أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - حامد حمودي عباس - مصادر فكر ألتنوير .. وضرورات ألتوحد لكسر شوكة ألمقدس .















المزيد.....

مصادر فكر ألتنوير .. وضرورات ألتوحد لكسر شوكة ألمقدس .


حامد حمودي عباس

الحوار المتمدن-العدد: 2620 - 2009 / 4 / 18 - 09:58
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


انها ثنائية صعبة التفكيك تلك التي يعيشها الفرد العربي عموما فيما يخص الاختلاف بين واقعه المعاش وحقيقة الافكار السائدة من حوله .. فثمة سجال ثقافي وسياسي محتدم يطال كل شيء ليضع امامه خيارات أسهلها صعب .. انها ملحمة فكرية يحتدم أوارها في زمن لا يمهل العقل حتى غير العادي في أن يحسن الاختيار . اذ ليس من اليسير أبدا أن يبدأ العقل العربي مثلا في استقبال تداعيات تقول له وعلى حين غره ، أترك ما تعودت عليه من رموز دينية تم شحنك بها على هيأة أفكار أو مقامات ومزارات وسنن وعلى امتداد كل هذا الزمن الطويل ، لتتحول ومن خلال الانعطاف الحاد باتجاه آخر يدخلك في حيز التمرد والثورة على المألوف ... ليس من السهل أبدا أن تجري عملية الاجتثاث لجذور ثقافة دينية متأصلة في النفوس منذ قدم لا يتحدد ببزوغ الديانات الثلاث وانما ابتداء من ظهور الشعور بالحاجة لاختراع الاديان عموما . وما يجعل الوضع أكثر تفاقما بالنسبة للانسان المسلم هو أنه - وفي حالة الانسان العربي - يبدو أكثر عناء في بحثه عن مخرج يحركه خارج دائرة التقوقع في مكانه تحاصره أكوام من العادات المتأصله والاعراف المهلكة والسنن الجامده .

يقول الدكتور سيد القمني ( ان النص هو حفرية لغوية تحمل صورة حية لمجتمعها الذي صاغها ومحيطها ألبيئي وزمانها ) .. ونحن عشنا دهرا طويلا أسرى للنص ، لا نقوى على القيام بأية فعالية حركية تقتلعنا من قيوده باعتباره يجسد احدى تعاليم الرب والخروج عنه هو الكفر والزندقة .. النص الالاهي هو ( الحفرية ) التي تنطق بطبيعة واقعنا واغترابنا عن الحضارة باصرار منا ، حيث لا جدوى كما يبدو من اقناع المتفقهين بالدين أن الالتزام بالنصوص والوقوف عندها هو الموت فكريا على الاقل قبل موت الجسد ، وهكذا بقينا منذ قدم تاريخنا ونحن نلهوا باللعب بمقدرات انفسنا دون أن نتلفت فيما حولنا لنرى العالم الاخر ، النص والمقدس والموت عند حدود وضعتها لنا سنن عافها ركب البشرية ، كل ذلك كان سببا في انتفاخ اوداجنا ونحن نتبجح بماضينا المتعفن ، ندعي العلم عن جهل ، ونتلبس بالكبرياء ونحن أذله ، ونصرخ في من لا يسمعنا بأننا أسياد الدنيا ، كيف لا وقائلنا يحمل لنا قولا مأثورا هو نص يحكمنا ايضا حين يقول ( ألشيطان يحتاج الى عشر ساعات ليخدع رجلا ، والمرأة يكفيها ساعة واحدة لتخدع عشرة شياطين ) .. في محيط فكري كهذا تنطلق زوابع التغيير هنا وهناك متخذة سبلا تقترب شيئا فشيئا من البوح بالرفض المطلق للمقدس ، وتدعوا أحيانا لقتل الماضي والذي لا يحتاج غير الامعان في طعنه كي يحمل على نقالة الاحتضار ومن ثم الموت

في حين تبقى ( ألحفرية ) ممعنة في العناد محاولة بما أوتيت من قوة يمنحها لها ألاثريون من حفظة التراث السلفي أن تبقى على جدران الحياة وهي تنطق بضرورة التعفف عن أخذ المزيد من العلم ، فعلم السالفين يكفي ، وما سنته لنا خطوات نبينا الكريم هو المسار النهائي ولا مسار غيره حتى ولو انهدت بيوتنا بفعل عدم مراعاة قوانين البناء ..

واني لاشفق على العالم الانجليزي اسحاق نيوتن حين يقول ( انني أبدو مثل طفل يلعب في ساحل البحر ، ويجد من وقت لاخر حصاة ملساء أو قوقعة جميله أجمل من مثيلاتها ، الا أن الحقيقة كلها تمتد أمامي مثل محيط واسع عظيم لم أكتشف منه أي شيء ) .. أشفق على هذا العظيم وهو يتقلص امام مهمة طلب المعرفه بهذا الشكل، ونحن لدينا أئمة في ضخ العلم من على المنابر يمطروننا يوميا باكتشاف جديد ، ولكن ليس في ميادين الطب ولا الهندسة أو علم الوراثه ، وانما في طرق تفخيذ الصغيرات وارضاع الكبير ومقدار مال الزكاة وافضل طرق النكاح ومباديء الاجتهاد في وضع اللقيطه والتعامل مع شعر العانه ، ومع كل قولة طيبة لهؤلاء ليته - أي نيوتن المسكين- يسمعنا كيف نكبر ونهد المحيط بصرخات صلوا على النبي وآله .

كنت صبيا حينما حضرت مع والدي احدى مجالس العزاء الحسينية في بلدي العراق ايام عاشوراء ، وكان الشيخ الجالس على منبر الوعظ يتكوم فوق المنبر يردد ما لم يكن بمقدور أحد من الحاضرين فهم شيء منه عدا عن كونه صفحة من الاكاذيب والشعوذة لا تمت لتاريخ معركة الطف في كربلاء بصله ، ولكوني شاطر جدا في حفظ النصوص الادبية في كتب المدرسه ، فقد حفظت عنه قوله بأن الامام علي بن ابي طالب حينما هم بضرب ( مرحب ) في معركة الخندق ، ارتعدت السماء من هول ما سيحدث ، فصاح الجليل ( ياجبرائيل اقبض على يد الامام مخافة أن تبلغ الضربة قرن الثور فتميل الارض بسكانها ) .. وما ان انتهى الشيخ من صرخته تلك حتى اختلط الحابل بالنابل ، وتدافعت الاجساد واقفة وهي تصيح – اللهم صلي على محمد وآل محمد – فخرجت من المسجد وأنا مليء بالرهبة والخشوع ، متذكرا قصص الابطال في حكايا مماثلة كنا نتسامر بها في ليل الشتاء ونحن ندس باجسادنا أنا واخوتي تحت غطاء واحد . . لقد نسف الشيخ من على منبره يومذاك كل نتاجات غاليلو العلمية واتعاب نيوتن حين وضع الارض على قرن ثور، وبين للحاضرين سبق العرب في اختراع صاروخ أرض أرض متمثلا بذراع الامام علي .. انها مهمة غاية في الصعوبة تلك التي نواجهها الان نحن من نهدف الى مسح الالوان الباهتة عن لوحة حاضرنا وطليها بالوان حديثة تواكب ذوق البشرية المتقدمة حثيثا الى الامام ، فالنص.. والمقدس.. ورجال الفقه والازهر.. وبيوت الله وحسينياته.. والمرجعيات العظام وولاية الفقيه والاحزاب المتأسلمة وغيرها من قوى الردة المتسلطة على اذهان عدد ليس بالقليل من البسطاء الفقراء والمساكين ، كلها تقف منا موقف الضد يساندها في ذلك حشد كبير من حفظة ( الحفريات ) التاريخية في متاحفنا الفكرية . لقد أحسست وعن قرب بأن الحشد المستمع لشيخ الجامع حينما بلغ في حديثه الى وصف ضربة علي لمرحب يوم الخندق كان مستعدا للقيام بأي فعل تحت تأثير الهيجان التفسي الحاصل حينها لو قدر للشيخ أن يأمرهم بذلك .

