أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صلاح الدين محسن - الجينوم 2 / أيها البشر التعساء : ابشروا فقد جاءكم الجينوم ...















المزيد.....

الجينوم 2 / أيها البشر التعساء : ابشروا فقد جاءكم الجينوم ...


صلاح الدين محسن
كاتب مصري - كندي

(Salah El Din Mohssein‏)


الحوار المتمدن-العدد: 2690 - 2009 / 6 / 27 - 09:46
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


في البداية . هذه ردود علي بعض تعليقات المقال السابق :
نعتذر لعدم ظهور ردنا هذا في حينه وفور ارساله :
ردود
June 23, 2009 - كاتب المقال

الي أ . سارة - تعليق 6
نحن لم نشر للاسلام . وانما كانت اشارة الي الدين بشكل عام . اسلام وغير اسلام .. ولم نتكلم عن الدين وحده . بل قلنا : الدين والجنس والسياسة . الثلاثة معا - مع الشكر

الي أ . نادر - تعليق 7
شكرا علي ما قدمته من تفاصيل . ولكننا لا نقصد تقديم تفاصيل اكاديمية يعرفها المتخصصون وموجودة علي الانترنت يجدها بسهولة من يشاء . وهي غالبا لا تلزم عامة القراء المحبين للعلم وللثقافة والراغبين في المعرفة بعيدا عن اصطلاحات ورموز المتخصصين . ولكننا نقصد تقديم رؤيتنا الخاصة للموضوع . ولاسيما النتائج المستقبلية التي نتصور احتمالات كبيرة لقيامها
مع جزيل الشكر علي ما تفضلت به
---
الجينوم و علم " السوسيوبيولوجي "

سنكتب حلقتين عن الجينوم و علم " السوسيوبيولوجي " . كعلم يبين لنا مدي الحاجة الشديدة والاهمية الكبري ، والفوائد الخيالية للجينوم ..
وبعد ذلك سوف نكتب عن الدور العظيم . المنتظر أن يلعبه " الجينوم " . تجاه الثالوث الذي من ورائه تاتي أغلب المشاكل الحياتية للانسان : " الدين ، الجنس ، السياسة " .
وهذه الحلقة الأولي عن " السوسيوبيولوجي " :

لم أسمع عن علم اسمه السيوسيوبيولوجي الا في اوائل الثمانينيات من القرن الماضي .
قبل ذلك كنت قد سجلت بمدونتي مجموعة من الملاحظات التي أثارت انتباهي . التقطتها من سلوكيات وتصرفات وأخلاقيات الاطفال الصغار الذين رأيت انهم لا يتصرفون نقلا عن المجتمع أو البيئة . حيث لم يتعلموا منهما شيئا بعد . وانما يتصرفون من داخلهم .. وتاكدت من ان تلك السلوكيات والتصرفات والأخلاقيات . انما ورثها كل طفل وراثة عن الأب أو الام أو احد الجدود أو الجدات . ويوجد بروجرام بداخله يحمل تلك التصرفات والسلوكيات والأخلاقيات . يعمل أتوماتيكيا .. لأن العمر الصغير جدا لكل طفل من هؤلاء لا يمكن أحدهم ابدا من النقل – عمن حوله ..أومحاكاتهم .. بالاضافة الي دقة وتعقد السلوك بحيث يصعب علي الاطفال الصغار تعلمه من المجتمع وانما هو نظام بداخل كل منهم ، ويعمل من حاله .. – هذا ما كنا نركز عليه في نماذج سلوكيات الاطفال التي التقطناها وسجلناها بمدونتنا - .

وخلاصة ذلك هو : أن السلوكيات والطباع والاخلاقيات وطرق التفكير والتصرف . تنتقل بالوراثة أيضا – وليست فقط بفعل البيئة والمجتمع .. حتي وان كانت البيئة والمجتمع هما اللذان قد زرعا ذلك في الانسان من الأساس ..
الا ان ما زرعه المجتمع والبيئة كوراثة .. قد صار كيانا مستقلا اسمه : وراثة .. وقد يتواكب ويتناغم بعد نشوئه مع المجتمع – العام - والبيئة ، وقد يتعارض ويتصادم معهما . ، وقد يتغلب المجتمع والبيئة علي الموروث فيغيرانه او يطمسانه او يطمرانه ، وقد يحدث العكس – اي يسيطر الموروث علي المجتمع المحيط به ويحوله حسب طبعه هو – ان تملك صاحب السلوك الموروث سلطة او نفوذا ماليا أو ماديا .

