر

الحوار المتمدن-العدد: 2729 - 2009 / 8 / 5 - 09:17
المحور: الصحافة والاعلام
    


في الأول الى الرابع من تموز / 2009 عقد في السويد / سودرتيليا المؤتمر الخامس لأتحاد الجمعيات المندائية في المهجر ، وقد اتخذ المؤتمر جملة من القرارات المهمة فيما يخص الأوضاع الصعبة التي يمر به المندائيون سواء في داخل الوطن أو في بلدان الأنتظار أو في بلدان المهجر ، ومن هذه القرارات ( تطوير الأعلام المندائي المركزي وتطوير دار النشر المندائية و كافة اشكال الاعلام الحاليه المكتوبة و المسموعة و المرئية ) بما يتناسب مع أوضاعهم الحالية . إننا نعتقد أن هذه الدعوة هي خطوة جيدة يتخذها المؤتمر بالطريق الصحيح .

وهنا يتبادر للقارئ السؤال التالي .... هل هناك وجود للإعلام المندائي في الوقت الحاظر حتى يمكن تطويره ؟ وما كان دوره في السنوات السابقة وخاصة بعد سقوط النظام السابق ولغاية اليوم والطائفة المندائية تعيش أصعب أيامها من قتل وخطف وتهجير قسري والأجبار على تغيير الدين من قبل القوى الظلامية والمليشيات المسلحة المرتبطة بأحزاب الأسلام السياسي المسيطر على السلطة ؟ وما هي الواجبات التي قام بها الإعلام المندائي لأيصال صوت الصابئة المندائيون ومعاناتهم الى المنظمات الأنسانية والمحافل الدولية ؟ وهل تتوفر لدى الطائفة كوادر وامكانيات قادرة على النهوض بالإعلام المندائي وحسب قرارات المؤتمر ليؤدي دوره بشكل فعال في هذه المرحلة الحرجة التي تمر بها الطائفة المندائية ؟

لا يمكن لأحد ان ينكر ما سعى اليه إتحاد الجمعيات المندائية في المهجر ومنظمة حقوق الأنسان المندائي والعديد من الباحثين والمثقفين المندائيين والعاملين في الجمعيات المندائية في السنوات الأخيرة للولوج في الأعلام العام وايصال صوت الطائفة للمحافل الدولية من خلال الكتابة والترجمة والنشر في الصحافة ومواقع الأنترنيت والقيام ببعض الفعاليات والمحاظرات واللقاءات واعطاء بعض التصريحات للمحطات الفضائية والراديو والتلفزة ، لكن هذه الأصوات كانت غالبا" ذات صدى ضعيف وغير مسموعة أحيانا" من الجهات المسؤولة ولربما كونها غير موفقة في طرح القضية المندائية على الملئ . وقبل الدخول في تفاصيل هذا الموضوع لابد لنا من معرفة ماذا نقصد بالإعلام وما هي أهدافه الآنية والمستقبلية ؟

يبين المختصين في اللغة ان الأعلام مشتق من لفظة ( العلم ) ... ويقصد به إيصال المعلومة الخبرية بقصد الإيضاح ، وقد ورد في مختار الصحاح : علم الشيء تعلمه علما" أي عرفه ... وعلمه الشيء تعليما" فتعلم ... والأعلام بمعنى نشر الأخبار والوقائع والمعلومات لكافة أفراد المجتمع ، وهو وسيلة لتوجيه الرأي العام وإعلامهم بالحدث لما يدور في أرجاء الكون في كل دقيقة عبر وسائل الأعلام السمعية ، البصرية والخبرية مثل التلفزيون ، الأذاعة ، الصحافة ، شبكة الأنترنيت ، والهاتف ، والفضائيات وغيرها .

