أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - خالد يونس خالد - يا غزة أصرخ لألمك ولا أستكين!!















المزيد.....

يا غزة أصرخ لألمك ولا أستكين!!


خالد يونس خالد

الحوار المتمدن-العدد: 2539 - 2009 / 1 / 27 - 05:32
المحور: الادب والفن
    



أسمع بجوارحي الجريحة أنشودة أم فلسطينية بريئة في عمر الزهور ، فقدت أطفالها في مجزرة اقترفها الهولوكوست الصهيوني في قلب حبيبة قلبها فلسطين، يغمرها الجمال في صورتها والبهاء في رونقها والعشق النوراني في عينيها وأنين أطفال غزة في روحها وهي تنشد:
‘‘ يا فلسطين
أقَبل وجهك فوق الجبين
وأبكي فيك الزمان الحزين
وأصرخ لألمك ولا أستكين
لو كنت رجلاً
لحملت سيفاً
أو سكين
فعذراً ... لأني إمرأة
بين رجال
ليسوا صلاح الدين‘‘

هنا أرى أطفالنا وقودا لنيران الصهاينة الذين احتلتوا أرضنا
هنا في غزة يحصد الهولوكست الصهيوني أرواح الصبايا
هنا صعدت أرواح أطفالنا إلى جنة الخلد في لقاء مع بارئها
هنا يُظلُ الله أنفسهم المطمئنة بظله النوراني
هنا المشهد الذي يقول لحكامنا أما تخجلون
هنا البراءة تغمر أهلنا وهي تنتظر يوم الوعيد
أنظروا إلى الطفل الحزين وهو يحدق بعينيه البريئتين إلى السماء العلى في مناجاة مع الخالق
يا فاطر السموات والأرض أين حقي؟
أنت العدل يارب كن في عوني أحرر أرضي!

هناك من بعيد أرى العدو دون إيمان وهو وحش في قطيع لا يرحم. والمثل العربي يقول ‘‘ليس العار في أن نسقط ولكن العار أن لا نستطيع النهوض‘‘.
كم مرة قيدنا باروناتنا من حكامنا وسحبونا بالقوة، فسقطنا ومنعونا من النهوض.
غيوم الأعداء من الداخل تحوم حولنا وتحجب عنا ضوء الشمس.
جبناء أصحاب القصور المرمرية في هذا العالم بلا معنى.
جبناء بين أكياس الدولارات يعيشون تحت الأقدام

قطيع من الباحثين عن الكلأ
ورعاة سكارى في الدنيا
المال بيد بخيلها
والسلطة بيد جاهلها
والسيف بيد جبانها
حياة تذكرنا بالحكمة العربية القديمة التي نراها جديدة:‘‘قد يجد الجبان 36 حلاً لمشكلته ولكن لا يعجبه سوى حل واحد منها وهو ..الفرار‘‘.
لكن المناضلين صامدون في غزة الإيمان بالله الواحد الأحد، وفي داخلهم شرف المجد لزهرة المدائن، لخضرة وركام غزة القلب بين أشلاء أطفال الفردوس يوم الحساب. إنهم في المقدمة ويُطْعنون من الخلف، والتراث يحكي لنا حكاية الحكيم ‘‘إذا طُعنتَ من الخلف فاعلم أنك في المقدمة‘‘.

أجد أمامي صورا مؤلمة تحمل إلى قلبي قنابل تتفجر فيه وتمزقه بين أحشائي.
أسمع مناجاة الحسناوات الباكيات غارقة في بركة دماء الرجال العظام من أهلنا في غزة.
مناجاة تقول: أين أنتم ياعرب؟
أين فروسيتهم التي قيدتْها معاهدات الذل والاستسلام؟
{{ يرِيدُونَ لِيُطْفِؤُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ }} (سورة الصف/ آية 8)

نداء يأتيني من بعيد، ويبكي بكاء الطفل الحزين الذي فقد والدته، ويقول: هذا غياب الموقف العربي الموحد.
ماذا تفيد مؤتمرات القمم أو القمامة؟
إنها متأخرة.
سلاطين بلا عقول
وملوك بلا إرادة
ورؤساء عمى القلوب

التقى وزراء خارجية الإدارات الأميركية في الوطن العربي ورموا الكرة إلى ملعب مجلس الأمن المقيد بالقيود الأميركية الصهيونية
صعدوا إلى الجبل، وسمعوا صوت الفيلسوف فردريك نيتشه: الارتفاع ليس مخيفا إنما السقطة هي المخيفة. فرجعوا خائفين مزعورين.
رجعوا إلى عروش الطاووس يتسامرون

أنظروا إلى عائلة فلسطين الشهيدة
نجت طفلتي منها بعد أن فقدت إخوانها وأخواتها الست، فبدأت تبحث عن أمها تحت الأنقاض، وقد صعدت نفسها المطمئنة إلى جوار ربها في السماء العلى.
طفلتي الوحيدة تحمل الشكوى إلى القاضي العادل، وهي تشير إلى القتلة الذين يحملون التيجان فوق رؤوسهم، وتسأل رب العزة:
يارب ! يامَن حَرمتَ الظلمَ على نفسك، وحرمته بين عبادك، إسألهم لم قتلوا أمي؟
يارب العزة! إسأل الظالمين لمَ عذبوا أخوتي وقتلوا فيني سعادتي.
أسألك يا إلهي وأنت المجيب دعائي خذ منهم حقي!!

أسمع نواح حمامتي وأنا الوحيد أسير على رأسي.
أجمع أشلاء الأطفال
أبحث عن الحبيبة الضائعة بين جسامين محترقة تحت انقاض بيتي وآهاتِ أوتاري

لا تفارقني حكاية جدتي التي روت بدمائها أشجار داري وهي تقول:
يا بني: ‘‘ما فائدة القلم اذا لم يفتح فكرا أو يضمد جرحا أو يرقأ دمعة أو يطهر قلبا أو يكشف زيفا أو يبني صرحا يسعد الإنسان في ضلاله‘‘.
وأقول بأعلى صوتي الصهيونية أداة للتنفيذ
وأمريكا نجحت في إدارة صراع عربي عربي، وصراع إسلامي إسلامي.
تصفية حماس هدف الانهزاميين من أولياء أمورنا في العالم العربي، وغاية الاستسلاميين في عالمنا الإسلامي، اللّهم إلاّ نفر قليل يبحثون عن الحرية اليتيمة .

أحب أرضي، ولن أترك ترابي حتى لو وقعت أحجار الأهرامات من الجيزة فوق رأسي.
أحب غزة وهي في قلبي.
لن أهجر حبيبتي حتى لو كانت لي ألف روح، وعُذِّب روح بعد روح، وخرج من بين ضلوعي.
لن أسلك طريقا مظلما لأن نور الله يشرق على الأرض الطاهرة، ويغمر شهداء مدينتي.
وأنا أشتاق حلاوة الشهادة في سبيل الله الواحد الديان الحنان.
سيغمرنا النور برحمة من الخالق إن شاء الله.

معابر مغلقة، وحكم صدر قبل الغزو، بعد أن حكموا على غزة بالإعدام.
وأنا على حبل المشنقة أرفض الاستسلام.
لا أعرف الهزيمة، فغزة لا تعرف الخضوع.
الإنسان الصادق لا ينهزم، ولكن يمكن أن يدمر.
ولكن أكون مع أرضي كريما، ومع غزة الروح عزيزا
يريدون أن يدمروا القدس غدا
فكيف الحياة بدون القدس؟

لا يأتينا طير السنونو في عز الشتاء القارص
لكنه زارنا اليوم بين النيران ليسأل أين جبهة الممانعة؟
أين الذين قالوا نحن أخوة لكم في جبهة الرفض؟
أين الأخوة العربية الاسلامية الغائبة؟

منعني اللسان من النطق، لكن دمعتي جاوبت: قالوا لنا أن الهدف إقامة دولة فلسطينية، فإذا بنا نجد أنفسنا في مجزرة شعب بائس في قلب غزة.
هناك أرى من بعيد طفل برئ يرمي حجرا على دبابة صهيونية، فيقال له إنك إرهابي.
جاء أخي الصغير إليَّ باكيا وهو يحمل بيده حجرا ويسألني، هل أسم هذا الحجر إرهابي.
بكى قلبي قبل عيني، والعين تلتقط دموع الضمير، ولسان الحال يقول: أخي، الأرهاب يحصدنا والحجر يرمي الإرهاب بالبراءة، وقد جعلوا اليوم مِنْ أسم البراءة إرهابا، ومِن الإرهاب براءة.

كم من أم ثكلى تناجي ولا مجيب؟
لايزال الأعداء يسمعون أغاني خلاعية على قنوات فضائية.
أشباه رجال من بعض الذين ينامون على الحرير، لا زالوا يسكرون بين الغانيات في بلاطهم، وفي رؤوسهم تعشعش طيور الفساد ((إن الله لايصلح عمل المفسدين)) (سورة يونس/ آية 81)

أين صلاح الدين من أقزام النعام الذين يحكموننا من فوق عروشهم العالية، والمثل العربي يقول: ‘‘أن تكون فرداً في جماعة الأسود خير لك من أن تكون قائداً للنعام‘‘. فما بالك إذا كان القائد المتواطئ مع الأعداء نعامة تخفي رأسها في الرمال.

في غزة يقص لنا العجائز حكاية صلاح الدين: ‘‘ رحمَ الله الناصر صلاح الدين الأيوبي الذي حرَّمّ على نفسه التبسُم فضلا عن الضحك. وعندما لامه الناس المقربون إليه قالوا له: كان رسول الله عليه وعلى آله السلام لايُرى إلاّ باسم الثغر. أجابهم: كيف تريدون منّي أن أبتسم ومسجد الأقصى يحتله أعداء الله. لا والله لن أبتسم حتى أحرره أو أهلك دونه.‘‘

واليوم دخل الصهاينة غزة الصامدة
دخلوها بالطائرات
وقصفوها بالصواريخ
ودنسوا أرضها بزحف دباباتهم
وقالوا نحن ندافع عن أهلنا

قتلوا أطفالنا وقالوا نحن ندافع عن أطفالنا
هدموا بيوتنا
وقالوا نحن ندافع عن أرضنا
أبادوا عوائلنا من الصغير إلى الكبير
وقالوا نحن نحمي مستعمراتنا ومستوطناتنا

جن الليل فقالوا في الليل خوف يخيفنا
مقاومة حماس تأتينا مع الليل
تقتل فينا العار مع لهيب نيراننا في سماء غزة

قالوا لم نحقق الهدف
فصواريخ العدل من حماس لا تزال تدك حصوننا

قالوا لا نوقف العدوان
لا نقف عند الأسوار
نريد أرض غزة محروقة
وقصفوها من الجو والبحر والسماء
وقالوا نريد غزة بلا روح
وقالوا مجلس الأمن أسيرة في زنزانتنا
والغرب مقيدة بحبال تهورنا وحماقتنا وعدوانيتنا

وقالوا مع تعصبنا حكام العرب في مستنقع الذل
في بركة آسنة
نشرب معا كؤوس الذل من قوارير الهوان
بئس ما تاج فوق رأس خانع ذليل ونعم ما قيد في ساعد حر أبي

قالوا نحن أبرياء لا نقتل الأطفال فأطفال غزة ليسوا أطفالنا
قالوا دعونا نقتل حماس
يا مجلس الأمن دعونا نمارس الإرهاب ضد غزة وأهل غزة
ألم تتعلموا من التاريخ أن الصهيونية عنوان الإرهاب

قالوا أنتم آويتمونا في الامبراطورية العثمانية حيث لجأنا إليكم
واليوم نقتل حماس جزاء إحسانكم علينا
فالصهيونية لا تعرف الجميل
والكرم على اللئيم يجعله متمردا

اليوم تنظر إلينا أرواح الشهداء والجثامين الطاهرة في الأكفان
اليوم تُرفع أصبع الشهادة لتوحد الله تعالى في كل بقعة من غزة الشهيدة
اليوم يزرف الشيوخ دموع الحيرة، يتساءلون أين انتم أيها العرب؟
والنساء يصرخن أين إسلامكم وأنتم تنظرون إلى هذه المشاهد
دبابات في الطرق
طائرات في السماء
بوارج في البحر
متخاذلون عرب يغلقون المعابر تضامنا مع العدوان الإسرائيلي
وأطفالنا في الأرض يبحثون عن الأم والأب والأخ والأخت

قالوا سنبيد سرايا القدس
سنمحو مجاهدي القسام
سنقتل كل أطفال غزة
قالوا الخوف يميتنا
نشعر باليأس
لكن حماس لا تزال تقاوم
ونور الشهداء في كل مكان

