أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - جمال محمد تقي - اجابات مباشرة !















المزيد.....

اجابات مباشرة !


جمال محمد تقي

الحوار المتمدن-العدد: 2703 - 2009 / 7 / 10 - 09:28
المحور: سيرة ذاتية
    


وردتني عبر الميل الشخصي رسالة من قاريء متابع يقيم داخل العراق اسمه ع . البهادلي ، تحمل الكثير من التساؤلات الخاصة والعامة ، ومن خلال طريقة صياغتها ودقتها عرفت ان المرسل على اطلاع واسع وهو من المهتمين بالشؤون السياسية والثقافية وانه يتابع باستمرار موقع الحوار المتمدن وما ينشر فيه ، لان معظم الاسئلة كانت تدور حول ما يطرح فيه من مواضيع وحوارات وعليه وجدت من الانسب ان اجيب على الاسئلة عبر الحوار المتمدن ذاته لتعم الفائدة وكذلك لان الاجابات ذاتها هي مواقف فكرية وسياسية يصعب حصرها بردود سريعة ، ولان كل واحدة منها تتطلب كتابة مقالة كاملة ، فطلبت منه ان ينتظر اجاباتي من خلال مقالة او مقالات خاصة على صفحة الحوار المتمدن ، ولم يمانع فشكرا له وشكر موصول للحوار المتمدن ايضا !
سؤال : الاحظ توقفك عن سلسلة المقالات النقدية المباشرة التي كنت قد ركزت عليها خلال الاشهر الماضية فيما يخص اوضاع ومواقف الحزب الشيوعي العراقي ، فهل لنا معرفة السبب ، علما انها كانت مفيدة جدا لكل متابع رغم اعتراضات وتطير منتسبي وانصار الحزب منها ؟
ـ عزيزي الفاضل لم اكتب ما كتبت بخصوص اوضاع ومواقف الحزب الشيوعي العراقي الا تسليطا للاضواء الكاشفة على اوضاع ملموسة وتحليلا لمواقف متذبذبة ومتناقضة بل واحيانا متهافتة اي هي ليست فورة او نتاج لمواقف شخصية او ثأرية بل هي تناول خاص لحالة عامة ، حالة يعم فيها الافلاس السياسي عند من يدعون انفسهم طليعة في هذا الشعب فكيف الحال بالاخرين ؟
عندما وجدت انها ادت ما عليها توقفت حتى اجد مجددا ما يستحق التناول والا ساقع بالتكرار رغم ان الاوضاع اليومية تعطينا كل يوم امكانية لتناول جديد ولكن الحالة بالنسبة لاي كاتب او ناقد او متابع يريد من تناوله التاثير ليست بهذه الميكانيكية الفيزيائية ، لكل فعل رد فعل ، فعمليات اعادة التقييم وتفكيك وتحليل المواقف السياسية ونقدها اعقد واعمق واكثر تقبلا للمقبلات والدوافع والمؤثرات والتداخلات من القاعدة الخشبية الخاصة بالافعال وردودها التي تساويها في المقدار وتعاكسها بالاتجاه والتي يستخدمها بعض السياسيين !
اما عن كونها مفيدة او مضرة ، فعلينا ان نتفق اولا ان اي اراء اخرى ومعاكسة للسائد او الرسمي او الغالب وفي اي موضوع كان وتحتوي على تناول منطقي هي حتما ستسهم باغناء المعرفة بحقيقة الشيء موضع النقد ، لانها حتى لو ادت الى نفيه فهذا النفي يعني ولادة جديدة ، حسب قانون نفي النفي ، فكيف الحال اذا كانت هذه الاراء تثير حوارات وجدل وتناقضات وعلامات استفهام بل تثير الشك وهو اهم منطلق فكري في مواجهة كل تكلس وتقديس دوغماتي لقيم ومواقف واشخاص ومنطلقات هي متحركة اصلا ؟
نعم اتفق معك انها مفيدة تماما خاصة اذا تم طرحها باوقات مناسبة لتكون مفيدة الاثر والتاثير ، حتى لو ادعى البعض انهم يتجاهلونها ، صدقني انها تثير في دواخلهم على الاقل حمية التفكير المفقودة وكحد ادنى للدفاع عن ما يعتقدوه مصيبا !
تجمعت لدي براهين ملموسة على تاثير مثل هذه الحوارات او الكتابات التي تثير الشك المعرفي ، ليس الوقت مناسبا لتناولها كلهاهنا !
مثلا لناخذ قضية التبعية للاحزاب القومية الكردية ، فهذه القضية اليوم صارت اكثر من مبرهنة ومعروفة ومحط تندرعند الكثير من انصار الحزب الشيوعي العراقي ورغم ارتباط الاكثرية منهم بموضوعة الراتب التقاعدي الذي يصرف لهم من حكومة الاقليم الا انهم انفسهم يتهكمون على شكل علاقة حزبهم بهذه القيادات العشائرية ، واغلبهم لا يرى مستقبلا لعلاقته بهكذا حزب !
الاهم بالنسبة لي هو تفسير ما يجري من انحطاط شامل يعيشه العراق واوضاعه عامة ، واصوب الطرق للخروج من هذا النفق المظلم ، نفق الاحتلال والطائفية والفدرلة الاقطاعية والفوضى غير الخلاقة الجارية على قدمين وساقين ، الاهم عندي وضع برنامج للتغيير صوب وطن حر وشعب سعيد حقا صوب دولة المواطنة بمؤسساتها القادرة على تحمل مهام اعادة البناء مستفيدين من عبر التجربة السابقة ، وعلى هذا الاساس فان تناول اوضاع الحزب الشيوعي كجزء من سيرة حالة عامة تتطلب تناول كل ما فيها من عوامل فاعلة بشكل مباشر وغير مباشر، تناول التاريخ والجغرافية والاقتصاد والحراك الاجتماعي والثقافي والحزبي ، تناول العوامل الخارجية الجيران والاحتلال وغيرها !
فتجدني اتناول اوضاع الاحزاب القومية الكردية والاحزاب الطائفية وكذلك الحراك التنظيمي السري والعلني ، لا تخوين ولا طعن شخصي وانما ادعو الحقائق والاحداث تتكلم وهي حتما ستصنف اصحابها الى حيث يجب ان يصنفون ، ذكر الاشخاص كامثلة ملموسة لا يعني شخصنة اذا كان هؤلاء من الشخصيات العامة !
اتمنى ان اكون قد اوفيت في اجابتي !
سؤال : كيف تصنف نفسك سياسيا او فكريا ، هل انت شيوعي ، ماركسي ، يساري ، ليبرالي ؟

