أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - رياض خليل - الماركسيون اللا ماركسيون















المزيد.....

الماركسيون اللا ماركسيون


رياض خليل

الحوار المتمدن-العدد: 822 - 2004 / 5 / 2 - 10:18
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


( نقد بعض الأحكام الدارجة لدى التيارات الاتباعية)
بقلم/ رياض خليل
حول التركيب العضوي لرأس المال :
في معالجته لقانون التركيب العضوي لرأس المال , لم يذكر كارل ماركس شيئا عن الجانب الآخر لتلك الموضوعة !
لاحظ ماركس أن تطور الإنتاج الصناعي, يؤدي إلى وجود تنافس بين الآلة و العمل,,يسير باتجاه إزاحة العمل , و استيلاء الآلة على دوره في الإنتاج. و أن النتيجة المباشرة هي : نمو البطالة , أو ما يحبذ البعض تسميته ب(( فائض العمالة )).
الجانب الآخر للجدلية يبدو كما يلي :
إن حلول الآلة محل كميّة من العمل .. يعني في المقابل :
1- الحاجة لعمالة من أجل استعمال الآلة الجديدة
2- الحاجة لعمالة من أجل إنتاج و تسويق الآلة الجديدة
وإذا أضفنا إلى العاملين السابقين عامل الحاجة لعمالة إضافية, بسبب إعادة الإنتاج الموسع. نصل إلى : أن
العوامل الثلاثة تعمل, وتؤثر بالاتجاه المعاكس للاتجاه الأول, أي لنمو البطالة, أي أن موضوعة: التركيب العضوي لرأس المال تفعل فعلها باتجاهين متعارضين, .وبذلك تكتمل صورة الجدلية الفعلية لقانون التركيب العضوي لرأس المال.
هنالك دخول لعمالة, مقابل خروج عمالة, من حيز الإنتاج, وهي عملية تبادلية,,تعويضية,,تشبه عمل الجهاز العضوي للإنسان, الذي يؤدي وظيفتي :الامتصاص والطرح (المتعارضتين ), من أجل حفظ التوازن الحيوي للجسم , و هي إذن عملية طبيعية, صحيحة, و ضرورية للعلمية العامة للإنتاج.
من المفهوم الضيق إلى المفهوم الموسع :
عالج ماركس موضوعات مثل: السلعة,,رأس المال, العمل, الإنتاج,السوق,القطاعات الإنتاجية, و غيرها من الموضوعات, في الإطار الاقتصادي الصرف, وفي نطاق تاريخي محدد..وقد نجح إلى حد بعيد, في العديد من تحليلاته و استنتاجاته , وقدم مجهودا هائلا في ميادين الفكر الاقتصادي, ولكن هذا لا يعني أنه لم يغفل عن شيء, أو لم يخطئ جزئيا قط, ولا يعني أن ما بدأه قد اكتمل, و انتهى,أو أنه يصلح لكل زمان و مكان و ظرف. و العقلية الماركسية عقلية غير محافظة, بل ثورية مبدعة و مجددة على طول الخط. ولا تؤمن بالعصمة المعرفية قطعا, وهذا هو سر نجاحها وتفوقها وانتشارها و ريادتها.
لنأخذ بعض المفهومات الاقتصادية الماركسية من أجل إعادة قراءتها, و إحيائها و تجويدها.:
1 - السلعة : هي عند ماركس : مادة تختزن عملا, وبالتالي قيمة استعماليه, من حيث صفاتها ووظيفتها الاستهلاكية, وهي أيضا قيمة تبادلية, من حيث كمية العمل الذي تختزنه في داخلها.
والجديد الذي نريد إضافته,,من أجل توسيع نطاق المفهوم هو : إن ثمة سلعة ليس لها صورة مادية (فيزيائية) مباشرة ومحددة , هذه السلعة تتخذ صيغة الخدمة أو الخدمات, وهي مجهودات بشرية, لتأدية عمل من نوع ما, لقاء أجر محدد.
السلعة / الخدمة : لها أشكال لا تحصى : خدمات نظافة , حراسة , إدارية , استشارية , دعاية , إعلان. فنية , الخ .
وهنالك خدمات لا اقتصادية, مثل الأعمال في ميادين: الفن , المعرفة , الرياضة, الأدب , الدفاع والأمن , السياسة , السياحة , و التعليم و التدريب.. إلى غير ذلك من أنشطة وأعمال و مجهودات و خدمات لا تنحصر في الدائرة الاقتصادية الإنتاجية التقليدية الضيقة , بل تتعداها إلى أبعد من ذلك بكثير, لتشمل أوجه النشاط الإنساني المادي و المعنوي كله .
إن أي خدمة هي عمل من نوع ما, و يقابله أجر مكافئ لنوعيته و شدته و كميته , وهذا يقودنا إلى :
أن مفهوم السلعة يتوسع , ليشمل مفهوم الخدمة , و إنتاج أعمال لا تؤدي بالضرورة إلى خلق صيغة مادية(فيزيائية) لسلعة محددة , و المجهودات الخدمية لها قيمتها الاستعمالية والتبادلية, مثلها مثل المجهودات الموجهة لخلق سلعة مادية . و المختلف هو أن المجهودات الخدمية, تؤدي غرضاً يختلف في نتيجته, و صورته عن الغرض التقليدي, الذي حلله, و عالجه ماركس, في الدائرة الإنتاجية الصرفة .
إن ترتيب منزل , أو تنظيف حديقة , أو إدارة مدرسة, أو قيادة سيارة عامة , هي خدمات وأعمال.. لا تهدف إلى صناعة سلعة مادية, محدودة الشكل و المواصفات . و هي باعتبارها تملك قيمة استعماليه, وأخرى تبادلية , و باعتبارها عملاً لقاء أجر , فهي بالتالي سلعة فعلية موجودة .
