أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - خالد يونس خالد - محاضرة مفتوحة بعنوان ‘‘نظرة في الاتجاهات والأساليب النقدية‘‘















المزيد.....

محاضرة مفتوحة بعنوان ‘‘نظرة في الاتجاهات والأساليب النقدية‘‘


خالد يونس خالد

الحوار المتمدن-العدد: 2566 - 2009 / 2 / 23 - 10:24
المحور: الادب والفن
    


محاضرة مفتوحة
بعنوان: ‘‘نظرة في الإتجاهات والأساليب النقدية‘‘ نظمها إتحاد الكتاب العراقيين في السويد

د. خالد يونس خالد
إعداد إتحاد الكتاب العراقييين

نقاط البحث: اللغة، الشعر، الأدب، المنهج، الحرية، الذات والعنصر الفكري في النقد الأدبي

ضمن البرنامج الثقافي لعام 2007 نظّم إتحاد الكتاب العراقيين في السويد أمسية ثقافية يوم السبت المصادف 10 آذار في قاعة آلفيك بمدينة ستوكهولم، حضرها عدد من الكتاب والشعراء والمهتمين بالشأن الأدبي والفكري. وألقى الدكتور خالد يونس خالد المتخصص في الفكر والأدب النقدي محاضرة بعنوان "نظرة في الإتجاهات والأساليب النقدية: اللغة، الشعر، الأدب، المنهج، الحرية، الذات والعنصر الفكري في النقد الأدبي".

يمكن الإشارة إلى ثلاثة محاور رئيسية باختصار شديد:

المحور الأول:
اللغة والشعر والأدب والمنهج والحرية والعنصر الفكري في النقد الأدبي

أشار المحاضر إلى المعنى الخاص للغة باعتبارها وظيفة التعبير الكلامي عن الفكر داخليا وخارجيا، والمعنى العام للغة باعتبارها نسق من العلامات يمَكن من التواصل.
فاللغة وعاء الفكر والثقافة الإنسانية، وهي ذاتية وموضوعية فردية واجتماعية فطرية ومكتسبة، كما أنها أداة لإنتاج الفكر وتبليغه في نفس الوقت.
وهي تؤدي وظيفة آنية باعتبارها أداة للتواصل بين أفراد المجتمع ونقل الدلالات إلى المتلقي، ووظيفة زمانية تاريخية باعتبارها وسيلة لحفظ تراث المجتمع العلمي والفني والثقافي، ونقله إلى الأجيال المتعاقبة.
وذكر الدكتور خالد يونس خالد إشكالية العلاقة بين اللغة والفكر. فالفيلسوف العقلاني الفرنسي (رينيه ديكارت) يؤكد على استقلالية العلاقة بينهما. في حين يرى آخرون ومنهم (دي سوسير) و (مرولوبوتي) أن العلاقة بينهما علاقة تلاحم وتداخل بحيث لا يمكن أن نفصل أحدهما عن الآخر، على أساس أن الفكر لا وجود له إلا في شكل لغوي، ولا وجود للغة خالية من المعنى و الدلالة.

وبحث المحاضر التعريفات المختلفة للشعر والأدب طبقا للخلفية الثقافية للشخص، لأنه لايمكن فهم النقد الأدبي بمعزل عنهما. وأشار إلى المفكر والناقد الفرنسي (هيبوليت تين) في كتابه History of English literature عن سرده نقاطا مهمة في منهجه التاريخي ‘‘الجنس والبيئة (المحيط) والعصر‘‘ بهذا الصدد. وقد استخدم (طه حسين) هذا المنهج في رسالته "ذكرى أبي العلاء المعري".

الشعر عند (طه حسين) مثلا هو ‘‘الكلام المفيد بالوزن والقافية والذي يقصد به الى الجمال الفني.‘‘
والشعر عند الشاعرة العراقية (نازك الملائكة): ‘‘ظاهرة عروضية قبل كل شيء‘‘، لأن نازك الملائكة ‘‘لا تحفل بدراسة الهياكل اللغوية والأسلوبية والبلاغية التي استحدثها الشعر الحر إلاّ حين تكون ذات علاقة بالعروض والوزن‘‘. كما أشار إليها الناقد سعيد الغانمي.

الأدب من وجهة نظر (د. ميشال عاصي) هو ‘‘بناء جمالي بالكلام، يبدعه الإنسان في القطاع العقلاني، ويجسّده بألفاظ اللغة المتصفة بصفات فنية إيحائية، في مفرداتها وتراكيبها ومضامينها المعنوية‘‘.
في حين يعتبر (طه حسين) الأدب ‘‘مأثور الكلام نظما ونثرا، وإن هذا الكلام المأثور لايستطيع أن ينهض الأديب بفهمه وتذوقه إلاّ إذا اعتمد على ثقافة عامة قوية، وعلى طائفة من العلوم الاجتماعية التي لابد منها.‘‘
بينما يرى ( كمال اليازجي) أن مفهوم الأدب في مصطلحنا النقدي ‘‘مأثور الكلام الجميل الذي يعبر عن عاطفة ما تعبيرا قوياً‘‘.

وفسر المحاضر خالد يونس خالد المنهج، وبيَّن الفرق بين منهج البحث والمنهج النقدي، وما للفكر من دور، معتبرا الفكر والفلسفة لونين لنوع واحد من أنواع النشاط النظري في الأدب، بل فرعان لهذا النوع الأدبي. وأشار إلى وجهة نظر المفكر (دي مان) بقوله: ‘‘إن الأدب أصبح الموضوع الأساسي للفلسفة ونموذجا لنوع الحقائق (أوالحقيقة) التي تطمح الفلسفة لبلوغها‘‘. فهناك مسالك واضحة سلكتها الفكرة الشعرية لعل أبرزها:
1- التعالي وتقديس القوة: أبو تمام- المتنبي.
2- الزهد والتأمل الصوفي: أبو العتاهية وابن الفارض.
3- الأستهتار وطلب اللذة: طرفة بن العبد وأبو نواس
4- التسامي والأتجاه المثالي: الشريف الرضي ومهيار الديلمي.
5- التشكك والنظر الفلسفي: أبو العلاء المعري. شاعر الفلاسفة وفيلسوف الشعراء.

وبين المحاضر أن المنحى الفكري في النثر أقوى منه في الشعر، لأن النثر طليق من القيود التي تكبّل اللفظة وتتحكم بالفكرة. وقد قال (طه حسين): النثر لغة العقل. ويمكن أن نذكر في هذا المضمار على سبيل المثال:
- قضايا المجتمع: العدالة الاجتماعية- الحسن البصري. والتعاون الاجتماعي: اخوان الصفا
- شؤون الفكر: التعليل العلمي-أبو حيان التوحيدي. والبحث الدبي – ابن خلدون وطه حسين (مثلا الشعر الجاهلي
- موضوع أدبي صيغ في قالب علمي ومنهج فلسفي وتاريخي وتحليلي).
- مباحث الفلسفة: النظر الفلسفي- الجاحظ. والانطلاق الغيبي- أبو العلاء المعري في رسالة الغفران.
- مسائل السياسة: الفارابي والمعتزلة وابن خلدون وحسن البنا.

وتحدث المحاضر عن حرية الأدب والأديب، واقتبس قول عميد الأدب العربي (طه حسين): ‘‘الأدب في حاجة إذن الى هذه الحرية، هو في حاجة الى ألاّ يعتبر علما دينيا ولا وسيلة دينية، وهو في حاجة إلى أن يتحرر من هذا التقديس، هو في حاجة الى أن يكون كغيره من العلوم قادرا على أن يخضع للبحث والنقد والتحليل والشك والرفض والإنكار. لأن هذه الأشياء كلها هي الأشياء الخصبة حقا، واللغة العربية في حاجة الى أن تتحلل من التقديس. هي في حاجة الى أن تخضع لعمل الباحثين كما تخضع المادة لتجارب العلماء. يوم يتحرر الأدب من هذه التبعية ويوم تتحلل االلغة من هذا التقديس يستقيم الأدب حقا ويزدهر حقا ويؤتي ثمرا قيما لذيذا حقا.‘‘

وأشار المحاضر إلى قول الفيلسوف الألماني (عمانويل كانت) عن الأنوار: ‘‘لا شيء يلزم لتلك الأنوار سوى الحرية. وبالحق الحرية مسألة من بين كل ما يمكن أن يحمل هذا الاسم، أعني حرية أن يستعمل المرء عقله علانية في جميع المجالات.‘‘

النقد الأدبي
‘‘النقد مذاهب وتيارات، تتصل بقواعد الفكر واتجاهاته عند كل ناقد، بهذا المعنى فالنقد كما عبر عنه (ميشال عاصي): ‘‘نوع من أنواع النشاط النظري في الأدب، قوامه البحث في نشاطات الانسان أية كانت، نظرية أو عملية، في الأدب أو في واقع الحياة، ابتغاء التحليل والدراسة، وبيانا لمواضع الخطأ والصواب، استنادا لوجهة نظر الناقد ومقاييسه ومفاهيمه‘‘.

والنقد عند الناقد المصري (محمد مندور) ‘‘فن تمييز الأساليب‘‘. ويعتبر طه حسين النقد الأدبي ‘‘في المحيط الانساني نشاطا عقليا هدفه التمييز بين ما هو جيد وما هو رديء. وما هو جوهري وما هو تافه. وعليه فالنقد هو عملية كشف الحقيقة من الباطل، والصحيح من الخطأ، وهو تحرير العقل من قيد التقليد ومن اللامبالاة لبيان ما هو مفيد ونافع.‘‘ وفسر مفهوم النقد الأدبي عن طريق وضع مقياس للنقد الأدبي لتحقيق الشعر والأدب فيما إذا كان صحيحا أو غير صحيح، هذا المقياس سماه ‘‘المقياس المركب‘‘.

ويفهم (أناتول فرانس) النقد الأدبي أنه ‘‘مغامرة يقوم بها العقل بين الآثار الأدبية‘‘. ولكن في كل الأحوال فالنقد ‘‘لغة تنكب على اللغة. واللغة بطبيعتها تحمل معها قوانين فهمها التي يتفق على اختزانها وتمثلها كلّ من المتكلم والمستمع‘‘. والنقد من هذه الناحية أدب ينظر في الأدب، يحلله الناقد ويقيمه، ليبدي رأيه فيه.
وذكر المحاضر خالد يونس خالد أدب النقد، وأشكال الأدب النقدي وأغراض النقد التي هي ‘‘جميع الأنواع الأدبية وأغراضها وأشكالها واتجاهاتها بلا استثناء‘‘. وطرح السؤال الملِّح ‘‘هل غاية اللغة في الأدب أو غاية الأدب في اللغة؟‘‘ عند كل من طه حسين وميخائيل نعيمة.

المحور الثاني:
نظرة في بعض الإتجاهات والأساليب النقدية

تحدث خالد يونس خالد عن بعض الأتجاهات النقدية، وبعض الأساليب البالية في النقد الأدبي العربي، وكذلك بعض الأساليب الحديثة ومدى تأثرها بالفكر الأوربي، مؤكدا أنه يجب أن يكون النقد بعيدا عن المشاعر الشخصية والعلاقات والإيديولوجيات في نقد الناقد للأثار الأدبية. ومن هذه الأساليب والإتجاهات كما اشار إليها الناقد الفلسطيني (د. فاروق مواسي):
1. الأسلوب الفضفاض: وهو رصف الكلمات والعبارات دون دقة تؤديها ترجمة للغة ما أو توضيح لها، وكأن الناقد لم يفهم النص، لأن ‘‘ما يُدرَك جيدا يعبر عنه جيدا، وبوضوح‘‘ كما عبر عنه الناقد الفرنسي (بوالو)، وأن ما لايُدرك جيدا لايعبر عنه جيدا.
2. الأسلوب الغيبي: ناشىء عن اضطراب بعيد عن جوهر المعرفة الحقيقية. فيأتي الأسلوب غامضا.
3. الأسلوب الشاعري
4. الأسلوب ‘‘البنيوي المتكلف‘‘
5. الأسلوب ‘‘الانطباعي التعميمي‘‘ أي عدم تحديد المفردة، وعدم ضبط المعنى من خلال دراسة منهجية متساوقة.
6. معالجة النص أو ‘‘نقد النص‘‘ مفسرا القصد من نقد النص وتحليل النص وشروطه.
7. ‘‘النقد البحثي‘‘ الذي يستخدم عادة في المجالات الأكاديمية.

