أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أنيس محمد صالح - مراتب الروح من الذات الإلهية















المزيد.....

مراتب الروح من الذات الإلهية


أنيس محمد صالح

الحوار المتمدن-العدد: 2708 - 2009 / 7 / 15 - 07:05
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


بسم الله الرحمن الرحيم
نفخة الروح الإلهية بمفهومها العام هي تعني برأيي الشخصي أن تدب ( الحياة ) بالسمع والأبصار والأفئدة... بالأمر الإلهي ( كُن فيكون ), بمعنى آخر إنه بمجرد نفخة روح الله جل جلاله على كائن ما, فإن جميع الخلايا ( بأمر ربي ) تبدأ بالعمل الطوعي أو كرها وبالكيفية التي يقررها الله جل جلاله بحسب أمره, وتصبح الروح المنفوخة هي في الحقيقة تأتمر بأوامر الله جل جلاله ( بالوحي لها بأمر ربي ), وبالكيفية التي يريدها الله جل جلاله, ونفس هذا الخلق ينطبق على باقي مخلوقات الله جل جلاله في السموات والأرض.

تغيب عنا الكثير من العلوم في ما يخص خلق الله جميعهم في السموات والأرض... فمثلا نجد في القرءان الكريم إن الجن مخلوقة من النار وهي في نفس الوقت لديها هذه القدرة الهائلة على التمييز بين أن يكون منهم المؤمن وبين أن يكون منهم الكافرون ( إبليس وذريته ), وتظل النار هي المادة التي مخلوق منها أمة الجن ( يروننا من حيث لا نراهم )... ولديها قدرة الوسوسة والإيحاء والفتنة والتوجيه للإنسان ( الشياطين من الجن )...
لقوله تعالى:
يَا بَنِي آدَمَ لاَ يَفْتِنَنَّكُمُ الشَّيْطَانُ كَمَا أَخْرَجَ أَبَوَيْكُم مِّنَ الْجَنَّةِ يَنزِعُ عَنْهُمَا لِبَاسَهُمَا لِيُرِيَهُمَا سَوْءَاتِهِمَا إِنَّهُ يَرَاكُمْ هُوَ وَقَبِيلُهُ مِنْ حَيْثُ لاَ تَرَوْنَهُمْ إِنَّا جَعَلْنَا الشَّيَاطِينَ أَوْلِيَاء لِلَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ (27) الأعراف
نفس الوضع ينطبق على الإنسان, فسنجد إن الإنسان مخلوق أساسا من طين ومما تنبت الأرض, وعندما نفخ الله جل جلاله من روحه على هذا المخلوق من مادة الطين.. دبت الروح والحياة فيه بجميع خلايا هذا المخلوق الإنسان ليظهر بالهيئة والكيفية التي بها معشر الإنس اليوم.
لقوله تعالى:
الَّذِي أَحْسَنَ كُلَّ شَيْءٍ خَلَقَهُ وَبَدَأَ خَلْقَ الْإِنسَانِ مِن طِينٍ (7) ثُمَّ جَعَلَ نَسْلَهُ مِن سُلَالَةٍ مِّن مَّاء مَّهِينٍ (8) ثُمَّ سَوَّاهُ وَنَفَخَ فِيهِ مِن رُّوحِهِ وَجَعَلَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالْأَبْصَارَ وَالْأَفْئِدَةَ قَلِيلًا مَّا تَشْكُرُونَ (9) السجدة
الآية الكريمة أعلاه واضحة تماما, ( ثُمَّ سَوَّاهُ وَنَفَخَ فِيهِ مِن رُّوحِهِ ) ( وَجَعَلَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالْأَبْصَارَ وَالْأَفْئِدَةَ قَلِيلًا مَّا تَشْكُرُونَ ).
ونستطيع أن نستشف ونستنبط من الآية القرءانية أعلاه ( وبكون الروح من أمر ربي- الذات الإلهية- ) من كون إن الروح ليست إلا أزلية بمعنى آخر إن الروح هي حية لا تموت, بمعنى آخر إن الروح ليست من مخلوقات الله جل جلاله المادية التي تموت, لأنها من أمر ربي وشأنه وخصوصياته وذاته, الحي القيوم الذي لا يموت, ويخلق الله جل جلاله المخلوقات جميعا بنفخة من روحه جل جلاله وحده لا شريك له, ويجعل لها السمع والبصر والأفئدة وأن تدب فيها الحياة بالأمر الإلهي ( كُن فيكون ).