هذا ما رأينا أن له معنا بالغ الاهمية ويستحق الوقوف أمامه طويلا . ودعانا لتسجيل ملاحظاتنا . حتي قرانا فجاة مقالا عن علم جديد . لم نكن قد سمعنا عنه بعد اسمه " السوسيوبيولوجي " مع تساؤل في عنوان المقال عما ان كان علما جديدا حقا . أم هو نظرية متخلفة ؟؟! أتذكر أن المقال كان للصحفي المصري الراحل " محمد العزب موسي " وكان منشورا بمجلة قيمة – توقفت الآن . مع الاسف - كانت تصدر من قطر باسم " الدوحة " .

شدنا العنوان واسم العلم . قرانا لنعرف ماذا يقول هذا العلم . فاذا بالملاحظات التي كنا قد دوناها عن سلوكيات الأطفال هي نفسها تقول ما يقوله علم السوسيوبيولوجي . ودليل علي صحة هذا العلم . وليسنظرية متخلفة كما اكد كاتب المقال ..

بمعني أن السلوكيات والاخلاقيات يمكن ان تنتقل بالوراثة ، وليست وحسب ابنة البيئة والمجتمع .. وعرفنا من المقال أن قدامي علماء الاغريق – وبعض العلماء القدامي المنسوبين للعربية . قد تركوا اشارات تعني ايمانهم بما يقوله الآن علم السوسيوبيولوجي . وأن الذي شيد هذا العلم حديثا وأقام أسسه كعلم . بأبحاث ومؤلفات عديدة . له وبمشاركة زملائه العلماء . هو أستاذ البيولوجي بجامعة هارفارد الأمريكية – دكتور" اداورد ويلسون " . الا انه - كما قال كاتب المقال - الراحل أ . محمد العزب موسي - توجد هناك معارضة قوية لهذا العلم من بين علماء الاجتماع .. هذا ما خرجنا به مما نشر بمجلة الدوحة . في اوائل الثمانينيات من القرن الماضي .

و السوسيوبيولوجي كما رأينا علي الطبيعة ، وكما استخلصنا . لا ينفي ابدا الدور الرئيسي للمجتمع ودور البيئة في تحديد سلوكيات وطباع وأخلاقيات الفرد . وعلي رجال الاجتماع وعلم الاجتماع – ممن يرفضون السوسيوبيولوجي . الانتباه الي ذلك .... وأن يأخذوا هذا العلم بعين الاعتبار . والا خرجت ابحاثهم بننتائج غير صحيحة في كثير من الحالات .

حينذاك - بعد قراءة المقال الذي اشرنا اليه - سارعنا بتجميع ما كنا قد دوناه من الملاحظات ، بعد ان عرفنا انها تعني وتؤكد علما جديد لم نكن قد سمعنا عنه . اسمه " السوسيوبيولوجي " وطبعناها ونشرناها عام 1984 بكتابنا الصغير الذي أسميناه حينها " سوسيوبيولوجيا شرقية " . وقد اجرت احدي المجلات العلمية حوارا حوله – رغم كونه يعتمد علي الرصد والتحليل السلوكي غير المتخصص . بل بأسلوب ادبي قصصي . – . وكتب الاستاذ الدكتور رئيس التحرير انه كان يتمني نقل جميع الامثلة الواردة بالكتاب – والتي نقل بعضها – للقراء . لولا حق المؤلف .
" مجلة الانسان والتطور " - العدد 24 عام 1985 - .

