أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - جمال محمد تقي - الاناء ينضح بما فيه واواني اوباما مستطرقة !















المزيد.....

الاناء ينضح بما فيه واواني اوباما مستطرقة !


جمال محمد تقي

الحوار المتمدن-العدد: 2547 - 2009 / 2 / 4 - 07:56
المحور: السياسة والعلاقات الدولية
    


لاشك ان انتخاب اوباما يشكل استجابة ملحة لحاجة امريكية للتغيير ، وعلى مستويين متعلقين بالشكل والمضمون ، نذكر هنا المنافسة الانتخابية الحادة بين اوباما وهيلاري كلنتون ، وفحوى الاختلاف بين الاثنين ، لقد كانا يصلحان لتلبية متطلبات المستوى الشكلي للتغيير الذي تتطلبه مرحلة ما بعد بوش ، والذي انجز ما عليه من استعراض للقوة والعمل بها ، فكانت مرحلته مرحلة للتفرد والعزلة ، والتغول ، واستهلاك مفرط لميزانيات الدولة باتجاه العسكرة غير المنتجة ، وما سببته تلك المرحلة من مشاكل واشكاليات تلزم استبدالها بما يتجاوزها ويصلح ما افسدته !
هيلاري كلنتون كاول رئيسة امريكية ، واوباما كاول رئيس من اصول افريقية ، هذان المرشحان يلبيان هذه الحاجة ، لكن انتخاب اوباما وحتى من الناحية الشكلية هو الاقدر على التلبية لان انتخابه سيلامس قضية العنصرية ببعديها الداخلي والخارجي وهذا ما سيوفر ارضية مقنعة اكثر للتغيير الشكلي وعمقه ، وبطبيعة الحال فان مميزات اوباما الفردية تمنحة افضلية اكبر من حيث المضامين ايضا ، فهو متسق المواقف ومنسجم مع نفسه ويملك مسحة اخلاقية في خطابه تذكر الجميع بمارتن لوثر كينج ، وعندما هطلت زخات الازمة المالية العاصفة في الاشهر الاخيرة من حكم بوش ، تصاعدت اسهم اوباما وانعقدت عقدتها بسياسات بوش الامسؤولة ، فتلاقحت دعوات اوباما للتغيير مع صيحاته المستدركة بالانقاذ ، فكان ماكان من فوز ساحق لاوباما مدعوما بامال التجاوز واذا لم يكن لمصلحة التغيير نحو الافضل فاليكن نحو انقاذ الوضع من انحداره الذي يبدو انه محتم !

