أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - سامر عنكاوي - غزة: وحشية يندى لها الجبين غضبا وخجلا















المزيد.....

غزة: وحشية يندى لها الجبين غضبا وخجلا


سامر عنكاوي

الحوار المتمدن-العدد: 2524 - 2009 / 1 / 12 - 06:38
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


التنويريين والكتاب والمثقفين غالبا ما يكونوا ديمقراطيين ويساريين و ليبراليين يدافعون عن الحريات وعن حقوق الإنسان في التفكير بصوت عالي والكتابة والنشر وإبداء الرأي, ويعتمد الحوار دائما بدون الحاجة للتشويه والتسفيه ويعملون من اجل الدولة الديمقراطية دولة القانون والمؤسسات المدنية. وهذا ما لا يستطيع فهمه العقائديون اللذين يعتقدون إنهم يمتلكون الحقيقة المطلقة اليقينية, الأزلية الصحة, وحل الاختلاف عندهم مع الآخر لا يكون إلا بالسلاح ويعملون على إقامة دول الاستبداد.

الديمقراطي والليبرالي واليساري وكل إنسان سوي يقف دائما مع الحرية وحق الشعوب في السيادة, ويقف بحزم وثبات مع الشعب الفلسطيني المحتل من قبل قوى غاشمة, ولكي نكون منصفين نقول أن الصهيونية التي عملت على إقامة وطن قومي لليهود في فلسطين وتمنع أو تحول دون قيام وطن قومي للفلسطينيين في فلسطين.

إسرائيل تستهدف المشروع الوطني الفلسطيني المعتدل بإقامة دولة فلسطين إلى جنب دولة إسرائيل, وتستهدف الشعب الفلسطيني تحت ذريعة حماس وصواريخها الطائشة والتي جعلت منها إسرائيل زورا قاهرة مدمرة.

ما يحدث اليوم من إراقة دماء في غزة لا يمكن تبريره بأي شكل ولا تحت أي بند أو أي ذريعة, هناك شبه اتفاق عالمي على أن الجيش الإسرائيلي استعمل القوة المفرطة وردة فعله كانت لفعل مبالغ به, ومعالجة غير ناجعة للصواريخ الحمساوية التي لا تعرف إلى أين تذهب وتتكل على الله عند الإطلاق.

اسأل:- هل يوجد عربي أو مسلم على طول البلاد العربية وعرض الأمة الإسلامية عنده شك بأن إسرائيل عدوة للعرب والمسلمين وهي مدعومة من قبل الرأسمال العالمي وتمتلك قوة هائلة تساوي وأكثر قوة العرب والمسلمين مجتمعين وإنها تتحين الفرص لتحقيق أحلامها التوسعية وإنها تحمل من القسوة ما يكفي لقتل الأبرياء حتى من الأطفال مع المقاومين, هل فيما يقوم به الجيش الإسرائيلي من مجازر مفاجأة لأحد, وهل حماس خرجت توا من كهف ولا تعرف إسرائيل؟

محاولة تفسير ما يجري:-
أولا:- حماس حركة إسلامية عقائدية ونتيجة لضغط العقيدة لم تحسن التفكير والحساب ولا نريد أن نكون قساة ونطلق الصفات ونقول فقط لم تحسن.
ثانيا:- حماس تنفذ أجندة خارجية إيرانية.
ثالثا:- حماس تنفذ أجندة صهيونية
رابعا:- حماس تخدم إيران وإسرائيل من حيث لا تدري إذا استطعنا أن نتوصل بالتحليل انه ليس هناك تناقض أو تعارض بين الأجندة الإيرانية والأجندة الصهيونية في موقفهما من العرب وزرع الفتنة.
خامسا :- حماس اعتمدت على إنسانية الصهيونية التي لم ولن نرى تجلي لها على ارض الواقع أبدا.
وجدير بالذكر أن اغلب الحركات الدينية نشأت بدعم من راس المال والصهيونية العالمية للوقوف بوجه غزو الفكر الماركسي للمجتمعات العربية والإسلامية.