ـ من الصعب الاجابة على هكذا نوع من الاسئلة وبهذه الطريقة ، التي تذكرني بنظام الاسئلة المدرسية ـ الامتحانية ـ والتي تضع الممتحن امام عدة خيارات ، ياخذ منها ما يناسب كجواب للسؤال المطروح ، لانها هنا خيارات فكرية وسياسية ترتبط بالانتماء والتجربة والتواصل والانقطاع والتراكم والانسلاخ والتجاوز والاستنفاذ او التمرد والارتداد وغيرها من اوصاف يصعب تصنيف المعني بها نفسه بنفسه ، لكن وضوح الرؤية عندي يجعلني اضع نفسي او اجدها حقيقة في اليسار كامكانية واتجاه ربما يحتوي الشيوعي والماركسي اذا كان لابد من التفريق بينهما ، وحتما هو الاوسع ، كتيار يمكنه لعب ادوار اكبر في عملية التغيير الديمقراطي بابعاده السياسية والاجتماعية والاقتصادية والثقافية ، وليس بمعناه الليبرالي الذي يقصر نفسه والى ابعد الحدود لخدمة الحرية الراسمالية بكل ابعادها ، فحيث اقيم الان ـ السويد ـ انا اصوت لليسار واشارك ببعض انشطته ، واعارض الليبراليين والمحافظين الذين يقفون دائما جنبا الى جنب مع المحافظين كيمين لهم هم مركزي واحد هو عمل المزيد من اجل رفع القيود عن حرية حركة الراسمال واستثماراته وجشعه وارتباطاته العالمية اقتصاديا وسياسيا وعسكريا ، فالليبرالية تغلف حثها على اطلاق العنان للسطوة الراسمالية وبكل مدياتها الانسانية وغير الانسانية بسعيها للديمقراطية بلا حدود بينما هي راسمالية بلا حدود !
اليسار يريدها ديمقراطية تضمن العدالة الاجتماعية مما يعني تقليم اظفار الجشع الحر عند الراسمال وحركته ، وهنا تكمن لب المسألة والمفارقة والتغليف !
الليبرالية التقليدية ارتبطت بنهضة الراسمالية فكانت وقتها رائدة في مجال الحريات الشخصية والديمقراطيات السياسية ، لكن الليبرالية في عصر الاحتكار عصر العولمة الامبريالية هي معيقة في جوهرها لتحقيق الفهم الانساني للحرية والديمقراطية كشروط ضرورية لتقدم البشرية ومنذ عصور المدن الفاضلة ! الليبرالية عندنا ، في مجتمعاتنا ، مشوهة فهي ولدت كسيحة ـ قزمة ـ بسبب من تشوه نمط الانتاج الراسمالي في بيئتها ، فلا الراسمالية الوطنية اخذت مداها في النمو والتطور حيث الانقطاعات المتواترة بفعل عوامل داخلية وخارجية ، ولا راسمالية الدولة انجزت مهمة استاناف تخليق الطبقة المتوسطة بتساوق نمو القطاعات الثلاثة العام والخاص والمختلط ، الليبرالية في مجتمعاتنا تبدو وكانها طفيلية تابعة ليس لها تربة تتغذى عليها ، ومن يريد التاكد من ذلك فعليه تقليب اوراق انصارها او الداعين لها ستجدونهم مغتربين او راسماليين طفيليين او كمبرادوريين ، يداخلون ويسمسرون للاحتكارات النفطية وغير النفطية في بلدانهم لاذرع الربح العولمي وبلا حدود التي تعني بالنسبة لشعوبنا الانغماس حتى الاذنين بالاستهلاك والتنمية الاستهلاكية وتعني مزيدا من الفقر والجوع
يبدو اني قد استرسلت كثيرا ، المهم في الختام اقول انا يساري مستقل ، بمعنى ، ليس لي اي انتماء حزبي !
سؤال موقفك من الدين كيف تصيغه ؟
ـ للدين دور يجب ان يؤديه خارج نطاق الدولة ومؤسساتها ، اي هو متاح للجميع وبين الجميع ولكنه لا يجب ان تكون له اي سلطة دنيوية على احد ، هو علاقة روحية بين الانسان ونفسه او الانسان وطقوس معتقده ـ بين الانسان وربه ـ وعبارة الدين لله والوطن للجميع اجدها عادلة وواقعية ، وعليه فان التعصب الديني ان كان يهوديا او مسيحيا او اسلاميا سيسبب حالة اختناق على نفس الدرجة التي يسببها غاز الميثان عندما يتنفسه بكثرة اي انسان كان !
لا فرق عندي بين رافعي الصليب الذين خاضوا حروبا استعمارية ضد شعوب اخرى بشعارات دينية وبين بعض المسلمين الذين يجعلون من الدين شماعة لتخلفهم او سلاحا في معاركهم الخاسرة ، او الصهاينة الذين صاغوا اساطير عنصرية من اسفار الرب اليهودية وجعلوها ذريعة للسطو على حقوق الاخرين !
صكوك الغفران البابوية عندي تشبه مفاتيح الجنة الخمينية ، المخلص والفادي والمنقذ والمهدي المنتظر هم عندي صناعة بشرية صاغها العقل الباطن ليعوض فيه ما ينقصه في العقل الظاهر ، فلولا الاوهام لفلت الزمام ، ولولا النسيان لمات الانسان !
لا يوجد دين بلا فضيلة كما لا يوجد تدين بلا رذيلة ، وهذا الاعتقاد عندي يشمل جميع الاديان السماوية وغير السماوية ـ راجع مقالتي بهذا الخصوص ، فنتازيا الاديان السماوية ، تهافت الاديان يستدعي انتعاش الفلسفة ، هل القول بعودة المسيح او المهدي المنتظر ـ سماوي ـ ؟
ليس الدين بحد ذاته السبب الاول والاخير لتخلف او تقدم الشعوب ، فبعض الاديان كانت ولفترة معلومة رافعة ايديولوجية للتقدم والوحدة ، وهي ذاتها اذا زامنت القمة والحضيض في المسار التاريخي للشعوب ستتلون بلون القمة والحضيض نفسها ، اي ان الدين جزء من القشرة الفوقية من الموروثات الثقافية والروحية والاخلاقية والتي تتبدل تاويلاته تبعا لمؤثرات تبدل انماط الانتاج الاجتماعي ، فهو في الجوهر دوغما ـ بصبة ـ بسبكة تناسب المتغير عند المتنفذين حيث يعيدون تفسيرها لتخدم نفوذهم !
