أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في الخليج والجزيرة العربية - أنيس محمد صالح - آل سعود وراء إختلاق الأزمات في اليمن















المزيد.....

آل سعود وراء إختلاق الأزمات في اليمن


أنيس محمد صالح

الحوار المتمدن-العدد: 2582 - 2009 / 3 / 11 - 10:10
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في الخليج والجزيرة العربية
    


بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين على أمور دنيانا والدين.. وبعد

آل سعود وراء الإختلالات والخروقات الأمنية والتنموية في اليمن

أسئلة صحيفة السفير اللبنانية حول الأزمات في اليمن !!
السيد أنيس صالح المحترم
انا وسام متى من القسم العربي والدولي في صحيفة السفير اللبنانية
اقوم بكتابة تحقيق عن الأزمة في جنوب اليمن، وسأكون ممتناً لكم في حال تمكنت من الحصول على تعليقاتكم على السؤالين التاليين:
1- ما هي جذور الأزمة التي تشهدها المناطق الجنوبية من اليمن
2- وهل تهدد الأزمة وحدة البلاد ؟؟
آمل في الحصول على الأجوبة قبل الثلاثاء المقبل لضرورات النشر.
لكم تحياتي،
وعلى أمل التواصل الدائم معكم.
وسام متى

أخي الأستاذ الفاضل وسام متى المحترم
من القسم العربي والدولي في صحيفة السفير اللبنانية
بعد التحية
أشكركم جدا لتكريمنا للإجابة على أسئلتكم الكريمة ... وسأحاول التطرُق للرد على أسئلتكم بشكل واضح وبشفافية ودونما رتوش إعلامية, لآكشف لكم حقيقة ما يدور على الأرض اليمنية من أزمات ... لإغناء تحقيقكم عن الأزمة في جنوب اليمن, وهي تتمحور بالشكل التالي:
أولا: ما هي جذور الأزمة التي تشهدها المناطق الجنوبية من اليمن !!!

الثابت إنّ شعبنا اليمني دشن منذ تحقيق الوحدة اليمنية والانتقال إلى الشورى التعددية وللتبادل السلمي للسلطة في الثاني والعشرين من مايو 1990م، عهداً تاريخياً جديداً تأسست على تربته ثقافة سياسية جديدة تنزع إلى إغلاق ملفات الصراعات الدامية والحروب الداخلية التي سادت البلاد شمالاً وجنوباً، والانطلاق بالحياة السياسية صوب آفاق التغيير الشوروي وبالتبادُل السلمي للسلطة ( الديمقراطي ) والنهضة الشاملة على قاعدة المشاركة الوطنية في إدارة ومناقشة شؤون الدولة والمجتمع, من خلال هيئات الدولة والمجالس المحلية ومنظمات المجتمع المدني، وضمان حقوق الأحزاب والقوى السياسية في التعبير عن آرائها وبرامجها ومواقفها السياسية بمختلف الوسائل الشوروية السلمية التي يكفلها الدستور والقوانين النافذة، بما في ذلك حق أحزاب المعارضة في نقد سياسات الحزب الحاكم الذي يصل إلى السلطة عبر صندوق الاقتراع، ومراقبة عمل أجهزة الدولة والحكومة، والمشاركة في رسم السياسات التي تتعلق بمصائر المجتمع وسيادة واستقلال ووحدة أراضي البلاد.

فجذور الأزمة التي تشهدها المناطق الجنوبية في اليمن يتداخل فيها القديم والجديد ... بمعنى آخر إن الموروث الثقافي والجهل والتخلُف الذي شهده اليمن منذ 1200 عام يبرز بوضوح أمام الزخم الشوروي والتنموي الكبير في اليمن, إبتداء بالدساتير الجديدة المتمثلة بوضوح من خلال التبادُل السلمي للسلطة وبسقف زمني محدد شورويا بدورتين إنتخابيتين ( ديمقراطيا ) في أول سابقة تحدث في اليمن منذ التاريخ القديم والجديد, يكفل للإنسان اليمني حقوقه الطبيعية وقيمته الحقيقية وحرياته وأمنه وكراماته, ويكفل عمل جميع هيئات ومؤسسات المجتمع اليمني لتعمل بحرية ضمانا لقيمة وإستقلالية وأمن وحقوق الإنسان اليمني, هذا من جانب... و .من جانب آخر... تجد بوضوح شديد بعض القوى الكتنفدة من الداخل والخارج ممن يحاولون إعادة اليمن إلى أيام الجاهلية الأولى!! وضد أي جديد يتعارض مع مصالح جهوية وفئوية وقبلية وعنصرية ومدعومة إقليميا بشكل واضح وجلي من آل سعود تحديدا !! ومحاولتها عن طريق ومن خلال رموز مريضة مدسوسة ومدعومة ماليا وآل سعوديا, تسعى إلى زعزعة الأمن والتنمية والإستقرار في اليمن, وضد أي نهج إستقرار أمني تنموي بالإمكان أن تشهده اليمن الجاهلة المتخلفة ببطؤ شديد في ظل حالات إختراقات, نتيجة إنتشار الجهل والفقر والمرض على مستوى العامة من الناس... ومحاولة بعض الأحزاب الدينية والإشتراكية ( كما يدَعون ) المتسعودة في اليمن ( ما يُعرفوا بأحزاب اللقاء المشترك ) وبتمويلات مهولة خارجية لضرب الشورى في الإسلام والتبادُل السلمي للسلطة ( ديمقراطيا ) بنظرية ( فرق تسُد ) !!