شيخ الصراخ والنواح والعويل والصياح الشيخ حسن نصر الله يصرخ أما أن تقاتلوا حسب شروطي وبرؤية ولي الفقيه الخامنئي وأما انتم خونة متواطئين مع العدو, وهذا استبداد واحتكار للحق والعدل وتجلي صارخ للأسلوب العقائدي الاقصائي والذي يعتمد إلغاء الآخرين وآرائهم والشطب على وجودهم , ويبدوا من تصريحات المسئولين أن إسرائيل تعمل على استدراج العرب والمسلمين إلى التدخل, وهي تستفز حزب الله وكأنه هناك مخطط لجر المنطقة لحرب كبيرة للنيل من الأمة العربية والإسلامية, والنتائج واضحة لو تدخّل العرب والمسلمين مع حماس وتدخّلت أميركا وأوربا مع إسرائيل.

بتقديري أن إسرائيل بيدها خيوط اللعبة وهي من يديرها وهي تؤكد بتصرفاتها بان فلسطين كلها إسرائيل ولن تتنازل عن أي قطعة ارض فلسطينية للفلسطينيين واعتقد بان إسرائيل قد دفعت حماس إلى عملية إطلاق الصواريخ بعد حصار طويل اليم وبعد أن سدت الطريق لأي خيار آخر.

الحال يستدعي تكثيف الجهود لإيجاد المشتركات الوطنية وصولا الى القرار الفلسطيني الموحد مدعوما من وحدة الموقف العربي, على حماس ان تكون أكثر واقعية وتتعامل مع الأحداث بعلمية بدل الغيبية لإيجاد لغة مشتركة من كل الفصائل الفلسطينية العلمانية واليسارية لاسيما وان كل اليسار العالمي يقف الآن مع الشعب الفلسطيني, فلسطين أهم من كل العقائد والأديان ورجال الدين, الدين يقسمنا إلى علمانيين ودينيين والطائفية تقسمنا إلى سنة وشيعة وكاثوليك وبروتستانت, فلسطين توحدنا وتؤاخينا فلسطين تعني العيش المشترك والسلام الاجتماعي لكل الفلسطينيين.

بتقديري يجب محاصرة الأزمة وتقليل الإضرار والخسائر وقراءة الواقع موضوعيا والنظر لكل الصورة وليس لبعضها وإيجاد المناسب من الحلول والعمل بالممكن وبالعقل والمنطق بما يضمن الحياة لأبنائنا ويجنبنا فراق الأحبة.

" المسئولية " تعني التصرف بمسئولية تعني الوعي والالتزام باتخاذ المواقف والسلوك, والشعور بالمسئولية يعني الاكتراث بمصائر الآخرين, ولا يمكن لأي منصف أن يربت على كتف من لا يشعر بالمسئولية تجاه شعبه.
هل تصرفت حماس " بمسئولية " تجاه الشعب الفلسطيني الذي انتخبها؟ ( أرباب المقاومة المسلحة من العقائديين يقولون أن الانتخابات في ضل الاحتلال غير شرعية ولكن بالازدواجية وبالانفصام بالشخصية تصبح الانتخابات في ضل الاحتلال في العراق غير شرعية وفي فلسطين شرعية وسبحان العقائدي المتخشب الذي يمنح الشرعية لمن يشاء ).

هل من الحكمة زج الشعب الفلسطيني والأمة العربية والإسلامية في معركة ليست مضمونة النتائج بل خاسرة بضمانات أكيدة كما فعل صدام في غزو الكويت واحتلال الأمريكان للخليج والعراق.

بتقديري أن حماس قد تصرفت كحركة عقائدية مجاهدة في سبيل الله وليس كحكومة مسئولة عن شعب, ولسنا في الستينات من القرن الماضي حين كان العالم كله مع القضية الفلسطينية وكانت أميركا وجنوب إفريقيا العنصرية فقط مع إسرائيل.