وتبين الموسوعة الحرة ، يكيبيديا..... الإعلام بأنه ( مصطلح على أي وسيلة أو تقنية أو منظمة أو مؤسسة تجارية أو أخرى غير ربحية، عامة أو خاصة ، رسمية أو غير رسمية ، مهمتها نشر الأخبار و نقل المعلومات ، إلا أن الإعلام يتناول مهاما" متنوعة أخرى ، تعدت موضوع نشر الأخبار إلى موضوع الترفيه والتسلية خصوصا" بعد دخول التكنولوجية الى عالم الإعلام .
كما إن هناك تعاريف عديدة لمفهوم الإعلام تختلف حسب وجهة نظر الباحثين وإتجاهاتهم الفكرية والسياسية ، ولكن يمكننا أن نذكر ان التعريف الذي جاء به الباحث العربي الدكتور ( سمير حسين ) هو تعريف كامل وشامل للإعلام ونصه ( أنه كافة أوجه النشاطات الاتصالية التي تستهدف تزويد الناس بكافة الحقائق والأخبار الصحيحة والمعلومات السليمة عن القضايا والمواضيع والمشكلات ومجريات الأمور بموضوعية وبدون تحريف بما يؤدي إلى خلق أكبر درجة ممكنة من المعرفة والوعي والإدراك والإحاطة الشاملة لدى فئات الجمهور المتلقين للمادة الإعلامية بكافة الحقائق والمعلومات الموضوعية الصحيحة بما يسهم في تنوير الرأي العام وتكوين الرأي الصائب لدى الجمهور في الواقع والموضوعات والمشكلات المثارة والمطروحة ) .

ومن التعريف السابق نستنتج ان للإعلام والذي يطلق عليه اليوم ( السلطة الرابعة ) دورا" كبيرا" في التحكم بحياة الناس وعقولهم وفق ما يخطط له القائمين على وسائل الإعلام لايصال وجهة نظرهم الى عموم الناس ، فأما ان يكون الإعلام مستقلا" هادفا" وغرضه بث الوعي الأجتماعي والأقتصادي والثقافي والصحي ، أو ان يكون موجها" لأغراض سياسية او فكرية أو تمجيد القادة والزعماء والشخصيات الدينية والأجتماعية مستغلا" وجود قصور في الوعي الأجتماعي والثقافي والتخلف الديني في المجتمع .
وعلى ضوء ما ذكر فالمندائيون يحتاجون اليوم لغرض النهوض بإعلامهم الى إعلام نشط وقادر ليضعهم في الطريق الصحيح ، إعلام مندائي مستقل بدون تمويه وتضليل وخوف ، لأن الإعلام في الوقت الحاضر هو السلاح الأقوى الذي تستطيع بواسطته الطائفة المندائية ان توصل صوتها ومعاناتها الى الجميع ، وان تستخدمه لمصلحتها وتقف بوجه كل من يريد التسلط عليها ، على المندائيين تطوير خطابهم الإعلامي وتوسيع مجالات الإعلام وإيجاد عنصر بشري إعلامي قادر ومؤهل ، مثقف ، ليقوم بتحمل المسؤولية الإعلامية لغرض الوصول الى إعلام ناجح وهادف ، ، قادر على شد ابناء الطائفة المندائية ويعكس همومهم ومعانتهم وهجرتهم القسرية من وطنهم الأم العراق ، متماشيا" مع تطور وسائل الأعلام ، مهنيا" ، ملتزما" ، محايدا" ومحافظا" على القيم الدينية والاجتماعية والتراث الثقافي للطائفة المندائية . ، قادر الى إستقطاب وتعاطف كل المثقفين والأدباء والسياسيين والمنظمات الأنسانية والدولية والمتعاطفين مع القضية المندائية لتفهم قضاياهم من خلال عكس الكلمة الصادقة والخبر الدقيق للوصول الى الحقيقة .

ومهما يكن فيبقى ما ذكر هو مجرد طموحات طالما لم تطبق عمليا" ، لأننا ندرك ان مثل هذا الإعلام يحتاج الى جهود وتحظير وإمكانيات كبيرة قد تكون صعبة التحقيق في الوقت الحاظر نظرا" لمحدودية وضعف الأمكانيات البشرية والفنية والمالية المتوفرة حاليا" ، لذا نعتقد ان إعلام الطائفة في هذه المرحلة يجب ان يكون منصبا" على الصحافة المقروءة والنشاطات الفنية واللقاءات مع المنظمات الدولية والجمعيات العراقية والعربية ومواقع الأنترنيت حيث تشكل التكنلوجيا في عالم اليوم صلب وسائل الاتصال وتبادل المعلومة ، وان عالم الانترنيت هو الأطار الواسع الذي يجمع الطائفه المندائية وبشكل متقدم قد يفوق عالم الاذاعات والتلفزة والمطبوعات .
وبعد كل ما ذكر سابقا" نرى إن على الطائفة المندائية ولغرض النهوض بإعلامها ، إعداد خطة إعلامية وبالشكل التي تصبوا اليه بعد ان يتم تحديد هدف الإعلام وكيفية الوصول اليه وفق الأمكانيات المتوفرة كخطة عمل أولية للوصول إلى الأهداف العامة المعنية من خلال تحقيق بعض الأهداف الآنية ، حيث يؤدي تحقيقها إلى تحقيق الهدف العام المعين وفي مدى زمني محدد .

ولتنفيذ الخطة الإعلامية ، لابد من تكليف بعض الأخوة المثقفين والمتخصصين بتنفيذها ، وهذا يحتاج إلى عمليات تنظيمية وتنفيذية ليست سهلة كما يتوقع البعض ، فهي تحتاج الى الوضوح والتعاون والأخلاص والثقة المتبادلة بين العاملين ووضع سمعة الطائفة ومصلحتها وإعلامها في المقدمة . والإستخدام الأمثل للطاقات والإمكانات والموارد من اجل خدمة الإعلام ، وإستخدام التقنية الحديثة في إرسال الرسالة الإعلامية للجماهير مع اختيار الوسيلة المناسبة ، ولضمان تنفيذ الخطة الأعلامية بالشكل المخطط له تقع على سكرتارية اتحاد الجمعيات المندائية في المهجر مسؤولية المتابعة وإصدار تقارير دورية عن النجاحات والأخفاقات ، وقياس مدى كفاءة وفعالية وعائد الخطة الإعلامية والتعرف على مستوى تحقيق الهدف العام للخطة .

لذا اننا نعتقد ومن اجل النهوض بالإعلام المندائي هناك بعض الخطوات التي ممكن القيام بها ووفق الإمكانيات المتاحة لتعزيز الخطة الإعلامية للطائفة ومنها ....

ـ يمثل الفن التشكيلي العراقي والنحت والخزف أحد الأوجه البارزة في الثقافة العراقية والمندائية ، وتملك الطائفة المندائية العديد من الفنانين التشكيلين والنحاتين وغيرهم من الكفاءات الفنية البارزة على الساحة الفنية العراقية والعربية والدولية ، لهذا ندعوا الى إصدار مجلة فنية متخصصة بالفن التشكيلي المندائي وإقامة معارض للرسم والنحت والخزف ومحاولة إنجاز كراس يعني بالحركة التشكيلية تحوي على سيرة الفنانين المندائيين وإنجازاتهم الفنية وتوثيق ذلك .

ـ تعدّ الترجمة من اللغات الأجنبية والمندائية الى اللغة العربية إحدى المكونات الأساسية للبنية الثقافية في المجتمع ، وسبق ان قام بعض الحريصين من ابناء الطائفة بترجمة الكتاب المقدس ( الكنزا ربا ) وكتب عديدة اخرى الى اللغة العربية واصبحت في متناول اليد لذا نقترح تأسيس هيئة ترجمة مندائية تابعة لأتحاد الجمعيات المندائية تأخذ على عاتقها مهمة الترجمة والتنسيق بين مختلف المؤسسات ذات العلاقة بحركة الترجمة و العمل على اختيار عدد من الكتب التي تتحدث عن المندائية وتأريخها وطقوسها وتوفير الدعم المالي والقواميس اللازمة لهم .

ـ تظم الطائفة المندائية الكثير من الممثلين والمخرجين المسرحيين وبقية الأختصاصات في مجال المسرح وغالبية هولاء الفنانين اعتزلوا الفن المسرحي لأسباب عديدة معظمها خارجة عن ارادتهم رغم حبهم للمسرح لذا يمكن الأستفادة من هذه الطاقات الكامنة والمتخصصة بتأسيس فرقة مسرحية مندائية تقوم باعمال مسرحية يمكن عرض نتاجاتها في العديد من الدول لعرض الأبداع المندائي .

ـ تقوم غالبية الجمعيات المندائية في المهجر بإصدار مجلات خاصة بها ووفق امكانياتها المتواضعة ، ويفضل في هذا الجانب ان يقوم أتحاد الجمعيات المندائية بتشكيل هيئة تحرير من مختلف الجمعيات وذلك بتوحيد الجهد المندائي المبعثر في دول عديدة في مجلة مندائية فصلية واحدة تعني بشؤون الطائفة في المجالات السياسية والدينية والوطنية والفنية وغيرها ويمكن بيعها الى اعضاء الجمعيات في كل بلد وبأسعار مناسب يستفاد منه في دعم العمل الجماعي .

ـ العمل على تشكيل لجنة لرعاية الثقافة والفنون والآداب يضم نخبة من مثقفي الطائفة في العراق المهجر تأخذ على عاتقها تأسيس متحف مندائي شامل في بغداد للفلكلور والتراث الديني والشعبي يحوي كافة المأثورات الثقافية والدينية ، والكتب الدينية المقدسة ، قطع اللباس الديني ( الرستة ) نماذج لرمز المدائيين ( الدرفش ) ، الأواني الفخارية المستخدمة خلال مراسيم الزواج ، الكتب التي تناولت الطائفة وديانتها ، الوثائق والصور القديمة ، المصوغات الفنية وأدواتها ، الأحراز الفخارية ، صور لرجال الدين ، الأكليلة ، السكين دولا ، المندلثا ، المركنة ونماذج مكبرة لحروف لغتنا ومواقع سكن المندائيين ، ونماذج النباتات المقدسة .

ـ تواجه المرأة المندائية في داخل الوطن وبلدان المهجر كثير من الضغوط والقيود والتمييز ولا تمنح لها الفرص الكافية لممارسة حقها في خلق شخصيتها المتكاملة، كما وظلت المرأة المندائية على الدوام ضحية إضطهاد من المجتمع ومن ذكورية الرجل ، ولذا فقد ظلت المرأة محدودة النشاط ، وهذا يتطلب من الإعلام المندائي رفض كل مشاهد العنف ضد المرأة والخروج من وضع المرأة كربة بيت أو أم فقط . وإظهار المرأة في الإعلام بما لا يقل عن دور الرجل ، وإبراز دورها الثقافي وإشراكها في المؤتمرات الثقافية المحلية والعالمية لتكون واجهة للطائفة المندائية .

ـ اللغة المندائية من اللغات الآرامية الشرقية القديمة التي اخذت طريقها للأنقراض بسبب ظروف الأضطهاد الديني للمندائيين ولقرون عديدة ورغم الجهود التي تبذل حاليا" لأحيائها من جديد من قبل ابناء الطائفة إلا انها تبقى دون مستوى الطموح بسبب الصعوبات التي تجابههم ، لذا على المعنين بالأمر وخاصة الجهات الإعلامية مواصلة الأتصال المنظمات الدولية وخاصة منظمة اليونسكو بهذا الشأن ووضع خطة علمية لأيحائها ، وتوفير كافة الأمكانيات اللازمة لتحقيق هذا الهدف .

ـ يعتبر التراث مجموع النتاج الفكري لأبناء الطائفة فهو يعبر عن إبداعاتهم على مر العصور في مختلف المعارف سواء أكان في العلوم الدينية والفلسفة واللغة والأدب والشعر والتاريخ والحكايات والأمثال الشعبية وغيرها من العلوم التي ارتبطت بشكل مباشر مع الانسان وواقعه وحياته اليومية
كما ويعتبر التراث وسيلة ذات أهمية كبيرة لمعرفة خصائص المجتمعات والبحث في عوامل تطور الأمم بالعودة لتراثهم لتفحص خصائصه ولمعرفة أسراره وغموضه ،.... فالتراث المدون هو ذاكرة الشعب ، ودليل هويته وعصارة فكره . فماذا قام الإعلام حول إحياء تراث المندائيين وتأريخهم ؟ وهل نجح الإعلام المندائي لبيان من هم المندائيين ؟ وهل هم شعب أم أمة أم طائفة دينية ؟ وهل ينطبق عليهم شروط الشعب او الأمة ؟ ، وما هي تعاليمهم وتراثهم وطقوسهم الدينية ؟ هذه الأسئلة وغيرها تحتاج الى إعلام قادر على إيصال المعلومة الى المتلقي المندائي قبل غيره من الناس .