إذن السلعة ليست تلك التي قدم لها ماركس في مؤلفه الشهير "رأس المال",فقط, بل هي أوسع من ذلك . حيث يمكن أن تتخذ صورة غير الصورة الفيزيائية المتعارف عليها . وهو أمر حقيقي , لا يمكن للعلم الاقتصادي, تجاهله بحال من الأحوال .
بالمقابل, و بنفس طريقة التفكير, تصل إلى ضرورة الانتقال من المفهوم الضيق لقوة العمل و العمل و العمالة , إلى المفهوم الموسع لتلك المفهومات ..
إن قوة العمل هي سلعة إنتاج السلعة , و هي بالتالي القاعدة الرئيسية للإنتاج , إنها مصدر كل قيمة تبادلية , و مصدر نسبي للقيمة الاستعمالية, وهي بدورها – و كسلعة – لها قيمتها التبادلية , و بالتالي لها سوقها الخاص : سوق العمل , الذي تجري فيه عمليتا العرض و الطلب .
و قوة العمل تحتاج (باعتبارها سلعة ) إلى إنتاج , و إعادة إنتاج , لتستمر في لعب دورها , و أداء وظيفتها الرئيسية, في العملية الإنتاجية, وإن لإنتاجها تكلفة, تتحدد بتأمين الشروط المتوسطة للحياة الطبيعية للفرد, من مأكل و مشرب و مأوى و ملبس و تعلم و سائر الشروط التكميلية لحياة الفرد الطبيعية في إطار محدد من الوسط و الزمان و المكان ..
.إن طبيعة الحياة الاجتماعية تتطلب تنوعاً هائلاً في العمل , لا يقف عند الدائرة الاقتصادية . و هذا ما يفسر ضرورة توسيع مفهوم العمالة ليتخطى المجال الاقتصادي,..
هنالك إذن عمالة اقتصادية مباشرة – عمالة اقتصادية غير مباشرة – و عمالة لا اقتصادية .
سوق العمل : إنتاج قوة العمل , عرضها في السوق , طلبها, واستهلاكها في العملية الإنتاجية , هذه هي الصيرورة الأساسية لسلعة قوة العمل , إن تنامي و توسع القاعدة الإنتاجية, و الظهور المستمر لقطاعات اقتصادية جديدة, و تعقد الحياة العامة , كل ذلك يخلق فرصا متزايدة لامتصاص العمالة واستهلاكها , و يتم ذلك من خلال سوق العمل, كحلقة وسيطة بين الإنتاج والاستهلاك ,.تجري فيها عمليتا عرض وطلب سلعة : (قوة العمل ) المعروضة .
تؤدي سوق العمل وظيفة أخرى هي : استيعاب الفائض , والتزويد بالعمالة الجديدة المطلوبة ( ضخّ , امتصاص ) . هذه الحركية ثنائية القطب, تحفظ توازن سوق العمالة .
. وعليه فإن المعروض في السوق, من سلع ( ومنها قوة العمل ) لا يعني بالضرورة فائض سلعي أو فائض عمالة,,بل هو معروض عمالة, إذا زادت عن حدها - وهو ما يحصل أحيانا -: ( فيض الإنتاج وفيض العمالة ) تصبح حالات مرضية, تعكس خللا, في الدارة الإنتاجية العامة.
إن الحياة تتطور وتتعقد,,وتحتاج أكثر فأكثر إلى أشكال متجددة وكفوءة من العمالة المتنوعة,,ما يؤثر عكسيا, على اتجاه تأثير قانون التركيب العضوي لرأس المال. والواقع الملموس عبر عقود يبرهن على أن نسبة البطالة (وهي ليست بطالة بقدر ما هي معروض عمل), لا تزال قريبة من المعدل ذاته, وأنه تحت السيطرة تماما ( والكلام هنا عن الحالة في البلدان الإمبريالية حصرا ). عدا عن أ ن كمية ( معروض قوة العمل ) يمثل
وظيفته حيوية للنظام الإنتاجي الرأسمالي, ومن الناحية الاجتماعية , نجد أن البطالة مضمونه ومكفولة اجتماعيا ( بدل بطالة ,وتأمينات متنوعة ),
إن المعروض من قوة العمل ليس كيانا ساكنا, بل هو كيان متحرك , ومتغير في اتجاهي :الإنتاج والاستهلاك ,,يدخل, و يخرج طبقا لكل حالة فردية أو إنتاجية أو اجتماعية, فالعاطل الآن لا يفقد فرصته, وقد يكون هو الذي يريد الخروج من عمل معين, لأجل الدخول في عمل أكثر ملاءمة له, وتلك حالة قائمة لدى الكثيرين. كذلك يوجد في البلدان المتطورة نوع من تنظيم العمالة, على المستوى الاجتماعي: ( تدخل الدولة ) وهو ما يكفل ضبط حركتها ومعدلاتها وصيرورتها . .
والعمالة في البلدان المتقدمة تتمتع بنوع من الدفاع الذاتي, والحماية الذاتية, من خلال الحقوق والسلطات التي يمنحها القانون,,كتنظيم النقابات والاتحادات و الروابط المهنية المتنوعة, وهذا ما يمكنها من فرض مصالحها على المجتمع بالوسائل القانونية المتاحة.
في ظل مثل هذا الوضع ,لا يخشى من نمو معروض العمل, لدرجة تحوله إلى فائض عمالة, كما لا يتوقع تردي وضع كتلة العمالة, والذي يحدث هو العكس تماما, حيث وضع كتلة العمالة في البلدان الإمبريالية جيد, ومستقر, ولا يمكن مقارنته بوضع نظيره , لا في البلدان الاشتراكية سابقا, ولا في البلدان غير المتطورة حاليا...
رأس المال :

