الحزب والناس والسمس الأصيله

جواد القابجي

الحوار المتمدن-العدد: 2604 - 2009 / 4 / 2 - 08:47
المحور: الادب والفن
    

(( ضوه حزب الشغيله .. مثل شمس الأصيله ))

ضوَه حزب الشغيله
مثل شمس الأصيله
بلا سيف او سهم
طاف اعله الأمم
كَالوْ هالشهم عَمْ
او وجه الظلم دلغم
وهتزّت كراسي
العاشت علمآسي
او دمعهم نزف من دم
إجاهم فارس امنلخوف ما يهتم
اوعله اجتاف الهموم ..
العاليه تلتم ..
إجه همَّه او عزم .. برفاقه إمحزَّم
شيوعي .. والنعم وضّاح
مثل الكَمر .. مو أظلم
إجه امفرِّع .. وسامه وبتسامه
او ما إجه إملثّم .
إجه لجل الشعب مسرور
كل الروح إله قدَّم
******
إجه حزب الفهد يوسف ..
تأسس بالعراق او شاع
حزب اسباع
وتناخت عليه اشرارهه .. وضباع

لكن ظل سفينه او للنجاة اشراع
ولحُب الشعب .. ماباع

او علت شجرة حزبنه للسمه
وجذورهه بالكَاع
وسيوف الغدر تحفر ..
من ذاك الوكت .. لسّاع ..
بس ظل الحزب سالم ..
ابد .. ما ضاع ..
************
جثث والام اوحنين
آ يحزبي الما تلين

بطل وبكل وطن ثاير
فكر وتعلّه المنابر
بيدك احفرت المكَابر
للطغاةالطامعين
************* إنتَ حزبي الما تلين
نورك أضوه اعله الاكوان
اوماظلّت للظلمه امجان
كلك حُب ونته الانسان
حي والعادوك الميتين
يا حزب الناس الطيبين
**************
نار او نور اوشمس او ثوره
اوشمعاتك مضويّه او حلوه
إنته العيد او انته امنوره
فهد انته .. احسين او لينين
يا حب احنه .. اشيوعيين
**************** رايه اترفرف علطيبين

#جواد_القابجي (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل