أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - فنزويلا الاشتراكية - الغالبية الفنزويلية تؤكد على خيار الاشتراكية ديمقراطياً















المزيد.....

الغالبية الفنزويلية تؤكد على خيار الاشتراكية ديمقراطياً


فنزويلا الاشتراكية

الحوار المتمدن-العدد: 2516 - 2009 / 1 / 4 - 09:19
المحور: اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم
    


قبل الانتخابات وخلالها، كان مسلسل اللعب على الكلمات وتشويه الحقائق لايزال مستمراً وحتى بعد انتهائها من قبل أطراف عدة. وبقدر ما ابتعدت وسائل إعلام الدول الرأسمالية عن إسقاط الضوء على الجوانب العديدة في تلك الانتخابات، بقدر ما رددت وسائل الإعلام العربية عناوينها وتحليلاتها كما لو أنها برمجت لتنقل حرفياً ما تشيعه زميلاتها المحترفات، والفرق أن المجموعة الأولى تعتمد حرفية في تناول الوقائع وتحرّف وفقاً لدوافع أيديولوجية أما مجموعتنا العربية فتكتفي بالترداد والتكرير والضياع وراء أذناب إعلام الرأسماليات المتقدمة.

لقد اختلفت وتنوعت الأكاذيب الملفقة وتناقل الأقوال المجتزأة حتى بدت لنا شاشات التلفزة وكأنها سوق تقوم مادته الأساسية على الاستخفاف بعقل الإنسان وذكائه من خلال نشر أخبار تقول بعض منها أن الرئيس تشافيز توعد بإنزال الدبابات إلى الشوارع وها قد انتصر معارضوه في ولايات عدة ولم تنزل دبابة واحدة وقبلها خسر في استفتاء ولم يحرك جندياً واحداً. فالمسألة باتت واضحة وتكشّف المستبد من الديمقراطي بشكل لا يخفى على عاقل، لذا فضلت ألا أتطرق للأكاذيب والرد عليها بما أنها قد كشفت جميعاً ولا بد لنا من احترام عقل وذكاء القارئ العربي القادر على فضح الأكذوبة ولو بعد حين.

مهرجان للديمقراطية، أطلقنا هذه التسمية على ماجرى قبل انتخابات 23 تشرين الثاني (نوفمبر) ولكنها سرعان ما كانت تسمية اعتمدها أكثر من 1500 مراقب دولي جاؤوا من جميع قارات العالم ليشهدوا أنه وفي فنزويلا، في بلاد النضال الحاد لبلوغ الاشتراكية، تقام انتخابات لا توازيها أخرى في أكثر دول العالم تقدماً وعراقةً في مجال الديمقراطية. لقد أقروا جميعهم وباختلاف أيديولوجياتهم وتوجهاتهم السياسية أنهم راقبوا عمليةً انتخابية نزيهة وفعالة وحرة "بشفافية مطلقة" كما وصفها فيديل كاسترو لتعلن للعالم أننا لا نخشى أي نتائج ولا نخشى الديمقراطية وليقل الشعب كلمته بكل حرية فحتى لو هزمنا فإننا نعتبرها صرخة يقظة يطالب الثوار فيها القيادة باستيعاب أفضل لواقع الأمور وتصحيح الأخطاء والانطلاق من جديد وهذا ما أثبتته الانتخابات الأخيرة.

في 23 تشرين الثاني (نوفمبر) خرج الحزب الاشتراكي الموحد لفنزويلا من كل منزل متواضع ومن كل معمل أسقطته البروليتاريا الثائرة في بلاد بوليفار أو غلى تحت أقدام العمال الثائرين الذين انطلقوا لا ليؤكدوا الولاء بل ليؤكدوا الخيار وحمايتهم لخيارهم فهم يعلمون أنهم سيكونون أول المدافعين عن الحكومة الثورية في حال الفوضى وفي كل حال ماضين أمام الفئات الفقيرة الأخرى في المجتمع الفنزويلي ليعطوا مجدداً الرئيس تشافيز الموافقة على استمراره كقائد للثورة واستمرار ثورته بنهجها الحالي.

في 23 تشرين الثاني (نوفمبر) حقق حزب الثورة، حزب اشتراكية القرن الواحد والعشرين، معجزةً تاريخيةً بصعوده وتربعه على عرش الحياة السياسية الفنزويلية، على أدراجٍ بنتها محبة الفنزويليين وعرق المناضلين ودماء شهداء الكراكاسو وكل صرخة دوّت بوجه القهر والظلم والجوع إننا موجودون والواقع ليس بأبدي بل لابد لسواعد الثوار أن تحطمه فوق رؤوس عبيد المال وتبني على أنقاض التخلف والجهل المجتمع الجديد، المجتمع الاشتراكي الذي حصل مشروع بنائه على غالبية أصوات الفنزويليين بالرغم من التضليلات كافة.

دخل الحزب الانتخابات وفي يده 15 ولاية بعد إقدام عدد من حكام الولايات على الانقلاب على الثورة وخيانتها إما استناداً لمواقف أحزابهم المجهرية التي لم يحصل أي منها على أي ولاية (كحزب بوديموس) أو لقيامهم بنهب خيرات الثورة وبناء القصور على حساب بيوت الفقراء فعاقبتهم الثورة بأن أقصتهم عن دربها، أي أن الحزب لم يكن ممسكاً بعشرين ولاية كما روجت وسائل الإعلام فتلك النتيجة كانت بعد انتخابات عام 2004 التي لم يكن فيها الحزب الاشتراكي الموحد موجوداً بعد وكان خونة الثورة لايزالوا موجودين في صفوفها كما أن أحزاباً كالحزب الشيوعي الفنزويلي اعتادت النفاق انشقت هذه المرة في ولايات عدة لتقدم مرشحيها الخاصين فدخل الحزب وحيداً ليناضل منفرداً ولتكون نتيجته الانتخابية دليلاً على أن الفنزويليين لا يساندون اليسار التقليدي بل يساندون اليسار الثوري الممثل بالحزب الاشتراكي الموحد لفنزويلا الذي تمكن حتى من تجاوز نتيجة انتخابات 2004 في البلديات فحصد 264 بلدية بعد أن كان بيده 226. أما المعارضة فقد تراجعت من 70 إلى 56 وحتى في الولايات التي حصلت عليها المعارضة تمكن الحزب من غالبية البلديات فيها كما هو الحال في ولاية ميراندا، فقد حصل الحزب على 15 بلدية من ضمنها بلدية ليبرتادور وترك للمعارضة 5 بلديات فقط ففعلياً كراكاس لم تسقط بيدهم لأن بلدية ليبرتادور لاتزال في قبضة الثورة والتي يبلغ تعداد سكانها أكثر من نصف مليون نسمة وهي تمثل الوزن الحقيقي للتشافيزيين طبقياً على عكس باقي مناطق كراكاس. لذا فإن ادعاءهم بانتزاع العاصمة هو أكذوبة: لهم القسم الثري الطفيلي ولنا قسمنا الثوري وهذا ماعبر عنه الرئيس تشافيز حينما قال: "حصن كراكاس لم نخسره!".

أما على المقلب الآخر لدى أعداء الثورة الذين اعتادوا بيع الوعود عندما احتكروا السلطة سابقاً ولايزالوا مستمرين بنشر الأوهام والأحلام الكاذبة يميناً ويساراً فلم يتوانوا قبل الانتخابات عن إرهاب المواطنين والترويج لادعاءاتهم التي من ضمنها أن الرئيس تشافيز سيقيم حكماً عسكرياً في البلاد ولن يعطي النتائج الانتخابية أي قيمة أو أنه قد أعد النتائج مسبقاً وتمت عملية التزوير حتى قبل الاقتراع وظلوا يرددون أقوالهم حتى يوم الانتخاب عندما استمرت عدة مراكز اقتراع بفتح أبوابها لبعد الوقت المحدد لها لتسمح بالتصويت لآلاف المواطنين الذين لم يتسنى لهم أن يدلوا بأصواتهم إلا بوقت متأخر أو بسبب الضغط العددي الهائل الذي لم يتوقعه أحد فدعا المعارضون لإغلاقها فوراً ومنع الفقراء الذين اضطروا للعمل حتى في يوم عطلة رسمية عمت البلاد ولم تتح لهم فرصة منح أصواتهم حتى الساعات المتأخرة من الليل، إلا أن المجلس الانتخابي الوطني سمح باستمرار الاقتراع بما أن القانون فرض ذلك مادام هنالك أفراد لم تتح لهم الفرصة بعد للإدلاء بأصواتهم.
وبعد صدور النتائج أقام المعارضون أفراحاً هائلة وتناقلت وسائل الإعلام الأخبار كما لو أنه نصر تاريخي وتناسوا ادعاءاتهم بأن الانتخابات معدة مسبقاً ولم يعتذروا عنها بل غيروا نبرة الحديث واعتبروا أن الفنزويليين ازدادوا وعياً وبدؤوا بترك صف الرئيس تشافيز. فعن أي نصر يتحدثون؟