هو سيرورة سلعية متنقلة و متحولة, ما بين الإنتاج والسوق والاستهلاك, ويتكون من عناصر : قوة العمل ,النقد ,,رأس المال الثابت (مجموع المواد المنقولة وغير المنقولة الداخلة في العملية الإنتاجية ). سلع وسيطة .
والهدف هو إنتاج السلع , و عرضها, من أجل بيعها في السوق.
يمتد, و يتوسع هذا المفهوم, ليشمل رؤوس الأموال, التي تقدم : خدمات , تسهيلات , وأعمال غير اقتصادية : كالمدارس و المعاهد والجامعات و مراكز البحوث و اقتصاد المعرفة والفن : (مسرح,سينما,عروض,غناء,رقص) دعاية وإعلان,اقتصاد, الرياضة..سياحة,,صحة, وغير ذلك من خدمات لا تفتأ تتطور وتتجدد بلا توقف.
حول توحش رأس المال :
لفظة ((توحش)) فيها الكثير من التجني والذاتية, والواقع هو أن رأس المال لا يعير أهمية للعوامل النفسية أو الذاتية في قيادة وإدارة المشروعات الرأسمالية , بل يعتمد على العلم والبحث والدراسة والتخطيط لكل عناصر ومكونات المشروع الرأسمالي, من أجل أفضل أداء , وصولا لتحقيق الهدف .
لا مكان للعلاقات الشخصية ولا للميول النفسية, في إدارة ذلك المشروع, وأصحاب المشروع قد لا يعرفون الكثير من العاملين فيه,لا سيّما إذا كان المشروع مجموعة اقتصادية قابضة ودولية : ( تروست , كارتيل , كونسرسيوم),,لذا لا يمكنهم التعامل الشخصي المباشر مع الموارد و الكفاءات,إلا وفقا لمعايير علمية عقلانية ومدروسة, وهذه المعايير لا تغفل عن أهمية دور ووظيفة الموارد البشرية, في إنجاح أو إفشال المشروع الرأسمالي ..
إن الإدارة الرأسمالية أصبحت علما واسعا, وإدارة الأعمال غدا فرعا أكاديميا تخصصيا ,,ومن خلاله يدرس ويخطط للاستثمار الأنجع للموارد البشرية , بعيداً عن أي ميول أو مشاعر ذاتية عاطفية . و لا مكان لمثل هذه العوامل في إدارة المشروع الرأسمالي ... إن أصحاب المشروع "شركة مساهمة أو ما شابه" لا تهمهم المعايير الشخصية , بل الكفاءة و هو ما يحقق "الربح" و "المصلحة" . معا .
ومن خلال الدراسات الموضوعية, الإدارية والاقتصادية , تتأكد حقيقة أن المكون البشري للمشروع هو الأهم, وهو الأساس الذي ينبني عليه نجاح ذلك المشروع, من هنا تترسخ ضرورة العناية بالمكون البشري مادياً و معنوياً و اجتماعياً, من أجل رفع إنتاجيته إلى الحد الأقصى . و لا يتحقق ذلك إلا من خلال نظام متطور للأجور والحوافز والإدارة, يؤّمن التفعيل الأمثل لقوة العمل , وهذا ما هو حاصل في البلدان الرأسمالية المتقدمة, حيث كتلة العمالة تعيش شروطاً مادية و معنوية و حقوقية و سياسية و مدنية, تسمح لها بأداء دورها تجاه الإنتاج و تجاه ذاتها بحرية و فعالية ملحوظة .
إن العامل في البلدان المتقدمة – و خلافاً لغيرها من البلدان - يستطيع أن يعتمد على أجره لتأمين المسكن و المأكل و المشرب و الترفيه و شراء السيارة و التجهيزات المنزلية و تغطية نفقات ضرورية و كمالية . إضافة إلى حقوقه النقابية و السياسية و المدنية التي يتمتع بها, و يستعملها بحرية تامة , وهذا يؤكد حقيقة هامة هي : أن رأس المال لا يعمل بمعزل عن سياقها الاجتماعي والسياسي العام , وبالتالي فإن ثمة عوامل لاإقتصادية, تؤثر في الحياة الاقتصادية الجارية باتجاهات وأشكال عديدة , تحدّ من الحرية المطلقة لحركة رأس المال , فأين"توحش" الرأسمالية إذن ؟! ..
إنني أرى نوعاً من عقلنه و علمنة الرأسمالية و ليس "توحشاً" للرأسمالية, كما يتوهم البعض, .وإن الرأسمال بطبيعته: موضوعي – واقعي – علمي , و هو لتلك الأسباب مجتمعة أخلاقي ...
لقد نهضت و ازدهرت و تطورت الرأسمالية و الإمبريالية, بفضل العلمنة و العقلنة و البعد عن الغيبي و الرومانسي والذاتي والشخصي, وليس بسبب "التوحش" , ولذا لا يمكن بحال من الأحوال وصفها بالتوحش . لأن هذا الوصف هو محض توصيف نفسي ذاتي يعيد عن الواقع و المنطق , و لا توجد دلالة واقعية تؤكده.
إن التوحش ينفي العقلنة , ولايمكن بناء حضارة كالرأسمالية بالتوحش و اللا عقلانية والعشوائية .


