أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - علي عبد داود الزكي - هبل بغداد والديمقراطية اللقيطة وحيرة الانتخابات والطموحات المشروعة















المزيد.....

هبل بغداد والديمقراطية اللقيطة وحيرة الانتخابات والطموحات المشروعة


علي عبد داود الزكي

الحوار المتمدن-العدد: 2494 - 2008 / 12 / 13 - 07:33
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


حقوق الإنسان المنتهكة واللاقانون واللانظام والإرهاب والتسلط الحكومي الدكتاتوري ودخول مفاهيم الهموم والآلام الجديدة بعد سقوط هبل بغداد وهي الإرهاب العربي الوافد والميلشيات الراديكالية والإرهاب الحزبي ووثن المحاصصة الإدارية الظالمة كل هذه عانى منها الشعب العراقي وتجرع مرارة كبيرة.. ان انتهاك حقوق الإنسان وسلب كرامته على مدى عقود من الزمن رسخ مفهوم الخوف من السلطة وأصبح حفظ حقوق الإنسان عبارة عن نكتة مؤلمة...حقوق الإنسان شيء غريب وحلم يحلم به العراقيين لكن يبقى حلم مؤجل للغد الذي لا يأتي أبدا. ان العراقي الطيب البسيط المتأمل خيرا كان ولازال يترجى غدا أن يأتيه بمعجزات الرفاهية والسلام .ان نظام الإجرام الصدامي مارس أبشع أنوع التنكيل والقتل والتعذيب بالشعب العراقي خصوصا في فترة قيامه بحربه الغبية على إيران . قام بانتهاكات صارخة لحقوق الإنسان كل ذلك حدث بمباركة أمريكية غربية وتصفيق عربي لبطولاته الرعناء ضد شعبه. جاهد نظام صدام المناضلون وحاربوا ظلمه بالفكر والكلمة والسلاح لكن لم يستطيعوا شيئا امام قسوته وظلمه. لكن هنا يتبادر لنا سؤال لم نكن نسأله لأنفسنا من قبل وهو لماذا كان يناضل الإبطال ضد الطاغية صدام ماذا كانوا يريدون ؟ هل كانوا يحاربون الفساد والتسلط القهري هل كانوا يحاربوا ممالك الجهل الصدامية ..هل كانوا يحاربوا التسيد عليهم من بائع ثلج ويناضلوا ضد تسيد مفوض شرطة سافل وتقلده مقاليد وزرة الدفاع؟!... هل فعلا ناضلوا ضد هذا؟!! هذه أسئلة غريبة نسألها بعد سقوط هبل بغداد .. في زمن الديمقراطية اللقيطة التي تلبس ثوب الدكتاتورية الحزبية وشعارات المحاصصة البغيضة تلبس ثوب الرعونة السياسية ثوب من لا هم لهم سوى السلطة . حيث ظهر توجه للسياسيين في عدم أرضاء الشعب لانه الأضعف في معادلة مسلسل الألم والإرهاب والمساومات . كما ان سكان المنطقة الخضراء (السلطة القرقوزية)هم في مأمن تحت حماية الأمريكان . أما الشعب فمشكلة أمنه وخدماته وتطلعاته ليست مشكلة مهمة ليذهب الشعب للجحيم .. لا نرى أي بصيص أمل ونور لقيام مؤسساتنا الوطنية للنهوض بواقع حال البلد . البلد ينهار ووزراء الديمقراطية يجوبون البلدان بالايفادات التي لاتنتهي ووزارتهم تعاني التخلف والمرارة الإدارية. ماذا يريد المناضلون هل هم فعلا كانوا مناضلين أم متسابقون للسلطة... لماذا الشعب منكوب هل ناضلوا من اجل الشعب ام ناضلوا من اجل أنفسهم ورفاهية حثالات اجتماعية جديدة استبدلت بائع الثلج ببائع البالات أو النفط الجوال مع احترامنا لجميع أصحاب المهن الشريفة.. هل هم مقتنعون بأنفسهم حكام للعراق العظيم الذي يأبى أن ينكسر للزمن. ماذا حل بهم هل العقدة هي عقدة مجتمع وليس عقدة قيادة أذا كانت ثقافة المجتمع غير مهيئه لذلك ما هو الحل ماذا يريدون حكام ديمقراطية الغفلة التاريخية؟ هل يريدون استمرار حكمهم رغم انف الشعب ..ماذا لو لم يكن لدينا نفط؟!!...نحن شعب منتج في الستينات وحتى السبعينات وتدهور إنتاج بسبب غباء البعث الصدامي.. ولكن مع ذلك بقى العراق ينتج ويكفي نفسه بكثير من الأمور.... حتى جاءت الديمقراطية اللقيطة التي اقفلت أبواب التطور والنمو الاقتصادي في مختلف الميادين... لا إنتاج وطني البطالة المقنعة شملت كل شيء ماذا لو لم يكن ليدنا نفط ؟ اطرح هذا السؤال على السيد المالكي واعرف انه لايقوى على جواب !!. كنا ندافع عن حكومة الديمقراطية التي ورثت الاحتلال وراثة لقيطة غير تامة...