أرى انه لا يمكن التعويل على حماس أو أي حركة دينية طائفية عقائدية في تحرير الأرض والإنسان لأسباب منها على سبيل المثال:-
أولا:- الحركات الدينية تجاهد في سبيل الله وما في الجنة. والإنسان تحصيل حاصل عندها.
ثانيا:- تجابه الواقع المتغير بنصوص ثابتة إلهية منزلة.
ثالثا:- تنظر إلى الخلف أي تحن لدولة الخلافة المنقرضة, ولا يمكنها الانتقال إلى المستقبل مع واقع مكتظ بالماضي.
رابعا:- تكفّر التقدم والتطور والتغير وتقدس الثبات وتحارب التفكير والتنوير .
خامسا:- تؤمن بأنه لا منطق يعلوا على منطق النصوص الإلهية المنزلة مهما تجاوزها الواقع.
سادسا:- تحارب بلا هوادة أدوات الثقافة من فن ومسرح وموسيقى وأدب وشعر وكتابة إلا ما كان منه في ذكر الله.
سابعا:- الموت المر عندهم حق والحياة الجميلة باطل.
ثامنا:- لكل اجل كتاب, ولا داعي للدراسة وأخذ الاحتياطات, ومن يموت في حادث سيارة فهذا ما كتبه الله عليه ولا داعي للتفكير بإشارات المرور أو الرصيف أو ضيق الشارع أو سوء تخطيط الطرق, أو حافلة فيها أطفال تنزلق من الجسر وتهوى إلى قاع النهر ويغرق الأطفال جميعهم ولا داعي لتجديد الباصات أو إصلاح الجسور أو التشديد على إجازات السوق أو تقوية سياج الجسر لان الله وبحكمته كتب على هؤلاء الأطفال الموت غرقا, أو حربا يموت الأطفال وتموت النساء فيها ويتهدم البناء والأعمار والطرق والجسور ومحطات الكهرباء ولا داعي لتحري الاسباب أو المسبب لان الله بحكمته قد كتب, حتى بتنا نقول في سرنا بئس ما يكتب وهل أن كل مكروه يصيبنا والكوارث والحروب وقتل الأطفال والدم هي من صنع الله؟ الذي لا يحمد على مكروه سواه.
تاسعا:- مسلوبة العقل والإرادة ولا تحتاج للتفكير لان الله ورسله لم يدعوا موضوعا حياتيا او سماويا لم يخوضوا به وما علينا سوى النقل والله ولي التوفيق.
عاشرا:- الثابت الوحيد هو الإنسان وحياته والكل يجب أن يفكر ويتغير لمصلحة الإنسان وكيفية الحفاظ على حياته, وهذا ما لا تستطيعه أي حركة تتسم بالثبات عقائدية دينية طائفية أو قومية شوفينية أو ماركسية تقليدية.
احد عشر:- لن ينتهي جهاد حماس أو أي حركة دينية في سبيل الله بخروج المحتلين بل سيستمر لآخر علماني مفكر حي, وهنا الخطورة على الإنسانية والإنسان والعيش المشترك والسلام, فالحرية الدينية مكفولة في النظام العلماني و العلماني في النظام الإسلامي كافر وعليه الحد ويقتل عند الإمكان, والدولة الإيرانية الفارسية والعربية السعودية مثالان حيان .

كلمة الصمود سهلة , ومطالبة الآخرين بها أسهل, والذي تحت نيران المدفعية والدبابات والطائرات والبوارج غير النائم مع زوجاته وأطفاله في البيت كما الحمساوي محرض الشباب على الانتحار نزار ريان, " اللي ايده بالنار غير اللي ايده بالماي ", والكل خارج غزة يطالب شعبنا في غزة بالصمود والموت, شعارات شبعنا منها بعد أن دفعنا دماء غزيرة عزيزة ولا زال الحال هو الحال والمراوحة في المكان وهم وخيال, والحقيقة إننا نتدهور إلى الخلف والأسفل.

لب الأزمة أو لازمتها هي صواريخ حماس على إسرائيل ولا يمكن تخيل حل بدون وقف هذه الصواريخ, فهل حماس حريصة على دماء الشعب الفلسطيني أم هي تريق دم الشعب الفلسطيني بيد الصهاينة.