مجتمعاتنا لم تكن منغلقة على دينها مطلقا ، فهي لم تكن معتزلية على طول الخط ولم تكن حنفية او جعفرية او مالكية او شافعية ، واصل بن عطاء ، اوصل امانته واعطى ، وبغداد المأمون تشهد ، كما تشهد ذاتها على اعدام الحلاج فيلسوف الصوفية واول قائد نقابي عرفته البشرية ، محمد بن عبد الوهاب جاء بايديولوجية وحدت الجزيرة العربية ، لكن ايديولوجيته اصبحت راية سياسية للدوران ـ دوغما ايضا ـ راحت تدور حول نفسها منفسة عنها كل الشحنات الايجابية كهباءا منثورا في دورات الزمن !
في بغداد ايام السبعينيات اتذكر كيف وفي نفس اليوم الذي ذهبنا فيه للتعزية بوفاة احد اقارب جارنا في مدينة الحرية ودخلنا حسينية الهادي وقلنا الفاتحة وشربنا القهوة وسمعنا ايات من الذكر الحكيم ثم بعدها بساعة ذهبنا للباب الشرقي الى شارع ابو نؤاس الى بار سرجون لتكملة سهرتنا التي هي بالحقيقة سهرة تجلي وصفاء فيها الشعر والسياسة وفيها ما فيها من ثوريات ذاك الزمان !
الجامع هنا والحسينية هناك والكنيسة هنالك اما البار فهو في سنتر الدائرة ينتظر من يريد ، انت حر في الدخول الى بيت الله او بيت الجن ، ولماذا هذا التخييرالضيق ؟ اعط مالله لله وما لقيصر لقيصر ، وليكن يوم لك ويوم لربك !
ازعم انه منذ قيام الدولة العراقية الحديثة وحتى نهاية حرب الخليج الثانية كان العراق المسلم هكذا اي بنفس نفس السبعينات ، هو يتلون ويحتضن المزيد ، بار وبار ، جامع وكنيسة وحسينية ، سينما ومسرح ، وكولبنكيان ، والريسز او الريسس ، مضمار سباق الخيول ، معمل فتاح باشا في الكاظمية ، والعصائر في الصليخ ـ شابي ـ ومعمل عبد الهادي الجلبي للطحين ، وعلى مسافة منه معصرة ومخزن لسلال التمور ومدبسة ، هناك مدبغة للجلود ، وهنا معارض باتا ، هناك مقلع للحصى ، وهنالك معمل للطابوق ، هناك مخازن ، ومغازة ، هناك خان ووكالة لابو التمن ، وابو طبيخ ، هناك جامعة بل قل جامعات ، هناك اول اذاعة ، وهناك اول محطة تلفزيون ، هناك طبقة متوسطة تتسربل وتنمو عموديا وافقيا ،، قطع النمو ولم يستأنف ، حتى جاءت راسمالية الدولة التي عملت اكثر مما عمله محمد علي باشا في مصر ، لكن النفط جعلها تفقد صوابها ، ليست عوائد النفط فقط وانما احتكاراته التي كانت على الدوام على الخط ، وهي الاكثر قدرة على الاطاحة بالمشاريع الوطنية ، كما كان الامرمع مصدق ايران !
والان تقولون الاسلام سبب التخلف ، اف واف ، اي اسلام هذا واي بطيخ ؟
حتى كابل ايام نور الدين محمد ترقي ، ايام النظام "الثوري" في افغانستان ، كان فيها شيء مما في بغداد ايام السبعينات ، كانت هناك جوامع وبارات وسينمات ، كانت هناك نساء يخرجن سافرات ، كان بعضهن يقود السيارات ، اين كابل الامس من كابل اليوم ومن السبب هل هو الاسلام ؟
اعتقد ان من يبالغ باثارة هذا الغبارالمسموم الذي يحاكم الاسلام كدين بما يجري اليوم ، ويحمله ما لا طاقة له به ، باسم محاربة الاصولية والتطرف والارهاب الاسلامي ليمنع وضوح الرؤية عن الحقيقية الناصعة ، يريد خلط الاوراق عن عمد ليجعل الطريق الوحيدة امام الناس هي تقبل الامر الواقع الذي تريد فرضه امريكا وجحافلها !
امريكا على طول الخط حليفة للاسلام السعودي لماذا وكيف ؟ الا يسأل احدهم هذا السؤال لنفسه من ليبراليي هذا الزمن الاغبر ؟
انظروا الى اوباما كيف انقلب على طروحات بوش لانه وببساطة يرى ليس من مصلحة امريكا الاستمرار بسياسة الصلف والدجل ، فاوباما الان يدافع عن حق ارتداء الحجاب ، ويقول ان الاسلام شريك في الحلم الامريكي ، امريكا جزءا من العالم الاسلامي ! !
اذن الاسلام محط تقدير امبراطور العالم اليس كذلك لماذا ؟
لماذا صمت بوش عن استبداد القذافي لماذا ؟
اذن لماذا كانوا يحاصرونه ويقصفونه ؟ انه النفط ، انه نزع السلاح وليست قيم الحرية والديمقراطية !
اتركوا الشعوب العربية تقرر مصيرها بنفسها ولا تتدخلوا ، لا تدعموا الانظمة القائمة ، اتركوا القوى الوطنية واليسارية والعلمانية تعلم نفسها بنفسها !
ما الفرق اذا حكم الاخوان المسلمون مصر او عائلة مبارك وحزبه حزب الطفيليين الفاسدين ، على الاقل سيكون هناك فساد اقل وعلى الاقل ستكون هناك اخلاقيات شبيهة بايران ، مصر نموذج للانهيار من سينقذها امريكا او اسرائيل ؟ الشعب يريد الاخوان فالياتوا ولتكن تجربة ربما تصل لما وصلته تركيا !
مصر تتجاوز تخلفها بحكم يريده الشعب لا غير !
يبدو انني قد اسهبت في اجابتي !

