افغانستان : رسالة احتجاجية مفتوحة من حزب الشيوعي الماوي

تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين

الحوار المتمدن-العدد: 2613 - 2009 / 4 / 11 - 09:54
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

ألافغاني إلى الحزب الشيوعي النيبالي (الماوي)

على الرغم من أننا نتفق مع معظم هذه الرسالة الاحتجاجية الى حزبكم ، نعتقد أننا بحاجة إلى اعلانكم قبل نهاية العام رسالة احتجاج لكم انتم رفاقنا في النيبال. أولا ينبغي أن ننظر إلى مزيد من الحالة الراهنة للأحداث داخل نيبال.
ان رفاقنا النيباليين تقاسموا السلطة السياسية في الحكومة النيبالية الراهنة ، نحن ندرك ذلك. نحن مع
وحدة الرفاق في الحزب الشيوعي النيبالي (الماوي) ،الذي لا يزال يحمل مهام سلطة الدولة. إذا كان هذا هو الحال نعم ثم دعامة البروليتاريا الدولة ، ان الجيش الشعبي وبطبيعة الحال لن يشارك في احتلال أفغانستان الى جانب الامبريالية.
اننا في الواقع لاحظنا أنه ليس من P.L.A. والتي تشارك فيها ، ولكن مصداقيتها الجيش النيبالي ، ذلك الجيش هو
من الدولة القديمة ، والتي ما زال يتعين تحطمها في مجملها والتي تحتل بلدك!
طبعا ينبغي على الحزب الشيوعي الماوي أن يدين ، وينتقد الرجعيين وهم يقفون في مساعدة نيبال من هجمةالامبريالية الامريكية لإضعافهم ، وعزلهم ، وهم كجزء من مجمل ما تعرض له الطبقة الحاكمة النيبالية الطبقة الحاكمة. وهذا من شأنه أن يساعد حقا في النضال من أجل سلطة الدولة البروليتاريا ، وهي مسألة الرفيق جوزف بول الذي أشار بوضوح حول المادة السابقة على سلطة الدولة والتناقضات المحيطة بها.

ينبغي على الحزب الشيوعي النيبالي (الماوي) الموحد، السيطرة على سلطة الدولة في أقرب وقت ممكن ، وأول من يدفع الثورة النيبالية قدما، وكذلك لابد من دعم الثورة الافغانية!
في غضون ذلك .
الحزب الشيوعي (الماوي) افغانستان ،
مصرا على خوض الحرب الشعبية !

#تجمع_الماركسيين_اللينيين_الثوريين_العراقيين (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل