أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رحاب الهندي - القاص العماني سالم آل توية















المزيد.....

القاص العماني سالم آل توية


رحاب الهندي

الحوار المتمدن-العدد: 2702 - 2009 / 7 / 9 - 08:53
المحور: الادب والفن
    


القاص العماني سالم آل تويه في مجموعته "حد الشوف "

موبقات الحياة إختصارا بلغة فيروزية !!!!

إنه بضعة من الحياة بحلوها ومرها يقاسم بها ذاته وتخيلاته وحقيقته وأوهامه يقف على مرمى حجر يلقمها إياه قبل أن يلحق بالحجر ويتوه في الحياه . يكتب ويعبر عن الحياة بأسلوب قصصي يكاد يختص به وحده . كثيرة قصصه لكنها تتمحور حول الذات التائهة الباحثة عن بعض سكون وسط بلده التي هي جزء من هذا العالم . لكي نقرأ سالم آل تويه علينا أن نمسك دفتي كتابه جيدا ونتابع بعمق وترو رغم لهاثنا لنصل إلى نهاية غالبا ما تكون مغلقة على امتداد آخر للحياة تصلح بعدها لتكون كل من قصصة القصيرة رواية. يكتب بلا رتوش وبلا دلالات مخفية إنه يغوص في الدلالات حتى النخاع ويستنفر قلمه كل ما هو سببا للألم والحيرة والتوهان في الحياة . لا يخجل ولا يختبئ وراء الكلمات فكلماته واضحة تقول ها أنا وها هي الحياة الحقيقية في كل مكان . يكشف ما تحت العباءة التي يعتبرها البعض إباحية وجرأة وأعتبرها أنا حقيقة الحياة . والكاتب ليس من واجبه ان يختبئ وراء الغمز واللمز ولو أراد . فهو يحق له أن ينسج حكايته الحياتيه وفق ثقافته وتصوره والمواقف أو اللحظات التي يرصدها مهما كانت هذه اللحظات طالما يمسك بقلمه ناصية اللغة والتعبير ويعجنها جيدا بمدلولات اللحظة المحكية وهذا ما استطاع سالم فعله وصياغته في مجموعته القصصية" المطر قبيل الشتاء " التي صدرت عام 1993 ثم المجموعة الأكثر تطورا وعمقا في نظرته للحياة "حد الشوف " لأسباب تتمحور حول العمر والانفتاح على الآخر فالمجموعة الأولى كان لا يزال على مقاعد الدراسة الجامعية وحين صدرت لم يكن قد تجاوز الثانية والعشرين لكنه رغم ذلك استطاع أن يمتلك ذلك الألق في فن الكتابة حتى لو كانت مواضيعه منحصرة بين متطلبات الانسان النفسية ودخوله إلى عالم البحث حتى يتخلص من حيرة السؤال عن الحب والفقر والموت والمكان لن ندخل في تفاصيل مجموعته الأولى "المطر قبيل الشتاء" لأننا نحاول هنا أن نرصد مجموعته الثانية التي عنونها بـ"حد الشوف " منوها عن معنى العنوان في حاشية الكتابة : أقصى ما يمكن أن يرى وهو اسم مكان في قرية الدريز الواقعة في شمال شرق عمان .
ولعل العنوان رغم أنه اسم لمكان في إحدى القرى التي لا يمكن أن ترى يحمل أكثر من بعدا في المعنى لما يمكن أن يتلبسه هذا العنوان لمواضيع القصص القصيرة بين دفتي الكتاب، فحد الشوف قد يعني ذلك الحد من النظر إلى الأشياء التي نراها ونعتقد في دواخلنا انها غير مرئية !!!!
تقسيم القصص عند آل تويه تأخذنا إلى عالم الحياة والفناء بمستوى واحد من حيث الوعي للحياة فالجزء الأول لقصته النعش يصف حالة اللقاء بين رجل وامرأة في الفراش وحلم يقظة لطفل يتأرجح نحو البلوغ والصبا . لم يقل أنهما والداه . لم يصف سوى حلم اليقظة الذي يأخذه إلى أحضان امرأة شبيهة بالمرأة التي قد تكون أمه !!!! هل هو أوديب آخر !!!! تداخل الصور الخيالية لحلم اليقظة التي يسردها البطل ما بين امرأة وبين الفعل ما بين والده الذي يصر على تسميته عبدالله وأمه ذات الشعر الطويل . مشهد لشاب يؤرقه التفكير فيما يتخيله تحت اللحاف . مشهد لجزء من الحياة ركبه آل تويه بحبكة قصصية عالية بين الفعل الذي يراه أمامه من بين فتحة اللحاف وبين خيالاته المتعددة وجنوحه إلى الوصول الحقيقي في خياله!!
في اليوم التالي
بدأه بتاريخ السادس عشر من رمضان أي منتصف الشهر الكريم حزنه على وفاة أحد اصدقائه المقربين . صورة إنسانية بحتة للموت المفاجئ "وفلاش باك" أو عودة الصورة إلى الثالث من رمضان وصور متعددة لذكرى الفقيد وسرده لتفاصيل الدفن وتداخل الصور الخيالية ما بين إحساسه بالموت وبين موت صديقه بلغة عالية من حيث الوصف والتفاصيل لشخصية المتوفى وتداخل الحزن من البطل وإحساسه المرير لفقدان صديقه إنها قصة جزء من الحياة كتبها سالم ببراعة جاءت براعتها في تمكنه من القبض على خيط التشويق حتى النهاية !!!