وكنا نظن أن القيادات العليا هم من المسؤولية والحس الوطني ما يمكن البلد من النهوض بقوة وشموخ . تصوراتنا لهم كأنهم مثاليون أوقعتنا بمشكل عظيمة ثبت على ارض الواقع أنهم اجهل من أن يحلوا مشكلة اجتماعية واحدة وليس لديهم إستراتيجية عمل لرفع الضيم عن الشعب . صدام المستبد كان يقوم بتسيير أمور البلد منذ منتصف التسعينات بميزانية قدرها 5مليار دولار واغلبها يصرفها على الجيش والتسلح لكن العمل متواصل في بلدنا الإنتاج الزراعي بشكل أو بأخر يسد حجة البلد بما يقارب 90 % . وكان العراق يصدر العديد من المنتجات المحلية من تمور وغيرها صحيح لم تكن بمستوى الطموح لكن كانت موجودة... بينما نجد ألان خيانات عظيمة تمهد لأذل العراق باستيراد المواد المنتجة في دول الجوار حتى وصل الحال الى استيراد قناني المياه من السعودية والكويت لا بل حتى اننا نشاهد تمر مستورد من السعودية في الأسواق العراقية. هل تدمير اقتصاد البلد وتدمير جميع الحرف والصناعات المحلية ليس مشكلة؟ !!!! هل هذا يهم الحكومة وهل هي منتبه لذلك؟! هل الانهيار سببه ان الشعب يريد ذلك أم لان القيادات العليا للدولة لا يهمها ذلك؟!!. اعضاء الحكومة ضمنوا المستقبل براتب كبير واموال دائما ترحل الى خارج العراق ليتهنوا بالمستقبل بالعيش خارج العراق !! هل هم عراقيين فعلا؟!! ان جزيرة النخلة الإماراتية الكثير من الدور السياحية فيها تم شرائها من قبل العراقيين ..قيادات سياسية وتجار ما بعد السقوط تجار المساومات السياسية . بدلا من أن يستثمروا في بلدهم وينعشوا الاقتصاد المحلي يستثمروا خارج البلد. يلاحظ الكثير منهم يتحذلق بالكلام ويهتف بقانون الاستثمار لا قراره في البرلمان . أي قرار أليس من المفروض أن يدعم المتصدرون بالقيادة بلدهم.... لماذا لايفعلوا شيء واقعي للعراق لماذا كل ما يفعلون هو سرقة للعراق . طرحنا الآلام كثيرة وتساؤلات كثيرة من يعطينا الجواب من يمنحنا أمل وأين النقاء أين النزاهة أين العراق أين العراق في كل ما تفعل الحكومة. كنا صراحة نظن أن الديمقراطية هي النزاهة واحترام النظام واحترام حقوق المجتمع واحترام الآراء والافكار. كنا نظن أن الفاسد سيحاسبه القانون بشفافية . كان لدينا أمل بان الحكومة والقيادات العليا حالما سيعرفون فساد أعوانهم سوف ينتفضون للعراق . لكن للأسف هذا لم يحصل وهنا يجب أن يتم تثقيف الشعب لهذه الحقيقية وهي أن الفساد الحكومية غير مسيطر عليه. ولا توجد جهة حزبية نظيفة وشفافة يمكن الركون لها بالانتخابات القادمة لان جميع القوى السياسية الحالية هي قوى طفيلية . الفساد المالي والإداري والمساوات هي واقع حالها وشعاراتها لا تعدو أن تكون كذب ونفاق سياسي . أتمنى من كل سياسي نظيف ونزيه محب لبلده ان يعلن بصراحة الفساد الموجود ويطرح النقاط السلبية لغرض معالجتها. ليترفعوا عن المناصب التي فيها فساد . المنصب أمانة ومن يخون منصبه ولا يؤدي عمله بأمنة سيكون بلا شرف.. لذا على المناضل والوطني الشريف أن يضع العراق بين عينيه ويحمله في قلبه وإحساسه ومشاعره عليه أن يرى العراق اغلى من كل الثروات والمناصب .ان مباهج المناصب بوجود الفساد تفقد الإنسان قيمه وأخلاقه وشرفه المهني . دولة القانون لا اعرف أي قانون يقصد السيد رئيس والزورءفيها ؟؟؟؟!!!!. هل هناك فعلا قانون ليكون شعار للحكومة!!!! على الوطنيين أن يستلموا المناصب بكفاءة ويحاربوا الفساد بشجاعة أو يتركوا مناصبهم لمن هو أفضل منهم وان لم يكن هناك من هو نزيه وشجاع قادر على رفع الظلم هنا نحتاج إلى نضال جماهيري لتحشيده ضد الظلم والسرقة والفساد . يعني الأفضل لمن يتقلد المنصب من الوطنيين أن يكون أما بمستوى الطموح الاجتماعي من عمل ونزاهة أو أن يذهب إلى جانب المعارضة للحكومة والفساد لتثقيف الناس والنهوض بالرأي العام والتحشيد للمظاهرات لمحاربة الفساد والمفسدين واسقاطهم (هل الدستور العراقي سهل هذا ووضع اسس لهذا؟) . هنا يوجد مفارقة مؤلمة هو أن صدام كان يكمم الأفواه والحكومة الحالية تسد الأذان عن سماع الآهات ومشاكل المجتمع والأمران سيان ففي ظل حكومة الديمقراطية قل ما تشاء لكن من يسمع من يجيب لا احد يسمع ولا احد يجيب ولا احد يعمل شيء وكان من يتكلم يتكلم مع نفسه او يصرخ في الصحراء لا احد يجيبه ولا حتى صدا صوته يرجع إليه.. أي أن الحكومة الديمقراطية لاتحترم أي قرار... والخلل العظيم هو تشكيل حكومة وحدة وطنية على أسس محاصصة عرقية وطائفية...