أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - خالد يونس خالد - فلسطين وكردستان والعراق صراع من أجل السلطان 2/2















المزيد.....

فلسطين وكردستان والعراق صراع من أجل السلطان 2/2


خالد يونس خالد

الحوار المتمدن-العدد: 828 - 2004 / 5 / 8 - 07:06
المحور: القضية الكردية
    


هناك في باحة المسجد الأقصى الذي بناه الخليفة الراشدي الثاني عمر بن الخطاب يصلي عجوز مؤمن بالله وبقضية شعبه ، يسجد لربه ويدعو الحق أن يرحل المحتل فإذا برصاصة من جندي صهيوني إحتل أرضه وسلب منه حياته ، وأرداه قتيلا. إستشهد واستشهد معه العشرات من المصلين ، ووسائل الإعلام العربية تجد لها فرصة لتزمجر، والأنظمة العربية والمسلمة تستنكر ، وتقف الحملة عند هذا الحد مرة تلو مرة ، ومأساة بعد مأساة . المظاهرات تجفف الحناجر ، وقتل المدنيين والأطفال لا تحل المشكلة ، والسلام يئن ويحتضر ، ويموت كل يوم ألف مرة .

لقد قال الرئيس الراحل جمال عبد الناصر قبل سبعة وثلاثين عاما "عشرون عاما نعمل من أجل السلام ونتحدث عن الحرب ، وعشرون عاما تعمل إسرائيل من أجل الحرب وتتحدث عن السلام ، فكانت النكسة . علينا أن نكشف أسباب النكسة وليس مجرد نتائجها ، لأنه إذا بقيت الأسباب تتكرر النكسات" . فما اكثر النكسات التي تعترض طريق السلام ، وما أكثر الحروب التي تحصد الأرواح . وما أكثر المؤتمرات ، واللقاءات والبيانات . ونظل ننادي بأننا أحفاد اولئك العظام الذين صنعوا المجد للإنسانية ، ولا نخجل من هزائمنا يوما بعد يوم . أين نخوة ابن الخطاب حين وقع على وثيقة تقول لا نسمح لأحد أن يدنس هذه الأرض الطاهرة بعد اليوم . أين عهد صلاح الدين الأيوبي الكردي حين اشتكى منه أصحابه قائلين ، ما لنا نراك أيها الناصر صلاح الدين لا تبتسم ، ورسول الله كان لا يُرى إلا باسم الثغر ؟ فقال كيف أبتسم ومسجد الأقصى يحتله أعداء الله ؟ لا والله لا أبتسم حتى أحرره أو أهلك دونه .

وهناك في زاوية بعيدة من أطراف قريتي الحزينة ، وعلى أقدام الجبل الكردستاني الاشم الذي أبى أن يخضع للجبابرة الغزاة ، صرخ طفل كردي بأن إنجازات الإنسان لا يتحقق بالطاعة لأوامر الجبابرة لأن التقدم الإنساني ثمرة الذين رفضوا أن يكونوا مطيعين للطغاة . فالثوار في كل مكان رفضوا أوضاع مجتمعهم المقهور المستعبد ، والعلماء رفضوا إطاعة الآراء السائدة عن العلم والدين في عصرهم إذا كانت في أصولها خرافات بأسم العلم والدين . وما أن أنهى الطفل الكردي العاقل صراخه حتى جاءته رصاصة من الحاكم الذي يحمي القرية الباكية ، وأرداه قتيلا . ثم صرخ القاتل وهو يعلو سلاحه ، عاش الرئيس ، وعاشت البندقية . أنا أجيد فن إستغلال الشعب وأنا أنفذ الأوامر. فنادته فتاة في ربيع العمر "سحقا لولاء يُباع ويُشترى " ، فإذا بروحها صعدت إلى السماء بجوار بارئها ، وهي تروي بدمائها ارض كردستان لتصبح يوما بارودا يحرق الطغاة . أهتفوا لي أيها الحمقى لقد قتلت المتمردين ، فقد مدني المحتل بأطنان من المواد الغذائية ، وليعش قصر الباستيل .

