أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - وعد العسكري - رسالة حقد!!














المزيد.....

رسالة حقد!!


وعد العسكري

الحوار المتمدن-العدد: 2544 - 2009 / 2 / 1 - 09:55
المحور: الادب والفن
    


بطعن القنا بيارق العشق ولت
وبوغز الخوف شادوا أتراسا
أقارع الرأس لؤما يرتدوا
أكعاب كأس للعين متراسا
نفاة الحق دوما يبدلوا
جلودهم يوما كحرباء أنجاسا
قارحي أمعاء قد أضمروا
يوما ضميرهم عنا أنفاسا
كأمهات للرضع قد عكفوا
فطام النهد فيهم أنداسا
بهام قوم للعز قد خاصموا
أباة الظلم ليوثا أشواسا
ساسة الكفر هنا قد ألحدوا
عابقي نتانة الحقد مداسا
شادوا بخيال حقدهم مقاصلا
لأباة النفس خيامسا أخماسا
وزانوا بسوء فعلهم مواضع
حالت بهم للصحب أدناسا
هؤلاء من باعوا رفقة
وصانوا الأمانة هنا حراسا!!
يدعون في هذا كأنهم
أنبياء الله في الحق نفاسا
بوادي حقدهم حالت مصيبة
من مصائب التاريخ نحاسا
زانوا وفانوا وجددوا حيرة
باعوا واشتروا حرائرا نفاسا
كأنهم للخزي قد طوبوا
مآثر القوم قولا ومساسا
هؤلاء دلاة الحقد روافقا
صواهب الوجه فيهم رساسا
نواعب الحقد مدلوس يومهم
فوارس الغدر صواهل غساسا
ألا ليت باريهم منهم براءة
وليت الطفولة فيهم هساسا
ألا ليت باريهم منهم براءة
وليت الطفولة فيهم هساسا
بعد مراجعة متأنية في إحدى رسائلك البربرية كتبت لك ما تقدم !



#وعد_العسكري (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تلك التي خط القرآن اسمها
- قوافٍ ممنوعة
- الطوفان
- ياقاضيا بالحب دوما
- رثاء الأحياء
- نهد الخريف
- ثورة جنسية !
- سوق المجانين
- سلاما لكن يا لباء الأسود
- المرأة وظيفتها السياسية والجيتوية وفق الديانة اليهودية
- سهرة مع أبليس
- بغداد
- يا ساكنا في بلاد الغرب !
- سلاما لأعدائيه
- شناشيل ابنة الخميسي
- شامتُ في بعدنا
- ياكعبة العشاق
- قارئة الفنجان
- يا طائر البين !
- دمعة وشمعة وكأس من النبيذ


المزيد.....




- جنوب السودان وطقوس الاستسقاء.. عندما يكون الجفاف موازيا للإع ...
- توفيق عبد المجيد سيرة مناضل لم يساوم!
- السينما في مواجهة الخوارزميات.. المخرجون يتمردون على قوانين ...
- موسكو تستعد لاستضافة أول حفل لتوزيع جوائز -الفراشة الماسية- ...
- مهرجان الجونة السينمائي 2025.. إبداع عربي ورسالة إنسانية من ...
- تنزانيا.. تضارب الروايات حول مصير السفير بوليبولي بعد اختطاف ...
- باقة متنوعة من الأفلام الطويلة والقصص الملهمة في مهرجان الدو ...
- حريق دمر ديرا تاريخيا في إيطاليا وإجلاء 22 راهبة
- الإعلان عن 11 فيلما عربيا قصيرا تتنافس في مهرجان البحر الأحم ...
- هنا يمكن للمهاجرين العاملين في الرعاية الصحية تعلم اللغة الس ...


المزيد.....

- شهريار / كمال التاغوتي
- مختارات عالمية من القصة القصيرة جدا / حسين جداونه
- شهريار / كمال التاغوتي
- فرس تتعثر بظلال الغيوم / د. خالد زغريت
- سميحة أيوب وإشكالية التمثيل بين لعامية والفصحي / أبو الحسن سلام
- الرملة 4000 / رانية مرجية
- هبنّقة / كمال التاغوتي
- يوميات رجل متشائل رواية شعرية مكثفة. الجزء الثالث 2025 / السيد حافظ
- للجرح شكل الوتر / د. خالد زغريت
- الثريا في ليالينا نائمة / د. خالد زغريت


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - وعد العسكري - رسالة حقد!!