أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صادق إطيمش - تحقيق السلام في الشرق ألأوسط رهين بوحدة قوى السلام العالمية















المزيد.....

تحقيق السلام في الشرق ألأوسط رهين بوحدة قوى السلام العالمية


صادق إطيمش

الحوار المتمدن-العدد: 2655 - 2009 / 5 / 23 - 10:35
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


تتكرر المواقف التي تعبر فيها الحركة الصهيونية العالمية مُمثلة بالحكومات الإسرائيلية المتعاقبة على إختلاف تشكيلاتها وبالنشاط السياسي للمنظمة خارج إسرائيل عن توجهها الثابت برفض أي إجراء يهدف إلى تحقيق السلام في المنطقة والذي يستند على إحترام حق شعوبها جميعاً بتقرير مصيرها ونيل حقوقها السياسية والقومية ، وفي مقدمتها الشعب الفلسطيني الذي يعاني بشكل خاص من سلب هذه الحقوق على إمتداد العقود الستة الماضية من تاريخه. إن زيارة نتينياهو الأخيرة إلى الولايات المتحدة الأمريكية وما بدرت منه من تصريحات وما أكد عليه في لقاءاته مع مختلف الأطراف تؤكد مرة أخرى هذا النهج في سياسة الحركة الصهيونية العالمية .
حينما إشتدت أزمة الحرب في شتاء هذا العام على قطاع غزة وتعرض الشعب الفلسطيني في القطاع إلى حرب دمار شاملة نفذتها جيوش حكومة الحركة الصهيونية في إسرائيل وساعدت على إشتداد أوارها عنجهيات حماس الفارغة وسكوت الأنظمة العربية المتخاذلة ، ولم يبق امام الشعب الفلسطيني في غزة إلا مواجهة التدمير داخل القطاع . أمام حرب ألإبادة هذه ، برزت ظاهرة في بعض المدارس الألمانية سجل فيها المدرسون بعض الكلمات النابية والشتائم ضد اليهود والتي كان يمارسها بعض التلاميذ العرب في هذه المدارس . وأكد هؤلاء المدرسون بان هذه الظاهرة برزت بين التلاميذ العرب فقط ، وليس بين عموم التلاميذ المسلمين . واستناداً إلى ذلك جرى التخطيط لعقد إجتماعات عامة في هذه المدارس يحضرها التلاميذ كافة وعوائلهم وجرى التأكيد على مساهمة أكثر ما يمكن من التلاميذ العرب والمسلمين وعوائلهم للتحدث في هذا الموضوع وفي موضوع الحرب على قطاع غزة بشكل خاص . وتم إستدعائي من قبل إدارات بعض هذه المدارس لإلقاء المحاضرة الإفتتاحية لمثل هذه اللقاءات .
في بداية المحاضرة طرحت السؤال التالي الذي أردت من خلاله الولوج إلى هذا الموضوع . ألسؤال هو : هل أن الحرب الموجهة الآن ضد قطاع غزة هي حرب دينية بين اليهود من جهة والمسلمين والمسيحيين الفلسطينيين من جهة أخرى ، أم أنها حرب سياسية بين جهات تريد تحقيق أهدافاً خاصة بها من خلال رفضها للسلام وسلوكها طريق الحرب....؟
وللإجابة على هذا السؤال لابد من التطرق إلى التطور التاريخي الذي مرت به القضية الفلسطينية ، خاصة ذلك الجزء من التطور التاريخي الحديث بعد الحرب العالمية ألأولى . لقد لخصت هذا التطور إستناداً إلى ثلاثة عوامل كانت ولا زالت المؤثرة الرئيسية في تأجيج هذا الصراع وفي إستمراره لحد الآن ، حسب نظري:
العامل الأول هو السياسة الدولية ، وخاصة الأوربية ، التي إستندت على ما أسفرت عنه الحرب العالمية الأولى واقتسام الغرب ، خاصة بريطانيا العظمى آنذاك وفرنسا ، مقاطعات الدولة العثمانية حيث تمخض هذا التقسيم عن تحقيق وعد بلفورد بإنشاء وطن قومي لليهود وذلك من خلال إبعادهم عن أوربا تجنباً لما قد يحدث من مشاكل مع الجاليات اليهودية فيها التي لم تحقق الإندماج الإجتماعي في هذه المجتمعات . وكأن ألأوربين في قرارهم هذا كانوا يتوقعون المحارق النازية التي ظلت تلاحق مرتكبيها الذين لم يوجهوا حقدهم الأسود ضد اليهود فقط، بل وضد كل قوى التحرر والديمقراطية في أوربا ، فطالت محارقهم البغيضة الشيوعيين والإشتراكيين الديمقراطيين والليبراليين وكثيرآ من ألأقوام غير الآرية القاطنة في أوربا وليس في ألمانيا وحدها .