سؤال : هل تقرأ كل الذي ينشر في الحوار المتمدن ، ومن من الكتاب تتابع باستمرار داخل الحوار ؟

ليس هناك وقت لقراءة كل الذي ينشر في الحوار المتمدن ، واحيانا لا استطيع الرد على تعليقات بعض القراء على كتاباتي لاني لا املك الوقت الكافي لملاحقة كل الذي يكتب ، ولكنني متعود على تصفح واستعراض كل عدد من اوله الى اخره وعندما اجد فيه ما يشدني من المواضيع فانني افتح الموضوع فورا واقراءه ، بالمحصلة استطيع القول باني قرأت للجميع تقريبا ولكن ليس بصورة دائمة ، من ماركس وانجلز حتى لينين وستالين وهيغل الى قوجماني والنمري وسعاد خيري وطارق حجي وعدنان عاكف وعبد الحسين شعبان وغيرهم الكثير حتى وفاء سلطان وعزيز الحاج !
اما من من الكتاب اتابع ولكل كتاباتهم تقريبا ، فهم ، ميثم الجنابي وابراهيم البهرزي ونادر قريط وعبد العالي الحراك ، وسلام عبود !
شكرا لاهتمامك واعتذر عن عدم اجابتي على بعض الاسئلة التي اعتبرها شخصية جدا ، وكلي ثقة بانك ستعذرني !



