أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خالد عيسى طه - ثلاث دردشات ليوم الثلاثاء المصادف 27/كانون الاول/2009















المزيد.....

ثلاث دردشات ليوم الثلاثاء المصادف 27/كانون الاول/2009


خالد عيسى طه

الحوار المتمدن-العدد: 2541 - 2009 / 1 / 29 - 09:58
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الدرشة الاولى:
قابلية الساسة العراقيين فاقت كل قابلية في النفاق والتلون السياسي وتغيير الواقع!!!
يُخيل الي ولكل مواطن عراقي ان مامن انسان يستطيع ان ينسلخ عن جلده ويعتبر تعامله مع الاحداث في تناقض لا مثيل له الا بجسم الجمل واذا كان للجمل رقبة طويلة وسيقان رفيعة تنتهي بنهاية ككَفف نهر دجلة في الاعظمية سابقاً.
فان الان المواطن العراقي يشاهد تغيراً جذرياً في مواقف رموز السياسة لمرحلة مابعد الاحتلال. ان هذا عيب سرطاني لا يقل خطراً عن الطائفية والمحاصصة .. عيب برز في حملة انتخابات مجالس بلدية المحافظات .. شاورع بغداد غرقت بطوفان من اعلانات انتخابية تحمل وعوداً وشعارات تختلف عن واقع المرشح وتاريخه السياسي وخلفيته في تثبيت الطائفية والمحاصصة وهرولته الانبطاحية لخدمة الاحتلالين الامريكي والايراني.!!
يامل العالم ان لا يكون اوباما لوعوده يجاري هؤلاء المرشحين !!
رايت احدهم يبث اعلانه الانتخابي في تلفزيون الفضائية العربية وبشكل مبتكر حيث هناك مجموعة تحضر وتردد وعود صاحب الاعلان وتتلخص في محاربة الطائفية والمحاصصة وووو ولكن الادهى من ذلك ان صاحب الاعلان هو اول من دعا الى بيت الشيعة!! وهو اول المؤيدين للاحتلال وصاحب الدعوة منح من قِبل الاحتلال ستة وتسعون مليون فرقها على طريقة الكردت كارت( وثيقة الائتمان) لشراء الذمم وكسب المنخرطين والمنزلقين لاستعداء الاحتلال للبطش بالعراق وهذا معروف بنشاطه خاصة في مؤتمر لندن ومن شعاراته:
- محاربة الاعتداء على المال العام !! وللعلم ان المرشح لازال تحت طائلة القانون في دولة مجاورة للعراق وهو مطلوب للعدالة!!
- تمكين الشعب من الاستفادة من الثروة الوطنية ..!! الكل يعرف انه من ابرز الشخصيات في تبديد هذه الثروة واحتكار عشرات المليارات والكل يتذكر اجتثاث البعث ويستمر هذا المرشح بادعائه بمحاربة المحاصصة والطائفية وتاريخه السياسي مليئ بعكس هذه الشعارات!!!
ان مثل هذه النماذج تملك قابلية وتحمل وجهاً صلفاً بعيداً عن الحرج مصراً اصراراً عجيباً على التلون وتغيير المواقف التي يعلم بها كل العراقيين .. حتى انه لم يستطيع ان يكسب مقع واحد لشخصه او لاحد افراد حزبه وانه بعد ان فقد المرور بابواب البنتاغون او ابواب حكومة طهران الايرانية حيث اداروا له ظهورهم وهذا ماهو عليه ويجب ان يفهم ان كل جهوده للرجوع الى الحياة العامة فاشلة ولن تكون هذه الانتخابات احسن من سابقتها مهما بلغ من جهود واموال وتفنن في طريقة الاعلان في الفضائيات.
نحن متاكدين ان كل مرشح يحاول طمس خروجه عن خدمة المصالح العامة ولكن هؤلاء لا يمكن ان يكسبوا صوتاً واحداً من افراد الشعب العراقي الواعي الذي يملك الوطنية بل وان العراقيين مشهورون بقراءة الممحي ويطلبون سيرة نظيفة لمن يرشح نفسه للانتخابات القادمة بعد عدة ايام والشعب يحلف بالله ان هؤلاء المعروفون بتواطئهم مع الاحتلال والنفوذ الايراني لا يمكن ان يحصل على ثقته حتى ولو خرجوا من جلودهم الف مرة .. سيبقون غير محل ثقة الشعب .
لله در هؤلاء كيف يستطيعون التلون كالحرباء ..
لله درهم كيف ان احاسيسهم البشرية قد ماتت وظلوا بلا احاسيس وهم لا يخدمون مشاعر الناخب العراقي..
ليتركوا الساحة السياسية ويتركوا السياسة ويتمتعوا بما لديهم من اموال بعواصم اوربا ويكونون قد ابتعدوا في الوقت المناسب قبل ان ينالهم سلاح منتظر الزيدي !!!
ليرتاحوا هو ويريحون الشعب ويدعوه يبني مستقبله بدماءه الغزيرة التي قدمها بالماضي والله يعين الكل على مايحدث.



الدرشة الثانية:
ارجاع هيبة امريكا في عهد الرئيس اوباما الذي يجددد الامل بتحريك شكوى
ضد شركة بلاك ووتر!!!
ذوي الشهداء في ساحة النسور تجددت خيوط الامل واشعتها المنبثقة من وعود الرئيس الجديد اوباما والتي ترجمت فعلا بخطوات منها ارسال مبعوثين يمثلون الرئاسة اهمهم المبعوث الخاص بالشرق الاوسط السيد جورج ميتشل في جو الرئيس اوباما وخطواته لارجاع تطبيق اهداف الدستور الفيدرالي الامريكي كما شرعه المؤسس فرانكلين روسفرت واهمها تحرير العبيد وتثبيت قيام رئاسي للنظام الامريكي وقد نجح في جعل امريكا اقوى دولة بالعالم سابقاً وحاضراً.
الا ان اخطاء (خرابيط) الرئيس بوش الابن الذي لم يدخر وسعاً بالاساءة اليها على مدى الثمانية سنوات واخطائه تتركز بالفقرات التالية:
1- اصراره على انشاء سجن غوانتانامو وعزز هذا السجن بايجاد مراكز اعتقالية دون موافقة نظام تلك الدول او اي منهم سواء معنوياً او مادياً وهو بهذا يكسر القوانين والاتفاقيات الدولية وفي العهد الدولي وماوصلت اليه الحضارة الانسانية كما يكسر طفل لعبته عندما يغضب او يشعر بهذا التكسير براحة نفسية!!
2- رئاسة بوش احتلت العراق بدون اكتراث لاي نظام او قانون او مبادئ كما احتل المغول في غابر العهود مدينة تلو مدينة ولا يقدم على احتلال مدينة جديدة الا بعد تدمير المدينة السابقة دمارا شاملاً .
3- ان التاريخ لن ينسى جرائم الامريكان في ابو غريب وطريقة التعامل مع السجناء والمعتقلين واكثرية الذين احتضنهم سجن ابو غريب الرهيب هم متهمين جاءوا بوشاية وقد اجبر رامسفيلد وزير الحربية الامريكي بالاعتراف بذلك.
4- اصدرت حكومة بوش الثاني قرارات لا يوازيها اي قرار في تاريخ احتلال الامم ونفذت هذه القرارات وعمل على شرعنتها بواسطة المندوب السامي بريمر حيث حصر الحكم بالطائفية والمحاصصة .
اني اشبه اوباما بالغريق في نهر صاخب يغرف من اين يميل فتركة بوش الثاني قممها تحتاج الى قرارات رجولية ثورية قاطعة.
5- تعمد بوش على وضع حاجزاً يحمي به جرائم كل الامريكان سواء اكانت عسكرياً او مدنياً او اي فرد من افراد شركات المرتزقة( الشركات الامنية) التي تعلن محافظتها على ارواح المسؤولين ومنتسبين السفارة الامريكية وهي تملك اجندة خاصة خفية من يقوم بها على وحشيتها هو شخص مدفوع الثمن وهم كثرة كاثرة من قوى الاحتلال قد يزيد عددهم على الجيش الرسمي هؤلاء قتلوا.. سرقوا.. اغتصبوا.. عبثوا في العراق فساداً دمروا تاريخه وسرقوه قطعة قطعة ونرى اثار العراق اليوم في متاحف بريطانيا وفرنسا وغيرها من الدول ومع ذلك فان القوانين العراقية لا تطبق عليهم وليس للقضاء العراقي اي سلطة كي يضعهم كمتهمين وينزل بهم العقاب اللازم.
ارى اليوم انا كمحترف قانون ان استلام اوباما للسلطة جو ملائم لتجديد المطالبة بعمق لغرض تحريك دعاوى وشكاوى ضد هؤلاء المفترسين المجرمين في محاكم العراق كشرط اساسي لقبول الاتفاقية الدولية ولكن للاسف لم تكن الحكومة العراقية بقادرة على هذا المكسب المهم.
كذلك نرى ان تحريك مثل هذه الدعاوي بالمحكمة الفيدرالية بواشنطن اكثر احتمالاً بعد مجيئ اوباما والاصرار انه سيتعامل مع كل المشاكل الدولية بالحوار وبالاحترام وتبادل الرائ ومن مصلحة امريكا الان ان تسوق هؤلاء المجرمين الى ساحات القضاء سواء الامريكية او العراقية.
من المفيد جداً ومن الواجب ايضاً ان يبدأ العراق بتجميع الشكاوى والمطالبات الشخصية للتعويض من قبل ذوي الشهداء والقتلى والبدء بالاعتماد على شركة محاماة قوية ذات سمعة عالمية لتبدأ باجراءات اصولية وهذا مانحن عليه في تواصلنا (تواصل منظمة محامون بلا حدود) مع نيابة رئاسة الجمهورية العراقية الدكتور طارق الهاشمي بان يدعم هذه الفكرة كي نفتح فرعاً لمنظمة محامين بلا حدود في بغداد ونبدأ بتجميع الاستمارات كتحضير لدعوى من الواجب القانوني والانساني في عدم السكوت عن تحريكها .
نحن نوجه هذا الطلب الى الرئيس اوباما والمالكي لاجراء محادثات مباشرة بمعونة واستشارة قانونيين دوليين كي يجد ذوي الشهداء طريقاً للتعويض عن دماء شهدائهم.
ندائنا هذا ينتظر جواباً عاجلاً من نائب رئيس الجمهورية الذي فقد اثنين من اشقائه بغدر شركة بلاك ووتر كذلك نطلب من كافة منظمات ومكاتب حقوق الانسان بالتعاون معنا في هذه القضية الانسانية.
نحن نؤمن بقدرة العراقيين على مواصلة النضال والفداء وعدم ترك حقهم يذهب سدىً ولكل منتظر املاً قريباً في تحقيق طموحاته طالما ان متظر الزيدي له سلاحاً جديداً في مقاومة الاحتلال وطرده.