آل سعود تمارس هذا الضغط الكبير من خلال رموزها ومتنفديها داخليا في اليمن !! حتى يعلن وتفرض آل سعود شروطها وتُُجبر الرئيس اليمني ومن خلال ممارسات ملموسة ومن خلال سلوكه اليومي في الواقع ... وليمهدوا لعودة النظام الملكي الإمامي الكهنوتي القديم مرة أخرى إلى اليمن ؟؟ ولضرورة رضوخه ( الرئيس اليمني ) أمام الضغوطات غير العادية من خلال ( آل سعود الوهابية الإقصائية الكهنوتية التكفيرية بمالها البترودولار ) لتجهيز وتهيأة ولي العهد القادم إبنه من بعده ( بالتوريث ) وعلى حساب القيَم والحقوق والشورى والعدل والأمن والحريات والكرامات اليمنية!!! وهي صورة طبق الأصل, لما يحدث اليوم في جمهورية مصر العربية, ووضوح سلوك الرئيس المصري حسني مبارك وقد تصالح مع مهلكة آل سعود ( الأسرة الحاكمة غير الشرعية ), ولعودة الأنظمة الملكية ثانية إلى مصر ... وبهذا تأمن وتطمئن الأسرة الحاكمة الباطلة غير الشرعية ( آل سعود ) إنها قضت إلى ما لانهاية على الزخم الثوري التحرري الإصلاحي الشوروي ( الديمقراطي ) في كل من مصر واليمن تحديدا, ولتطمئن وليطول مدة عروشها الباطلة غير الشرعية على المدى القريب والبعيد بالتحالف مع الإستعمار القديم والجديد لأراضينا العربية المُستباحة دوما!! بعدما تمكنت الدول المحيطة بنظام الوراثة والأسر الحاكمة ( آل سعود ) تمكنت الدول المحيطة بها ( اليمن جنوبا ومصر غربا والعراق شمالا وإيران شرقا ) من دك عروش الممالك والسلاطين والأمراء والمشايخ.. وآل سعود ( عملاء الإستعمار القديم والجديد ) أصبحوا اليوم أمام خطر حقيقي يتهدد عروشهم, يهدد أسرتهم الحاكمة وأن تدك عروشهم الباطلة غير الشرعية ولعودة الحقوق الكرامات العربية من جديد... عاجلا أم آجلا... وآل سعود يعلمون ذلك جيدا.

الإعلام الرسمي ينقل للجميع في اليمن وخارجها ... ينقل رتوش لا تتعرض بشكل مباشر إلى جذور وحيثيات ما يدور في الواقع اليمني, وما تتعرض له اليمن من ضغوطات كبيرة هي بالأساس ممولة إقليميا لزعزعة الأمن والتنمية والإستقرار في اليمن وعلى رأسهم آل سعود ...
المفارقة الجميلة أن العديد من النخبة والصفوة والمحللين والمفكرين والمثقفين والسياسيين اليمنيين يعلمون حقيقة ما يدور بشكل مُلفت للنظر ولا يمكنهم التحدُث إعلاميا رسميا حول حقيقة ما يدور!! ويتم إستثمار ما يدور اليوم من أزمات داخلية لتوجيهها وإستثمارها إعلاميا ولإغراض بعيدة كل البُعد عن الواقع.

