أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سامر عنكاوي - الاحتلال ..... واهل العروة الوثقى















المزيد.....

الاحتلال ..... واهل العروة الوثقى


سامر عنكاوي

الحوار المتمدن-العدد: 1953 - 2007 / 6 / 21 - 10:36
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


يخرج علينا بعض جهابذة العصر بمقالات فيها افكار وتحليلات ما انزل الله بها من سلطان, فقد قرأت موخرا مقال بقلم احدهم يفيد بان التفجير الانتحاري بسيارة مفخخة بين مجموعة من الاطفال في النعيرية كان من تدبير المحتلين, وقد اكد لنا في هذا المقال وفي مقالات سابقة له بان الارهاب في العراق هو من صنع المحتل ويسوق الاسئلة والامثلة والادلة واحدا تلو الاخر مبرهنا ومجسدا بعبقرية ما موجود في راسه من تخيلات واوهام وتمنيات لا علاقة لها بالواقع والموضوع, وتماشيا مع افكار وتحليلات كاتب المقال موضوع البحث اضيف بان الامريكان لا يكتفون بصنع الارهاب بل لا يكفون عن قتل الحلاقين وحرق صالونات الحلاقة والتجميل الرجالية والنسائية, ومحلات بيع الخمور واللهو والفرح والانترنيت, واغلاق دور السينما والمسارح والمسابح, ومدارس الموسيقى والرقص, ويمنعون الغناء ويفجرون محلات الاشرطة والسيديهات السينمائية والغنائية, ويفرضون الحجاب والجلباب على النساء ويحرمون لبس الشورت على الرجال حفاظا على الذوق العام ولدرء غضب المعممين, ويهجرون ويقتلون المسيحين والصابئة والازيدية والسنة والشيعية والعرب والاكراد والتركمان والكلدان والاشوريين والارمن, ويغتالون الرياضة والرياضيين والسياسة والسياسيين والكتاب والصحفيين والادباء والفنانين, ويحرضون ايران على التدخل بشؤون العراق الداخلية, ان الشغل الشاغل للمحتلين هو صنع وادارة الارهاب لنا نحن الابرياء الانقياء النزيهين ورجال ديننا الابرار الطيبين الزاهدين وجيراننا الاقليميين الودودين المحبين.

لا يمكن لاحد ان ينكر بان الاحتلال الغاشم تحركه المصالح, ومن المؤكد انه يوظف الكثير من الصراعات والارهاب لخدمة اهدافه الكبرى لا سيما وهو الراعي الكبير لرأ س المال والاحتكارات والعولمة المتوحشة كما هو معروف للجميع, ولكن ان يصبح الاحتلال الشماعة الوحيدة لتعليق كل اخطائنا عليها ومن ثم تكاسلنا في علاجها مسالة فيها وجهة نظر.

وبتقديري لم يكن المقال موضوع البحث الا فبركة ساذجة تبعث على الضحك والشفقة والسخرية والرغبة في الاسترجاع, كما ويصعب على صاحب رؤية ونظر ثاقب تقبلها, وتصلح لموافقة العميان من فاقدي البصر او البصيرة.

اذا كان الامريكان قد قطعوا الالاف من الاميال بهدف تحقيق المهمة المركزية للاحتلال (تفجير الاطفال), فمن يقتل الاطفال في فلسطين واسرائيل ولبنان والجزائر والمغرب ومصر والاردن واليمن وانكلترا واسبانيا وفي صربيا والبوسنة وفي تايلند واندونيسيا والفلبين وفي الهند وباكستان وبنغلاديش, وفي كل مكان فيه ارهاب وليس فيه احتلال مباشر بقوات عسكرية. اعتقد ان المشترك بين اغلب هذه البلدان المنكوبة بالارهاب هو الاسلام السياسي المتطرف.