أنتم يا حكام العرب لا ترون صورة المأساة
فقدتم عطف الأبوة
حنان الأمومة
والصهينة المذلة تبيع العهر والذل في أسواق القتلة في أمريكا وبلدان العُربِ
أمريكا ترفض وقف الهجوم على غزة
أمريكا تريد أن تبيد إسرائيل أهل غزة
أمريكا تحكم مجلس الأمن المقيدة في نيويورك
وإسرائيل تصافح حكام العرب والحكام يحتضنهم بالقبلات في ميدان سياسة الاستسلام
وباروناتنا لا تريد عقد قمة
وترفض عقد قمة حتى لا يخسروا عروش القمامة التي تتصاعد منهم رائحة الموت
سحقا لكم
تبا لكم

قال العدوان العهر أخلاقنا
وقساوسة وبارونات وشيوخ السلطة لا يجدون في المخازن غير الخوف من أموالهم
ويظل شهداء غزة يوحدون الله تعالى طامعين رضى الله تبارك وتعالى وجنة الخلد تنتظرهم

في الغد تشرق الشمس في غزة
في زهرة المدائن
في فلسطين
في الغد الجميل تعزف أرواح الأطفال الأبرياء سيمفونية النصر مع شروق الشمس
في الغد يقول الحجر تعال يا مسلم ورائي صهيوني فخذه
في الغد تقول فلسطين أنا مجد العرب
الله أكبر
أنا غزة صانع التاريخ
أنا الطفلة التي أهديت روحي إلى الأرض لتنبت العشب الندى
أنا الطفل الصغير رويت بدمي كرامة الحب في أرض الحب
أنا المجاهد في يناير العام الجديد 2009 أرفع العلم الفلسطيني فوق الرؤوس
أنا غزة
أنا ابن غزة
ستبقى غزة طريقا إلى التحرير
سبيلا إلى النصر



#خالد_يونس_خالد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل يغيب النقد لصالح سلطة النقد أو لصالح الشاعر نفسه؟ قراءة ن ...
- تفاوت القيم الثقافية الوطنية وآليات العقل الأوربي المؤثرة في ...
- هل نقرأ بوعي تاريخ الأدب العربي؟ قراءة نقدية
- حوار مع الناقد والإعلامي الفلسطيني نبيل عودة في بحثه -حتى يج ...
- أسمع محمود درويش يهمس في أذني
- استراتيجية حركات المجتمع المدني في العراق ودورها في البناء و ...
- حب كبير في عينيك
- تفكير في زمن النسيان – لقاء مع الفقيد الكاتب ناجي عقراوي
- زواج المسيار الإسرائيلي التركي وعدائهما للعراق والكرد بمبارك ...
- الخطوط التي تحكم التركيبة التركية في هويتها الثقافية المتباي ...
- لم تبق لي منها إلاّ الذكريات
- نحو مجتمع مدني ديمقراطي لكل العراقيين القسم الثاني
- حال الدنيا وعذابات الناس في فلسطين
- القدس في القلب
- اشكالية التنظيمات السياسية بين الأسلمة والعلمنة في دائرة الع ...
- حبي لبغداد
- لماذا الخوف من الوعي الاجتماعي في العراق عامة وكردستان العرا ...
- اشكالية قانون تقييد الرأي وطموحات تركيا في عضوية الإتحاد الأ ...
- ماذا يمكننا، نحن العراقيين، أن نستفيد من التجربة الديمقراطية ...
- في الذاكرة - خيارات السياسة الأمريكية تجاه القضية الكردية في ...


المزيد.....




- جعجع يتحدث عن اللاجئين السوريين و-مسرحية وحدة الساحات-
- “العيال هتطير من الفرحة” .. تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- مسابقة جديدة للسينما التجريبية بمهرجان كان في دورته الـ77
- المخرج الفلسطيني رشيد مشهراوي: إسرائيل تعامل الفنانين كإرهاب ...
- نيويورك: الممثل الأمريكي أليك بالدوين يضرب الهاتف من يد ناشط ...
- تواصل فعاليات مهرجان بريكس للأفلام
- السعودية تتصدر جوائز مهرجان هوليوود للفيلم العربي
- فنانون أيرلنديون يطالبون مواطنتهم بمقاطعة -يوروفيجن- والوقوف ...
- بلدية باريس تطلق اسم أيقونة الأغنية الأمازيغية الفنان الجزائ ...
- مظفر النَّواب.. الذَّوبان بجُهيمان وخمينيّ


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - خالد يونس خالد - يا غزة أصرخ لألمك ولا أستكين!!