8. التفكيكية والبنيوية: وتعارضهما طبقا لوجهة نظر الكاتب (ممدوح الشيخ). حيث بحث المحاضر تفكيك الارتباطات المفترضة بين اللغة وكل ما يقع خارجها، فيما إذا يوجد نظام خارج اللغة، مشيرا إلى وجهة نظر المفكر الفرنسي (دريدا) مؤسس التفكيكية بأنه (لايوجد شيء خارج النص). وشرح الانتقادات التي توجه للتفكيكية من أنها اكتفت بالتقويض، لكنها تهدم كل شيء في التقاليد وتشكك في العلاقة مع اللغة ودور التاريخ.
9. أسلوب العبث والسخرية، مثال ذلك عند طه حسين وفولتير وأبي العلاء المعري.
وشرح المحاضر مجموعة من الاتجاهات والمناهج النقدية في العراق كما بحثها الناقد العراقي (سعيد الغانمي) منها
- نظرية الدفاع عن المؤلف
- المنهج النَّصي
- المنهج الانطباعي
- النقد الاجتماعي
- المنهج البلاغي
- الإتجاه النصي

وأشار المحاضر أيضا إلى بعض الملاحظات النقدية طبقا لوجهة نظر الناقد الأردني (د. محمد القضاة):
- اشكالية موضوعة التلقي في الفضاء النقدي العربي
- الانشغال بالمشاريع الموغلة بالذاتية
- اشكالية المجاملة والتحامل أدت إلى الهيمنة الأكاديمية على المجمل من الأنتاج المتداول
- شروط الإبداع يجب أن تكون غير شروط النقد
- حالة التصدع بين المثقفين بسبب الرقابة

المحور الثالث:
النقد الادبي واشكالية الذات- الجمعية والفردية

يتخذ مفهوم الغير في التمثل الشائع معنى تنحصر دلالته في الآخر المتميز عن الأنا الفردية أو الجماعية. إذا حددنا الأنا فلسفيا باعتبارها ذاتا مفكرة أو أخلاقية ؛ فإن مفهوم الغير يتخذ أبعادا متنوعة يمكن حصرها في المماثلة أو الاختلاف. فالفيلسوف الألماني (عمانويل كانت أو كانط) يماثل بين الأنا والغير، باعتبار الوجود الإنساني وجودا يتسم بالحرية والإرادة. وعند الفيلسوف الوجودي(جون بول سارتر) يكون الغير أنا أخرى ليست أناي الفردية. وعند الفيلسوف الإغريقي (أرسطو) يكون الغير مقابلا لـ هو.

كان الفيلسوف الفرنسي (رينيه ديكارت) أول مَن حاول إقامة مفارقة بين الأنا الفردية الواعية وبين الغير، رافضا كل استعانة بالغير في أثناء عملية الشك، فوجود الغير في إدراك الحقيقة ليس وجودا ضروريا، إلى درجة أنه حاول إقصاء الغير.
في حين يرى الفيلسوف الألماني (هيغل) أن الذات تكون من خلال اعتراف الغير بها، ووجود الغير بالنسبة إلى الذات وجودا ضروريا. ويقول هيغل أيضا: ‘‘نحن قبل أن نفكر في الأنا، إننا نتمظهر إلى "النحن" الجماعية بشكل يتجاوز الأنا بصيغة المفرد النحوي كما لو كنا نجمع في ذواتنا مجموعة من الذوات الأخرى المغايرة تبعا لتغير الآخرين.‘‘
وشرح المحاضر إشكالية الذات عند بعض الأدباء والنقاد العراقيين، وبحث أسباب هذه الاشكالية، ولاسيما المآسي التي شهدها الشعب العراقي، والمناخ الثقافي الذي تعرض لكثير من الرقابة والاستبداد، مما أدى إلى البدايات المتكررة للحركة النقدية في العراق.
فالشاعر العراقي الكردي الأصل (معروف الرصافي) صاحب الذات الجمعية أو الأنا الجماعية باعتبار أنه كان ‘‘راهب النقد الملتزم‘‘ طبقا لوجهة نظر الناقد العراقي سعيد الغانمي. و"الشاعر العراقي الكردي الأصل الملقب بـ "الشاعر الفيلسوف" (جميل صدقي الزهاوي) الذي كان معجبا بفيلسوف القوة (فردريك نيتشه)، فقد كان من أنصار الذات الجماعية كالرصافي.
أما الشاعر العراقي الثوري الخالد (بدر شاكر السياب) فقد أعاد اكتشاف الذات الفردية الشاعرة في الشعر العربي. فالذات لم تعد عنده "الذات الجمعية" كما كانت لدى الرصافي والزهاوي، بل صارت الذات لديه "ذاتا فردية" مطالبا بأسطورة الفرد الثوري أو البائس. وكانت ثورة السيّاب والذين معه ثورة في العروض وفي المنظور والرؤية بدافع الآيديولوجيا والأسطورة.

