آراء المثقفين والقراء في سلسلة فضفضة ثقافية لمحمود الهايشة (1)

محمود سلامة محمود الهايشة
(Mahmoud Salama Mahmoud El-haysha)

الحوار المتمدن-العدد: 2612 - 2009 / 4 / 10 - 09:48
المحور: اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن
    

تعليقا على الحلقة الأولى:
# الأستاذ/ أحمد فراج العجمي (عضو إتحاد كتاب الإنترنت العرب):
لقطات جيدة في عمودك الجميل
نرجو إمتاعنا وإفادتنا بتكرار تلك الأعمدة المتتالية

# الأستاذ/ حسام القاضي (كاتب وأديب):
أخي الأديب / محمود سلامة الهايشة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
دسمة وممتعة تلك الفضفضة الثقافية
استفدت منها كثيرا..
انتظر فضفضاتك القادمة .
تقبل تقديري واحترامي.

تعليقا على الحلقة الثانية:
# الأستاذ/ راضي الضميري:
شكرًا جزيلًا لهذه المعلومات القيمة .
سلمت وبارك الله فيك .
تقديري واحترامي

تعليقا على الحلقة الثالثة:
# الأستاذة/ وفاء شوكت خضر:
شكرا لك أيها الفاضل على هذه المعلومات الثرية التي قدمتها لنا ..
وما خفي أعظم ......
تحيتي ..

تعليقا على الحلقة الرابعة:
# الأستاذ/ راضي الضميري:
أستاذي الفاضل محمود سلامة الهايشة
بحق أنت رائع ، فهذه المعلومات القيمة التي تزودنا بها نحتاجها ، نحتاج لأن نعرف ونتعلم ، ولأن الوقت قد لا يسمح لنا بمتابعة كل جديد ، وجدنا هنا كل ما نحتاجه ، فشكرًا لك ومن أعماق القلب أيها الأستاذ الكريم .
تقديري واحترامي

تعليقا على الحلقة التاسعة:
# الأستاذة / شريفة السيد:
موضوع مفيد حقا.. شكرا على المعلومات الهامة وعلى المجهود
بارك الله فيك
مودتي

# الأستاذ/ خليل حلاوجي (مفكر وأديب):
من الشعر ... جلد
ياللروعة ... سبحان الله العظيم
لم أفهم السيادية والدفترية هنا سيدي الحبيب :
خسائر الصناديق السيادية لدول الخليج دفترية وليست حقيقية ولكنها تستطيع التعويض. 800 مليار دولار الإيرادات النفطية لدول الخليج في 2008.

تعليقا على الحلقة الخامسة عشر:
الكاتبة/ ضفاف أماني:
• نجحت الصين في كشف وتفكيك خمس "جماعات إرهابية" في النصف الأول من عام 2008، كانت جميعها تستهدف تخريب دورة الألعاب الأولمبية التي تستعد البلاد لاستضافتها خلال أغسطس 2008 [بكين – وكالات].
هل هي صينية ام غير ذلك اتوقع انها غير ذلك
فالسيدة ((داهية الكون )) تاكدت ان الجميع قد شرب الكذبة حتى الثمالة فأصبحوا ما قد افترضته او لنقل ما تخيلته
مرأياً عيانا بيانا
لا ادري لما دائما الامور تجري على حسب اهواء تلك السيدة ما تريده ينفذ بشكل أشد دقة
شكرا جزيلا جزيلا على هذه التقارير

تعليقا على الحلقة السادسة عشر:
# الأستاذ/ على أبو طالب:
تابعتُ مجمل "الفضفضات الثقافية" التي تاليتها إلينا الفضفضة تلو الأخرى. أُحبّ - وما يُحبّ المرء قد لا يحبّه الآخرون بل وقد لا "يستمرقوه" فضلاً محبّتِه !. تابعتُ ما فُضْفِضَ وما نُفِضَ عن سُترته البليغة غبار الحداثة وما "حُدْثِنَ" بعدما "تترثن" وكُل جديد ومسبوق لم أقرأه قبلاً، وهذا بالنسبة لي على أوحد تعبير لشخص!... تابعتُ ما فُوّضَ إلى أمر "الثقافة" على أساس أنّه منبثق منها وإليها يعود. وتابعتُ كثيرهُا - الفضفضة- المُكدّس بـ"الفضااااوة" المليئة بلاشئ. وكان من الضروري - اتساقاً مع سياق كلامي- أن أكون متابعاً لما "عند أو لدى البعض" مما لم يكن كذلك لدى "الأبعضيّة" الأخــرى!
دعني أزجي صوبك أأدب تحياتي ، وأثقف مشاعري
لما ثَرَّيتني به في صفاحتك "المتقمقمة" أفصح "مشاتل" حديقتنا المخضورة
ودائماً بك وكمن هم مثلك يروون العُشب برَيَّا الأحرف المُحبَّرَة بما يحمل لنواة المعنى
سُقيا معاجمها الفصيحة.

# الأستاذة/ مروة عبدالله:
أخي محمود
جميل أن أعانق هذه الثرثرة, استمتعت بها, فشكراً لك
محبتي

#محمود_سلامة_محمود_الهايشة (هاشتاغ)       Mahmoud_Salama_Mahmoud_El-haysha#          

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل