العنف المزدوج ضد المرأة

تجمع الماركسيين اللينيين الثوريين العراقيين

الحوار المتمدن-العدد: 2582 - 2009 / 3 / 11 - 10:47
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

العنف المزدوج ضد المرأة
الحزب الشيوعي الماوي ايطاليا
2009/3/6
دعم الثوري البروليتاري للحركة النسوية!

نحن من هنا نصدر هذا البيان الثوري البروليتاري
دعما للحركة النسوية لتوجيه الحركة وانضمامها إلى قسم النساء في الحركة النسائية وممثليها ، تدرك أيضا المبادرات الملموسة فيها ساعية لتحريك قاعدتها.

الشيوعي البروليتاري يدعم بقوة هذه المبادرات ، مشيرا
نحوها إشارة طلائع البروليتاريا الشيوعية نحو الحركة
في بلدنا.

في السياق الحالي ، العنف ضد المرأة هو جزء من
ممارسة الفاشية العنصرية في جو مركزه الحكومة ،
والشرطة في الدولة تعتمد على نشر الفكر والثقافة من قبل البابا راتسينجر.

الخبير الاقتصادي والدعاية خطوط لا يفهمون أهمية
هذا النضال الايديولوجي لما لها من التخلف وهي
تفتقر إلى التحليل السياسي والبروليتاريا ، ونوع جديد
الممارسة الشيوعية.

الأحداث التي وقعت في روما ، وخاصة في Guidonia ، يعكس حالة في الفقر والتمييز وإحداث ghettoizing
استنساخ لتقاليد اقطاعية تعبر عن الأيديولوجية الأبوية الشرسة والعنف ضد المرأة ، التي تعاني النساء والمهاجرين بالفعل كجزء من ثلاثية القهر المفروضة عليهن أيضا من الامبرياليين في الوقت الراهن .

شعار ضد الفاشية "لنهب في الدفاع عن المرأة في منطقتنا – والنزول للدفاع عن النساء المغتربات --
والنضال المشترك بين قطاعات الجماهير -- وكذلك ضد عنف
المغتصبين التي تأتي من المصدر نفسه : التي تنظر الى جسد المرأة كما الممتلكات الخاصة .
في روما اليمانو :الغايات الكبرى للعمل حفز هذا الموقف.
ولهذا السبب يجب أن نواجه سلوكهم في هذا المجال.

مكتب اعلام تجمع الماركسيين اللينينيين الثوريين العراقيين

#تجمع_الماركسيين_اللينيين_الثوريين_العراقيين (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل