أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - جابر احمد - تاريخ الأهواز – عربستان - منذ عهد الأفشار حتى المرحلة الراهنة - الفصل السادس ، الحلقة الثانية















المزيد.....

تاريخ الأهواز – عربستان - منذ عهد الأفشار حتى المرحلة الراهنة - الفصل السادس ، الحلقة الثانية


جابر احمد

الحوار المتمدن-العدد: 2651 - 2009 / 5 / 19 - 08:34
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


الهجوم البريطاني على ميناء المحمرة ( 1857 م – 1273 ه. ق ) :
وحول الهجوم البريطاني على ميناء المحمرة ينقل الكاتب عن مؤلف كتاب " التاريخ السياسي للخليج الفارسي " السيد صادق نشأت الميرداماد الصفحات 254-256 قوله " بما ان سياسة ايران في عهد محمد شاه القاجار كانت تميل الى روسيا ، فقد تهيئت في آواخر عام 1837 وبمباركة المقدمات اللازمة لحصار مدينة هرات ، وبما ان هرات وحسب اعتقاد البريطانيين البوابة الخطرة التي من شانها ان تهدد الهند ، لذلك اعتبروا ان اي جهد يسعى لاستعادة هذه المدينة وضمها الى ايران يعتبر خطرا كبير على الهند عليه حزموا امرهم لاتخاذ كافة الخطوات من اجل افشال الخطط الايرانية للاستيلاء على هذه المدينة مهما كلف الامر .
وفي هذا المجال بذل ممثل الدولة البريطانية في طهران السيد " ماك نيل " كافة المساعي من اجل منع ايران من السيطرة على مدينة هرات، ولكونه لم يصل الى نتيجة شجع دولته و رسم لها من اجل الاستيلاء على مدينتي المحمرة وبوشهر و كذلك جزيرة خارك حيث كانت غاية بريطانيا من احتلال تلك المناطق،هو الضغط على ايران من أجل اجبار ايران على ترك محاصرة مدينة هرات والحيلولة دون احتلالها ، وبالفعل فقد ادرك محمد شاه الاخطار الناجمة عن التحرك البريطاني و اضطر مرغما على الانسحاب من مدينة هرات ورفع الحصار عنها بشكل مؤقت ، الا ان الحكومة البريطانية و رغم التعاطي الايراني مع مطالبهم بقيت ولفترة تحتفظ باحتالها للمناطق المذكورة ولم تنسحب منها حتى ان جزيرة خارك بقيت اربعة سنوات تحت احتلالهم .
في الحقيقة يمكن القول ان البريطانيين بتمديد مدة احتلالهم لجزيرة خارك لم يكن رغبة منهم في احتلال اجزاء من المناطق الايرانية وانما كان ذلك من باب الاحتياط لمنع اي تقدم للعمليات العسكرية ل" محمد على باشا " ملك مصر في منطقة الشرق الاوسط التي كان لها صد في كافة انحاء المنطقة ، وعندما اقترح مندوب الدولة البريطانية في بوشهر السيد " هنل " على دولته بنقل مقرالممثلية البريطانية الى جزيزة خارك فان الحكومة البريطانية رفضت هذا الطلب خشية منها ان يقوم الروس وتحت هذه الذريعة بتحركات مماثلة ، واقتنعت بنقل مقر الممثلية البريطانية بشكل مؤقت من بوشهر الى الكويت وابقيت على جزيرة خارك كقاعدة لذخائرها رغم ان العلاقات الدبلوماسية بين ايران وبريطانيا قد قطعت عام 1838 م وهو نفس العام االذي احتل فيه البريطانيين جزيزة خارك ورغم هذه التطورات فان الصراع بين الدولتين لم يصل الى الحرب ، لان القصد من احتلال خارك هو سعي البريطانيين لايجاد وسيلة ضغط على ايران من اجل الحصول على امتيازات اقتصادية اكثر ، ان الحكومة البريطانية ترى ان هذه الخطة اكثر نفعا لها من المستعمرات الاخرى وعلى هذا الاساس فتح عام 1841 باب المفاوضات من جديد بين بريطانيا وايران وكان هدف البريطانيون الحصول على المزيد من الامتيازات منها حق المعاملة بالمثل و كدولة صديقة وحقهم بتعين مسؤولين لقنصلياتهم في اي مكان من ايران واخذت تعهدات كافية لضمانة سلامة ممثليها ورعايها من الدولة الايرانية ،وبذلك تعتبر هذه المعاهدة اول معاهدة تجارية بين بريطانيا وايران ، وعلى ضوء معاهدات عام 1841 زادت الصادرات البريطانية بشكل مضطرب ووصلت الى حد فاقت فيه الصادرات الروسية الى ايران وقد وفر هذا الامر الظروف الملائمة للتدخل البريطاني في شؤون ايران في القرن التاسع عشر ، واستنادا الى كتابات " ياور فرهاني " " الرائد فرهاني " في كتاب المرحوم" خانلر ميرزا احتشام الدولة " قال في فصل الحرب الايرانية البريطانية ومن ثم وباهتمام من " على رضا كمري " في كتاب " اعادت احدى الاحداث " في المحمرة سنة 1839 م 1273 هجرية قمرية الصفحة 8 الى 12 حيث قال " في عام 1272 هجرية قمرية قام جيش ناصر الدين الشاه وعلى غرار ما فعلته جيوش والده محمدشاه من احتلال مدينة هرات الافغانية ، ولكن اثناء ذلك تدخل البريطانيون لصالح الافغان وفي سبيل اجبار الايرانيين على الانسحاب قاموا بارسال بوراجهم الحربية الى الساحل الجنوبي للخليج وتحديدا الى مدينتي المحمرة و بوشهر وبالفعل فان احتلال بوشهر جاء بعد شهر من احتلال هرات من قبل الايرانيين وكما ان احتلال المحمرة جاء بعد شهر من احتلال بوشهر وقد اقترنت سيطرة البريطانيون على جزيرة خارج في فصل الشتاء في حين سيطرتهم على المحمرة لقد تمت في فصل الربيع واستنادا الى ما نقله" ياور فر هاني " وما هو وارد في كتاب " ناسخ التواريخ " ان احتلال المدينة قد تم ليلة الخميس 29 رجب 1273 ، اما بقية المصادر ومنها ما نقله كسروي في كتابه 500 عام من تاريخ عربستان ان هذا الحدث قد حصل في صبيحة يوم 29 رجب 1273 الموافق 26 مارس 1857 المصادف لليوم السادس من عيد النوروز ، وفي هذه الموجه ونقلا عن سبهر في " ناسخ التواريخ " كان عدد البواخر الحربية البريطانية 44 باخرة و استنادا الى كتابات " خور مورجي " في " حقائق الاخبار الناصري " قد بلغت 40 باخرة وحسب وجهة نظر ياور فرهاني وحسب الاخبار التي تلقاها من افواه العامة قد بلغت 57 باخرة حربية .
وقد ذكر الكابتن " هنل " والذي رافق الجيش البريطاني بمعية الجنرال " اترام " قائد القوات البريطانية في هذه التزاع ان عدد القوات البريطانية قد بلغ 4000 جندي ، ولكن اللورد كريزن يذكر ان هذا العدد قد بلغ 5000 عنصر وهم مجهزين به 12 مدفع واربع مدمرات و زورقين حربين وبعد ان اطلقت هذه البواخر نيرانها على المواقع الايرانية المتمترسة بالقرب من ساحل شط العرب وهروب الجيش الايراني لاحقتهم ثلاث زوارق بريطانية مجهزة بالمدافع وعلى متنها 300 عسكر ي ودفعتهم حتى مدينة الاهواز ، اما عدد افراد الجيش لايراني نقلا عن ياور فراهاني بلغ 8000 الى 9000 عسكري اماتقارير " هنل" تقول انهم كانوا 13 الف شخص .
وحول ظروف المعركة التي دارت بين البريطانيين و القوات الايرانية في مدينة المحمرة ينقل الكاتب عن اللورد كرزن قوله ان هذه المعركة لم تدم طويلا و قد انتهت مع بدءها لان جيش " خانلر ميرزا " انهار سريعا رغم صمود السكان المحليين وبعض الجنود بقيادة " الشيخ جابر خان الكعبي" وبعد هذه الهزيمة انسحب الجيش الايراني الى منطقة تسمى السبعة وهي في وسط بساتبن النخيل ومن ثم الى مدينة الاهواز تاركا جرحاه وقتلاه في ارض المعركة واخير ا لجئ بعض الجنود الى العرب و الآخرين تم اسرهم من قبل القوات البريطانية ... الخ
اما حول تسليح الجيش الايراني فينقل المؤلف عن القبطان " هنل " وعن " تاريخ 500 عام من تاريخ عربستان " قوله ان الجيش الايراني كان مسلح به 18 مدفع كان قد تلقاها كهدية من الامبراطورية الروسية اما عدد القتلى من الجنود الايرانيين فقد بلغ 80 الى70 قتيلا ، اما قتلى الجنود البريطانيين وحسب ما رواه " هلن " فقد بلغ 10 جنود و اما الجرحى فقد بلغ 30 جنديا من بينهم احد القادة .
و بعد هروب " خانلر ميرزا " الى الاهواز تعقبه ما يقارب ثلاثمئة جنديا و استنادا الى مصادر اخرى هنديا الى مدينة الاهواز ،على اثرها فر خانلر على عجل الى مدينة شوشتر .
يقول المؤلف وهنا لابد من الاشارة الى مسألة على غاية من الاهمية وهي عندما وزير الحربية يمر من مدينة عبادان التقى امير عربستان الشيخ جابر والذي كان يراقب هذا الهروب مع بعض قادة الجيش الايراني من بينهم " نواب والا " و القائد العام " خانلر ميرزا احتشام " وقال لهم لماذا تهربون ؟ لم يحدث شيء لم يتعرض جيشكم الى اي خسائر ... اذا قصرنا اليوم سوف يلعننا التاريخ الى يوم القيامة عندها اجابه بغير خجل ليس لي اي جواب آخر وعندما لم يتلقى جواب شاف منه قال له لقد لطختوا سمعتي بين اوساط العرب وان هذا العار سوف يلحق بي اذا وقفت موقف اللامبالاة عندها قام بنفسه باستنفار قواها العربية المحلية التي وتصدت للقوات البريطانية عندما كانت هذه القوات تتقدم نحو مدينة الفلاحية واستطاعت ايقافها والحاق المزيد من الخسائر بها .