أمام واقع مريب كهذا .. تبرز جملة من العقائد المتعلقة بابتكار سبل النضال في ساحة المعركة بين رواد متاحف الحفريات التاريخية والمجاهدين من أجل ابقائها حية بجسد ميت ، وبين المتمسكين بقيم الحداثة ونصرة الحقوق المدنية وبناء حياة متحضرة تواكب التطور العلمي للبشرية وتطليق الماضي الغابر كونه في أغلبه لا يحمل في ثناياه غير الموت في حيثيات نصوص جامدة لا حركة ولا حياة فيها .. ومن هذه العقائد ما يدعو لخوض المعركة ضد قوى التخلف عن طريق الحوار الهاديء بقصد التنوير وكسب الطرف الاخر وثنيه طوعا عن تمسكه بافكاره العدمية والمتخلفه ، في حين يدعو آخرون – وأنا منهم – الى حمل معاول التهديم للانقضاض وبعنف على هامة البناء الفكري والعقائدي للعدو وذلك من خلال التماس المباشر ودون تردد بالمقدس ذاته لمحاورة جدوى وجوده أصلا من عدمه .. ان التمسك بمبدأ نبش التاريخ وتعريضه للنقد والتحليل بغية الوقوف على ما فيه من خطايا لا يقنع اولئك العابثين من المتربصين شرا بالحضاره ، كونهم وان قنعوا بما لدينا من براهين فهم ليس بمقدروهم ا لا أن يكونوا كما هم عليه بفعل حصولهم على كسب يسير من خلال استغفال ضحاياهم من المبتلين بالجهل ومعاداة المعرفه . . انهم يدركون جيدا بأن الحياة لا تطيق ضمن قوانينها المتأسسة على ديناميكية الحركة المتطوره دوما أن تبقى منسجمة مع فتاواهم الباطله ، ولكنهم يراهنون على التمسك بما هم فيه رغم الشعور بضعف الحجة ورغم الاحساس بالهوان جراء هذا الكم الهائل من التقدم العلمي والحضاري ، والا كيف لهم أن يتخلوا عن مواقعهم وهي تدر عليهم مالا وجاها وكرامة مصطنعة وتوفر لهم سبلا للاثراء دون عناء ؟ .

اذن .. ما العمل والاصرار على المطاولة في التصدي للافكار الداعية للتجدد وركوب سبل العلم الحديث متواصلا من قبل جهابذة الفكر الديني على اختلاف مذاهبهم ؟ .. ما العمل وضحايا الدعوة للتقرب الى الله في ازدياد مستمر، وفتاوى الرهبان الجدد وعلى طريقة محاكم التفتيش تحصد في كل لحظة العشرات من الانفس قتلا وتفجيرا وتوغل بانتهاك حقوق المرأة والطفل وتخرب البيئة وتفسد الهواء وتعطل معاقل الفن وتخرب بيوت المعرفة ؟ .. ما العمل والغي بالاستهتار بعقول الناس متواصل فيقتل الشباب بحجة محاربة مظاهر التخنث كما يجري في العراق حاليا لترمى جثثهم في المزابل وتدفن من قبل اجهزة البلديه كأية نفاية غير معتبره ؟ .. كيف للمتنورين من حملة القلم مواجهة عدو يمتلك السلاح ليصفيهم أين ما وجد فيهم خطرا عليه ، وهم في اغلب الحالات لا يملكون غير بث الفكر ونشر الكلمة .. ما الحل والطرف الاخر يمتلك قوة هائلة القدرة من البشر الذين لا يقرؤن ولا يكتبون ومن السهل استدراجهم ليكونوا ادوات فاعلة تنشط بالضد من كل محاولة للتغيير ؟

تبرز حاليا جبهتان من جبهات المواجهة المباشرة والتصدي لمراكز النشر الديني في العالم العربي عموما ، واحدة منها تسلك سبيل المحاورة الهادئة وبنفس طويل يحاول القائمون بالمساهمة فيها مناقشة الفكر الديني السلفي خصوصا من خلال محاورة احداث التاريخ ، ووضعها في ميزان التقييم من حيث صلتها بواقع الحركة المادية للاشياء ، ومن ثم اثبات عدم صحة وقوع الكثير منها وكونها نتاج لتزييف عام قد جرى ولا يزال لمجمل تاريخ الحركة الاسلامية قديما وحديثا . ورواد هذه الجبهة باعتقادي سوف لن يجدوا اذنا صاغية لدا من امتهنوا الدين كوسيلة للكسب الاعتباري والمادي كما اسلفت .

اما الجبهة الثانية والتي هي أقوى تأثيرا وأكثر فاعلية في محاولات النيل من اسباب التخلف الاقتصادي والاجتماعي في بلادنا ، هي تلك التي يحمل أبطالها معاول الهدم لينهالوا على هامة البناء السلفي التخريبي ويخربوا هذا البناء المعتمد على أساس الايمان المطلق بالنص المقدس ، انهم يتعرضون بلا خوف ولا تردد لتفنيد بطلان ما ورد كنص مقدس وبالمباشر ، بل انهم ذهبوا بعيدا لمحاورة وتفنيد فكرة خلق الوجود أساسا وتطرقوا الى الله والانبياء والرسل وسيرة الاوائل من رجالات الدين الاسلامي ليبرهنوا من خلال أستعمال وسيلة النقد بان اولئك الغابرين ليسوا هم من يعول عليهم في صنع التاريخ الحديث وبناء المستقبل المنشود لاجيالنا القادمه .