وفي العراق يتجول المسلحون من كل البلدان الجارة ، وهم قادمون من دول الجوار ، يريدون أن يحرروا العراق ، فيقتلوا شعب العراق بأسم المقاومة ، ويغتصبوا العهر بأسم الدين ، وهم يقتلون محتلا من قوات الإحتلال يوما ، ويقتلون مائة عراقي يوما آخر . الخلافات تحرقنا بأسم النضال ، والقتل يحصد شبابنا بأسم الجهاد ، والدين أصبح وسيلة للظلم بعد أن كان وسيلة للأمان والطمأنينة . إنه أصبح اداة للعمل البشري عند آكلي لحوم البشر بعد أن كان غاية للعدالة وحماية حقوق الأنسان . الحيرة تنتاب الجميع لأن العراق سيصبح ديمقراطيا ، والخوف يعم الأرجاء لأن العراق يصبح فدراليا تعدديا.

كيف السبيل إلى الخلاص من الخوف من الذات ؟ وكيف نبني عراقا حرا ونحن لا نفهم لغة التفاهم وتقبل الآخر والإعتراف بحقوق كافة القوميات والأقليات ؟ النساء يُقتلن في الشوارع ، والأطفال يُذبحون ، ونظل نقول عاشت الديمقراطية في ظل الإحتلال . الشيعة تقول نحن الأغلبية ولابد لنا أن نحكم العراق ، والسنة تقول نحن الأصل والسلطة لنا . والكرد يقولون كنا ضحية الإستبداد والإضطهاد عبر تاريخ العراق بعد تأسيسه في العشرينات من القرن الماضي وإلى اليوم . والإحتلال يرسخ نفوذه من أجل "حرية العراق" ، والإرهاب يشتد ويقوى بأسم المقاومة يوما ، وبأسم الجهاد يوما آخر ووقودهما ألاف المدنيين والأطفال والنساء ، وقلة قليلة من جنود الإحتلال . فضَيعنا معنى المقاومة ، والتبست علينا ماهية الجهاد ، ولا نعرف كيف نتحدث لنتجنب حربا أهلية ؟ وكيف نتعامل مع الواقع لنبني عراقيا ديمقراطيا ينعم فيه العربي والكردي والتركماني والكلدو آشوري والأيزيدي الكردي والمندائي وغيرهم بحقوقهم المشروعة في الحرية والتقدم بعيدا عن الشوفينية القومية المتصلبة ، وبعيدا عن المذهبية والطائفية وتسييس الدين والقهر السياسي والإحتلال .

أين نحن من العراق ؟ وأين نخوة المعتصم حين صرخت إمرأة من بعيد بعيد "وامعتصماه" فإذا بصوتها يصله ، فيجَهز جيشا عرمرما ، ويقوده بنفسه ، مستغيثا تلك المرأة العراقية ، ويهزم الأعداء . لقد كان للمعتصم هدف وكرامة . أين نحن منه ، ودول الجيران يبعثون لنا القنابل لتضيف إلى قنابل المحتلين ، لحرق أرضنا ومزارعنا ؟

أنا الذئب أملك الملايين من الدولارات في البنوك الأجنبية . أجمعوا لي الأموال حتى ندافع عنكم كي لا تتوحدوا ، وحتى لا نترككم كي لا تتمردوا .

كيف يمكننا تحرير العراق بقتل أطفال العراق أيها الإعلاميون الذين تساهمون في جعل العراق ميدانا للإرهاب؟ وكيف يمكننا أن نعيش أحرارا والكل يصارع على السلطان بأسم الدين يوما وبأسم الأيديولوجية يوما آخر وبأسم القومية والأممية أياما ؟