الجدير بالذكر إن الروح الإلهية كما أسلفت لا تموت إطلاقا كما يحدث مع النفس, وكما سأتطرق بإذن الله في المحور الثالث إلى الفرق بين الروح والنفس. فكون الروح هي من عند ذات الخالق البارئ المصور له الأسماء الحسنى الله جل جلاله, والله جل جلاله حي لا يموت وهو جل جلاله يحي ويميت ويدبر الأمر من السماء إلى الأرض, فبالتالي وبكون الروح من أمر ربي, فتظل الروح الإلهية حية لا تموت, وكل من عليها ( السموات والأرض ) فان, وكل نفس ذائقة الموت, ويبقى وجه ربك ذو الجلال والإكرام حي لا يموت... والروح ( الذات الإلهية ) من أمر ربي وما أوتينا من العلم إلا قليلا.

بالإمكان أن نحدد مجازا, أسماء الله الحسنى وصفاته مُستنبطة من القرءان الكريم نفسه, فسنجد إن من أسماء الله جل جلاله, الرحمن, الرحيم, الملك, القدوس, السلام, المؤمن, المهيمن, العزيز, الجبار, المتكبر, الرؤوف , الخالق, البارئ, المصور,العلي, العظيم... الخ من سمات وأوصاف وأسماء الله الحسنى والتي أمرنا الله جل جلاله أن ندعوه بها... لقوله تعالى:
وَلِلّهِ الأَسْمَاء الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا وَذَرُواْ الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي أَسْمَآئِهِ سَيُجْزَوْنَ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ (180) الأعراف
وبرأيي الشخصي إن مراتب الروح الربانية الإلهية تتمثل في كونه جل جلاله هو الروح الرحمن وهو ذاته الروح الرحيم وهو ذاته الروح الملك وهو ذاته الروح القدوس وهو ذاته الروح السلام وهو ذاته الروح المؤمن وهو ذاته الروح المهيمن وهو ذاته الروح العزيز وهو ذاته الروح الجبار وهو ذاته الروح المتكبر وهو ذاته الروح الرؤوف الرحيم وهو ذاته الروح الأمين وهو ذاته الروح العدل الإلهي ... الخ من روح وأسماء وصفات ربي جل جلاله المتجسد ( من أمر ربي ), بأن ليس كمثله شيء أبدا جل جلاله وحده لا شريك له, وهذا يوصلنا إلى إشتقاق وإستنباط إن خلق الله جل جلاله في السموات والأرض هي تشتق وتتجسد وتدب فيها الحياة ( السمع والأبصار والأفئدة ) بمجرد نفخة روح الله جل جلاله فيها, بالكيفية التي يريدها الله جل جلاله في خلقه بالأمر الإلهي ( كُن فيكون ), فالإنسان فيه نفخة من روح الله جل جلاله بالهيئة والكيفية التي أرادها الله جل جلاله للإنسان وقد كرمه وفضله على جميع مخلوقاته في السموات والأرض وحمله في البر والبحر ورزقه من الطيبات وفضله على كثير ممن خلق الله تفضيلا وبحق الإختيار في أن يؤمن أو يكفر ( بعد أن سواه من طين ) (مِّن صَلْصَالٍ مِّنْ حَمَإٍ مَّسْنُونٍ ) ثم نفخ فيه من روحه جل جلاله...
لقوله تعالى:
وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلاَئِكَةِ إِنِّي خَالِقٌ بَشَرًا مِّن صَلْصَالٍ مِّنْ حَمَإٍ مَّسْنُونٍ (28) فَإِذَا سَوَّيْتُهُ وَنَفَخْتُ فِيهِ مِن رُّوحِي فَقَعُواْ لَهُ سَاجِدِينَ (29) الحجر

وقوله تعالى:
إِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي خَالِقٌ بَشَرًا مِن طِينٍ (71)
فَإِذَا سَوَّيْتُهُ وَنَفَخْتُ فِيهِ مِن رُّوحِي فَقَعُوا لَهُ سَاجِدِينَ (72) ص
والجان فيهم نفخة من روح الله جل جلاله بالكيفية والهيئة التي أرادها الله جل جلاله في خلق الجان ( بعد أن خلقها وسواها من نار )...
لقوله تعالى:
قَالَ مَا مَنَعَكَ أَلاَّ تَسْجُدَ إِذْ أَمَرْتُكَ قَالَ أَنَاْ خَيْرٌ مِّنْهُ خَلَقْتَنِي مِن نَّارٍ وَخَلَقْتَهُ مِن طِينٍ (12) الأعراف
وقوله تعالى:
قَالَ أَنَا خَيْرٌ مِّنْهُ خَلَقْتَنِي مِن نَّارٍ وَخَلَقْتَهُ مِن طِينٍ (76) ص

والملائكة كذلك كمخلوقات وعباد الرحمن, فيها نفخة من روح الله جل جلاله, يوحي لها ربنا سبحانه وتعالى لتنفيذ أوامر الله جل جلاله ( من أمر ربي ) .... لقوله تعالى:
إِذْ يُوحِي رَبُّكَ إِلَى الْمَلآئِكَةِ أَنِّي مَعَكُمْ فَثَبِّتُواْ الَّذِينَ آمَنُواْ سَأُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُواْ الرَّعْبَ فَاضْرِبُواْ فَوْقَ الأَعْنَاقِ وَاضْرِبُواْ مِنْهُمْ كُلَّ بَنَانٍ (12) الأنفال
غير إنه لم يبين الله جل جلاله لنا في القرءان الكريم من أي مادة خُلقت الملائكة, وكل مخلوقات الله جل جلاله في السموات والأرض فيها نفخة من روح الله جل جلاله, ويخلق الله جل جلاله ما يشاء وما أوتينا من العلم إلا قليلا.
لقوله تعالى:
يَا أَيُّهَا الْإِنسَانُ مَا غَرَّكَ بِرَبِّكَ الْكَرِيمِ (6) الَّذِي خَلَقَكَ فَسَوَّاكَ فَعَدَلَكَ (7) فِي أَيِّ صُورَةٍ مَّا شَاء رَكَّبَكَ (8) الإنفطار
وقوله تعالى:
تَعْرُجُ الْمَلَائِكَةُ وَالرُّوحُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ خَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ (4) المعارج
(تَعْرُجُ الْمَلَائِكَةُ ) ( وَالرُّوحُ إِلَيْهِ )... فكما أسلفنا إنه لم تتوضح لنا الكثير من المعارف حول مما خُلقت الملائكة, لكننا نعلم يقينا إنها يوحى إليها من ربنا سبحانه وتعالى كباقي المخلوقات جميعهم, ونعتقد إن مهمة الملائكة سواءا المتواجدون في السموات أو برفقة الإنسان في الأرض, هي تقوم بمهمة التسجيل والإشراف والرقابة والتواصل المباشر مع الله جل جلاله بالوحي... لقوله تعالى:
وَإِنَّ عَلَيْكُمْ لَحَافِظِينَ (10) كِرَامًا كَاتِبِينَ (11) يَعْلَمُونَ مَا تَفْعَلُونَ (12) الإنفطار
وقوله تعالى... بعد أن يُنفخ في الصور ويوم البعث والقيامة:
وَجَاءتْ كُلُّ نَفْسٍ مَّعَهَا سَائِقٌ وَشَهِيدٌ (21) ق
وقوله تعالى:
وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ (16) إِذْ يَتَلَقَّى الْمُتَلَقِّيَانِ عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمَالِ قَعِيدٌ (17) مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ (18) ق
ونجد إن مصطلح الملائكة ذُكرت في الآية أعلاه مُنفصلة عن الروح المنفوخة في الإنسان المُخير بين الخير والشر والهدى والضلال كخليفة مؤتمن في الأرض على تنفيذ أوامر ونواهي الله في الرسالة السماوية ( القرءان الكريم ), أما (وَالرُّوحُ إِلَيْهِ ) في الآية الكريمة أعلاه ( 4 المعارج ) نجدها بوضوح من خلال روح الله جل جلاله المنفوخة في الإنسان عندما تسلم وجهها خاضعة طائعة خانعة خاشعة لله جل جلاله بالدعاء والصلاة والإستغفار والتوبة... ما يؤكد لدينا إنه عندما يتوفى الله جل جلاله الإنسان من خلال الملائكة المُكلفين بهذا, نجد إن الجسد أو المادة المخلوقة هي التي تتوارى في التراب, وتعود الروح إلى بارئها جل جلاله وحده لا شريك له.
وقوله تعالى:
يَوْمَ يَقُومُ الرُّوحُ وَالْمَلَائِكَةُ صَفًّا لَّا يَتَكَلَّمُونَ إِلَّا مَنْ أَذِنَ لَهُ الرحْمَنُ وَقَالَ صَوَابًا (38) النبأ
( يَوْمَ يَقُومُ الرُّوحُ ) ( وَالْمَلَائِكَةُ ) ( صَفًّا لَّا يَتَكَلَّمُونَ ) ( إِلَّا مَنْ أَذِنَ لَهُ الرحْمَنُ وَقَالَ صَوَابًا ).
وقوله تعالى:
تَنَزَّلُ الْمَلَائِكَةُ وَالرُّوحُ فِيهَا بِإِذْنِ رَبِّهِم مِّن كُلِّ أَمْرٍ (4) سَلَامٌ هِيَ حَتَّى مَطْلَعِ الْفَجْرِ (5) القدر