سوريا – دمشق 30/4/2004



#رياض_خليل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من الماركسية المحافظة إلى العلمانية
- الدمّية
- الدمّية
- السلطة الخامسة : سلطة الشعب
- قبل أن يسبقنا الوقت إلى الأصدقاء الديمقراطيين - احذروا الأصو ...
- نحو إعادة إحياء التيار الليبرالي
- من الميكافيللية إلى الديمقراطية


المزيد.....




- انتشر بسرعة عبر نظام التهوية.. لحظة إنقاذ كلاب من منتجع للحي ...
- بيان للجيش الإسرائيلي عن تقارير تنفيذه إعدامات ميدانية واكتش ...
- المغرب.. شخص يهدد بحرق جسده بعد تسلقه عمودا كهربائيا
- أبو عبيدة: إسرائيل تحاول إيهام العالم بأنها قضت على كل فصائل ...
- 16 قتيلا على الأقل و28 مفقودا إثر انقلاب مركب مهاجرين قبالة ...
- الأسد يصدر قانونا بشأن وزارة الإعلام السورية
- هل ترسم الصواريخ الإيرانية ومسيرات الرد الإسرائيلي قواعد اشت ...
- استقالة حاليفا.. كرة ثلج تتدحرج في الجيش الإسرائيلي
- تساؤلات بشأن عمل جهاز الخدمة السرية.. ماذا سيحدث لو تم سجن ت ...
- بعد تقارير عن نقله.. قطر تعلن موقفها من بقاء مكتب حماس في ال ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - رياض خليل - الماركسيون اللا ماركسيون