إلى مدينتي

حسن تويج

الحوار المتمدن-العدد: 2618 - 2009 / 4 / 16 - 04:25
المحور: الادب والفن
    

جمالكِ لا مثيل له .. ولهذا تغنّيتُ به .

أجمل من ألف باريس
وأجمل من ألف برلين
لا إيفل
ولا بيزا
يلحگ صحن أبو الحسنين
يكفينه شرف والله
بربوعچ ربينه سنين
ما يكفي عمر وياچ
ما يكفي ولا عمرين
حگنه لو نغازل بيچ
بس أنتي مليتي العين
يا ترفه ...
يعطر ورود
يا حلوه ...
يطعم التين
كل حلوه بصدر مليان
تتباهه بصدرهه الزين
بارينه ...
يحلوه أطباع
بس أنطه إلچ صدرين
وعطفتي علينه بشوگ
وأحنه بيج ملتمّين
يا لطعة عسل
والضاگ طعمچ
هام بالشفتين
يا طولچ ...
رمح مشچوخ
بگلوب العده والشين
يا طولچ...
مناير صاح
يا حيَّ عله الطيبين
يا حيَّ عله الأخلاص
يا حيَّ عله أهل الدين
يا طولچ ...
ضعن أحباب من يگبل عالمحبين
وحگ عينچ
نذرنه الشوف .. لعيونچ رخيص الشوف
كحل فرحه
نگل حسنه عله جرف العين
بس ملهوف
عله عيونچ نطوف بحب
حمامه عله الضريح تطوف
فراشه أحترگت بحبهه
عشگ ما بي وَجَلْ .. لا خوف
عشگ چنّه وچنت
مو بالوزه يخلْ صاحبه ويعوف
إلچ وكت الشديده نصير
سورين ودرع وسيوف
لَوَن عنچ نريد نگول
ما نوصل أبد الحدود
نجف ...
تحمل معاني اهواي
صح .. هنّه ثلاث حروف
سفينة نوح
بيهه آدم وصالح وأخيّه هود
لمضيفك يا علي
كلهم يحامينه أجوك ضيوف

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل