أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - جابر احمد - تاريخ الأهواز – عربستان - منذ عهد الأفشار حتى المرحلة الراهنة ،الفصل السادس الحلقة الاولى *















المزيد.....

تاريخ الأهواز – عربستان - منذ عهد الأفشار حتى المرحلة الراهنة ،الفصل السادس الحلقة الاولى *


جابر احمد

الحوار المتمدن-العدد: 2646 - 2009 / 5 / 14 - 01:11
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


بزوغ نجم البو كاسب :
اقترن بزوغ نجم كعب البو كاسب مع اعتلاء ناصر الدين شاه القاجار السلطة في طهران ، وكانت حينها منطقة عربستان خصوصا و ايران عموما قد شهدت احداث سياسية على غاية من الاهمية تمثلت بالتدخلات الخارجية ونشوب النزعات القبلية و اشتداد حدة الصراع بين الدولتين العثمانية والقاجارية على عائدية ميناء المحمرة ومن ثم قمع قبيلة البوناصرالتي كانت تحكم الفلاحية و انتقال السلطة الى حكومة محلية يرأسها شيخ قبيلة البو كاسب الذي اتخذ من مدينة المحمرة مقرا له .
وبالاضافة الى هذه الحكومة العربية شهد اقليم عربستان قيام حكومات مماثلة مدعومة من الدولة المركزي خاصة في المناطق الشمالية من عربستان ، لعل اهمها حكومة سليمان خان المعروف به " حسام الدولة " من اقرباء منوشهر خان آخته وهو رجل مسيحي ترجع اصوله الى جورجيا ، وبما انه مسيحي و سكان المنطقة التي يحكمها من اتباع المذهب الشيعي فسرعان ما استبدل بحاكم اخر هو امير خان اللاري المعروف به " احتشام السلطنة " وقد اشتهر حكمه بالفساد والرشوة و النهب ، وقد كتب السائح المعروف " لفتوس " حول هذا الموضوع قائلا : " لقد اخذ الامير ميرزا خان لاري المعروف به " احتشام السلطنة " رشوة من سليمان خان ( حسام السلطنة " مقدارها 20 الف تومان وقدمها الى ناصر الدين شاه القاجار
" .
وحول زوال حكومات من هذا النوع يقول الامام علي عليه السلام ان " تبدل زوال الدول باربع : تضييع الاصول و التمسك بالفروع ، وتقدم الاراذل وتأخر الافاضل " وهذه هي السياسية التي ادت الى اغتيال ناصر الدين شاه .
وبمقتل ناصر الدين شاه شهدت الساحة الايرانية تطورات هامة منها اعتلاء ابنه الشاب العرش كخلف لوالده وجرت محاولات لدمقرطة ايران وخروجها من القرون المظلمة الماضية وتمثل ذلك بتحديد صلاحيات الملك وسن الدستور " المشروطة " الا ان هذه المحاولات قد اجهضت في المهد وعلى اثرها قتل العديد من دعاة الدستورية الملكية منهم على سبيل المثال لا الحصر السيد حسن المدرس وسيطرة الفقر و الجهل على المجتمع ، الامر الذي مهد فيما بعد الى زوال السلالة القاجارية .
وفي عهد ناصر الدين شاه القاجار حدث شرخ كبير في اتحاد فيدرالية كعب بزعامة البوناصر وانشقت هذه القبيلة الى مجموعتين المجموعة الاولى وهم البوناصر بقوا في الفلاحية والمجموعة الثانية هم البوكاسب بزعامة مرداو بن علي بن كاسب وهي فرع من كعب واستقرت الى جانب ساحل كارون وقد تعاقب على رئاسة هذه القبيلة بعد مرداو اولاده الحاج يوسف بن مرداو حاكم المحمرة والذي اسس مدينة المحمرة ميناءهاعام 1812 م الامر الذي ساعد نهائيا على شق تحالف كعب وذلك عام 1849 فبقي وكما قلنا سابقا احفاد البوناصر يحكمون في الفلاحية في حين استمر احفاد البوكاسب يحكمون في المحمرة .
امارة كعب البوكاسب " المحيسن " في المحمرة ’
في عام 1829 اصبح الشيخ جابر بن مردا والكعبي حاكما للمحمرة خلفا لاخيه الشيخ يوسف بن مرداو وفي الواقع كان هذا الشخص يعد من اهم الشخصيات السياسة التي اعتلت هذه الامارة لان عهده شهد اندماج قبائل عدة مع بعضها مكونين اتحاد قبليا جديدا يطلق عليه اتحاد "المحيسن" ،كما انه استطاع ان يوسع حدود امارته الجغرافية . اضافة الى ذلك كان الشيخ جابر يحضى بتأيد الحكم الملكي في ايرن ، كما في الوقت نفسه يحضى بالاحترام الخارجي ، ومشيا على هدى كعب الفلاحية اصبح رئيسا لكل فروع كعب ، وقد تعرض ذات مرة الى حقد الشيخ رحمة بن عيسى الا ان الشيخ بدل من يسخط عليه قدم له الهدايا واظهر حبه واحترامه له.
لقد استطاع الشيخ جابر وبتسامحه وسياسته الحكيمة ان يجعل من المحمرة امارة صاعدة مستفيدا من ضعف امارة كعب البوناصر في الفلاحية وقد تمكن ايضا ارضاء كل من الدولتين القاجارية والعثمانية ، متخذا من مدينة "كوت المحمرة" مقرا لامارته .
وفي تلك الاثناء شهدت القبائل العربية الهامة في عربستان حالة من الانقسام فقد اعلنت كل من قبيلة آل كثير في منطقة تستر ودسبول بقيادة الشيخ حداد بن فارس رئيس قبيلة آل كثير وبني لام في منطقة الشوش و بني طرف في منطقة الحويزة وشط بني طرف " دشت ميشان " بقيادة الشيخ مهاوي بن سندال استقلالهما عن المشعشعيين كما ان شيوخ الباوية بقيادة الشيخ طلال بن سلمان انحازوا الى جانب كعب البوناصر ، كما قبيلة كعب البوناصر نفسها و التي كانت تحكم عربستان هي الاخرى قد ضعفت وذلك نتيجة الخلافات و الحروب الداخلية . ونتيجة لهذا الاوضاع اصدر ناصر الدين شاه القاجار عام 1857 مرسوما يقضي بان يكون جابر بن مرداو حاكم على اقليم عربستان ، كما فوضه ومنحه اختيارات كاملة لاخضاع العشائر المتمردة على سلطته ، كما لايفوتنا القول انه سبق وان حدثت حربين طاحنتين بين شيخ جابر وحكام الفلاحية احدهما تعرف بواقعة "البوحميد" والاخرى بواقعة "كوت الشيخ" والتي ادت الى انتصار البوكاسب و الى الحاق الهزيمة النهائية بامارة كعب البوناصر في الفلاحية .
و في مايلي نص المرسوم الذي اصدره ناصر الدين شاه والذي يمنح بموجبه اقليم عربستان بقيادة الشيخ جابر حكما ذاتيا واسع الصلاحيات وذلك على اثر الحرب القاجارية البريطانية .
1. تكون امارة عربستان الى الحاج جابر بن مرداو ولاولاده من بعده
2. تبقى الجمارك تحت ادارة الدولة الايرانية .
3. يقيم في المحمرة مأمور من قبل الدولة الايرانية ليمثلها لدى امير عربستان ومهمته تنحصر في الامور التجارية .
4. يكون علم الامارة نفس العلم الايراني .
5. تكون النقود المتداولة في عربستان نفس النقود الايرانية .
6. شؤون عربستان الخارجية منوطة بوزارة الخارجية الايرانية .
7. يتعهد امير عربستان بنجدة الدولة الايرانية بجيوشه في حال اشتباكها بالحرب مع دولة اخرى .
جابر يلتقي مع ناصر الدين شاه في بغداد .
وفي سبيل سحب البساط من تحت اقدام البوكاسب والايقاع بينهم و بين الحكومة المركزية واخراج الحكم من يد الشيخ جابر قاموا بزيادة الضرائب الذين يدفعونها لناصر الدين شاه املا منهم بان يساعدهم على استعادة سلطتهم السابقة ولكن الشيخ جابر بحنكته السياسية استطاع ان يقنع والي بغداد مدحت باشا بان يجمعه مع ناصر الدين شاه الذي كان يقوم بزيارة ودية الى بغداد عام 1817 بدعوة من الباشا . وقد جرى في هذا اللقاء امور عدة وتبادل الطرفان وجهات النظر بشأنهما ، وتقر على اثرها ان يدفع الحاج جابر الضرائب و الضرائب الجمركية بصورة مباشرة الى ممثل الملك في مدينة المحمرة وبحصوله لقب "الامير تومان "و مدالية" نصرة الملك " استطاع ان يقوي موقفه لدي الملك وبالتالي يسكت خصومه من البوناصر .
حكم الشيخ جابر في المحمرة :
وحول التعاون بين الشيخ جابر والحكومة المركزية يقول" اللرد كرزن " في الجزء الثاني ، الصفحة 393 من كتابه " ايران وقضية ايران " ان خلفيات هذه التعاون تعود جذوره الى عام 1253ه.ق عندما احتل العثمانيين مدينة المحمرة ، حيث كان حينها الشيخ جابر الحاكم الفعلي لمدينة المحمرة والمعترف به رسميا من قبل الدولة المركزية ، ويقول السيد محمد اليوسفي مؤلف كتاب "تاريخ المحمرة " "ان وقوف و صمود الشيخ جابر امام اعتداءات قوات على رضا باشا الوالي العثماني في الرابع من رجب 1253 كان السبب الرئيسي الذي دفع رئيس الوزراء الايراني " ميرزا تقي خان امير كبير " ان يمنح الشيخ جابر "لقب الخان " .
ويقال ان نجمه قد بزغ بعد ان استطاع اخماد الفتنة التي اشعل فتيلها مع مجيء " خانلر ميرزا " المندوب الايراني في عربستان ومن ثم مرضه التي تسبب في تخلي جماعته عنه، حيث استغل مجموعة من العرب وبتحريك من حاكم البصرة للانتفاضة ضده الامر الذي حدى بجابر التطوع الى التصدي للمنتفضين وبعد حرب طاحنة بينه وبينهم استطاع تحرير مدينة عبادان من وجودهم .
وفي عام 1269 ه.ق اجتاح مرض الطاعون مدينة المحمرة وقد اصيب على اثره عدد كبير من الجنود الحكوميين الامر الذي دفع من سلم منهم من هذا المرض الى الفرار على شكل جماعات وافراد ، وقد طلب القائمين على الجيش مساعدة الشيخ جابر لمنع هذه الهروب فتصدى حملة البنادق من العرب للهاربين واعادوهم بالقوة الى معسكراتهم ، الا انه لم تمر الا فترة وجيزة حتى اشتدت حمى المرض مرة ثانية واصيب بالعدوى ستة قادة و 150 جندي، والباقي من افراد الحامية الايرانية اما اسعف ام فضل الهروب ولكن هذه المرة لم يحول دونهم احد وبذلك اصبحت قلعة عبادان خالية من اي جندي حكومي ، وبما الاتصال بالحاكم " خانلر ميرزا " قد فقد، طلب على اثرها ما تبقى من جنوده المساعدة من الشيخ جابر الذي ارسل بدوره ولده الشيخ محمد وهو برتبة عقيد يرافقه 100 جندي مسلح للحفاظ على قلعة عبادان .
ونقرأ في " الرسالة الناصرية – المنتظم الناصري" حول احداث عام 1268 ما يلي :" في الحرب التي دارت بين ايران وبريطانيا في عام 1273 كان للشيخ الحاج جابر خان حضورا مميزا ، وقد قاتل بجد تحت امرة الدولة المركزية" ، وقد ورد في كتاب خمسمائة سنة من تاريخ عربستان " تاريخ بانصد ساله عربستان " ان البريطانيين بعد ان احتلوا مدينة بوشهر في الشتاء تحركوا في الربيع نحو المحمرة وقد سلم " خا نلر ميرز" مواقعه في جزيرة الخضر "عبادان الى الشيخ جابر وولده العقيد الشيخ محمد وارسل لهم وحدة من الجنود و الخيالة وبعد هذه الحرب في 1273 اصبح الشيخ مورد ثقة الحكومة المركزية اكثر من اي وقت مضى" وقد ورد في المنتظم الناصري تحت عنوان احداث عام 1274 مايلي " رقي الحاج جابر بعد هذه الحرب الى رتبة عليا " مير بنجي " مع منحه خلعة همايونية " ملكية " ومبلغ 500 تومان ثم يضيف ان " الحامية العسكرية و ميدان المدفعية " في المحمرة التي دمرت بفعل المد قد اعيد بناءها بامر من " ضياء الملك " حاكم خوزستان والد مؤلف " منتظم الناصري " مجددا وبشكل جيد .