ايها السادة الظالمون أعلموا بأن كل شئ عظيم أنجزته البشرية هي نتاج التمرد على الظلم والطغيان . وكل تقدم في فلسطين وكردستان والعراق ينزف اليوم دما ، وكان ذلك التقدم ثمرة جهد الكادحين من عمال وفلاحين ومثقفين. أنتم أيها الجبابرة الجهلة قتلتم الديمقراطية بأسم الديمقراطية . أنتم أيها القادة الحمقى تحملون علَم الرذيلة لقتل الحرية والثقافـة . أنتم لا تعرفون معنى الوجود الإنساني الذي يتمرد على البارود والعبودية ليصنع السلام . خذوا العبرة من البعث المنهار ومن الطاغوت صدام حسين كيف سُحب كالفأرة من جحره ؟ خذوا العبرة من شاه إيران المهزوم كيف مات غريبا عن وطنه؟ خذوا العبرة من الحرب الأهلية في لبنان خمسة عشر عاما من حصاد الأرواح تحت مظلة الصراع على السلطان ؟ وخذوا العبرة من بعض دول الجوار في أنظمتها الشمولية التي تصدر الموت والإرهاب لنا ، ويسمع سلاطينها الموسيقى الصاخبة أمام شاشات التلفاز التي تعرض بكاء أطفال فلسطين وكردستان والعراق من جراء الظلم والقهر والمعاناة التي لحقت بهم منذ الحرب العالمية الثانية وإلى اليوم ، وهم لم يستنشقوا نسيم الحرية الحقة في ظل الصراع على السلطان ؟

نحن الشعب الفقير المعدم ، البائس الثائر ، نتمرد ونثور لنحرر فلسطين وكردستان والعراق بإرادة الجماهير المناضلة . فالتحرير لن يكون بقتل الأطفال والنساء والشيوخ ، بل بالعلم والمعرفة والنضال . نحن الكادحون والمثقفون لا نعرف ألوان بعض الأحزاب التي تتاجر بدمائنا . ولن نخضع لأحد سوى الوطن ، ولن نركع للعبودية لأن هدفنا هو الحرية والسلام على أساس العدالة والمساواة ، وسـنمضي بلا توقف حتى الإستقلال ، مفعميق بالإيمان الصادق بالله الحق العدل .

إن قوة الدفاع عن الحقوق المشروعة بإيمان راسخ هي الطريق الوحيد المؤدي إلى الحرية ، رغم أنه يوجد بيننا من العرب والكرد مَن ينكر لحقوقه . فبالأمس قرأنا بأن المخابرات الأمريكية (سي آي أي) إشتكت عام 1982 من الخلل من إستلام المعلومات لأن أغلبية عملائها الفلسطينيين قد تركوا لبنان بعد إبعادهم منها إلى تونس . واليوم نقرأ كيف أن الموساد الإسرائيلي يستلم المعلومات الدقيقة عن تحركات العناصر القيادية الفلسطينية في قطاع غزة والضفة الغربية ، مما يُيسر مهمة قوات الإحتلال بتصفية تلك العناصر ، ولا نذهب بعيدا الخسارة الكبيرة من إستشهاد الشهيد أحمد ياسين والدكتور عبد العزيز الرنتيسي ، وعشرات قبلهم كأبي أياد في تونس ووو. وفي كردستان ، سمعنا وقرأنا عشرات القياديين الكرد من الأحزاب الكردستانية ضمن شبكات التجسس والمخابرات البعثية ضد الشعب الكردي وحركته التحررية . فلا الفلسطينيون يتخذون الإجراءات بحق الجواسيس ولا الكرد يعملون شيئا لإحالتهم إلى القضاء . وفي العراق اليوم يجول ويصول العملاء الإيرانيون والسوريون والترك في بغداد وكربلاء والنجف بأسم زيارة المراكز المقدسة ، ومجلس الحكم العراقي المؤقت يحميهم ، وقوات الإحتلال تتفرج فيهم . وهكذا يأبى الكثير منا أن يحمل بين جنباته صفة الإنسانية الحقة ليقرر مصيره بنفسه . بالأمس واليوم ، وكل يوم قلنا ونقول بأن التحرير لن يكون بالمساومة مع الإحتلال ، ولا بالتساهل مع الإرهاب بأسم العلمانية كانت أو بأسم الدين . فسمعنا أصواتا تعلو قائلة " الموت للفلسطينيين إن قالوا لنا حق العودة " فإن أرادوا دولة عليهم أن يتخلوا عن حق العودة . هكذا يقول الشيخ الإمام في واشنطن . وسمعنا مَن يقول " الموت للكرد إن قالوا لنا حق الحرية والحياة " ، فإن أرادوا الإسلام فعليهم أن يتخلوا عن حريتهم . هكذا قال المجاهد المراهق في مسجد كربلاء . وسمعنا القيل والقال عن الموت للعراقيين إن قالوا نريد عراقا ديمقراطيا تعدديا برلمانيا فدراليا ، لأن ذلك يهدد الأمن في الشرق الأوسط . ولا ندري أين يوجد الأمن اليوم حتى نخسره بحرية العراقيين ؟ لكن الحقيقة هي أن فوسفور الدولار أغلى من دماء الفلسـطينيين والكرد والعراقيين .

نحن الفقراء نقول كلمتنا بعد أن نفكر ونعمل ، ومن خلال عملنا نستطيع تغيير مأساتنا إلى حرية ، وتحويل أزمة الضمير إلى وعي وحضارة . وننادي بأننا مع السلام في حقنا في الحياة والإستقلال ، ومع حق الشعوب في الحرية والتقدم . وحولَنا بخار الغضب ضد الذين يتاجرون بدماء الشعب بأسم التقدمية المزيفة والدين المتحزب الذي يخدم السلطان . إن زوابع التمرد ستستمر في زلزلة أسس شعبنا حتى تشرق شمس الحرية والعدالة والسلام .

يجب أن نستعيد مكاننا المشروع دون أن نأتي أعمالا إرهابية يستغلها العدو ضدنا وعلينا . نوحد صفوفنا وخطابنا السياسي ونتعامل مع الإحتلال بسلاح الفكر والوعي بإستخدام السلاح الإقتصادي والموارد الطبيعية والمالية والإعلامية والدبلوماسية وبنفس الأسس التي يستخدمها العدو بعيدا عن قتل المدنيين والأطفال والنساء . يجب أن ننقد ونتمرد على قوانين الطاعة العمياء للسلطان ، ونجعل السلطان يستمد قوته من الشعب ، لكي نستطيع أن نستغل قوتنا الإقتصادية والبشرية لخدمة التحرير . إن الثقافة لا تعني المتاجرة بالكلمة ضد إرادة الشعب . فالذي يناضل من أجل شعبه ، ويجهل تاريخ أمته كالأعمى , وكالذي يمشي على رجل واحدة .

يجب أن لا نتعلم الكراهية ، بل نتعلم العلم المعرفة والنضال بالقوة الروحية والمادية معا ، وبالإرادة المفعمة بالمحبة لكل الشعوب ، وبالعقل الواعي لنصل إلى القناعة ، ونتحاور مع الآخرين ، مقتنعين بما نحن قادمين عليه . ولكن لن نصل إلى القناعة طالما سُلِبت حريتنا وكرامتنا باسم الأخوة الكاذبة . لن نقتنع طالما هناك شعب فلسطيني وشعب كردي وشعب عراقي ضحية الإحتلال والرعب الفظيع . ولن نقتنع أبدا طالما هناك قيادات ترفض الوحدة الوطنيـة والإستقلال . ولن نقتنع حتىنزرع شجرة الحرية في فلسطين وكردستان والعراق ونروي الورود بالمحبة.

سنتمرد دائما على حرب إقتتال الأخوة ، وسنناضل ضد غزو تركيا لأراضينا ، وضد غزو إسرائيل لمدننا , وضد حرب بعض الأنظمة العربية والمسلمة الشمولية لقرانا وشعوبنا كما قاومنا الكولونيالية وسايكس بيكو وسعد آباد والسنتو والبعث وصدام والمقابر الجماعية وحملات الأنفال والأسلحة الكيماويـة . وسنقاوم كل خطط الإستعباد الذي يسلب عزتنا , وسنقتل المعاناة التي في داخلنا حتى نتخلص من اليأس ، فالمثقفون لا يعرفوا القنوط ولا ينهزموا وإن دُمِروا .

أقول لكم أيها الأصدقاء بأن حلم الحرية يراودني ليل نهار ، لأنني أعلم بأن البشر خُلقوا فطريا أحرارا ثم يُستعبدون من قبل سلاطينهم . سيكون بمقدورنا أن نرفع راية المحبة بين الشعوب ، وأن نؤمن بحق الجميع في تقرير المصير . فلتدق أجراس الحرية التي تراودني في يقظتي وأحلامي في فلسطين وكردستان والعراق . ولنرفع أعلام السلام بدلا من الأعلام الحزبية الملونة في كل مسجد وكنيسة ومعبد ، وفي كل مدينة وقرية ، وفي كل بيت محروق يعيد بناءه ، وكل شجرة إحترقت لتغرس مكانها شجيرة ، ولنجلس مع كل الشعوب بأمان وسلام . إنه حلم الحرية لنعمل لوطننا لا لجلادينا وسلاطيننا وشيوخنا وكهنتنا . نعمل أحرارا دائما بعيدين عن الظلم والإستغلال ، في أخوة صادقة على أساس الإعتراف المتبادل بعدالة ومساواة .

باحث وكاتب صحفي مقيم في السويد



#خالد_يونس_خالد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فلسطين وكردستان والعراق صراع من أجل السلطان 1/2
- الحجر يصنع السلام
- محطات في ذاكرة الإنسان
- تحرير العراق بين الإحتلال والسيادة
- الكرد وقانون إدارة الدولة العراقية بين النظرية والتطبيق نظرة ...
- تركيا الكمالية العلمانوية وإشكالية هويتها الثقافية 2-2
- تركيا الكمالية العلمانوية وإشكالية هويتها الثقافية 1-2
- لجان الإستفتاء تنظم مَظاهرات من أجل إستقلال جنوب كردستان
- أفكار في مواجهة الرصاص - الكرد يطالبون بتشكيل دولة كردية في ...
- قراءة جديدة للقضية الكردية في مواجهة الإرهاب
- رسائل تعزية
- زواج الأضداد
- ماذا تعلم الكرد من التاريخ؟ لا حل للقضية الكردية في العراق ب ...
- العراق وأزمة العقل العربي 2/2 - صدام حسين في الأسر وأكذوبة أ ...
- العراق وأزمة العقل العربي 1/2
- قريتي
- إشكالية تسييس الإسلام وعلمنة المجتمع
- مشوار في جنينة الحوار المتمدن
- نحو النور
- مقدمة الديوان الشعري -رفات تناجي ملائكة السلام


المزيد.....




- رماه في بئر فمات غرقا.. السعودية تنفذ الإعدام بوافد وتكشف جن ...
- نزوح جديد في رفح وأطفال يتظاهرون للمطالبة بحقهم في التعليم ...
- الأونروا تغلق مقرها بالقدس بعد إضرام متطرفين إسرائيليين النا ...
- الخارجية الأردنية تدين إقدام إسرائيليين على إضرام النار بمحي ...
- بعد عام من اعتقال عمران خان، هل استطاع مؤيدوه تجاوز ما حدث؟ ...
- الأونروا تنشر فيديو لمحاولة إحراق مكاتبها بالقدس وتعلن إغلاق ...
- قائد بريطاني: عمليات الإنزال الجوي وسيلة إنقاذ لسكان غزة من ...
- الصومال يطلب إنهاء عمل بعثة سياسية للأمم المتحدة
- منظمة العفو الدولية: الحكومات التي تمد إسرائيل بالسلاح تنتهك ...
- رابطة العالم الإسلامي تدين الاعتداء على مقر الأونروا في القد ...


المزيد.....

- سعید بارودو. حیاتي الحزبیة / ابو داستان
- العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس ... / كاظم حبيب
- *الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 * / حواس محمود
- افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_ / د. خليل عبدالرحمن
- عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول / بير رستم
- كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟ / بير رستم
- الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية / بير رستم
- الأحزاب الكردية والصراعات القبلية / بير رستم
- المسألة الكردية ومشروع الأمة الديمقراطية / بير رستم
- الكرد في المعادلات السياسية / بير رستم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - خالد يونس خالد - فلسطين وكردستان والعراق صراع من أجل السلطان 2/2