الدردشة الثالثة:
شعور جد بزواج حفيده وهو بعيداً عنه!!!
قالوا ان الغربة قاسية .. واقول بل انها اقسى من القساوة نفسها..
قالوا ان الفراق اليم .. اقول بل هو قاتل...
قالوا ان البعيد عن العين بعيد عن القلب!! واقول هنا كلا وفشر فالاحباء لا يبتعدون عن القلب مهما كانت المسافة بينهم سيما وانه حفيدي بل تراهم ملتصقين بجدار القلب كشغافه!!
خاصة في احداث لا تتكرر على اي انسان (كيوم زواجه).. هذه فكر وروئ تدور في ذهني وانا على بعد 6185 ميلاً ومع ذلك فان عبق هذه الحفلة واجرائاتها ستملئ مشاعري فرحاً.. واشعر باني قد اتتمت رسالتي وترعرع ابني ليقوم بدور الاب ويجعل منه انتاجاً صالحاً كما هو عليه الان.
مااحلى هذه المناسبات لقد كان الحضور فيها سهل ليجمع شمل العائلة وتبقى هذه المناسبات جميلة ومفيدة للم الشمل حتى لو لم يستطع منا احد الحضور لتردي الصحة وبعدم القدرة على السفر .
ان بالتاكيد كل الاباء يفرحون بمثل هذه المناسبات ويعلمون ان ابائهم اكثر فرحاً منهم واعمق شعوراً اذ ان كانوا هم اللب فالحفيد لب اللب .. واعز الولد ولد الولد .. ستكون هذه الفرحة جميلة على كل اصدقاء وحواشي ذوي القربى لان المحتفى به هو اهل لكل عز ولكل خير ولا بد لهذا الليل الحالك ان ينجلي ولابد ان تستقر الامور في العراق بحيث يلتم شمل العائلة مرة اخرى وقد بدء ظلام الليل ينكشف بتصريحات الملك عبدالله الثاني بتسهيل امور العراقيين وقبولهم في احضان الاردن العربية وتمكين كل من له اقامة خارج العراق من الدخلو الى الاردن وتحصيل الفيزا في المطار وهذه اول الخطى الجريئة التي تخفف الالام عن المهاجرين ولكن تبقى عيون العراقيين ترنو الى مضاجعها وسكناها ومحل اقامتها وتبقى تتمنى ان تقف على ضفاف دجلة وعلى بواسق نخيل شط العرب وبين حنان وضفاف الشهاتمة وطيب المعشر الذي يملكه العراقيون بالفطرة .
اتمنى ويتمنى كل جد لحفيده كل خير ومستقبل زاهر معتذراً عن عدم الحضور والله معين الجميع.