سنحاول تلخيص الموضوع لان الجدل حول وراثة السلوكيات والاخلاق قد يطول . وكنا نود ان ننقل لكم بعضا من النماذج الغريبة التي رصدناها واوردناها بكتابنا هذا . ولكن قد ننشره فيما بعد – مع اضافات أخري - في كتاب بعنوان " حكايات سوسيوبيولوجية " . لأننا كتبناها بأسلوب القصص القصيرة . وفيها من الطرافة المنقولة من الواقع بالاضافة للغرابة الشديدة . ما نتصورها تصل لدرجة الاذهال - نقلا من الطبيعة وليس من عندنا -. وهذا ما دعانا لتسجيلها .
- - -
جسم الانسان يسجل ويبرمج نفسه بنفسه ومن نفسه .. مثلما يفعل الكمبيوتر / او الكمبيوتر هو الذي يفعل مثلما يفعل جسم الانسان ..
من يستخدم الكمبيوتر يعرف انه لو كرر من وقت لآخر كتابة اسم ما او عنوان ما .. مرتين ثلاثة .. ففي المرة الرابعة . بمجرد ان يكتب الحرف الأول من الاسم او العنوان . سيجد الكمبيوتر قد أظهر له صورة الاسم أو العنوان كاملا . ليعمل طرقة واحدة عليه . بالماوس عليه أمامه الاسم أو العنوان بكامله بدون حاجة ليعيد كتابة كل الحروف ..! أي أن الكمبيوتر قد سجل عنده العمل المتكرر .. وصار جاهزا ..
وكذلك جسم الانسان يفعل . ..
فلو أراد احدنا أن يصحو علي غير العادة في ساعة معينة من الليل .. وتكرر منه ذلك يومين أو ثلاثة .. ففي اليوم الرابع سيجد نفسه قد استيقظ من تلقاء نفسه بدون أن يوقظه احد وبدون ان توقظه ساعة او منبه ..! لان الجسم قد سجل الميعاد من نفسه . ما دام الميعاد قد تكرر .. و قام الجسم بمهمة الايقاظ .. سجل ونظم وبرمج .. من نفسه . الوضع الجديد للاستيقاظ من النوم – يسمونها : الساعة البيولوجية .. - .
بنفس الطريقة يقوم الجسم بتسجيل اشياء كثيرة جدا . وليست مسالة وقت الاستيقاظ فقط ..
نعم اشياء كثيرة وخطيرة للغاية . يسجلها الجسم لنا وعلينا . مثلما يسجل لنا ساعة الاستيقاظ من النوم ..

اذا اشتغل انسان ما - او تطوع – بمعاونة جماعة من الناس واشاعة البشر والتفاؤل والخير بينهم .. وتكرر ذلك لمدة .. .. فسوف يسجل الجسم ذلك . كعادة .. فيصير من عادات ذاك الانسان .الابتسام في وجوه الناس ونشر التفاؤل بينهم واغداق الخير والسرور في قلوب الآخرين . وسيصبح ذلك منطبعا علي وجهه ونظرات عينيه وملامحه ومشاعره الداخلية .. فان طال قيامه بذاك العمل . فان الجسم سوف يصنع جينا خاصا بذاك السلوك . فان كون له : " جين " فهذا معناه أن ذاك السلوك قد صار وراثيا . وسينتقل لأولاده وربما لاحفاده ايضا .. ومثل ذاك السلوك . مثل الصفات الوراثية الأخري التي تنتقل من الاب للابن وربما للحفيد أو حفيد الحفيد ..
وحتي ولو عين حفيد له يحمل تلك الصفة الموروثة . في وظيفة سجان . فستبقي صفة الابتسام والتفاؤل والبشر وحب المساعدة فيه ويلحظها السجناء ! ويتعجبون من هذا السجان الطيب الانسان ..! بينما هو برنامج جيني – وراثي - يدور بداخله ويعمل اتومانتيكيا ..

طبعا هذا شيء جيد .. ولكن ما هو غير جيد . ان العكس أيضا وارد الحدوث .. ! بمعني انه :
لو اضطر شخص ما للعمل " جلاد " لدي سلطة مستبدة أو عند أمير طاغية .. وتكرر ممارسته لعمله لمدة ، فسوف يقوم الجسم بتسجيل القسوة كعادة ، وينطبع علي وجهه وفي نظرات عينيه واحاسيسه الداخلية فظاعة الجلاد ... وسيصنع الجسم لذاك السلوك " جينا " فيصبح صفة وراثية : جلاد ...!

وقد يولد ابن الجلاد . حاملا الصفة وراثيا . ويكبر ويتعلم بالجامعة ويتخرج مدرسا . وبداخلة يحمل ارث صفة وسلوك الجلاد . فيعاقب تلميذا من تلاميذه بالضرب بقسوة جلاد . حتي يسقط ميتا بين يديه – وربما يعاقب ابنه هو شخصيا حتي يسقط ميتا بين يديه ! .. وهنا يطوله القضاء وتطوله استنكارات واهانات الناس بينما هو كان ضحية سلوك وراثي يحمله " جين " . برنامج موجود بداخله ، و يدور .. ولم يتمكن من السيطرة عليه ...