#جمال_محمد_تقي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- البارزاني يدستر للجمهورية الكردية الثانية بعد مهاباد !
- من يعوض العراق ؟
- مدينة الارامل المرأة العراقية في مسيرة التحرير !
- خريف الليبرالية !
- لمن نكتب
- شنو يعني اشننزع بعد لاسرائيل حتى نغري النتن ياهو ؟
- الخطاب غير النمطي لخادم الحرم الامريكي !
- مبدأ الارض مقابل السلام تكريس للمغالطات الاسرائيلية !
- تهافت الاديان يستدعي انتعاش الفلسفة ؟
- هل القول بعودة المسيح او المهدي المنتظر -سماوي- ؟
- فنتازيا الاديان السماوية !
- ثلاثية العطش العراقي الماء والخضراء والحكم الحسن !
- احبونا نحبكم !
- وطني حقيبة وانا مسافر !!
- الرؤوس الفاسدة التي تحكم العراق لا تزيده الا فسادا وانقساما ...
- عمو بابا آية حقيقية من آيات العراق !
- أوباما يريد ان يسترعرض المنتهكين العراقيين فمنع نشر الصور !!
- في مصر وصفات جاهزة لمنع الحمل الثوري !
- مستقبل حالك ينتظر العراق المكتوب يقرأ من عيون اطفاله !
- موت أحمر !