ابو خلود





#خالد_عيسى_طه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رسالة من مواطن عراقي الى سكرتير الامم المتحدة السيد بان كي م ...
- الانتخابات في المجالس المحلية بالعراق ماتعني !! وماسر توقيته ...
- دردشات مؤرخة بتاريخ الخميس 22/01/2009
- دردشات جديدة بتاريخ 17/01/2009
- الجرائم الاسرائيلية في ميزان القانون الدولي وقانون الدول الع ...
- دردشات يفرضها الواقع
- منظمات حقوق الانسان بين الواقع والطموح
- الجامعة العربية ...جثة هامدة ... ! ولا نعرف متى ستستفيق!!
- دردشات حول مأساة غزة
- الحياة تتطلب الحوار....والامتناع عن الحوار يعني.....
- أخر فرصة للسيد الحكيم ان يتعلم ...بان التعامل مع العراقيين ب ...
- بوادر نهضة عراقية نحو الاحسن
- اذا كان هدفنا التخلص من الاحتلال
- لماذا أطلق الشيوعيون وانصارهم على العهد الملكي تسمية العهد ا ...
- داوود سلمان يهودي عراقي الاصل يتحدث
- أيحق لليساريين أن يندموا على ماقدموه من تضحيات !!! ام المطلو ...
- مواقف البطولات الوطنية اليسارية يجب ان تمنع من بقاء الطائفية ...
- ظلم.. قمع .. = احتلال مركبات تقودنا الى الدردشات
- عيد مضى .. وعيد يأتي ....ولكن متى ياتي عيد الاستقلال
- أتسقط أوراق خريف ذاكرة النضال العراقي بانسيابية تبدل فصول ال ...


المزيد.....




- بايدن يرد على سؤال حول عزمه إجراء مناظرة مع ترامب قبل انتخاب ...
- نذر حرب ووعيد لأمريكا وإسرائيل.. شاهد ما رصده فريق CNN في شو ...
- ليتوانيا تدعو حلفاء أوكرانيا إلى الاستعداد: حزمة المساعدات ا ...
- الشرطة تفصل بين مظاهرة طلابية مؤيدة للفلسطينيين وأخرى لإسرائ ...
- أوكرانيا - دعم عسكري غربي جديد وروسيا تستهدف شبكة القطارات
- -لا استطيع التنفس-.. لقطات تظهر لحظة وفاة رجل من أصول إفريقي ...
- الشرطة تعتقل حاخامات إسرائيليين وأمريكيين طالبوا بوقف إطلاق ...
- وزير الدفاع الأمريكي يؤكد تخصيص ستة مليارات دولار لأسلحة جدي ...
- السفير الروسي يعتبر الاتهامات البريطانية بتورط روسيا في أعما ...
- وزير الدفاع الأمريكي: تحسن وضع قوات كييف يحتاج وقتا بعد المس ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خالد عيسى طه - ثلاث دردشات ليوم الثلاثاء المصادف 27/كانون الاول/2009