كان بين أيديهم 7 ولايات والآن باتوا 5 ولايات، أما البلديات فقد كانوا 70 بلدية والآن أصبحت 56. أي أنهم خسروا بفارق يقارب 1,5 مليون صوت، وتراجعت نسبة تأييدهم عن العام الماضي بالاستفتاء على الدستور المقترح للعام 2007 بحوالي 300 ألف صوت وكسب الحزب الاشتراكي أكثر من مليون صوت حاصداً 77% من الولايات و81% من البلديات، ولم يكن مواجهاً لحزب معارض واحد بل لأحزاب عديدة خمسة منها هي الرئيسية وكان أفضلها حزب "حقبة جديدة" الذي حصل على مليون صوت فقط، فأحزابهم متفرقة لم يحصل كل منها إلا على ولاية وهذه الأحزاب مجتمعة لم تقترب حتى لما حققه الحزب الاشتراكي الموحد لفنزويلا منفرداً، قال الرئيس معلقاً على أنباء نصر المعارضة "ذلك جنون، لقد ألحقنا بهم خسارة جديدة وكبيرة. بالتأكيد لا توجد هنالك معركة من هذا النوع حيث يحقق فيها أحد المتنافسين النصر الكامل" وإلا لشككنا بالثورة فالانقسام الطبقي في المجتمع والواقع الطبقي للثورة وحزبها لا يسمحان بالنصر الكامل الذي لا يمكن تحقيقه على الإطلاق إلا في أقبية سرية تعد النتائج مسبقاً وهذه الأقبية في فنزويلا ردمتها الثورة وإلى الأبد.

بعد صدور النتائج الانتخابية قال الرئيس تشافيز "قد تمت المصادقة على بناء الاشتراكية في فنزويلا، والآن سنتولى تعميق البناء" معلناً بأن المسيرة مستمرة لا بل ستزداد عمقاً فالنتائج أعطت دلالات لا يمكن للثورة تجاهلها ومنها:

1- طبقياً: لم يحصل الحزب الاشتراكي الموحد على غالبية أصوات الفئات الوسطى بل انقلبت عليه بجزء كبير منها وقدمت أصواتها للمعارضة أو امتنعت عن التصويت وعلق الرئيس تشافيز على هذه المسألة مراراً وتكراراً عندما قرأ النتائج الانتخابية بأن الخسارة في عدة مواقع كانت بفعل وجود أعداد كبيرة "للطبقة الثرية والمتوسطة" مشيراً إلى الدلالة الطبقية الواضحة التي بدأت الثورة تخطوها فمن كانوا مابين وبين قد بدؤوا بالاصطفاف إما مع أو ضد الثورة وعدد كبير من أفراد الفئات المتوسطة بدؤوا بالانقلاب عليها تماماً، وهو ما انعكس في خطاب الرئيس وتوجهاته في مجالات عدة.