وتم نسيان الشعب بشكل عام ... ولا توجد جهة سياسية قوية تقف كمعارض مبدئي يعارض القرارات الجائرة ويحشد لها الرأي العام كل الأطراف هي أطراف مساومات ورؤى ضيقة . الرأي العام للأسف ضعيف جدا بسبب دخول كل الحركات السياسية بالمساومات وعدم احترام مشاعر المواطن العراقي . حتى الاتفاقية الأمنية كانت عبارة عن مساومات بين الأطراف السياسية بغض النظر عن صحتها من عدمه للحصول على مكاسب على حساب المجموع من اجل الموافقة على الاتفاقية. أسوء ما يلاحظ على ساحة الصراع السياسي العراقي ألان هو عدم وجود أطراف تمتلك شعبية وبرنامج عمل حقيقي للنهوض بواقع الحال العراقي وإنما جميع القوى أصبحت برغماتية لا تخضع لمبدأ ولا تخضع لبرنامج بقدر ما تخضع لمبدأ الاستمرار بأي شكل من الأشكال حتى لو كان ذلك على حساب الشعب والوطن والمبادئ . لذا فان المرحلة الانتخابات القادمة يقف إزاءها المواطن العراقي حائرا بين قرارين هما: لا يذهب للانتخابات لان الكثير من الناس ليس لديهم الرغبة بذلك بسبب خيبة الامل الكبيرة التي حصلت لهم في الانتخابات السابقة (حل سلبي) ، القرار الثاني هو الذهاب وهنا الحيرة اكبر وأعظم حيث لم تتبلور الفكرة عن وجود بديل عن البالات السياسية (نفايات المرحلة السياسية) وتشرذماتها الجديدة لم يخرج حزب او جهة تنادي بالوطنية العراقية الحقيقية . لذا ما هو الحل وماذا يفعل المواطن البسيط؟ ماذا يفعل؟ أين شمس الوطنية العراقية والكل يمنعون النور....!! أنها افكارا والآم عراقية واختناق بالحسرات !! ما هو الحل على من لديه مقترح أن يعطي حلا ....حقيقة لا نرى سوى حلين هما: نشوء حركات وأحزاب معارضة سياسية قوية بعيدة عن المساومات على قضايا الوطنية والمبدئية وقضايا القانون وحفظ النظام . وهذا يحتاج سنين طويلة ولا نظنه ممكن أن يتبلور بسهولة . الحل الثاني هو الأكثر واقعية هو أن يقوم الجيش بالسيطرة على مقاليد الحكم وإزالة ديمقراطية التجني ليقوم بتثبيت دعائم الدولة وحفظ القانون والأمن والضرب بيد من حديد على الفاسدين والتهيوء لمرحلة ديمقراطية حقيقية لاحقة بدستور عراقي وطني يجمع ولا يفرق ولا يحمل بين ثناياه روح الانتقام والعنصرية ويكون الدستور ، دستور ينظر المستقبل للعراق القوي الواحد وعدم النظر الى الوراء الا بحكمة ...عدم وضع قوانين تعرقل عملية إقراره... تحديد إقليم كردستان بحدود سنة 1991 وتحديد دورهم في كتابة الدستور العراقي للمركز ماداموا هم يتمتعون بمميزات الدولة داخل دولة ... يجب كتابة قانون المركز والذي يشمل الجزء العربي من العراق كاغلبيه.. ثم تأخذ ملاحظات الإقليم الكردي وتدرس ويتم التفاوض عليها . لا يسمح لإقليم كردستان التدخل بقرارات المركز وإنما ليفعلوا في إقليمهم ما يشاؤا وفق ما يتم الاتفاق عليه ، وهذا كله لا يمكن ن يتم بسهولة ألا بوجود جيش قوي له هيبة تمنع أي تدخل من دول الجوار التي مخابراتها تصول وتجول في العراق وتقوم باثارة الفتن والمشاكل بين ابناء الشعب وتصرف لذلك اموال جبارة لتسهل عمل الارهاب في القتل والتهجير وافساد القيم واخلاق التعايش السلمي بين ابناء الشعب العراقي الواحد. نحتاج جيش عراقي موحد يمنع حصول التشرذمات الانفصالية وهذا يجب ان يكون واضح بالدستور. قد أكون مخطئا ببعض النقاط أو ببعض الآراء التي طرحتها . أتمنى أن لا يكون النقد للموضوع بشيء اسمه المفروض والمفروض ...لأننا نعيش واقع حال مؤلم والواقعية مهمة بتصور الحلول الممكنة والتنور ببعض الأفكار العملية الممكنة.... تحية لمن يعمل بصدق وأمانة من اجل نهوض العراق...