لنلاحظ مثلا حرب صعدة في شمال اليمن .. ومحافظة صعدة ( المذهبية الشيعية ) هي على الحدود اليمنية الآل سعودية وبإسم المذهبية والطائفية ( سُنية وشيعية ) ... ممولة من آل سعود تحديدا وبأموال وعتاد مهول ولإختلاق الأزمات المُسلحة اليومية في اليمن بعدما أعلنت رسميا ( حركة الحوثيين في صعدة ) إن حربها مع النظام اليمني هو لعودة نظام الملكية الإمامية إلى اليمن مرة أخرى!! بتحالفاتها المشبوهة مع آل سعود!!! وفي نفس الوقت ( آل سعود ) يدفعوا مبالغ مهولة للحكومة اليمنية لضرب ما يسموهم بالمتمردين الشيعة في صعدة الحدودية!! لتبين للدولة اليمنية والرئيس اليمني تحديدا إننا ندعمكم لضرب الشيعة!! وإن ما يضركم هو يضرنا ( اللعب بالنار على الطرفين ) !!! وتجد الإعلام الرسمي اليمني يتحدث عن تورُط إيران ( كونها شيعية ) وليبيا ( كونها في خلافات خاصة مع الرئيس اليمني وإستقبالهم لرموز الحوثيين ) ؟؟؟ ولتخدم أغراض معينة لا تمت بالحقيقة إلى ما يدور من مؤامرات ودسائس آل سعودية ودول ممالك وسلاطين وأمراء ومشايخ إقليمية تحكم الناس بالقمع والسيف والحديد والنار !! وسخرت جيوشها وشرطتها ضد الإنسان العربي قمعا وبطشا وخوفا على عروشها وقصورها وسراياها الهشة الكرتونية الضعيفة وبالتعامُل مع الإستعمارات القديمة والجديدة حفاظا على عروشها !!! ولعدم توجيه الأنظار اليها كما يقول المثل ( تلعب على الحبلين ), وبحيث يكون لها موطئ قدم بشكل دائم في اليمن.. ومن خلال إفتتاح وتمويل مدارسها وشرطتها الدينية المذهبية الوهابية التكفيرية الإقصائية !! وأحزابها المتسعودة الإسلاموية, وهي تسرح وتمرح بحرية في اليمن !! ولتفرض آل سعود شروطها وضغوطها وإملاءاتها على الرئيس اليمني.

ما يحدث في اليمن شمالا وجنوبا من زعزعة لأمنه وإستقراره والتنمية فيه ..يتمثل ببساطة شديدة ... إن آل سعود توجه للرئيس اليمني رسالة واضحة مفادها:
إذا لم يستجب الرئيس اليمني للضغوطات والشروط الآل سعودية, لعودة النظام الملكي الإمامي الكهنوتي مرة أخرى إلى اليمن ... فإما عودة النظام الملكي الإمامي الكهنوتي بنظام التوريث وولي العهد القادم إبن الرئيس اليمني!!! وإما الإنفصال ( التهديد الدائم والمستمر لإنفصال الجنوب عن الشمال ) ... هذا ببساطة شديدة يلخص الأزمة ومايجري في اليمن .. ( شرطين أحلاهما مُر )

آل سعود كشروا بأنيابهم خلال العشرين السنة الماضية بأموالهم الخسيسة البترودولارية, تحديدا في مصر والعراق واليمن, حتى جعلت من الرئيس المصري مهزلة ومسخرة وألعوبة في يدها!! وهي تتغلغل وتخترق مجتمعاتنا من خلال العديد من المؤسسات الإسلاموية داخل أوطاننا!! ولم يسلم العراق واليمن كذلك .. ولولا يقظة وحكمة الرئيس اليمني علي عبدالله صالح, لكان حال اليمن أسوأ بكثير مما يحدث في مصر والعراق اليوم, ويبدو مؤخرا إن الرئيس اليمني بدأ يرضخ قليلا لضغوطات وإملاءات وشروط آل سعود وبحذر شديد, ومن خلال الزيارات الآل سعودية الدورية الشهرية المستمرة المتكررة إلى اليمن!!!
ولن يهدأ بال آل سعود ودول الممالك والسلاطين والأمراء والمشايخ العرب, وخوفا على عروشهم الهشة الكرتونية الضعيفة, إلا بعودة الأنظمة الملكية الكهنوتية مرة أخرى إلى مصر واليمن تحديدا... بعدما فشلوا تماما في العراق الشقيق.

ثانيا: أما بخصوص سؤالكم التالي : (وهل تهدد الأزمة وحدة البلاد ) !!!