ومن دواعي الاسف هو أن جل هؤلاء المتصدين الاشداء من كتاب وعلماء ومتخصصين في العلوم المختلفه والذين يجابهون بصدور عاريه جبهة عريضة من الاعداء ، يقفون اليوم فرادى أمام تلك الجبهه ، لا يجمعهم تنظيم ينسق حركتهم اليومية ويحميهم من مظاهر البطش المستمرة ويوقف ملاحقتهم واغتيالهم واضطرار الكثير منهم الى الهرب واللجوء الى بلدان أخرى تبدو أكثر تحملا لمسؤلية حمايتهم جسديا وتضمن استمرارهم في العطاء ..

ومهما كان من أمر تنوع سبل ومصادر الرفض الجارية والمنتشره بفضل تعدد مصادر النشر الالكتروني والورقي ومن خلال قنوات البث الاذاعي والتلفزيوني ، فان ثمة ضرورة ملحة تبدو أكثر اهمية من سواها من شأنها أن تدفع بمظاهر التخلف في بلادنا الى الوراء فاقدة الكثير من مواقعها المهمه ، ألا وهي عملية التوحد الجبهوي وفي خندق واحد من قبل كافة قوى اليسار المؤمنة بمظاهر العلمانية والتقدم ، كي تكون نتائج كفاحها أكثر حضورا في الميدان ، وكي يكون هدف التحرر من براثن الرجعية المقيته أقرب الى التحقيق .




#حامد_حمودي_عباس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الاستاذ منير ألعبيدي وعقلية ألمثقفين ألحزبيه .
- أبشروا بزيارة قريبة لامير ألمؤمنين من ضواحي أفغانستان الى أل ...
- هل حقا أن أمتنا قد دخلت مرحلة ألانقراض ؟!
- آن ألاوان لاحياء ذكرى ألخالد فهد ورفاقه ، وتأسيس متحف يحكي م ...
- أنا والامام ألعباس .. وألطواشه !
- ألشيوعيون في العراق .. رموز نضالية عالية ألشأن لا تطالهم رمو ...
- سيبقى ألحزب ألشيوعي ألعراقي لونا مبهرا في نسيج ألحركة ألنضال ...
- أيها ألعراقيون .. لا تستغفلكم دعوات ألمصالحة فتعودوا ضحايا م ...
- مع خالص تحياتي للمرأة ألنموذج بيان صالح .. ألمرأة في بلادنا ...
- حجر آخر ..في المياه الراكدة للحزب ألشيوعي ألعراقي .
- أحمد الامير في قبره .. لا زال ينتظر مع ألجواهري ورفاقه قرار ...
- لندع أقلامنا مجندة من أجل صنع ألحاضر وبناء ألمستقبل .. تأسيس ...
- متى نستطيع رؤية نور في آخر ألنفق ؟؟
- سلام عادل ورفاقه ألميامين .. ليسوا بحاجة لاعادة ألاعتبار ، و ...
- مرة أخرى ... حول حق ألمرأة بامتلاك علاقات جنسية قبل ألزواج !
- ألمرأة ألعراقية وأمنيات ألدكتور كاظم حبيب .
- أين نحن وحق ألمرأة بامتلاك علاقات جنسية قبل ألزواج ؟!
- ألمرأة في البلاد ألعربية وألعراق خصوصا ليس لها تمثيل في ألبر ...
- لماذا تحاربنا ألصين ونحن نحتفل بعيد ميلاد نبينا ألكريم ؟!
- سيد ألقمني وضرورة ألتحول للاسهام باحياء نهظة فكرية حديثه .


المزيد.....




- مصدر إسرائيلي يعلق لـCNN على -الانفجار- في قاعدة عسكرية عراق ...
- بيان من هيئة الحشد الشعبي بعد انفجار ضخم استهدف مقرا لها بقا ...
- الحكومة المصرية توضح موقف التغيير الوزاري وحركة المحافظين
- -وفا-: إسرائيل تفجر مخزنا وسط مخيم نور شمس شرق مدينة طولكرم ...
- بوريل يدين عنف المستوطنين المتطرفين في إسرائيل ويدعو إلى محا ...
- عبد اللهيان: ما حدث الليلة الماضية لم يكن هجوما.. ونحن لن نر ...
- خبير عسكري مصري: اقتحام إسرائيل لرفح بات أمرا حتميا
- مصدر عراقي لـCNN: -انفجار ضخم- في قاعدة لـ-الحشد الشعبي-
- الدفاعات الجوية الروسية تسقط 5 مسيّرات أوكرانية في مقاطعة كو ...
- مسؤول أمريكي منتقدا إسرائيل: واشنطن مستاءة وبايدن لا يزال مخ ...


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - حامد حمودي عباس - مصادر فكر ألتنوير .. وضرورات ألتوحد لكسر شوكة ألمقدس .