الميت
يبدأها بمقوله للشاعر السياب" رصاصة الرحمة يا إلهي " البطل هنا اسمه "علي" يسكن في دولة أجنبية تحديدا لندن مع صديقته إيما وهو مريض يحتاج لغسل الكلى هو أيضا ما بين اليقظة والمنام يتخيل أحداثا تحصل في الخارج مع تمازجها في الداخل تعكس مدى ضعفه ومرضه وتمنيه للموت فهو لا يحتاج إلا لإغماض عينيه وإطلاق رصاصة الرحمة !!! سرد سريع ووصف جميل لمعنى الغربة والبعاد عن الأهل تحت مظلة الغربة والمرض وصديقة متأففة يرجو منها أن تخلصه من كل عذاباته !!!
النزهة الدائرية الصفراء !!!
توقفت عند عنوان هذه القصة التي أحسست أن بها رمزا يحاول القاص التحدث عنه وهذا ما وجدته في أنحاء القصة لأجد شرحا وافيا للمعني في حاشية نهاية القصة إضافة لشروحات أخرى لمعاني جمل أو كلمات كانت في سياق الحكاية يتحدث القاص عن زمن من الحياة في بلد أوروبي حيث الحياة مكشوفه لغرباء مختلفي الجنسيات التي حددها الكاتب اسما وفعلا لكنه ألبسهم جميعا اللباس الإنساني الواحد في وجعهم وغربتهم وفقرهم وحتى في شتائمهم ! ترتكز القصة في معناها الإنساني عن البحث عن اللذة ضمن مواقف مختلفة وضمن حياة اناس يعتبرهم البعض خارجين عن قانون الأخلاق يصف مجتمعهم بسلاسة وبشرح إنساني تغلب عليه الصبغة الأدبية لفن الأسلوب القصصي .عالم قد نشجبه لكن رغم ذلك نتوق لمعرفته عن بعد لنتعرف على أجوائه ومنعطافته وأسبابه ومسبباته يبهرنا هذا العالم لدرجة النقيض منه فنحن نتقزز لكن لا ننكر أنه موجود على مستوى العالم . لا شيء يوقف الكاتب عن السرد والدخول إلى مجاهل هذا العالم ليكشفه لنا بدءا من العنوان الذي يرمز لشهوة الرجل (مجازا) نهاية إلى كل حكايات هذا العالم فهو يصف الموقف ببعد الحاجة الإنسانية دون تجمل أو زيف . بقدم حقيقة مايمكن ان يواجه شبابنا في هذا العالم الأجنبي الغريب دون لبس عباءه الحياء أو العيب خاصة أنه يحكي عن حي بذاته يعرض الجسد الإنساني للبيع مقابل اللذه ممزوجا بعالم الحشيش والهيرووين !!!!!!!
البيت :
يلج الكاتب في قصته هذه أكثر من معنى للبيت من خلال بيت يعاد ترميمه متسائلا: كم بدل البيت سكانه في وصف إنساني يحمل في معناه أكثر من مدلول فلسفي للحياة توقفت كثيرا عند هذه العبارة كم بدل البيت سكانه !!! لم يستخدمه الكاتب سؤالا بل معنى إنسانيا فيه من التساؤل الشيء الكثير وهذا سر إبداع الكاتب في إستخدامه لجملة واحدة تحمل شظايا لكثير من المعاني ولا تتوقف عند معنى واحد بذاته !!! أيضا يغوص في عالم البشرية من خلال تعدد الجنسيات لعمال ترميم البيت بوصف لكيفية الترميم الحوائط وتنظيفها متداخلا مع أحلام اليقظة للعامل الذي يكثف من وجود المرأة في حياته وخياله رغم عدم وجودها فهي مجرد لوحة قديمه على حائط لكنها تفرغ مخزون الحلم الهائل لديه ليتوهج من وجودها حتى لو كانت صورة في جريدة !!نتبع نحن القراء سكان البيت دون وجودهم فنحن نتبع الكاتب في تخيلاته لمن سكن البيت سابقا في قصة تحكي الكثير الكثير لكن باختصار ودلالات الحياة وتقلباتها المختلفة !!!
الحاشية : يكاد شرح الحاشية لهذه القصة قصة بحد ذاتها !!!!
حزمة مصباح ترتعش وتتباعد في حلكة :
دائما يختار سالم عناوين مشاكسة ومحفزة للقارئ لكن هذه القصة تأخذنا للداخل لقرية ما في عمان حيث الحياة بدائية ومختلفة رغم إشارته إلى الفرق بين عالم المدينة الحديثة والقرية الفقيرة حين يقول في إسقاط واضح " الجياد في بلدتنا لايملكها إلا اللصوص " جملة أخرى تحمل أكثر من معنى وأكثر من دلالة دون التصريح المباشر . كتابته لها نكهة خاصة نكهة الحياة بحلوها ومرها . نتابع في القصة جو القرية نساءها اللاتي يملأن جرار المياه واطفالهن الذين يلعبون "الدعابل" وجو الحكايا الشعبية وحكاية الرحيل من القرية جو مشبع بالفروقات لكن بأسلوب سردي جميل ومقارنة تدخل ضمن السهل الممتنع لايمكن وصفها إلا بقراءة القصة ذاتها .
الحاشية هنا ندخل في شرح للمعاني المحكية وللأماكن التي استخدمها القاص ضمن اللهجه العامية فكان لابد من شرحها