فأقول متواضعا: الوحدة اليمنية سالت من أجلها دماء شريفة زكية طاهرة .. والوحدة اليمنية راسخة وباقية ( بإذن الله ) ما حيينا .. ولن يهزها رياح آل سعود أو أي قوة إبليسية شيطانية في الأرض ... ولن نعود إلى أيام الجاهلية الأولى والتشطير والتفرقة والتمزُق والقبلية والعنصرية مهما كلفنا ذلك من تضحيات ... والوحدة اليمنية هي مطلب شعبي لكل أبناء اليمن شرقه وغربه وشماله وجنوبه ... فالوحدة اليمنية باقية وراسخة ... والنظام الملكي الإمامي الدكتاتوري الكهنوتي القمعي المتخلف ومؤسساته الدينية الكهنوتية ( السُنية والشيعية ) ولوا إلى غير رجعة بإذن الله, ولن تهدد الوحدة اليمنية أية أزمات أو مؤامرات أو إختراقات أو دسائس أو مال حرام مشبوه, مهما صغرت أو كبرت بإذن الله.

وأشكركم لثقتكم الغالية, وأرجوا إنني رديت بوضوح شديد على تساؤلاتكم الكريمة.
وتقبلوا مني ولصحيفتكم الموقرة ( صحيفة السفير اللبنانية ) كل التقدير والإحترام



#أنيس_محمد_صالح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل عرش آل سعود بماله الخسيس.. أقوى من المد التحرري العربي!!
- بدعة الحجاب والنقاب والبُرقُع الإسلاموي
- أنظمة الوراثة والأسر الحاكمة!! ومشرعيهم غير الشرعيين!!!
- أولويات مواجهة واقعنا العربي والإسلامي المريض!!!
- (الحاسوب) ترجمة غير علمية لل (computer)
- القرصنة البحرية وشبكة الربط الملاحي العالمي
- تحرير العقل والفكر العربي والإنساني
- الديمقراطية... هي الشورى في الإسلام
- الأراجوزات في قمم الحضيض والإنبطاح !!!
- رسالة تظلُم إلى رئيس الجمهورية (3)
- آل سعود وإيران وجهان لعملة واحدة
- آل سعود وحاوية الكحول والمُسكرات
- تعظيم وتأليه الملوك/ السلاطين/ الأمراء/ المشايخ العرب!!!
- الفلسطينيون مردوا على الكُفر والشقاق والإرهاب والنفاق!!!
- رسالة تظلُم إلى رئيس الجمهورية اليمنية (2)
- دور وتأثير الحوار المتمدن على حياتنا الفكرية
- ألف سلامة عليك يا رضا عبد الرحمن علي
- العلمانية.. مصطلح مُحرف مُبهم غامض
- هتك كرامات النساء بإسم الأديان الأرضية والمذاهب
- المؤمنون وغير المؤمنين


المزيد.....




- قدمت نصائح وإرشادات للمسافرين.. -فلاي دبي-: إلغاء وتأخير بعض ...
- -شرطة الموضة-.. من يضع القواعد بشأن ما يُسمح بإرتدائه على مت ...
- رئيسي لبوتين: إيران لا تسعى للتصعيد في الشرق الأوسط
- إسرائيل.. إصابات جراء سقوط مسيّرتين أطلقتا من لبنان (فيديو + ...
- إسرائيل تغلق الطريق رقم 10 على الحدود المصرية
- 4 أسباب تستدعي تحذير الرجال من تناول الفياغرا دون الحاجة إلي ...
- لواء روسي: الحرب الإلكترونية الروسية تعتمد الذكاء الاصطناعي ...
- -سنتكوم-: تفجير مطار كابل عام 2021 استحال تفاديه
- الأمن الروسي يعتقل مشبوها خطط بتوجيه من كييف لأعمال تخريبية ...
- أوكرانيا تتسبب بنقص أنظمة الدفاع الجوي في الغرب


المزيد.....

- واقع الصحافة الملتزمة، و مصير الإعلام الجاد ... !!! / محمد الحنفي
- احداث نوفمبر محرم 1979 في السعودية / منشورات الحزب الشيوعي في السعودية
- محنة اليسار البحريني / حميد خنجي
- شيئ من تاريخ الحركة الشيوعية واليسارية في البحرين والخليج ال ... / فاضل الحليبي
- الاسلاميين في اليمن ... براغماتية سياسية وجمود ايدولوجي ..؟ / فؤاد الصلاحي
- مراجعات في أزمة اليسار في البحرين / كمال الذيب
- اليسار الجديد وثورات الربيع العربي ..مقاربة منهجية..؟ / فؤاد الصلاحي
- الشباب البحريني وأفق المشاركة السياسية / خليل بوهزّاع
- إعادة بناء منظومة الفضيلة في المجتمع السعودي(1) / حمزه القزاز
- أنصار الله من هم ,,وماهي أهدافه وعقيدتهم / محمد النعماني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في الخليج والجزيرة العربية - أنيس محمد صالح - آل سعود وراء إختلاق الأزمات في اليمن