العقل زينة للرجل والمرأة والسياسي والشاب وحتى الطفل. تطور العقل الدائم يعني قدرة هذا العقل على تطوير عملية الحساب, والحساب كان سبب مباشر لتطور كل العلوم, واليوم نأكل بحساب ونشرب بحساب ونتسوق بحساب ونسوق السيارة والسرعة والمسافة بحساب, والوقت بحساب دقيق, الحساب عملية حياتية مهمة جدا ويومية وبالدقائق والعقل السليم لا يتوقف أبدا عن الحساب.

انتفض صائب خليل غيضا من مطالبتي بأهمية الحساب وخاصة عندما يتعلق الأمر بالحياة والدم, وهذا يدل على أن الإنسان رخيص ولا قيمة له عند صائب وعندي الإنسان اثمن راس مال, أتمنى أن يفهم صائب خليل إن حسابات مقاومة التحرير العقلانية غير حسابات مقاومة التدمير العقائدية. الحساب يشتد ويقوى ويتعمق ويتعقد عندما يتعلق الأمر بالسلاح والحياة ودماء الأطفال الأبرياء, فهل حسبت حماس قبل أن تقدم على إطلاق صواريخها الدموية, هل كانت حساباتها أرضية أم سماوية, هل قدرت النتائج أم كان الإنسان غائب والله فقط حاضرا بجنته وحورياته وانهار خمره في الحساب, أم ماذا؟

لو فتحت مصر معبر رفح, باعتقادي وفي ضل القصف الجوي بالطائرات والبري بالدبابات والمدافع والبحري بالبوارج الحربية, سيكون نزف بشري نحو سيناء هربا من جحيم لا يطاق لانعدام الخيارات, وبالتالي سيكون على مصر توفير خيم ثم مخيم ثم بناء بسيط يتحول إلى بيوت ثم استقرار في سيناء واستقطاع إسرائيل لمنطقة آمنة من غزة لتامين عدم وصول الصواريخ إلى جنوب إسرائيل ثم يأتي المستوطنون الإسرائيليون لبناء مستوطنات في المنطقة الآمنة التي سيطالها القصف ثانية من قبل صواريخ العقائديين وتقوم إسرائيل بحرب أخرى لاقتطاع منطقة آمنة لدفع القصف الصاروخي حتى تصبح فلسطين كلها إسرائيل, هكذا توسعت إسرائيل بالحروب والمنطقة الآمنة والمستوطنات ثم حرب ومنطقة آمنة ومستوطنات حتى أصبحت فلسطين الباقية جزائر متناثرة بمعابر إسرائيلية تفتش الفلسطينيين عند تنقلهم, ولا تختلف عن نقاط التفتيش في العراق زمن صدام المقبور.

السؤال المهم ألان, هل توسعت إسرائيل ولو شبر واحد بدون حرب؟ الجواب:- كلا وبتقديري إن الحرب هي الطريقة الوحيدة لتوسعها على حساب الفلسطينيين والعرب, الحرب كانت دائما لصالح إسرائيل, نحن لا نعرف الصناعة ولا ننتج السلاح وما عندنا من سلاح الغرب يصنع مضادات له وإسرائيل تبطل مفعوله.

بالنهاية اسأل هل ما قامت به حماس جاء في صالح الفلسطينيين أم في صالح إسرائيل والصهيونية؟ وأنا لا أخون ولا اتهم احد, أتساءل فقط.
فؤائد الحرب لإسرائيل وأميركا كما اعتقد:-
أولا:- هي المهرب لإسرائيل وأميركا من التزاماتهما بإقامة دولة فلسطين جنب الدولة الإسرائيلية.
ثانيا:- هي الطريق الوحيد لتحقيق الحلم الصهيوني المتطرف في التوسع وإقامة إسرائيل الكبرى.
ثالثا:- هي السبيل الأمثل للتخلص من أو تصريف الأزمات الاقتصادية والسياسية لأميركا وإسرائيل وإيران.
رابعا:- الحرب تعني استهلاك أجيال قديمة من السلاح ليحل محله الجديد الذي تنتجه أميركا والغرب وإسرائيل.

صدام لم يقتل احد بيده ولكنه قتل الملايين من الشعب العراقي
هتلر لم يقتل احد بيده ولكنه تسبب في قتل أربعين مليون إنسان
ستالين لم يقتل من شعبه مئات الألوف بيده
بول بوت لم يقتل مليونين من شعبه من المخالفين لرأيه بيده
وحماس لم تقتل شعب غزة وفلسطين بيدها وسلاحها

لا ادعي بان هناك مؤامرة تنفذ ضد الأمة العربية أطرافها إسرائيل وإيران وحماس والأمريكان, المؤامرة تحصيل حاصل أو هكذا اقرأ معطيات الواقع من زاوية مختلفة, تعبيرا عن الحرية والاستقلالية بالتفكير.

مع الأسف قوتنا في سهولة استشهاد وجرح الآلاف وليس بوحدتنا أو علمنا أو سلاحنا, وضعف العدو في خضوعه للمسائلة عند مقتل أي إسرائيلي. لا افهم منطق العرب والمسلمين حين يكون مقتل إسرائيلي أو اثنين خسارة فادحة لإسرائيل واستشهاد وجرح الآلاف من العرب والمسلمين ليس خسارة ونخرج منتصرين .

تراجي ذهب:- نحسب الجرحى والقتلى وإسرائيل تحسب اللذين يصابون بالهلع.



#سامر_عنكاوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قل الحق ولو كان على نفسك
- ما هكذا تورد الإبل يا سيدتي بان سعيد
- الاسلام السياسي المتطرف في العراق وعن علاقته بالاحتلال والوط ...
- تحالف غير معلن بين الحكومة والارهاب لتدمير العراق
- ملاحظات حول مقالة الدكتورة بان سعيد - المجلس الأعلى الإسلامي ...
- صدام والعمالة للأمريكان والشعب العراقي ومسيرة الآلام
- تنبيه: إلى الحكومة العراقية!! تعددت الأسباب والسرقة واحدة(2)
- تنبيه: إلى الحكومة العراقية!! تعددت الأسباب والسرقة واحدة(1)
- ضرورات المقاومة المسلحة المنفلتة لتحقيق أهداف الاحتلال
- شمشونات أو شماشنة العصر وهدم العراق على من فيه
- صائب خليل والإسلام السياسي المتطرف والعقيدة العقدة 1
- الاحتلال ..... واهل العروة الوثقى
- احزموا حقائب عقائدكم للرحيل..... فالنساء قادمات
- محاولات يائسة لإحياء الهوية الوطنية العراقية المفقودة
- لن تستوي المعادلة العراقية الحالية ابدا
- تفجيرات جسر الصرافية ومطعم البرلمان العراقي من؟ ولماذا؟
- مهام أبناء العراق لإنهاء الاحتلال والتصدي للإرهاب
- تهم باطلة للعلمانيين من شيوعيين وغيرهم
- الحزب الشيوعي العراقي بسمة فرح العراقيين
- صدام والاحتلال والخراب الآني والمستقبلي في العراق 1


المزيد.....




- شاهد ما حدث على الهواء لحظة تفريق مظاهرة مؤيدة للفلسطينيين ف ...
- احتجاجات الجامعات المؤيدة للفلسطينيين تمتد لجميع أنحاء الولا ...
- تشافي هيرنانديز يتراجع عن استقالته وسيبقى مدربًا لبرشلونة لم ...
- الفلسطينيون يواصلون البحث في المقابر الجماعية في خان يونس وا ...
- حملة تطالب نادي الأهلي المصري لمقاطعة رعاية كوكا كولا
- 3.5 مليار دولار.. ما تفاصيل الاستثمارات القطرية بالحليب الجز ...
- جموح خيول ملكية وسط لندن يؤدي لإصابة 4 أشخاص وحالة هلع بين ا ...
- الكاف يعتبر اتحاد العاصمة الجزائري خاسرا أمام نهضة بركان الم ...
- الكويت توقف منح المصريين تأشيرات العمل إلى إشعار آخر.. ما ال ...
- مهمة بلينكن في الصين ليست سهلة


المزيد.....

- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - سامر عنكاوي - غزة: وحشية يندى لها الجبين غضبا وخجلا