المزيد.....




- لمعالجة قضية -الصور الإباحية المزيفة-.. مجلس رقابة -ميتا- يُ ...
- رابطة مكافحة التشهير: الحوادث المعادية للسامية بأمريكا وصلت ...
- كاد يستقر في رأسه.. شاهد كيف أنقذ رجل غريب طفلًا من قرص طائر ...
- باتروشيف: التحقيق كشف أن منفذي اعتداء -كروكوس- كانوا على ارت ...
- إيران أغلقت منشآتها النووية يوم الهجوم على إسرائيل
- الجيش الروسي يعلن عن خسائر بشرية كبيرة في صفوف القوات الأوكر ...
- دونالد ترامب في مواجهة قضية جنائية غير مسبوقة لرئيس أمريكي س ...
- إيران... إسرائيل تهاجم -دبلوماسياً- وواشنطن تستعد لفرض عقوبا ...
- -لا علاقة لها بتطورات المنطقة-.. تركيا تجري مناورات جوية مع ...
- رئيسة لجنة الانتخابات المركزية الروسية تمنح بوتين بطاقة -الر ...


المزيد.....

- سيرة القيد والقلم / نبهان خريشة
- سيرة الضوء... صفحات من حياة الشيخ خطاب صالح الضامن / خطاب عمران الضامن
- على أطلال جيلنا - وأيام كانت معهم / سعيد العليمى
- الجاسوسية بنكهة مغربية / جدو جبريل
- رواية سيدي قنصل بابل / نبيل نوري لگزار موحان
- الناس في صعيد مصر: ذكريات الطفولة / أيمن زهري
- يوميات الحرب والحب والخوف / حسين علي الحمداني
- ادمان السياسة - سيرة من القومية للماركسية للديمقراطية / جورج كتن
- بصراحة.. لا غير.. / وديع العبيدي
- تروبادورالثورة الدائمة بشير السباعى - تشماويون وتروتسكيون / سعيد العليمى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - جمال محمد تقي - اجابات مباشرة !