كما ان هناك بعض العشائر العربية منهم " مولا محمد بن مولا فرج الله " والي الحويزة وبنومالك ، بني طرف بنوساله بني تميم الشرفة نيس قد التقت بالقائد العسكري " نواب والا " وعرضت عليه التصدي للقوات البريطانية وقد قالوا اننا في هذا المجال قادرين على استنفار 2000 خيال مجهزين بكافة الاسلحة ( الخفيفة ) للهجوم على المحمرة ليلا من اجل تحريرها من القوات البريطانية وقالوا له ايضا لا تقلقوا من حيث التموين فاننا سوف نتقاسم الارزاق فيما بيننا واذ واجهنا قلة في التموين سوف تكمل ذلك من خارج الوطن الا ان " نواب والا " رفض كل هذه العروض وانسحب بما تبقى من جيشه الى مدينة شوشتر .
وحول الحرب التي دارت بين البريطانيين والايرانيين في مدينة المحمرة كتب لرد كرزن في كتابه " ايران و القضية الايرانية 1757 م 1273 هجرية قمرية " الصفحة 427 و 126 و412 قائلا :
" يصل عدد القوات البريطانية الى 5000 جندي مجهزين به 12 مدفع و اربع بواخر حربية كبيرة و باخرتان صغيرتان وقد قامت المدفعية البريطانية صبيحة 26 مارس 1857 بقصف القوات الايرانية سواء في البر او بالقرب من الساحل ... وكان عدد القوات االايرانية بقيادة كلا نتر ميرزا " احتشام الدولة " قد بلغ 13 الف جندي الا انه رغم هذا الحجم الهائل لم تصمد حتى ساعات ، على اثرها تقدمت البواخر الحاملة للقوات البريطانية بقيادة الجنرال " هاولوك " ونلت في المدينة وثم اجتازو غابات النخيل توجهوا نحو مواقع القوات الايرانية ، اما الايرنين فقد فضلوا الهروب ، تاركين خلفهم معسكرهم و مواقعهم ومؤنهم ومدافعهم التي بلغت 13 مدفع وقعت كلها بيد القوات البريطانية ، وبعد ان سيطروا على ارض المعركة واحتلال المدينة تقدمت ثلاث زوارق صغيرة وهما " كومت " و " بلانت " و " آشوره " تحمل 300 جندي تقطر خلفها السفن وكانت مهمتها تنحصر في ملاحقة الجييش الايراني الهارب باتجاه الاهواز ، وكان هذه القوي يقودها الضباط الملازم " رني " اما ربابنة السفن كل من الملازم " هنت " والملازم " سلبي " ، كما ان ما تبقى الجيش الايراني والذي يبلغ عدده 7000 جندي عسكر في مدينة الاهواز بالقرب من ساحل كارون ... الاانه ما اقتربت القوات البريطانية الى مدينة الاهواز حتى انهزم هذا الجيش الى البوادي و الصحاري وبعد هذه الهزيمة قدمواعدد من الضباط الايرانيين للمحاكمة ومن ثم السجن و الجلد ، اما خانر ميرزا الذي كان من المفترض ان يقدم رشوة مقدارها 8000 ليره يعني ليرة ازاء كل جندي هارب الى رئيس الورزاء و بالمقابل تقلد سيف الشجاعة من قبله " .
وحول خصوصيات " الحاج جابر خان " كتب كرزن في كتابه " ايران و القضية الايرانية " الصفحات( 395 – 397 ) قائلا :
" كان الحاج جابر خان رجل طيب وذكي و يحسب الامور بدقة ، لقد ادرك انه ليس من الصواب ان يتجاهل قوة الدولة الايرانية المتزايدة " .
اما احمد كسروي يكتب في كتبه " خمسمائة عام من تاريخ عربستان " الصفحة 183 قائلا : " كان الشيخ جابر معروفا بانه الابرز من بين جميع المشايخ عربستان ، الذي يطمح الى حكم وقد تصاعد عمله يوم بعد يوم و بعد انتهاء قصة الحرب البريطانية وبسبب تضحياته في سبيل ايران ، منحه خانلر ميرزا( احتشام السلطنة ) السيطرة على قبيلة الباوية وبعد هذا التفويض وكعادة تقليدية تزوج من " نورة " بنت " الشيخ طلال بن علوان " رئيس قبيلة االباوية وبما الشيخ جابر كان يتمتع بالحكمة والذكاء والقوة و الثروة والجاه فقد شكل من قبائل المنطقة مثل " الهلالات ، البوفرحان ، المطور ، البغلانية ، بنو تميم ,.... اتحاد فدراليا كبيرا في مدينة الحمرة اطلق عليه اسم " المحيسن " حيث انضم الى هذا الاتحاد وبالتدريج عدد كبير من القبائل العربية الاخرى " .
انتهيت الحلقة الثانية من الفصل السادس وتليها الحلقة الثالثة وعنوانها امير المحمرة والبختيارية و الحكومة المركزية .