في خطاب القسم الرئاسي الذي كتبه اوباما بنفسه والذي اتسم بالعملية والشمول وبالتركيز على استنهاض روح تحمل المسؤولية ومن الجميع دون استثناء لمواجهة مخاطر التردي والانهيار الاقتصادي والتضامن في سبيل الحفاظ على قيم الطموح وتحدي الصعاب ، برزت اشارات واضحة لقضايا هامة ميزت اهدافه اثناء الحملة الانتخابية وبعضها مستجد بحكم تداعيات الازمة المالية الحادة التي يرزح تحتها الاقتصاد الامريكي ومن خلفه اغلبية مكونات المجتمع الامريكي وخاصة الطبقات الدنيا والمتوسطة ، وقبل الخوض فيها لا يفوتنا المرور على وصفه الاذع للسياسة الامريكية لسلفه ودون ان يسميه حينما قال : السياسة الصبيانية ستتغير !
ان اهم تلك الاشارات هي : قوله سنعيد العراق لاهله ، نتطلع لعلاقات جديدة مع العالم الاسلامي قائمة على اساس المصالح والاحترام المتبادل ، وسنمد ايادينا لمصافحة الجميع وسندعوا الانظمة المستبدة لارخاء قبضتها والعمل معا من اجل التغيير في مواجهة اخطار الفساد والحروب وقمع الحريات ، اقتصادنا ضعيف جدا ونحتاج الى تحرك جريء وسريع ، القوة وحدها لن تحمي امريكا لقد هزمنا الفاشية والشيوعية بالتحالفات والمباديء ، امتنا عظيمة بتضحياتها وباحلامها وبخوضها الصعاب عظيمة بتعدديتها الثقافية والاثنية الجميع يعمل لامريكا الحلم مسيحيين ومسلمين ويهود وهندوس ولا دينيين ، سنتدبر الامر الصعب في افغانستان ليحل السلام في ربوعها !
هذه الاشارات كانت ايجابية وتتسق مع سيرته الانتخابية ، لكننا نعلم بانه ليس كل مايقال قبل الفوز بالرئاسة سيكون هو نفسه ماتفعله بعد الفوز بها ، فالرئاسة مقيدة نسبيا بتوازنات الكونغرس ، ولوبيات الضغط ، ومصالح الفئات المتنفذة بالحزب الذي ينتمي اليه الرئيس ، اضافة الى تاثيرات الطاقم المشارك بالحكم ، ويمكننا مثلا اعتبار عدم مروره ولو باشارة عابرة على الوضع المريع في غزة ، خاصة وانه في ذات الوقت الذي كان يؤدي فيه القسم الرئاسي كانت اسرائيل تدك غزة بالقنابل الفسفورية ، هو نوع من انواع الاستجابة للخطوط الحمر التي تفرضها قوى الضغط الفاعلة بل والمتسربة الى كل ركن مؤثر من اركان الدولة الامريكية التي لا يمكنه تجاوزها ومهما كانت دعواته التغييرية صارخة !
لقد كان اول قرارات اوباما الرسمية هو ايقاف محاكمات غوانتنامو المثيرة للجدل بقصد تدبر اجراءات اغلاق معتقل غوانتنامو نهائيا وخلال فترة لا تزيد عن سنة كاملة من تاريخ صدور القرار ، وتعتبر هذه الخطوة مهمة بدلالتها الرمزية خاصة وان اوباما كان قد دعا بحملته الانتخابية لاغلاقه ، لكن الاجراءات الخاصة بمصير المعتقلين لا تزال مجهولة ، ثم اتخذ اوباما قرارت بتعيين ممثلين عنه لملاحقة النزاعات المزمنة ـ الشرق الاوسط جرى تعيين جورج ميتشل وهووسيط له خبرة في حل النزاع الايرلندي ، افغانستان وباكستان وايران ـ !
الملاحظ ان هناك تحركات واقتراحات اوروبية تتناغم مع توجهات اوباما وبحثه عن طرق اخرى في محاولات حلحلة العقد المستعصية دون الاعتماد على الاستخدام المباشر للقوة العسكرية ، ومن هذه التناغمات الاوروبية الدعوة لتشكيل تحالف اقليمي ودولي للسلام في افغانستان بمشاركة روسيا وايران تنشيط مفاوضات الحل النهائي لاقائمة الدولة الفلسطينية ، رفع اسم منظمة مجاهدي خلق من لائحة المنظمات الارهابية في اوروبا والغاء قرار تجميد اموالها ، تركيز الحوار مع ايران بمشاركة اوروبية امريكية لالزام ايران بشروط حضر انتشار الاسلحة النووية وتفعيل دور منظمة الطاقة الذرية !
لقد رحب معظم قادة العالم بتسلم اوباما لمهامه الرئاسية حتى اشدهم خصومة مع الرئيس السابق بوش ومنهم الرئيس الفنزولي شافيز ، والقذافي الذي قدم اقتراحا لاوباما يحقيق نوع من التصالح مع القاعدة وابن لادن ، اضافة الى مقترحه الداعي لتبني مشروع الدولة الديمقراطية الواحدة للشعبين الفلسطيني والاسرائيلي باسم دولة اسراطين ، وواضح ان اغلب اعداء السياسة الامريكية السابقة اعربوا عن ارتياحهم لوصول اوباما لمنصب الرئاسة الامريكية وربما تاملوا بفتح صفحة جديدة معها وهم ينتظرون وبحذر ما ستأتي به الايام ، القاعدة ، وايران وحزب الله ، وحماس ، وسوريا ، وقبل كل هؤلاء المقاومة في العراق !
اوباما ومهما كان حسن النوايا فانه الابن الشرعي للنظام الذي ينتقد فيه نهج المواجهة بالقوة المكلفة ،
اي انه لا يدعو للتغيير الجذري في نظم السياسات القائمة وانما يدعو للاصلاح والترميم الذاتي بنفس اخلاقي واجتماعي اقرب ما يكون للكنسي التقليدي الذي تتحرك شوقا له قاعدة عريضة من الامريكان نتيجة احساسهم بفقدان الامان والامل !
في نفس خطاب القسم نجد واحدا من اهم مفاتيح المنهج السياسي والفكري الذي يميزه فهو يقول : لقد ضعفت امتنا بسبب جشع وعدم مسؤولية البعض !
اذن اين هذه الديمقراطية العظيمة من هذا البعض ؟ وكيف يستطيع البعض من الاخذ بيد امة عظيمة لديها نظام ومراقبة ودولة مؤسسات وقانون الى الحضيض دون ان تستطيع ايقافهم عند حدهم ؟
لقد كان الحزبان الوحيدان ـ الجمهوري والديمقراطي ـ هما المسؤولان المباشران عن الحالة الامريكية الراهنة ، هما من يبرمج الميزانيات والضرائب والاعفاءات والكمارك والسياسات النقدية العامة ، هما من يقرر الموافقة او عدمها على خوض الحروب والتسليح واعتماداته وتصديره ، وعندما نقول هما اي بواسطة ممثليهما في مجلسي الكونغرس ـ الشيوخ والنواب ـ من الذي صوت للحرب على العراق ؟ كل الاغلبية في المجلس ! هل يخضع هؤلاء لابتزاز وجشع ولا مسؤولية البعض ؟
اسئلة كثيرة حتما سيتلعثم اوباما عندما يحاول الاجابة عليها او تبريرها ، لانه لو اقر بان مقصده بالبعض هم نواب الحزبين وممثليهم وشيوخهم ولجانهم ، فانه حتما سيكون مطالبا اخلاقيا على اقل تقدير بمحاسبتهم ، وهنا سيحكم على نفسه بالاعدام السياسي ، وحتما انه لا يقصد هذا المعنى بل يقصد المسببين المباشرين للازمة المالية اي مضاربي البورصات والمتاجرين بالاوراق المالية في البنوك الائتمانية والعقارية ، وقد يشمل ذلك ايضا بوش وطاقمه ذا الجذور المتخصصة بالمصالح النفطية ، لكنه لا يذهب ابعد من ذالك فعمره الرئاسي قد يقصر لفترة واحدة فقط وان ذهب بابعد مما يجب فانه سوف لن يكمل فترته الاولى ايضا ، وهذا ما لا نتوقعه من تلميذ نجيب قد تدرب جيدا في مؤسسة لا تتساهل امام الذين يمسون المصالح الحيوية للحيتان الاحتكارية الكبري التي تزود الدولة بما تتمتع به من وفرة ضرائبية !
ان تقييد وتكتيف مجاري الصرف العام واتخاذ اجراءات صارمة في الرقابة المالية والتشدد في محاربة الفساد ، والمراهنة على الاستثمار الثقيل في البنى التحتية لتوفير فرص عمل مليونية ، كلها اجراءات متوقعة من اوباما وممكنة لانها تريد تنشيط الدورة الاقتصادية وليس تغيير مسارها ، ثم التوفير في مجال الصرف الخارجي من خلال سحب الجيوش ومشاركة الاخرين في تحمل الاعباء ، وتكريس الجهد لتقليل اعتماد امريكا على استيراد مصادر الطاقة من الخارج ـ النفط والغاز ـ بزيادات ملحوظة في مجال الاستثمار بالطاقة البديلة ، واصدار التشريعات المسهلة للتنقيب عن النفط والغاز في المياه الاقليمية الامريكية ، كلها اجراءات ممكنة ستساعد على تجنب مزيدا من الانحدار ، لكن الماء الذي سيدور في الساقية هو نفس الماء ، وسيرجع حتما بنفس نتائج الحركة الاولى ، لان طريق البحث عن الارباح لا يعترف بالاخلاق وسيحاول مجددا ترهيل تلك الاجراءات ، فميكانزم السوق وآلياته لا تمنح فرص اخرى غير فرص الربح والخسارة ، والتجربة اكبر برهان !
سيسحب اوباما جحافل بوش من العراق مبكرا ودون النظر بجدية لالتزامات ماسمي بالاتفاقية الامنية ،
وسيحاول عقد تفاهمات مع الباكستان والهند وروسيا وايران لتخفيف الحمل عن الكاهل الامريكي وربما يذهب بعيدا بايجاد صيغة ما للتفاهم مع طالبان وبذلك قد يحيد القاعدة !
مشكلته ستكون اسرائيل وازدواجية المعايير ، فتجاهل القضية الفلسطينية سيكون فقط برغماتيا في حالة حسم الصراع مع ايران وسوريا وطالبان ، ودون ذلك ستكون القضية الفلسطينية ثقبا اسودا لا ينجذب كل الشرق الاوسط لغيره !
هناك افاق رحبة لتحقيق نجاحات حقيقية في السياسة الخارجية الامريكية لو استطاع اوباما الموازنة بين المصالح الحيوية وشيء من الانصاف في معالجة القضايا الملتهبة !
ان سقف التوقعات ومهما كانت درجاته فهو سيكون افضل وبامتياز من الحالة السابقة ـ فترة حكم بوش ـ وعلى كافة الصعد ، لكنني شخصيا لا اتوقع تغيرات دراماتيكية !

