أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - بولس ادم - اطار نسفك في لقطة














المزيد.....

اطار نسفك في لقطة


بولس ادم

الحوار المتمدن-العدد: 2518 - 2009 / 1 / 6 - 07:30
المحور: الادب والفن
    


الى / لودميلا روسو ومازن ولوثر ايشو وامي ومروان ياسين وفؤاد مرزا وهيثم بردى وصمؤيل شمعون و سمر محفوظ و جوزيف بورينغر وسعد جاسم واندريا تيرني و حبيبتي لودميلا !
وسترا سبورغ
و رضا .. رضا حسن رضا ! ....


كلام السراديب قامة الأرق !

كلام ضحل

يسرب غربتك ويصفع داديتك ويختبر صبرك المتسريل مثل غفوة فل

مغامرة عنقود فقد كرا .. تخيلك كرمته حولا بحول

للخصب شعر حنطي جزته نصال المعاتيه الفضية

للفرح هجرة رمزية عبر( باب الشمس ) لمدينة مقززة !

للرجال راس يتقوى باوهام ال.. رؤوس سنواتنا المضرجة بالحيرة التي ماوراء

وكان
الماوراء لغيانك وقتلك بعد التمتع بدمك !

ياالأ قلي في حبك لبلادك :-

كنت شيئا ما لحساب القبيلة !

تجنبوك ..

القانون ر.. وانت .. خراء/ بعد تحول المدينة الى مسرح يشهد عرضا في الهتك تحت اللمبة المقززة ، الهجرة تعيد نفسها .. يسقط الأعزل المصلوب على الخشبة .. مدينة الأعزل الذي سيعود .. لأنك لو لم تفعل ستقتل

هيا ياعبد المامور ! اخرج او تقتل !

الأعزل عبر باب الشمس ..

مخاض الوحل ، ايقونة الدمار

ستخرج من جنة المدينة وفي قلبك افق ..

اويفهم النصل مداك في نداك في حقبة الطيور المصلوبة على عوجات المدينة المصلوبة على دجلة .........

.. لفلف تاريخك بموسلين الموصل العريق .. قماش الربيعين في مدينة يشطرها الظلم

لها غابة / حطابون دون تاريخ !

... الطفل الموسليني الموصول بنينوى المنسية كحقل كئيب على ضفة موصلية لنهر ..

التقيك دجلة !

يخرج الأعزل نافضا اسماله من غبار الشر

.. يهرب -----> باب الشمس ..

القديم في سجلات المرحلين ؟

هذه مدينة / جنة عامرة بالزكام الأحول صداعا .. /مدين/ مؤجلة لمن كالأعزل .....

اليها نبيا يعود

الأعزل جنة ..

جنة عامرة بالزكام الأحول صداعا

الموصل ?

مدينة الأعزل الذي .. سيعود .

ستخرج لأنك لو لم تفعل

ستقتل



#بولس_ادم (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ابن كميلة المدلل
- غارة في الساعة الهادئة بشر
- حنين صاخب
- انا بالكوردية
- هدوء في هدوء
- صباح الخير
- صوتي في العاصفة
- ملحمة قصيرة جدا عن سمر
- رقصة
- العارية في شبكة اللعاب
- ميراي ماثيو
- حاملة المصباح
- اعرف ما اريد
- رداءة الأيغال في الرداءة
- المدونة والمدون والتاثير في .. من ؟
- قصة قصيرة ( البرميل )
- البرميل
- ضراة الحياة اللآمتوقعة
- انهيار البرج الثالث
- شجرة ابو غريب


المزيد.....




- العودة إلى زمن (المصابيح الزرق) لحنّا مينه.. علامة مبكرة من ...
- حسين الجسمي يحيي -ليلة من العمر- في الساحل الشمالي وليلى زاه ...
- أنطونيو بانديراس في عيده الـ65: لن أعتزل التمثيل
- مقهى -مام خليل-.. حارس ذاكرة أربيل وقلبها النابض
- بمشاركة 300 دار نشر.. انطلاق -معرض إسطنبول للكتاب العربي- في ...
- الصدق أحلى يا أصحاب. قصة للأطفال جديدة للأديبة سيما الصيرفي
- هل يمكن للذكاء الاصطناعي حماية ثقافة الشعوب الأصلية ولغاتها؟ ...
- مجتمع ما بعد القراءة والكتابة: هل يصبح التفكير رفاهية؟
- السعودية.. تركي آل الشيخ يكشف اسم فنان سوري سيشارك وسط ضجة - ...
- المحرر نائل البرغوثي: إسرائيل حاولت قهرنا وكان ردنا بالحضارة ...


المزيد.....

- نقوش على الجدار الحزين / مأمون أحمد مصطفى زيدان
- مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس ... / ريمة بن عيسى
- يوميات رجل مهزوم - عما يشبه الشعر - رواية شعرية مكثفة - ج1-ط ... / السيد حافظ
- . السيد حافظيوميات رجل مهزوم عما يشبه الشعر رواية شعرية مك ... / السيد حافظ
- ملامح أدب الحداثة في ديوان - أكون لك سنونوة- / ريتا عودة
- رواية الخروبة في ندوة اليوم السابع / رشيد عبد الرحمن النجاب
- الصمت كفضاء وجودي: دراسة ذرائعية في البنية النفسية والجمالية ... / عبير خالد يحيي
- قراءة تفكيكية لرواية -أرض النفاق- للكاتب بشير الحامدي. / رياض الشرايطي
- خرائط التشظي في رواية الحرب السورية دراسة ذرائعية في رواية ( ... / عبير خالد يحيي
- البنية الديناميكية والتمثّلات الوجودية في ديوان ( الموت أنيق ... / عبير خالد يحيي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - بولس ادم - اطار نسفك في لقطة