2- بنيوياً: أثارت أعمال العنف التي تبعت الانتخابات والتي قامت بها عصابات المعارضة في الولايات التي باتت تحكمها مخاوف الثورة من أنهم يسعون لإلغاء وجودها في تلك الولايات ومنع المهام الحكومية من الوصول إليها وإعادتها إلى ما قبل حقبة الرئيس تشافيز الذي عاد ليقول بأن الثورة لم تبلغ بعد نقطة اللاعودة والبرجوازيون قادرون على رد فنزويلا للرأسمالية مما يضع الثورة البوليفارية أمام مهام حاسمة بصدد الانتقال نحو الاشتراكية عن طريق تغيير كافة البنى التقليدية في المرافق كافة وإعادة بنائها ثورياً خلال المرحلة القادمة التي أكد الرئيس على أنها يجب أن تكون مرحلة الانتقال الناجح نحو الاشتراكية "كي لا يعودوا".

3- دستورياً: الاستقطاب الطبقي الذي كشفته الانتخابات وأعمال العنف التي اتبعتها المعارضة بعدها وسلوكها الذي يؤكد على أنها ليست ببعيدة عن محاولة انقلابية أخرى أو أي محاولة للإطاحة بالديمقراطية خصوصاً بعد الاغتيالات التي طالت عدداً من القادة النقابيين وضرورة تغيير شكل الدولة الفنزويلية وتعميق الاشتراكية أظهرت مدى أهمية ألا يترك للمعارضة أي فسحة أمل لكي ينتصروا في الانتخابات الرئاسية التي ستقام في العام 2012 والتصدي لذلك لا يكون إلا بوسائل ديمقراطية دستورية تتيح للرئيس تشافيز أن يترشح لفترة رئاسية أخرى كي يتم المرحلة الثالثة من الثورة الفنزويلية التي تصبح معها الثورة عصية على الردة فانطلقت حملة شعبية لجمع 2,5 مليون توقيع لعرض التعديل الدستوري على الاستفتاء الشعبي الذي يتوقع أن يتم في أواخر شهر شباط (فبراير) القادم أو بداية شهر آذار (مارس) "كأقصى حد" حسب قول الرئيس.

4- ديمقراطياً: أثبتت الديمقراطية أنها أداة ثورية لا يمكن التنازل عنها بل لا بد من الاستماتة في الدفاع عنها، ففي المناطق التي اكتسح فيها الحزب الاشتراكي الموحد لفنزويلا النتائج كانت دليلاً على حسن سير الأعمال فيها من قبل الحكومة الثورية والمناطق التي تراجع فيها الحزب أشارت إلى ضرورة إصلاح الأخطاء وتجاوز العقبات برؤى جديدة، فلم يكن الرئيس معللاً لكل خسارة على أنها ذات بعد طبقي بل قال في عدد منها حيث يتواجد فيها أنصار الثورة بأعداد كبيرة أنه ”علينا أن نقوم بنقد ذاتي“ لنعرف أسباب الخسارة ولنعود مجدداً بالشكل الذي يطلبه أنصارنا. فكانت الديمقراطية وسيلة للوصول لما يريده التشافيزيون ووسيلة لنقدهم لم تعجب الكثيرين من قادة الحزب إلا أنهم مجبرون على الرضوخ لها وهذا مايدفع التيار الثوري في الحركة البوليفارية عموماً والحزب الاشتراكي الموحد خصوصاً وعلى رأسه الرئيس تشافيز للتمسك بالديمقراطية وتطوير نموذجها الفنزويلي الاشتراكي المتمثل "بديمقراطية المشاركة" ليستمر بالتقدم والرقي مقدماً أنموذجاً يشهد له العالم بأنه الأكثر فاعليةً ونسب المشاركة الهائلة في كل انتخابات تشهدها فنزويلا دليل على الإيمان الشعبي بالديمقراطية كوسيلة لتطوير البلاد.