تبقى هناك قضية لو تحققت فانها ستساهم جديا في تثبيت تقاليد دولية جديدة لشكل العلاقات والتعاملات مع الازمات والاختلافات والتناقضات الناشئة بين جميع دول العالم الكبرى منها والصغرى ، وفي تثبيت الاعتبار للقوانين الدولية كافة وبدون استثناء وبمعيار واحد ، واللاسف فاننا نجد اوباما قد تجاهلها تماما على الرغم من فاعلية ورمزية مدلولاتها الشرعية والقانونية على اي عملية تغيير حقيقية في السياسة الخارجية لدولة عظمى كامريكا ، لم يتطرق اوباما لها في برامجه حتى الان ، وجرى تغاضيها في خطاب القسم ، انها قضية دور ومكانة الامم المتحدة ومصيرها ، واقع الحال يشير الى انها لم تعد قادرة على لعب دورها الذي قامت من اجله منذ نهاية الحرب العالمية الثانية ، والساحة الدولية بامس الحاجة الى شرعية دولية ممثلة وشاخصة ولها آلياتها الملزمة ودون انتقائية ، ولها قوة القانون الفاعل والمحترم وبشروط متساوية على الجميع !
كانت مساوئ بوش قد شملت هذه المنظمة وحطت من قدرها ، ولا نبالغ اذا قلنا انه ومنذ انهيار الاتحاد السوفياتي وانفراد امريكا كقطب اوحد في السياسة الدولية ، والمنظمة تعاني من فقدان الوزن والفاعلية