#علي_عبد_داود_الزكي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- طارق الهاشمي يحاول تهشيم وثن المحاصصة
- ديمقراطية السقطة التاريخية وصعود الفاسدين
- احذروا سكان الكهوف
- مخصصات جامعية واهات دوام طويل لامعنى له
- امنيات عراقية:ارتقاء الدراسات العليا
- رد على استفتاء ظالم : يقول العراقيين لايريدون الديمقراطية
- هل هموم العراق عبر النت مهملات
- الجامعات العراقية خدمات ومزايا وطموحات
- حكومة المالكي وازمة السكن
- تنهدات عراقية ...هل تسمع الحكومة الامية


المزيد.....




- بالتعاون مع العراق.. السعودية تعلن ضبط أكثر من 25 شركة وهمية ...
- مسؤول إسرائيلي حول مقترح مصر للهدنة في غزة: نتنياهو لا يريد ...
- بلينكن: الصين هي المورد رقم واحد لقطاع الصناعات العسكرية الر ...
- ألمانيا - تعديلات مهمة في برنامج المساعدات الطلابية -بافوغ- ...
- رصد حشود الدبابات والعربات المدرعة الإسرائيلية على الحدود مع ...
- -حزب الله-: استهدفنا موقع حبوشيت الإسرائيلي ومقر ‏قيادة بثكن ...
- -لا استطيع التنفس-.. لقطات تظهر لحظة وفاة رجل من أصول إفريقي ...
- سموتريتش يهاجم نتنياهو ويصف المقترح المصري لهدنة في غزة بـ-ا ...
- طعن فتاة إسرائيلية في تل أبيب وبن غفير يتعرض لحادثة بعد زيار ...
- أطباق فلسطينية غيرتها الحرب وأمهات يبدعن في توفير الطعام


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - علي عبد داود الزكي - هبل بغداد والديمقراطية اللقيطة وحيرة الانتخابات والطموحات المشروعة