العامل الثاني هي السياسة الصهيونية العالمية التي نسقت مع هذه السياسة الأوربية لنقل اليهود القاطنين في أوربا إلى فلسطين وتحقيق شعار الصهيونية القائل " شعب بلا أرض إلى أرض بلا شعب " وذلك من خلال الهجرات التي إتخذت أشكالآ مختلفة طيلة عقود العشرينات والثلاثينات والأربعينات من القرن الماضي . وتزويد هؤلاء المهاجرين بالمبالغ الضخمة التي صرفوها على شراء الأراضي في فلسطين وبالمعدات العسكرية التي شكلت بموجبها نواة المليشيات الصهيونية التي مارست الإرهاب المسلح ضد الشعب الفلسطيني وارتكبت المجازر بحقه قبل إنشاء الكيان الرسمي لدولة إسرائيل .
والعامل الثالث هو سياسات الأنظمة العربية التي مارست أقذر الأدوار الإنتهازية في تاريخ المنطقة وذلك حينما عمدت إلى تحقيق رغبات دول أوربا الإستعمارية التي كانت متحالفة معها بهذا الشكل أو ذاك ، خاصة مع فرنسا وبريطانيا ، وعملت على ترحيل اليهود عن أراضيها مستعملة بذلك كل طرق الإكراه لتحقيق شعار الصهيونية العالمية أعلاه بإيجاد شعب إلى هذه الأرض ، في حين أنها ظلت تنعى وتتباكى على ضياع الأرض المقدسة ولم يخلو أي بيان من بيانات الحكومات العربية من التنديد بالعدو الصهيوني والعمل على تحرير الأرض المحتلة التي عملت سياساتهم على المساعدة على إحتلالها . إن الجيوش العربية التي شاركت في الحرب الأولى ضد الحركة الصهيونية العالمية ، وإن كانت تضم بعض القيادات والمراتب الوطنية المخلصة حقاً ، إلا ان كافة القيادات العليا لهذه الجيوش لم تكن إلا دمى بيد الدول الأوربية المستعمرة التي لم تدخر وسعاً بتحقيق سياستها بما يخدم مصالح هذه الدول وتحقيق أهداف الصهيونية العالمية ، لكي تحافظ على وجودها في الحكم الذي لم يزل طرياً بعد وهشاً في نفس الوقت .
من خلال طرح هذه المحاور الثلاث جرى الحديث عن المقارنة بين الوضع السائد آنذاك والواقع الذي تعيشه منطقة الصراع العربي الإسرائيلي في الوقت الحاضر .
يشير هذا الواقع إلى عدم وجود تغير جذري في هذه السياسات التي إستمرت على حساب الشعب الفلسطيني الذي أصبح الخاسر الوحيد في هذه اللعبة السياسية التي ينفذها الغرب والحركة الصهيونية العالمية والقادة العرب وكل منهم ينطلق من مصالحه الخاصة التي يريد تحقيقها من وراء ذلك .
وللإختصار هنا في تناول هذا الموضوع يمكننا تجاوز الشرح المتعلق بكيفية إستمرار السياسة الغربية التي تطورت بعدئذ إلى هيمنة السياسة الأمريكية عليها والتي جعلت من أولويات أهدافها الحفاظ على الكيان الصهيوني القائم الآن كما هو ، بالرغم من ان تطور نضال الشعب الفلسطيني والقوى المؤازرة له قد أجبر السياسة الغربية على إجراء بعض التغييرات على هيكلية هذا الكيان من خلال ربط وجوده العام بوجود دولة فلسطينية إلى جانبه . كما ويمكننا تجاوز شرح سعي الحركة الصهيونية العالمية واستمرارها على تحقيق أكثر ما يمكن من الأهداف التي وضعتها ضمن إستراتيجيتها في المنطقة . إن تجاوز مثل هذين المحورين هنا والذي جرى التطرق إليهما بإسهاب في هذه المحاضرات ينطلق من القناعة المتوفرة لدى القراء الأفاضل بحقيقة هذا النهج الذي تمارسه السياسة الغربية والحركة الصهيونية العالمية ، وقد برهنت زيارة نيتانياهو الأخيرة إلى الولايات المتحدة الأمريكية على نهج الحركة الصهيونية العالمية بشكل خاص والرافض لكل إجراء من شأنه أن يؤدي إلى إستتباب السلام في المنطقة ، كتشكيل الدولة الفلسطينية مثلاً .