وكذلك الامر بالنسبة لمن يمارس السرقة . سواء بتشجيع من أحد الابوين أو الاصدقاء ، ثم يتكرر منه ذلك ويستمر لمدة طويلة .. يسجلها الجسم كعادة ، ثم يصنع لها " جين " من ضمن الجينات .. فتصبح السرقة سلوكا وراثيا .. ينتقل من الشخص للابن وربما للحفيد ..
وكذلك قد يقوم شخص كبير او امراة كبيرة بممارسة المثلية مع طفل او طفلة . صغار ابرياء لا يدركون . وتتكرر ممارستهما للمثلية حتي يسجلها الجسم . عادة عند الطفل أو الطفلة – الابرياء – ! وبعدما يكبران يجدان نفسيهما ميالان نزاعان نحو المثلية .. بعدما زرعت بداخلهما وهما صغار لا يدركان . وقد يوقعهما ذلك تحت طائلة مجتمع لا يدرك ولا يرحم ولا يتفهم ظروفهما وكم كانا ضحية في الصغر وهم أبرياء .. ! وقد يصبح لسلوكهما المثلي " جين " وراثي .. ينقل السلوك لنسلهما فتتفاقم الحالة ويزداد عدد الضحايا ! .

وكذلك الأمر بالنسبة للنصب والرشوة والاختلاس .. وسلوكيات أخري كثيرة جدا .. ! كلها يمكن ان تنتقل بالوراثة لاولاد واحفاد مساكين يحملون بداخلهم بوصلات توجههم نحو جرائم . ويحاسبون ويعاقبون علي نتائج ما فعلته بهم تلك البوصلات – الوراثة السلوكية - ..!


الذكاء يمكن ان يورث .. وغالبا يفوز صاحبه باشياء كثيرة من رتب ، لمال ، ونفوذ ، ومكانة . غن شيء لا دخل له فيه ولا فضل له عليه . وانما هو نظام مزروع بداخله - بالوراثة - . يعمل ويدور من حاله ..! .

والغباء يمكن ان ينتقل بالوراثة .. ويعاني صاحبه ويهان وقد يمتهن بسبب غبائه الذي لا دخل له فيه ولا حيلة له معه !
والذكاء أنواع ودرجات وليس نوعا واحدا ولا درجة واحدة .. و تنتقل بالوراثة .. - سنبين ذلك في حلقة قادمة -
والغباء انواع ودرجات وليس نوعا واحدا ولا درجة واحدة .. و تنتقل بالوراثة .. - سنبين ذلك في حلقة قادمة -

القسوة والرحمة ، والظلم والعدل . .. تماما كما القبح والجمال . يمكن انتقالها بالوراثة ..
ويمكن اسكات جين القسوة والظلم .. : بفضل علم الجينوم
ويمكن اضافة جين الرحمة والعدل . بدلا من جين القسوة والظلم ... : بفضل علم الجينوم .

أيها البشر التعساء : ابشروا فقد جاءكم الجينوم ...
أيها البشر التعساء : ابشروا فقد جاءكم الجينوم ...
والي الحلقة القادمة ..
==***==





#صلاح_الدين_محسن (هاشتاغ)       Salah_El_Din_Mohssein‏#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الجينوم ..1 - أيها البشر المعذبون . أبشروا فقد جاءكم الجينوم
- هاللو تاتشر – مسرحية سياسية
- كتابات أعجبتنا - 5
- الناس والحرية - 22
- مذكراتي في كندا – 9
- ومضات 13
- الكاريزما / في الفكر والفن والسياسة
- كتابات أعجبتنا – 4
- ومضات - 12
- ومضات - 11
- الدين وكرة القدم
- عن المرأة - 1
- عن المرأة – من الكويت لاستراليا .
- قراء الحوار المتمدن واتوبيس القاهرة العام .
- من آداب الكتاب الكريم
- القراء وأتوبيس القاهرة العام
- ومضات - 10
- ومضات – 9
- من فضائل وشمائل نبي الرحمة
- ومضات – 8


المزيد.....




- كيف تمكنّت -الجدة جوي- ذات الـ 94 عامًا من السفر حول العالم ...
- طالب ينقذ حافلة مدرسية من حادث مروري بعد تعرض السائقة لوعكة ...
- مصر.. اللواء عباس كامل في إسرائيل ومسؤول يوضح لـCNN السبب
- الرئيس الصيني يدعو الولايات المتحدة للشراكة لا الخصومة
- ألمانيا: -الكشف عن حالات التجسس الأخيرة بفضل تعزيز الحماية ا ...
- بلينكن: الولايات المتحدة لا تدعم استقلال تايوان
- انفجار هائل يكشف عن نوع نادر من النجوم لم يسبق له مثيل خارج ...
- مجموعة قوات -شمال- الروسية ستحرّر خاركوف. ما الخطة؟
- غضب الشباب المناهض لإسرائيل يعصف بجامعات أميركا
- ما مصير الجولة الثانية من اللعبة البريطانية الكبيرة؟


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صلاح الدين محسن - الجينوم 2 / أيها البشر التعساء : ابشروا فقد جاءكم الجينوم ...