ان هذين الروايتين ان دلتا على شي انما تدلان على العلاقة الحميمية بين الحاج جابرخان والحكومة القاجارية المركزية .
وعندما استقرت الامور لصالح الشيخ جابر وتمكن من حكم المحمرة قام ببناء قلعة كسكن له في غرب المدينة وقد عرفت هذه المنطقة فيما بعد به " كوت الفيلية " واستنادا الى مؤلف كتاب صاحب " روضة الصفاء " ان كوت الفيلية يقع في الطرف الغربي من مدينة المحمرة وهي من الامكنة الحديثة وقد بناها الشيخ جابر خان الحاكم السابق لمدينة المحمرة ليجعل منها سكن له ولاسرته" .
لعل من اهم الاحداث التاريخية التي وقعت اثناء حكم الشيخ جابر لمدينة المحمرة هو تعرض هذه المدينة عام 1837- 1237 لهجوم من قبل علي رضا باشا حاكم بغداد .
وبعد انسحاب القوات العثمانية من المدينة نشبت خلافات على الحدود بين ايران و العثمانيين وقد حلت هذه الخلافات بواسطة بريطانية روسية ، حيث عقدت اجتماعات بين العقيد "وليمر" ممثل الدولة البريطانية وممثل روسيا "العقيد اورس" وقد تمخضت هذه الوسطة عام 1847 الى عقد معاهدة ارضروم الثانية بين الدولتين القاجارية والعثمانية وبموجبها اصبحت المحمرة جزء من الاراضي الايرانية.
لقد كان الشيخ جابر بن مرداو الكعبي حاذقا في تدبير الشؤون السياسية الخاصة بامارته ، واقد استطاع ان استثمار الظروف وخاصة النزعات بين البريطانيين و الحكومة العثمانية بشكل امثل لصالحه ، فقد كان يبغي من وراء اقترابه من السلطة المركزية هو سد الطريق على منافسية من زعماء البوناصر الذين كانوا يحكمون في الفلاحية واضاعافهم وبالتالي فرض سطوته و سلطته على جميع فروع عشائر كعب.
بالاضافة الى ما ورد كتب عنه السيد مهدي بامداد في كتابه " تاريخ رجال ايران " قائلا " " ان الشيخ جابر كان رجلا كفوءا وهو وان اشترك مع الايرانيين في حرب الكر والفر التي دارت بين البريطانيين و الجيش الايراني عام 1273 ولكن بعد هزيمة الجيش الايراني وانسحابه من مدينة المحمرة باتجاه الاهواز وشوشتر اضطر الشيخ جابر سرا ان يتفاهم مع البريطانيين" .
وبذلك تكون قد انتهت الحلقة الاولى من الفصل السادس وتليها الحلقة الثانية وعنوانها الهجوم البريطاني على ميناء مدينة المحمرة .
*تاليف : موسى سيادة
عرض وترجمة :جابر احمد
المصادر:
تاريخ بيداري ايران ( ايران در آستانه اتقلاب مشروطيت) ، نوشته باقر مؤمني ، انتشارات امير كبير .
التاريخ السياسي لامارة عربستان ، تأليف الدتور عبد القادر النجار .
تاريخ الكويت السياسي ، حسين الشيخ خزعل ، الجزء الثالث
ايران وقضية ايران ، اللورد كريزن ج 1 ص، 393
تاريخ المحمرة ، محمد اليوسفي
منظم ناصري
تاريخ پانصد ساله خوزستان ، مصدر سابق
تاريخ رجال ايران ، مهدي بامداد
وغيرها من المراجع والمصادر وردت في الفصول السابقة