إلا أن مثل هذه القناعة غير متوفرة ، حسب علمي ، لدى بعض العرب فيما يتعلق بسياسة الأنظمة العربية ومن يضع نفسه ، من تنظيمات أو أحزاب أو حركات ، في عِداد هذه الأنظمة او يتشبث بإنتماءه إليها ويفخر بالعمل معها . ومما يزيد الأمر تعقيداً هو دخول أنظمة غير عربية بحجة الإنتماء الديني لتضع نفسها مع مؤيديها من العرب وغيرهم في المواقع الأولى من هذا الصراع الذي لم ترَ فيه هي الأخرى سوى وسيلة لتحقيق مصالحها داخل وخارج بلدانها .
وهنا ينبغي لنا أيضاً تجاوز التطرق بإسهاب إلى دور الحكومات العربية التي تبرهن يوماً بعد آخر ، كما برهنت بوضوح في مواقفها من الشعب الفلسطيني اثناء تعرضه للهجوم البربري من قبل الحكومة الصهيونية في إسرائيل ، والتركيز على دور الأحزاب والمنظمات الفلسطينية والعربية التي تسير على نفس النهج الحكومي المليئ بالتنكر أو التجاهل لبعض الحقائق على الساحة السياسية الفلسطينية والعربية مما يؤدي بها إلى إتخاذ قرارات سياسية خاطئة لا تصب في مصلحة الشعب الفلسطيني ولا تساند دعوات السلام العادل الذي يطمح إليه هذا الشعب .
واهم هذه المنظمات هي منظمة حماس التي تعتقد بأن سلوك طريق الهجمات على الحدود الإسرائيلية والعمليات الإنتحارية هو الطريق الوحيد الذي تحظى من خلاله بإسناد الشعب الفلسطيني لها . وتنطلق حماس في سياستها هذه من وجهة النظر العسكرية التي تضع جميع اليهود في صف الأعداء دون تمييز بين الصهاينة منهم وغير الصهاينة من محبي السلام وممن يتظاهرون دوماً مطالبين بحقوق الشعب الفلسطيني وإيقاف الإبادة الصهيونية ضده . إن نظرة حماس الأُحادية الجانب هذه التي ترفضها منظمات فلسطينية أخرى وبالتالي قطاعات واسعة من قبل الشعب الفلسطيني تصب في تيار الحركة الصهيونية العالمية والمؤيدين لها سواءً في الإعلام العالمي أو بين حكومات الغرب مشيرة إلى رفض السلام من قبل الفلسطينيين بسبب إجراءات حماس هذه التي لا تمثل بالتأكيد التوجه الحقيقي للشعب الفلسطيني . وعلى ذلك تستند الحركة الصهيونية العالمية الرافضة للسلام أصلاً في تمرير مشاريعها الإستيطانية وتحقيق خطط تسليحها بأحدث الأسلحة والتأثير على الرأي العام العالمي وخاصة ألأوربي والأمريكي ، هذا الرأي العام الذي قد يستهين به بعض العرب إنطلاقاً من العنجهية العربية المعروفة ، إلا أن هذا الرأي العام سبق وأن لعب أدواراً مؤثرة ساعدت حركات التحرر الوطني على تحقيق أهدافها ، ولنا في موقف هذا الرأي العام من النظام العنصري في جنوب أفريقيا ومن إسناده للثورة الفيتنامية بعض الدلائل التي تشير إلى ذلك .
لقد أصبحت القضية الفلسطينية وتحرير ألأرض المحتلة وما تضمه من مقدسات دينية ورقة تجارة تعرضها الأنظمة العربية وبعض المنظمات الفلسطينية وغير الفلسطينية حينآ وبعض الأنظمة التي تصف نفسها إسلامية ، كالنظام الإيراني ، تارة أخرى . فهل ان هذه الجهات جادة حقاً في تبجحاتها التي تطلقها بين آونة وأخرى حول هذا الموضوع ...؟