تأليف: موسى سيادت
عرض وترجمة: جابر احمد



#جابر_احمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تاريخ الأهواز – عربستان - منذ عهد الأفشار حتى المرحلة الراهن ...
- المؤتمر العالمي لمناهضة العنصرية (ديربان 2) ، لماذا الغياب ا ...
- تزايد القلق على حياة الصحفي الأهوازي محمد حسن فلاحية -زادة-
- منع الاحتفال بعيد العمال في ايران
- ظاهرة التجاوز على كتابات الغير وطبيعة البحوث الاجتماعية
- اهداف النشاط التجاري لمخابرات الجمهورية الاسلامية الايرانية ...
- شيخ خزعل امير عربستان - الاهواز- القصة الكاملة من الصعود الى ...
- الشيخ خزعل امير عربستان - الاهواز- القصة الكاملة من الصعود ا ...
- في ظل تصاعد سياسة العنف الاهوازيون يحيون الذكرى الخامسة عشرة ...
- ايران الاقتصاد ،السياسة ومعاناة الشعب العربي الاهوازي
- تغيير التركيب السكاني للشعب العربي الاهوازي بين وقائع الارقا ...
- اللغة العربية بين اوساط الشعب العربي الاهوازي وتأثرها بالفار ...
- الانتخابات الرئاسية الايرانية المقبلة و الشعوب غير الفارسية ...
- تاريخ الأهواز – عربستان - منذ عهد الأفشار حتى المرحلة الراهن ...
- تاريخ الأهواز – عربستان - منذ عهد الأفشار حتى المرحلة الراهن ...
- تاريخ الأهواز – عربستان - منذ عهد الأفشار حتى المرحلة الراهن ...
- غزة : حكام ايران و تناقض التصريحات
- تاريخ الأهواز – عربستان - منذ عهد الأفشار حتى المرحلة الراهن ...
- تاريخ الأهواز – عربستان - منذ عهد الأفشار حتى المرحلة الراهن ...
- تاريخ الأهواز – عربستان - منذ عهد الأفشار حتى المرحلة الراهن ...


المزيد.....




- صديق المهدي في بلا قيود: لا توجد حكومة ذات مرجعية في السودان ...
- ما هي تكاليف أول حج من سوريا منذ 12 عاما؟
- مسؤول أوروبي يحذر من موجة هجرة جديدة نحو أوروبا ويصف لبنان - ...
- روسيا تعتقل صحفيًا يعمل في مجلة فوربس بتهمة نشر معلومات كاذب ...
- في عين العاصفة ـ فضيحة تجسس تزرع الشك بين الحلفاء الأوروبيين ...
- عملية طرد منسقة لعشرات الدبلوماسيين الروس من دول أوروبية بشب ...
- هل اخترق -بيغاسوس- هواتف مسؤولين بالمفوضية الأوروبية؟
- بعد سلسلة فضائح .. الاتحاد الأوروبي أمام مهمة محاربة التجسس ...
- نقل الوزير الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير للمستشفى بعد تع ...
- لابيد مطالبا نتنياهو بالاستقالة: الجيش الإسرائيلي لم يعد لدي ...


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - جابر احمد - تاريخ الأهواز – عربستان - منذ عهد الأفشار حتى المرحلة الراهنة - الفصل السادس ، الحلقة الثانية