#جابر_احمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المؤتمر العالمي لمناهضة العنصرية (ديربان 2) ، لماذا الغياب ا ...
- تزايد القلق على حياة الصحفي الأهوازي محمد حسن فلاحية -زادة-
- منع الاحتفال بعيد العمال في ايران
- ظاهرة التجاوز على كتابات الغير وطبيعة البحوث الاجتماعية
- اهداف النشاط التجاري لمخابرات الجمهورية الاسلامية الايرانية ...
- شيخ خزعل امير عربستان - الاهواز- القصة الكاملة من الصعود الى ...
- الشيخ خزعل امير عربستان - الاهواز- القصة الكاملة من الصعود ا ...
- في ظل تصاعد سياسة العنف الاهوازيون يحيون الذكرى الخامسة عشرة ...
- ايران الاقتصاد ،السياسة ومعاناة الشعب العربي الاهوازي
- تغيير التركيب السكاني للشعب العربي الاهوازي بين وقائع الارقا ...
- اللغة العربية بين اوساط الشعب العربي الاهوازي وتأثرها بالفار ...
- الانتخابات الرئاسية الايرانية المقبلة و الشعوب غير الفارسية ...
- تاريخ الأهواز – عربستان - منذ عهد الأفشار حتى المرحلة الراهن ...
- تاريخ الأهواز – عربستان - منذ عهد الأفشار حتى المرحلة الراهن ...
- تاريخ الأهواز – عربستان - منذ عهد الأفشار حتى المرحلة الراهن ...
- غزة : حكام ايران و تناقض التصريحات
- تاريخ الأهواز – عربستان - منذ عهد الأفشار حتى المرحلة الراهن ...
- تاريخ الأهواز – عربستان - منذ عهد الأفشار حتى المرحلة الراهن ...
- تاريخ الأهواز – عربستان - منذ عهد الأفشار حتى المرحلة الراهن ...
- تاريخ الأهواز – عربستان - منذ عهد الأفشار حتى المرحلة الراهن ...


المزيد.....




- لم يسعفها صراخها وبكاؤها.. شاهد لحظة اختطاف رجل لفتاة من أما ...
- الملك عبدالله الثاني يمنح أمير الكويت قلادة الحسين بن علي أر ...
- مصر: خلاف تجاري يتسبب في نقص لبن الأطفال.. ومسؤولان يكشفان ل ...
- مأساة تهز إيطاليا.. رضيع عمره سنة يلقى حتفه على يد كلبين بين ...
- تعويضات بالملايين لرياضيات ضحايا اعتداء جنسي بأمريكا
- البيت الأبيض: تطورات الأوضاع الميدانية ليست لصالح أوكرانيا
- مدفيديف: مواجهة العدوان الخارجي أولوية لروسيا
- أولى من نوعها.. مدمن يشكو تاجر مخدرات أمام الشرطة الكويتية
- أوكرانيا: مساعدة واشنطن وتأهب موسكو
- مجلس الشيوخ الأمريكي يوافق على حزمة من مشاريع القوانين لتقدي ...


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - جابر احمد - تاريخ الأهواز – عربستان - منذ عهد الأفشار حتى المرحلة الراهنة ،الفصل السادس الحلقة الاولى *