كلنا يعلم تماماً أن الأنظمة العربية جميعاً غير جادة في هذا الأمر ، لا بل أن العكس هو الصحيح تماماً ، حيث أن الحل العادل للقضية الفلسطينية يعني زوال أحد العوامل التي توظفها حكومات هذه الأنظمة للبقاء بالحكم أطول فترة ممكنة واستمرارها في نهجها الدكتاتوري التسلطي الذي تمارسه على شعوبها منذ عشرات السنين . أما المنظمات التي تدعي النضال ، خاصة المسلح منه ، دون أن توفر لهذا النضال كافة أو جل المستلزمات السياسية والعسكرية والإجتماعية التي تحمي الشعب أثناء تعرضه لهجوم معاكس من قبل القوى الصهيونية ، فإنها لا تختلف عن الأنظمة العربية في موقفها هذا ، خاصة إذا ما تم توجيه سياسة هذه المنظمات من قبل بعض الأنظمة العربية والإسلامية التي لا تريد من دعمها المالي والإعلامي لها سوى تحقيق سياساتها المحلية والإقليمية ، كما هو الحال بالنسبة لسوريا وإيران وعلاقتهما بمنظمتي حماس الفلسطينية وحزب الله اللبنانية.
لقد خَبِر الشعب الفلسطيني من خلال ممثله الوحيد والشرعي منظمة التحرير الفلسطينية وفصائلها التي مارست النضال السياسي والعسكري لعشرات السنين أن الحقبة التاريخية التي يمر بها هذا النضال في الوقت الحاضر أصبحت تعكس آراء وطروحات وشهوات الأنظمة العربية والمنظمات السائرة في ركابها أكثر مما تعكس تطلع الشعب الفلسطيني نحو الحل العادل لقضيته . وعلى هذا الأساس فإن تبني منظمة التحرير الفلسطينية للحل السلمي العادل جاء منسجماً مع دعاة السلم داخل المجتمع الإسرائيلي نفسه وبالتعاون والإسناد الفعلي من قبل جميع محبي السلم والعاملين على تحقيق ما يصبو إليه الشعب الفلسطيني بتحقيق دولته المستقلة على أراضيه . إن سياسة منظمة التحرير هذه التي تبنت الحل السلمي لم تأت عن عجز عن الإستمرار بالكفاح المسلح ، بل جاءت إنسجاماً مع الوضع الذي تمر به المجتمعات العربية والإسلامية اليوم والذي أقل ما يقال عنه بانه وضع مأساوي ينقل فيه الحكام العرب وفقهاء السلاطين هذه المجتمعات من السيئ إلى الأسوء فعلاً ، إلا أن عنجهياتهم وعنترياتهم الفارغة تنقل هذه المجتمعات إلى رفع شعارات " النصر أو القبر " وغيرها من الشعارات المضللة قولا ، والتي تتعامى عن قراءة الواقع الهزيل الذي تمر به هذه المجتمعات التي تزداد تخلفاً عن ركب مجتمعات القرن الحادي والعشرين يوماً بعد يوم .
إنطلاقاً من هذا الواقع المرير يطرح السؤال نفسه والقائل : هل يمكن إذن حل القضية الفلسطينية في الوقت الحاضر حلاً عسكرياً ...؟ إن أي عاقل سيرفض الخوض في صراعات عسكرية محسوم أمرها لصالح القوى الصهيونية منذ البداية . لقد دللت على هذه النتيجة الكارثية كافة الحروب التي حدثت لحد الآن والتي عانى منها الشعب الفلسطيني بالذات أسوأ أنواع التدمير والتجويع وزيادة في التشرد . اما الحديث عن الإنتصار والصمود وغير ذلك من الكلام الذي لا يتفق والواقع الذي عاشه هذا الشعب خلال فترات الحروب ولحد الآن فإنه كلام للإستهلاك السياسي ليس إلا .
فما العمل إذن....؟ لا مناص في الوقت الحاضر من تكاتف كل قوى السلام مهما كانت قوميتها ودينها ولون بشرتها ليس في المنطقة فحسب ، بل وفي جميع بقاع الأرض وبين جميع شعوب المعمورة والتضامن الأممي فيما بينها لنصرة الشعب الفلسطيني وإنجاز ما أنجزته هذه القوى في تشيلي وفي جنوب أفريقيا وفي الفيتنام وفي بقاع أخرى من بقاع النضال في سبيل التحرر الوطني والوقوف بحزم بوجه سياسة التهديد الدائم بالحرب من قبل القوى التي لا تريد السلام أصلاً ولا تؤمن به والتي أشرنا إليها أعلاه .
لقد تحولت هذه المحاور إلى مادة صحفية تبنتها إحدى الصحف ألألمانية المحلية . ويمكن ألإطلاع على هذه المادة لمن يقرأ اللغة الألمانية تحت الرابط: http://www.zas-freiburg.de/archiv.html وبعد ذلك الضغط على العدد 34 من الصحف التي تظهر على الشاشة .
الدكتور صادق إطيمش



#صادق_إطيمش (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إبداوا بإصلاح أنفسكم أولاً....يا فرسان الحملة الإيمانية الجد ...
- شرف آخر للشيوعين العراقيين
- مفهوم الثابت والمتغير في خطاب الإسلام السياسي
- تعريف الأطفال بالأول من آيار في ألمانيا
- رجوع الشيوخ إلى صِباهم
- التاسع من نيسان......ما له وما عليه القسم الثاني
- التاسع من نيسان......ما له وما عليه القسم الأول
- بطاقة حب إلى الحزب الشيوعي العراقي
- نامت نواطير مصر عن ثعالبها.....
- وتبقى المرأة شامخة ولو كَرِهَ فقهاء السلاطين
- الجامعة العربية....هل اصبحت ملاذاً للمجرمين أيضاً...؟
- إحذروا الثعالب ذات اللحى...
- عودة إلى إنتخابات المحافظات....النتائج والعبر
- إنتخابات المحافظات....النتائج والعبر القسم الثاني
- إنتخابات المحافظات....النتائج والعبر القسم الأول
- إذهبوا إلى الإنتخابات جموعاً....ولا تنتخبوا....
- الإخفاق يعني التنحي عن العمل...معادلة سيتبناها الشعب العراقي ...
- ويكافئون على الخراب رواتبا
- الفساد ألإداري : هل ستساهم نتائج ألإنتخابات اللاحقة بعلاج ما ...
- الفساد ألإداري : هل ستساهم نتائج ألإنتخابات اللاحقة بعلاج ما ...


المزيد.....




- فيديو غريب يظهر جنوح 160 حوتا على شواطىء أستراليا.. شاهد رد ...
- الدفاع الروسية تعلن القضاء على 1000 عسكري أوكراني خلال 24 سا ...
- أطعمة تجعلك أكثر ذكاء!
- مصر.. ذعر كبير وغموض بعد عثور المارّة على جثة
- المصريون يوجهون ضربة قوية للتجار بعد حملة مقاطعة
- زاخاروفا: اتهام روسيا بـ-اختطاف أطفال أوكرانيين- هدفه تشويه ...
- تحذيرات من أمراض -مهددة للحياة- قد تطال نصف سكان العالم بحلو ...
- -نيويورك تايمز-: واشنطن سلمت كييف سرّا أكثر من 100 صاروخ ATA ...
- مواد في متناول اليد تهدد حياتنا بسموم قاتلة!
- الجيش الأمريكي لا يستطيع مواجهة الطائرات دون طيار


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صادق إطيمش - تحقيق السلام في الشرق ألأوسط رهين بوحدة قوى السلام العالمية