ولا نريد ان نحرج كاتب المقال ونسال ما مصلحة الامريكان في قتل عشرين طفلا؟ وما هو تاثير موت هؤلاء الاطفال على العملية السياسية في العراق؟ وعلى بقاء المحتل لمدد اطول؟ وما علاقة الاطفال بالمشروع الامريكي في المنطقة والسيطرة على منابع الطاقة في العالم والتحكم بها؟ وهل بقتل الاطفال سيكف الايرانيون عن تدخلاتهم بالعراق وينهون مشروعهم النووي؟ هل قتل عشرين طفلا سيمهد للمشروع الصهيوني من النيل الى الفرات وسينصاع العرب في علاقات دبلوماسية مع اسرائيل؟ هل بقتل عشرين طفلا سيفوز الجمهوريون بالانتخابات القادمة؟ ولكننا نريد ان نسال الاهم من جميع هذه الاسئلة لماذا يعتقد كاتب المقال بان الامريكان سذج واغبياء؟ واذا كانوا سذجا وأغبياء وهم المحتلون فكيف حالنا نحن الواقعون تحت الاحتلال. ان تنفيذ عمل ابله احمق كهذا من قبل الامريكان لا يوحي بان لهم اهداف كبيرة في العراق والمنطقة, ولا ينم عن ذكاء يؤهلهم بان يكونوا قوة عظمى تتلاعب بمصائر الشعوب والحكام في اغلب البلدان.

احاول هنا ان افرق بين التحليل الموضوعي للمثقف والمعرفي المتمدن وتحليل البداوة الوارد في المقال موضوع البحث.

اما اذا كان هدف الامريكان من قتل عشرين طفلا هو خلق الفوضى, فالارهابيون من الصداميين والاسلاميين القاعديين وملالي ايران والمليشيات والمقاومة الشريفة تقوم بهذه المهمة القذرة وعلى اتم وجه, ولكن يبقى الغافل يقول ما يشاء بالرغم من انه فاقد الاهلية, ويبقى الجاهل يعتقد بان الاخرين يفكرون كما يفكر, ويعكس عليهم ما كان سيكون عليه تصرفه فيما إذا لو كان هو في نفس الموقف, فقد استطاع هذا الجهبذ ولوحده ان يضع النقاط على الحروف ويضيع الحروف مع النقاط , وان يبريء الارهاب والتكفيريين الاسلامويين وملالي ايران والمليشيات والذهنية الطائفية من هذه الجريمة, وهذا النضال لمدعي العلمانية يشكر عليه ولن ينسى الارهابيون هذه الخدمة الجليلة بالرغم من اعترافهم باغلب الجرائم على صفحاتهم الالكترونية ووسائل الاعلام الفضائية كالجزيرة وغيرها, وننتظر من نفس المحلل المتحلل من الالتزام بالوطنية وبحياة العراقيين نضالات اخرى على نفس الصعيد وبوتائر متصاعدة والله الموفق.

لماذا التخفي تحت عباءة العلمانية والتلحف بها صيفا وشتاءا, كونوا جريئين واطرحوا انفسكم ككتاب او مفكرين او دعاة اسلاميين وهذا حق لكم لا جدال فيه, وبمراجعة بسيطة لكل ما كتب احدهم وقراءة ما بين السطور نرى بانه اسلاموي من الطراز الاول فهو يعتمد في مقالاته على مفكرة الاسلام وعلى ما يطرح في المنتديات الاسلامية, وتاكيدا لكلامي سانشر قريبا مراسلات بريدية الكترونية بيني وبين احدهم بهذا الخصوص مع مقتطفات من كتاباته قريبا.

ان صح ما ورد في المقال المعني وفي مقالات الكاتب السابقة, واذا اخذنا بنظر الاعتبار انه لا يمكن للمحتلين تنفيذ كل الاعمال الارهابية في العراق بانفسهم وان عليهم التخطيط فقط والاعتماد على جهل اخرين بالتنفيذ فذلك يعني بان كل من يعمل على تعميق الانفلات الامني والفوضى في العراق هو عميل معتمد لدى الامريكان وبهبات مجزية, من القاعدة الى الصداميين الى البعثيين الى الجيوش السنية والمليشيات الشيعية الى معممي ايران, باختصار ان كل من يقوم بتنفيذ العمليات الارهابية والقتل في العراق هو عميل للامريكان وهذا النوع من التفكير يجعلنا في حيص بيص.

اما ان يكون المحتل هو من يقوم بالتنفيذ فهذا يعني انه لا وجود للارهابين او تدخلات خارجية من حرس ملالي ايران الثوري وغيرها, ولا وجود للمليشيات السنية والشيعية, ولا وجود حتى لدولة العراق الاسلامية المعلنة, وبالتالي نحن نطالب بسذاجة حل مليشيات غير موجودة اصلا, ونطالب ايران بان لا تتدخل في الشان العراقي ظلما, ونطالب القاعدة الخروج من العراق عدوانا, اما نحن مجانين او هؤلاء المجانين مجانين,

واذا صدق او صح ما ورد في المقال المعني وان الامريكان هم وحدهم من يصنع الارهاب فذلك يعني ان كل ما يجري في العراق من قتل وتخريب وضرب للمنشآ ت النفطية وخطوط الامداد والكهرباء والماء هو على هوى الامريكان ومن تدبيرهم وبالتالي فانهم ليسوا في مازق او مستنقع وان ما يجري في العراق من دم, وتخريب للبنى التحتية ودمار, يجري وفق سيناريو معد سلفا للوصول الى الهدف المخفي وهو خلق حالة من الفوضى والارباك للحكومة العراقية لكي تبقى ضعيفة ويبقى بالتالي اعتمادها على المحتلين وتتم سرقة النفط بيسر وسلاسة بالرغم من الاستهداف المتواصل لكل المنشئات النفطية. واذا اصر كاتب المقال على انه كل ما يجري في العراق هو من تدبير الامريكان فهذا يعني انه لا توجد اي مقاومة شريفة في العراق اذ لا يمكن ان تكون هناك مقاومة شريفة وينصرف عنها الامريكان في قتل الاطفال ودعم الارهاب وقتل الجيش والشرطة.

واذا كانت الفوضى تخدم الاحتلال, والمقاومة الشريفة تنادي بقتل المحتلين وكل من يتعاون معهم من جيش وشرطة وسياسين وفنانين وادباء وصحفيين واساتذة وعلماء مما يؤدي قطعا الى الفوضى والانفلات الامني, اي بما يخدم الامريكان وتحقيق مشاريعهم في العراق والمنطقة, فهذا يعني قطعا بان المقاومة الشريفة في العراق غير شريفة لان نشاطاتها تصب في خدمة المصالح الامريكية, وحتى قتل المرتزقة الامريكان فهو لا يعدو ذر الرماد في العيون, وتساعدهم على ان تسير الامور وفق الخطط الموضوعة من قبلهم, وهذا قلب لكل الوقائع والتحليلات والحقائق والاستنتاجات التي تقول بانه في العراق ارهاب قاعدي وصدامي ومليشيوي وايراني واسلاموي وقومي عروبي, وهناك مقاومة شريفة وطنية عراقية صميمية غير طائفية ولا قومية لها موقف مشابه لموقف الارهاب وايران مع اختلاف الاهداف ضد المحتل والحكومة العراقية, واعتقد بان اغلب القراءات للواقع العراقي ومن القاصي والداني تقول بان المحتل في مازق خطير ومستنقع اسن ووحل طيني يصعب التحرك فيه, وهناك قراءة " موضوعية " للمقاومة الشريفة والارهاب ومعممي ايران تقول بان المحتلين على وشك الهروب من العراق والنفاذ بالعزيزة.

وجدير بالذكر هنا الاشارة الى ان بن لادن والقاعدة والاخوان المسلمين والاحزاب الدينية والقومية والتي نمت وترعرعت في عالمنا العربي والاسلامي بمساعدة واسناد الامبريالية الامريكية ابان الحرب الباردة لم يكونوا عملاء برواتب, بل تم توظيفهم خدمة للمصالح الاستعمارية من خلال منظوماتهم العقائدية الجامدة لمحاربة الاتحاد السوفيتي والشيوعية, ااكد توظيفهم من خلال منظوماتهم العقائدية.

سؤال يطرح نفسه ويراودني من زمن بعيد, لماذا يتمكن الامريكان من اشعال فتنة في العراق وفي باكستان وفي لبنان وغيرها الكثير من الدول, ولا نستطيع نحن ان نشعل فتنة بينهم, مثلا لماذا يستطيع الامريكان من اشعال فتنة بين السنة والشيعة او بين الاحزاب العراقية ولا نستطيع مثلا نحن ان نشعل فتنة بين الكاثوليك والبروتستانت او بين الحزب الجمهوري والحزب الديمقراطي وندخلهم في حرب اهلية. وبنفس السياق لماذا يتمكن الصهاينة من خلق فتنة وحرب اهلية بين فتح وحماس في فلسطين وبين الفرقاء في لبنان ولا يستطيع الفلسطينيون واللبنانيون من ان يشعلوا نار الفتنة بين حزب العمل والليكود او كاديما.

