أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف مفتوح بمناسبة الذكرى السابعة لتأسيس الحوار المتمدن -دور وتأثير الحوار المتمدن على التيارات و القوى اليسارية والديمقراطية والعلمانية - طارق عيسى طه - الحوار المتمدن يعني الشفافية














المزيد.....

الحوار المتمدن يعني الشفافية


طارق عيسى طه

الحوار المتمدن-العدد: 2494 - 2008 / 12 / 13 - 09:24
المحور: ملف مفتوح بمناسبة الذكرى السابعة لتأسيس الحوار المتمدن -دور وتأثير الحوار المتمدن على التيارات و القوى اليسارية والديمقراطية والعلمانية
    


لقد كان مشروع الحوار المتمدن ضربا من الخيال في المجتمعات المتاخرة التي عانت الويلات من الكبت ومحاربة الحريات
والسجون لمن يفتح فمه بكلمة يشم منها رائحة الحرية والديمقراطية والكلمات التي تدعو الى حرية التعبير ,لقد تحقق هذاالحلم
واصبح موقعا يعتبر من اقوى المواقع الالكترونية العربية بجهود الخيرين الذين بذلوا الغالي والرخيص من اجل اعلاء كلمة
الحق , ان اصطلاح الحوار المتمدن يعني الشفافية ومفردات التحرر والديمقراطية بالقول والفعل ,تعني الراي والراي الاخر
ولم يمر هذا المشروع الجبار بسهولة فقد تضافرت قوى الرجعية والفساد لايقافه والحد من تاثيره على الجماهير اذ ان هذا
المشروع لم يقف عند نشر الاخبار وفسح المجال للكتاب الناشطين من اجل السلام وحماية المراة المضطهدة والظلم الاجتماعي
وانما قام بتنظيم حملات توعية فكرية وتضامنية مع مكونات المجتمعات العربية المتاخرة فنال ثقة الناس الخيرين وكانت
هيئة التحرير تملك القابليات المتطورة لقيادة مثل هذا المشروع الجبار الذي صمد في وجه الافكار الرخيصة الرجعية وردود
افعالها واصبح سندا قويا للمراة ونضالها والدعوة لتحريرها سندا للمكونات الضعيفة التي لا زالت تئن تحت عمليات التهجير
والقتل الجماعي ,فهنيئا لهيئة التحرير وهنيئا للكتاب والقراء بعيد الميلاد السابع وليكن هذا المشروع القاسم المشترك الاعظم
لكل قوى التحرر التي تطمح للارتقاء الى المستوى الاكثر تطورا لتحقيق انجازات اكبر واكثر فعالية وهذا لا يتم الا بالتضامن
ووحدة الراي والكلمة للوقوف سدا واقيا من هجمات الرجعية والقوى الظلامية ,بامداد الحوار المتمدن بالتضامن السياسي
والمعنوي والمالي واقول في الختام الف تهنئة بهذا العيد السعيد وهذا الانجاز المبارك الذي سد فراغا كبيرا ويسد في المستقبل
فراغا اكبر ويشكل قوة فكرية قادرة على حماية المراة والطفل ومد يد المساعدة لكل المستضعفين في العراق والبلدان العربية
والعالم اجمع ...



#طارق_عيسى_طه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اين حقوق الانسان في العراق ؟
- بوش يعتذر للشعب العراقي
- منطق الانسان يعبر عن شخصيته
- تمخض الجبل فولد فارا
- اكر حيلت نداري جرا لفلف مكوني ؟
- الغاء حصانة 173 شركة أمنية في العراق خبر مفرح اليس كذلك؟
- السيد المالكي يضع النقاط على بعض الحروف
- ارهاب الدولة يمتد الى اروقة البرلمان العراقي
- انتصار مجلس النواب العراقي
- هل ستتخلى امريكا عن اصدقائها في العراق؟
- محافظة الانبار تقوم بحرق مئات الاطنان من المواد الغذائية
- الرئيس الامريكي الجديد اوباما
- الاتفاقية الامنية مع من؟
- willst du mein Bruder sein ?oder schlage ich deinen Kopf ein ...
- ما هو جدوى تشكيل لجان تحقيقية في العراق اذا كان حاميها...... ...
- من المسؤول عن الهجمة القذرة الشرسة ضد المسيحيين في الموصل؟
- قانون اخلاء المباني الحكومية والكيل بمكيالين تجاه العوائل ال ...
- اجتثاث الاقليات يدل على تشوه خلقي لما يسمى بالديمقراطية في ا ...
- اربعينية الشهيد كامل شياع
- الدول العربية وسياسة التطبيع مع الطغمة الصهيونية


المزيد.....




- هل تتعاطي هي أيضا؟ زاخاروفا تسخر من -زهوة- نائبة رئيس الوزرا ...
- مصريان يخدعان المواطنين ببيعهم لحوم الخيل
- رئيس مجلس الشورى الإيراني يستقبل هنية في طهران (صور)
- الحكومة الفرنسية تقاضي تلميذة بسبب الحجاب
- -على إسرائيل أن تنصاع لأمريكا.. الآن- - صحيفة هآرتس
- شاهد: تحت وقع الصدمة.. شهادات فرق طبية دولية زارت مستشفى شهد ...
- ساكنو مبنى دمرته غارة روسية في أوديسا يجتمعون لتأبين الضحايا ...
- مصر تجدد تحذيرها لإسرائيل
- مقتل 30 شخصا بقصف إسرائيلي لشرق غزة
- تمهيدا للانتخابات الرئاسية الأمريكية...بايدن في حفل تبرع وتر ...


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - ملف مفتوح بمناسبة الذكرى السابعة لتأسيس الحوار المتمدن -دور وتأثير الحوار المتمدن على التيارات و القوى اليسارية والديمقراطية والعلمانية - طارق عيسى طه - الحوار المتمدن يعني الشفافية