ملاحظة: لم ندرج هنا أسماء المصادر والمراجع لأنه عرض موجز للمحاضرة التي تضم أكثر من ثلاثين صفحة، تضمنت المصادر بكل تفاصيلها.



#خالد_يونس_خالد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- محاضرة عن ‘‘فرضية طه حسين حول الشعر الجاهلي والتحقق من منهجه ...
- يا غزة أصرخ لألمك ولا أستكين!!
- هل يغيب النقد لصالح سلطة النقد أو لصالح الشاعر نفسه؟ قراءة ن ...
- تفاوت القيم الثقافية الوطنية وآليات العقل الأوربي المؤثرة في ...
- هل نقرأ بوعي تاريخ الأدب العربي؟ قراءة نقدية
- حوار مع الناقد والإعلامي الفلسطيني نبيل عودة في بحثه -حتى يج ...
- أسمع محمود درويش يهمس في أذني
- استراتيجية حركات المجتمع المدني في العراق ودورها في البناء و ...
- حب كبير في عينيك
- تفكير في زمن النسيان – لقاء مع الفقيد الكاتب ناجي عقراوي
- زواج المسيار الإسرائيلي التركي وعدائهما للعراق والكرد بمبارك ...
- الخطوط التي تحكم التركيبة التركية في هويتها الثقافية المتباي ...
- لم تبق لي منها إلاّ الذكريات
- نحو مجتمع مدني ديمقراطي لكل العراقيين القسم الثاني
- حال الدنيا وعذابات الناس في فلسطين
- القدس في القلب
- اشكالية التنظيمات السياسية بين الأسلمة والعلمنة في دائرة الع ...
- حبي لبغداد
- لماذا الخوف من الوعي الاجتماعي في العراق عامة وكردستان العرا ...
- اشكالية قانون تقييد الرأي وطموحات تركيا في عضوية الإتحاد الأ ...


المزيد.....




- ثبتها أطفالك هطير من الفرحه… تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- -صافح شبحا-.. فيديو تصرف غريب من بايدن على المسرح يشعل تفاعل ...
- أمية جحا تكتب: يوميات فنانة تشكيلية من غزة نزحت قسرا إلى عنب ...
- خلال أول مهرجان جنسي.. نجوم الأفلام الإباحية اليابانية يثيرو ...
- في عيون النهر
- مواجهة ايران-اسرائيل، مسرحية ام خطر حقيقي على جماهير المنطقة ...
- ”الأفلام الوثائقية في بيتك“ استقبل تردد قناة ناشيونال جيوغرا ...
- غزة.. مقتل الكاتبة والشاعرة آمنة حميد وطفليها بقصف على مخيم ...
- -كلاب نائمة-.. أبرز أفلام -ثلاثية- راسل كرو في 2024
- «بدقة عالية وجودة ممتازة»…تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك الجدي ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - خالد يونس خالد - محاضرة مفتوحة بعنوان ‘‘نظرة في الاتجاهات والأساليب النقدية‘‘