#أنيس_محمد_صالح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الأديان الأرضية الوضعية ( السُنية والشيعية ) وعلاقتهما بالكذ ...
- فساد مصافي الزيت بعدن لا مثيل له
- من حسني مبارك إلى شعب مصر
- الروح القُدُس والروح الأمين
- المحور الأول... الروح
- الوحدة اليمنية وتحديات المستقبل
- هل الإنسان مُسيَر أم مُخيَر !!؟؟
- آل سعود وراء حرب الحوثيين الشيعة في صعدة اليمنية
- رسالة تظلُم إلى رئيس الجمهورية اليمنية (4)
- من يمتلك قرار توحيد الدول العربية والإسلاموية!!!
- الحرم المكي الشريف والحرم القدسي الشريف
- آل سعود وراء إختلاق الأزمات في اليمن
- هل عرش آل سعود بماله الخسيس.. أقوى من المد التحرري العربي!!
- بدعة الحجاب والنقاب والبُرقُع الإسلاموي
- أنظمة الوراثة والأسر الحاكمة!! ومشرعيهم غير الشرعيين!!!
- أولويات مواجهة واقعنا العربي والإسلامي المريض!!!
- (الحاسوب) ترجمة غير علمية لل (computer)
- القرصنة البحرية وشبكة الربط الملاحي العالمي
- تحرير العقل والفكر العربي والإنساني
- الديمقراطية... هي الشورى في الإسلام


المزيد.....




- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- أول رد من سيف الإسلام القذافي على بيان الزنتان حول ترشحه لرئ ...
- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- صالة رياضية -وفق الشريعة- في بريطانيا.. القصة الحقيقية
- تمهيدا لبناء الهيكل المزعوم.. خطة إسرائيلية لتغيير الواقع با ...
- السلطات الفرنسية تتعهد بالتصدي للحروب الدينية في المدارس
- -الإسلام انتشر في روسيا بجهود الصحابة-.. معرض روسي مصري في د ...
- منظمة يهودية تستخدم تصنيف -معاداة السامية- للضغط على الجامعا ...
- بسبب التحيز لإسرائيل.. محرر يهودي يستقيل من عمله في الإذاعة ...
- بسبب التحيز لإسرائيل.. محرر يهودي يستقيل من عمله في الإذاعة ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أنيس محمد صالح - مراتب الروح من الذات الإلهية