رسالة من بيمبا ( PEMBA)
التطرق إلى أخطاء المجتمع يعتبرها البعض جريمة والآخر يعتبرها جرأة لكن مهمة الكاتب الواعي ان ينقلها ليس بقصد الإساءة لمجتمعه بل بقصد أكثر إنسانية لمعنى هذه الأخطاء !!!!وهذا ما أنجزه آل تويه في قصتيه الأخيرتين في مجموعته "حد الشوف " وأيام حسينة الواقفة " ففي رسالة من بيمبا يقدم الكاتب رساله إلى مجتمعه الذي يعيش به ويجمل جنسيته رغم أصوله البعيدة لكنه في هذه الحياة لا ذنب له فلم يحاسبه المجتمع؟ إنه يضع يده على الجرح لعله ينكأها فتشفى فهل تشفى الجراح ؟؟؟؟ حكايته عن طفل تركه والده في أيامه الأولى وكبر حتى اصبح شابا لكنه لم ير والده على مدى امتداد العمر اكثر من عدد أصابع اليد الواحدة !!! يحكي خلالها عن علاقة الأب الغائب والأم المتعبة والطفل الذي لا يشعر بوجود والده رغم محاولة الأخير إحتوائه بالحب والحنان في زياراته القليلة . الأب من زنجبار والأم واهلها والطفل بقوا في عمان والإنتماء للمكان أكثر من الإنتماء لما يسمى "الجنسية" . قصة تحمل كثيرا من الدلالات الإنسانية لمثل هذه المواقف يختصرها الكاتب بعد موت والد البطل بقوله " لقد كان هناك في هذا العالم من يدعى أبي !!"
مازلت أمين المكتبة أنظر بدرية الشقية الفاتنة
الأثر
يبدأ قصته هذه بخيط تشويق التحدي للقارئ الذي يتبعه ليكتشف حقيقة الخراب أو الموت الذي يتحدث عنه في" حد الشوف " بأسوب سلس متتابع للكشف عما جرى سابقا وما آلت إليه الأمور لاحقا !!!نتبع غالبا في قصص سالم تلك الجمل البسيطة التي تحمل عمقا زائدا عن الحدث أشبه ما يكون باغنية فيروزية سهله الكلمات عميقة المعاني في منتصف الصفحة الأولى قبل ان يدخل مسار القصة يقول " الأهل والنخل شاخوا في غمضة عين " ثم يصف بلمسة سريعة الإضافات التي دخلت على القرية نتيجة نهضة تحاول أن تغطي بعض مساحات البناء وبصفعة رقيقة يشير إلى لغز القصة في أعادة مشرف المسرح المغربي لبلاده بلا حقوق ومدرس الموسيقى المصري وبقيت بدرية الشقية الفاتنة تنام في بيتها !!!لا بد من متابعه الأحداث فالكاتب ينير لك الطريق ثم يغير الاتجاه لتتساءل وتبحث قبل أن تعود للطريق نفسه وتكتشف الحكاية التي تحكي في مجملها عن نقد الوالي الذي لايشعر بأعباء المواطن !!! ولكي يكشف عن وجهه الحقيقي قدمت روضة الأطفال بمساعدة المشرف المسرحي ومدرس الموسيقى وبطل القصة فقرة اعتبرت بداية الكارثة كانت بطلتها أمام الجمهور الطفلة بدرية وابطالها وراء الكواليس الأشخاص سابقو الذكر !! وكانت النتيجة معاقبة الجميع بما فيهم والد بدرية يقول سالم في قصته "ماحدث ذلك اليوم يعد أعجوبة ولايتنا لقد تناوب ولاة كثيرون قبله على ولايتنا. تاريخهم كان حافلا بالتثاؤب والسرقات فقط !!!أما هذا فيا للهول رمي عليه سطل ماء أفاق إثره من نعاس بدأ ينخسه جراء الجلوس الطويل . تكثيف مميز بل رائع لحبكة درامية لهذه القصة القصيرة التي تحكي الكثير وتدين الممارسات الخاطئة في قرية صغيرة" تسمى حد الشوف "
أيام حسينة الواقفة
عودة أخطاء المجتمع وتعرية الأخطاء لأناس لاذنب لهم إلا أنهم من اصول مختلفة بإيجاز يقدم لنا صورة رقيقة عن الحياة والموت في حياة مجتمع ينظر بالريبة والشك بل والاستخفاف للبعض من خلال طفلة مريضة لايستطع والدها معالجتها إلا عن طريق الرقى أو المشعوذين حتى إذا ماتت وتحققت أمنيتها لم يبق لهم إلا الدموع تستحق هذه القصة الوقوف أمامها طويلا وقراءتها بتمعن وليس على عجالة ما تقتضيه المساحه الممنوحه لكنها تبقى ضمن القصص الواقعية الأجمل والأعمق كبقية قصص سالم التي تحكي عن الحياة . هذه الحياة الممتدة بشعابها وسهولها وتعرجاتها وعمقها أشبه بجيولوجيا الأرض المختلفة لكن رغم إختلافها فبها من الجمال والبهاء الشيء الكثير . سالم آل تويه قلم مبتكر وخاص جدا وله بصمته التي لاتشبهها بصمة في فن كتابة القص وبه بعض من العمالقة منيف وجبرا ومحفوظ . ولن نغالي إذا قلنا له خاصيته وامتداده ايضا وتجربته رغم قصرها فهي عميقة جدا كعمق الأرض وجماليتها كجمال أغاني فيروز رغم بساطتها وحيويتها سالم ننتظر الآتي الذي نؤكد أنه سيكون أكثر اختلافا وأكثر توهجا.