ذكرنا في العدد السابق أن عدد الولايات ليس هو المهم بل النسب هي التي تعنينا وفعلاً فلقد كانت النسب دلالةً على نصر تاريخي، نعم توجد هفوات وبعض الخسائر هنا وهناك ولكنها موجودة في كل معركة تقوم على هذا الكوكب ولا تكون هزيمة إلا عندما نعمي أبصارنا عن أخطائنا في معاركنا السابقة فنجد أنفسنا في يوم من الأيام في قلب معركة تكون نتيجتها الهزيمة الكاملة فعندها نقول أن الثورة تعرضت لخسارة. النقد الذاتي بدأ، والبيروقراطيون ممن عاقبهم الثوريون فلم يصوتوا لهم نقلوا من مواقعهم إلى جبهات أقل خطورة ولا تتطلب ذات القدر من الكفاءة وإن استمروا بنهجهم فإنهم سيجدوا أنفسهم خارج الثورة مع من طردتهم من قبلهم لأنهم لم يفهموا النضال ولم يفهموا ما الذي يناضلون لأجله واعتقدوا أن المناصب دائمة في ثورة اشتراكية القرن الواحد والعشرين ولم ينصتوا ربما للقائد تشافيز عندما قال ثورتنا "ثورة دائمة" في قلبها ثورات عديدة تبقيها مشتعلة لتبتلع العلقات بكل أنواعها وتستمر بتقديم أنموذج أممي للمضي نحو الخلاص البشري.







#فنزويلا_الاشتراكية (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اشتراكيتنا..اشتراكية ديمقراطية بوليفارية
- قمر سيمون بوليفار: نجم أحمر في سماء الرأسمالية
- كولومبيا أيضاً تبدأ من القواعد
- في الدفاع عن الإنسانية-الملتقى الثامن للمفكرين والفنانين في ...
- فيديل كاسترو: شفافية مطلقة
- العدد الثالث/ الافتتاحية
- الوعي أداة قوية وضرورية لإحداث ثورة حقيقية
- استهداف بوليفيا كجزء من استهداف اليسار اللاتيني
- فيديل كاسترو: الاشتراكية الديمقراطية
- محاولة انقلابية جديدة تستهدف الثورة الفنزويلية وقائدها
- أزمة الرأسمالية ونجاح الاشتراكية
- افتتاحية العدد الثاني
- إصلاحية، بيروقراطية و..ثورية!
- لتعديلات الاشتراكية الراديكالية تقر بطريقة جديدة
- أزمة بوليفيا
- دور الإعلام الأهلي في دمقرطة الثورة الفنزويلية
- رسالة فنزويلا الاشتراكية/ الافتتاحية


المزيد.....




- ماذا كشف أسلوب تعامل السلطات الأمريكية مع الاحتجاجات الطلابي ...
- لماذا يتخذ الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة إجراءات ضد تيك ...
- الاستخبارات الأمريكية: سكان إفريقيا وأمريكا الجنوبية يدعمون ...
- الكرملين يعلق على تزويد واشنطن كييف سرا بصواريخ -ATACMS-
- أنطونوف يصف الاتهامات الأمريكية لروسيا حول الأسلحة النووية ب ...
- سفن من الفلبين والولايات المتحدة وفرنسا تدخل بحر الصين الجنو ...
- رسالة تدمي القلب من أب سعودي لمدرسة نجله الراحل تثير تفاعلا ...
- ماكرون يدعو للدفاع عن الأفكار الأوروبية -من لشبونة إلى أوديس ...
- الجامعة العربية تشارك لأول مرة في اجتماع المسؤولين الأمنيين ...
- نيبينزيا: نشعر بخيبة أمل لأن واشنطن لم تجد في نفسها القوة لإ ...


المزيد.....

- الديمقراطية الغربية من الداخل / دلير زنكنة
- يسار 2023 .. مواجهة اليمين المتطرف والتضامن مع نضال الشعب ال ... / رشيد غويلب
- من الأوروشيوعية إلى المشاركة في الحكومات البرجوازية / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- عَمَّا يسمى -المنصة العالمية المناهضة للإمبريالية- و تموضعها ... / الحزب الشيوعي اليوناني
- الازمة المتعددة والتحديات التي تواجه اليسار * / رشيد غويلب
- سلافوي جيجيك، مهرج بلاط الرأسمالية / دلير زنكنة
- أبناء -ناصر- يلقنون البروفيسور الصهيوني درسا في جامعة ادنبره / سمير الأمير
- فريدريك إنجلس والعلوم الحديثة / دلير زنكنة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - فنزويلا الاشتراكية - الغالبية الفنزويلية تؤكد على خيار الاشتراكية ديمقراطياً