ببساطة لانهم تجاوزوا عقائدهم الجامدة الى الفكر والعلوم والصناعة, ولانهم بلدان مؤسسات ديمقراطية وقوانين مدنية وحريات مرعية, ولاننا لسنا كفوئين في ايجاد ثغرة في منظوماتهم الفكرية للنفاذ منها في اشعال فتنة في اميركا مثلا, بالرغم من تعدد الاعراق والقوميات والاديان واللغات والثقافات بما يفوق اي بلد اخر.

نحتاج اذا هنا الى وقفة وتساءل, اين الخلل؟ ولماذا؟ وكيف؟ ومتى؟ ومن؟ بالحقيقة هذا الموضوع يحتاج الى مقال مطول مفصل معزز بالارقام والشواهد والتواريخ, بل قد يصلح ان يكون اطروحة لنيل شهادة الدكتوراه.

بتقديري اعتقد اننا مؤهلين لتقبل الفتنة والتلاعب بنا من قبل المحتلين او الحكام او المعممين من رجال الدين, لذلك ارى اننا بحاجة لمراجعة جادة وحركة اصلاحية لكل موروثنا التاريخي والديني الطائفي وتداعيات هذا التاريخ من عادات وتقاليد وسلوكيات وعلاقات,واعادة النظر في اولي الامر والسياسة والدولة ونظام الحكم, هنا او هناك مربط الفرس.

المقال موضوع البحث يدل على عقل يسير باتجاه واحد ضيق وهو نوع من انواع التغريب الذي عنده لا يستطيع السياسي ان يميز ويتحرك ويتغير ويصوب,واكثر من هذا يتخشب ويتصلد عقائديا ويفقد الرؤية والرؤى ويراوح في الموقف بالرغم من كل المتغيرات.

وضاع العراق بين الاحتلال واهل العروة الوثقى.



#سامر_عنكاوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- احزموا حقائب عقائدكم للرحيل..... فالنساء قادمات
- محاولات يائسة لإحياء الهوية الوطنية العراقية المفقودة
- لن تستوي المعادلة العراقية الحالية ابدا
- تفجيرات جسر الصرافية ومطعم البرلمان العراقي من؟ ولماذا؟
- مهام أبناء العراق لإنهاء الاحتلال والتصدي للإرهاب
- تهم باطلة للعلمانيين من شيوعيين وغيرهم
- الحزب الشيوعي العراقي بسمة فرح العراقيين
- صدام والاحتلال والخراب الآني والمستقبلي في العراق 1
- المغالطة الكلامية وحيرة الجواب والمنطق الطائفي
- الجمود العقائدي - الكارثة المحدقة بالعراق -
- تقييمات صدئة للحزب الشيوعي العراقي!
- مشروع الدولة الاسلامية بين التكفير والالغاء
- محاولة رد على تساؤلات عراب# جيش المهدي
- مقتدى الصدر وجيش المهدي، والموقف الإيراني
- مقتدى الصدر وجيش المهدي والموقف الايراني
- انه بحق حزبا للوطن
- الاخ العزيز جمال
- رد على الاخ سفيان الخزرجي والحرب الاهلية في العراق
- القناة الفضائية العراقية والارهاب
- الواقعية وبعد النظر في الموقف السياسي


المزيد.....




- نقل الغنائم العسكرية الغربية إلى موسكو لإظهارها أثناء المعرض ...
- أمنستي: إسرائيل تنتهك القانون الدولي
- الضفة الغربية.. مزيد من القتل والاقتحام
- غالانت يتحدث عن نجاحات -مثيرة- للجيش الإسرائيلي في مواجهة حز ...
- -حزب الله- يعلن تنفيذ 5 عمليات نوعية ضد الجيش الإسرائيلي
- قطاع غزة.. مئات الجثث تحت الأنقاض
- ألاسكا.. طيار يبلغ عن حريق على متن طائرة كانت تحمل وقودا قب ...
- حزب الله: قصفنا مواقع بالمنطقة الحدودية
- إعلام كرواتي: يجب على أوكرانيا أن تستعد للأسوأ
- سوريا.. مرسوم بإحداث وزارة إعلام جديدة


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سامر عنكاوي - الاحتلال ..... واهل العروة الوثقى