ان اعادة تأهيل المنظمة الدولية يتطلب جهودا لاعادة هيكليتها وسد الثغرات في هيئاتها وتمويلها وتقويم صلاحياتها ، وهذا الامر سيترك اثره على تسهيل مهمة التغيير التي يريدها اوباما لان اشراك كل الاعضاء في صياغة جديدة لها سيعطي دفعا عالميا قويا للنزوع نحو التضامن مع مشروعه واحلال السلام ومحاصرة سباق التسلح ومواجهة الكوارث ، وما يجعل ذلك هدف ملح هو فاعلية هذه التغييرات بكونها ستشكل قاعدة انطلاق لعلاقات دولية سليمة وسائرة المفعول حتى بعد رحيل اوباما نفسه عن منصب الرئاسة ولفترتين من الحكم ، اما تركيز الجهد في اطار الاحلاف التقليدية كالناتو مثلا والاعتماد على التحالفات السياسية والاقتصادية خارج نطاق الامم المتحدة فانه سيضعف والى حد بعيد من تاثيرات الاندفاعة الاصلاحية لاوباما !



#جمال_محمد_تقي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- البرزاني تهديد دائم وخوف دائم !
- ثلاثية جية !
- استمرار حصار غزة جريمة اخرى ضد الانسانية !
- انما للصبر حدود !
- تياسر كاريكتيري !
- انتخابات المجالس المحلية هم عراقي جديد !
- البديل الديمقراطي الوطني عن المشروع الامريكي في العراق !
- عالم لا يخجل من عاره !
- موسيقى القنابل وشهوة القتل عند النازيين الجدد !
- موسيقى القنابل وشهوة القتل عند المحتلين واتباعهم !
- ابشروا لقد وصلت المواكب الى السويد !
- عراق اللطم والنذور والتوريث وفدراليات الفجور !
- تواطوء حكام الاعتدال العربي يطلق عنان العربدة الصهيونية !
- لاسلام حقيقي في الشرق الاوسط دون اندحارنهائي للصهيونية !
- جرد نوعي في حوار 2008 !
- اتفق معك يا صديقي الحراك على اهمية الدفع باتجاه البديل !
- بوش يفي بوعده !
- لا يصح الا الصحيح يا عبد العال !
- صدام الحضارات قاعدة لصناعة الارهاب النوعي !
- من الاكثر تحضرا هتلر ام بوش - المقندر- ؟


المزيد.....




- ماذا قال الجيش الأمريكي والتحالف الدولي عن -الانفجار- في قاع ...
- هل يؤيد الإسرائيليون الرد على هجوم إيران الأسبوع الماضي؟
- كوريا الشمالية تختبر -رأسا حربيا كبيرا جدا-
- مصدر إسرائيلي يعلق لـCNN على -الانفجار- في قاعدة عسكرية عراق ...
- بيان من هيئة الحشد الشعبي بعد انفجار ضخم استهدف مقرا لها بقا ...
- الحكومة المصرية توضح موقف التغيير الوزاري وحركة المحافظين
- -وفا-: إسرائيل تفجر مخزنا وسط مخيم نور شمس شرق مدينة طولكرم ...
- بوريل يدين عنف المستوطنين المتطرفين في إسرائيل ويدعو إلى محا ...
- عبد اللهيان: ما حدث الليلة الماضية لم يكن هجوما.. ونحن لن نر ...
- خبير عسكري مصري: اقتحام إسرائيل لرفح بات أمرا حتميا


المزيد.....

- الجغرافيا السياسية لإدارة بايدن / مرزوق الحلالي
- أزمة الطاقة العالمية والحرب الأوكرانية.. دراسة في سياق الصرا ... / مجدى عبد الهادى
- الاداة الاقتصادية للولايات الامتحدة تجاه افريقيا في القرن ال ... / ياسر سعد السلوم
- التّعاون وضبط النفس  من أجلِ سياسةٍ أمنيّة ألمانيّة أوروبيّة ... / حامد فضل الله
- إثيوبيا انطلاقة جديدة: سيناريوات التنمية والمصالح الأجنبية / حامد فضل الله
- دور الاتحاد الأوروبي في تحقيق التعاون الدولي والإقليمي في ظل ... / بشار سلوت
- أثر العولمة على الاقتصاد في دول العالم الثالث / الاء ناصر باكير
- اطروحة جدلية التدخل والسيادة في عصر الامن المعولم / علاء هادي الحطاب
- اطروحة التقاطع والالتقاء بين الواقعية البنيوية والهجومية الد ... / علاء هادي الحطاب
- الاستراتيجيه الاسرائيله تجاه الامن الإقليمي (دراسة نظرية تحل ... / بشير النجاب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - جمال محمد تقي - الاناء ينضح بما فيه واواني اوباما مستطرقة !