#رحاب_الهندي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ذكريات إمرأة مشاكسة 2
- بشرى خلفان كاتبة من عمان (مسقط)
- ذكريات إمرأة مشاكسة !!!!
- إني أغرق ياعراق !!!!!
- لؤلؤة الشعر العربي ج 1
- العودة للبيت وسقوط الأقنعة !!!!
- هذيان إمرأة نصف عاقلة حلول في زمن اللاحلول !!!!!
- أحمد الفلاحي
- هذيان إمرأة نصف عاقلة إمرأة لاتعرف الحب !!!!
- هذيان امرأة نصف عاقلة يارب !!!
- حين يشبهنا نصفنا الأخر !!!!
- إمرأة برسم الخدمة !!!!!
- هذيان إمرأة نصف عاقلة !!! كبيرة على الحب
- الهروب من الحب الى الحب !!!!!
- الفنان الفلسطيني حسام ابو عيشة لا بطولة في الفن الفلسطيني !! ...
- الحياة كأس وإمرأة !!!!!1
- حواء أو ليليت !!!!!1
- وباء إسمه .............!!!!!!
- بعد الزواج .....التحول إلى جني مصباح علاء الدين(شبيك لبيك) و ...
- وليمه جسد !!!!!!


المزيد.....




- -الماتريكس 5-.. حكاية المصفوفة التي قلبت موازين سينما الخيال ...
- -باهبل مكة-.. سيرة مكة روائيا في حكايات عائلة السردار
- فنان خليجي شهير يتعرض لجلطة في الدماغ
- مقدّمة في فلسفة البلاغة عند العرب
- إعلام إسرائيلي: حماس منتصرة بمعركة الرواية وتحرك لمنع أوامر ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...
- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رحاب الهندي - القاص العماني سالم آل توية