واخيرا" فإن الإعلام المندائي بوضعه الحالي يحتاج الى جهود متواصلة وإمكانيا كبيرة وتعاون كافة أبناء الطائفة لتطويره ولأخراجه لحيز الوجود ، إنها مسؤولية الجميع .

4 / آب / 2009



#فائز_الحيدر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المثقفون والموقف من دعاة الثقافة
- على هامش إنعقاد المؤتمر الخامس لإتحاد الجمعيات المندائية في ...
- على هامش إنعقاد المؤتمر الخامس لإتحاد الجمعيات المندائية في ...
- المهرجان الدولي التاسع للشبيبة والطلبة ، صوفيا بلغاريا / 19 ...
- المهرجان الدولي التاسع للشبيبة والطلبة ، صوفيا بلغاريا / 19 ...
- المهرجان الدولي التاسع للشبيبة والطلبة ، صوفيا بلغاريا / 19 ...
- الثقافة العراقية ما بين فكر البعث والعمائم
- المثقف المندائي والتعصب ولغة الحوار
- الثقافة ما بين الحوار والتكفير
- المثقفون والنرجسية ومرض الأنا
- مهدي ( شنور ) عودة الوالي .... قائد عمالي صلب ومسيرة يذكرها ...
- لمناسبة يوم الطفل العالمي ، الطفولة والتكنولوجيا والمتغيرات ...
- سايكولوجية الفكر القومي العربي تجاه الأقليات
- في الذكرى الخامسة لإستشهاد الناقد والأديب قاسم عبد الأمير عج ...
- أيها المندائيون توحدوا وأعرفوا أصدقائكم
- المندائيون وشوائب المجتمع العراقي
- المندائيون والحوار الديمقراطي ، هل نحتاج الى صولة الفرسان في ...
- لمناسبة عيد المرأة العالمي ، الصابئة المندائيون والعنف ضد ال ...
- الصابئة المندائيون ويوم الشهيد الشيوعي
- الصابئة المندائيون بين الحداثة والسلفية في الدين


المزيد.....




- فيديو غريب يظهر جنوح 160 حوتا على شواطىء أستراليا.. شاهد رد ...
- الدفاع الروسية تعلن القضاء على 1000 عسكري أوكراني خلال 24 سا ...
- أطعمة تجعلك أكثر ذكاء!
- مصر.. ذعر كبير وغموض بعد عثور المارّة على جثة
- المصريون يوجهون ضربة قوية للتجار بعد حملة مقاطعة
- زاخاروفا: اتهام روسيا بـ-اختطاف أطفال أوكرانيين- هدفه تشويه ...
- تحذيرات من أمراض -مهددة للحياة- قد تطال نصف سكان العالم بحلو ...
- -نيويورك تايمز-: واشنطن سلمت كييف سرّا أكثر من 100 صاروخ ATA ...
- مواد في متناول اليد تهدد حياتنا بسموم قاتلة!
- الجيش الأمريكي لا يستطيع مواجهة الطائرات دون طيار


المزيد.....

- السوق المريضة: الصحافة في العصر الرقمي / كرم نعمة
- سلاح غير مرخص: دونالد ترامب قوة إعلامية بلا مسؤولية / كرم نعمة
- مجلة سماء الأمير / أسماء محمد مصطفى
- إنتخابات الكنيست 25 / محمد السهلي
- المسؤولية الاجتماعية لوسائل الإعلام التقليدية في المجتمع. / غادة محمود عبد الحميد
- داخل الكليبتوقراطية العراقية / يونس الخشاب
- تقنيات وطرق حديثة في سرد القصص الصحفية / حسني رفعت حسني
- فنّ السخريّة السياسيّة في الوطن العربي: الوظيفة التصحيحيّة ل ... / عصام بن الشيخ
- ‏ / زياد بوزيان
- الإعلام و الوساطة : أدوار و معايير و فخ تمثيل الجماهير / مريم الحسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - فائز الحيدر - الإعلام المندائي ... الواقع والطموح