أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف مفتوح بمناسبة الذكرى السابعة لتأسيس الحوار المتمدن -دور وتأثير الحوار المتمدن على التيارات و القوى اليسارية والديمقراطية والعلمانية - فاطمة العراقية - تأثير الحوار المتمدن على التيارات اليسارية الديمقراطية والعلمانية














المزيد.....

تأثير الحوار المتمدن على التيارات اليسارية الديمقراطية والعلمانية


فاطمة العراقية

الحوار المتمدن-العدد: 2487 - 2008 / 12 / 6 - 11:09
المحور: ملف مفتوح بمناسبة الذكرى السابعة لتأسيس الحوار المتمدن -دور وتأثير الحوار المتمدن على التيارات و القوى اليسارية والديمقراطية والعلمانية
    


إن موقع الحوار المتمدن هو الأكثر وضوحا ومنهجية لفكر الماركسية الديمقراطية والعلمانية. أكيد يكون له تأثيرا عميقا وبليغا في احتواء من يمتلكون هذا التوجه ويعتنقون هذه النظرية الحكيمة..
حين تدخل موقع الحوار ترى نخبا رائعة تطرز صدر الموقع بكواكبها المدججة بأنواع العلوم والثقافة الزاخرة.
وأوجه ناصعة وشامخة بكل معنى الكلمة في بث الفكر العلماني واليساري الديمقراطي الذي يتصاعد مع حركة التطور التي تلف المعمورة بأكملها. ولنا كل الفخر أن نضع أقلامنا مع نخبا رائعة وأساتذة كبار لهم الباع الطويل في رفد الثقافة والفكر العلماني إلى المتلقي العراقي والعربي.
هناك أماني كثيرة وكبيرة تزداد وتنمو كل يوم في الطموح.
في ......أولا لاتردوا أي مقال أو تحجبوه عن المتلقي .
كذلك الإكثار من البحوث والمواضيع التي تحاول فيه احتواء قوى اليسار في التآلف بعيد عن التشتت لأننا بحاجة كبيرة الآن أو في هذا الوقت بالتحديد لجمع قوى اليسار والديمقراطية العلمانية.
مطلوب منهم جمع صفهم .
إن قوى اليسار عليها مسؤولية كبيرة وجادة جدا في التوجه نحو شريحة مهمة في المجتمع وعليها يرتكز بناء البلد هي شريحة الشباب كافة ومن كلا الجنسين .
1. كأن مثلا تضع برنامج خاص يطرح لتوعية الشبيبة لهذا الفكر وتحليل نظرياته بشكل مبسط كي يفهمه المثقف والبسيط.
2. حملات من كتّاب الحوار أن يكونوا جادين في وضع دراسات لهكذا مواضيع تخدم أجيالنا المستقبلية ..
3. تقبل النقد والتحاور بين التوجهات السياسية كافة وفتح الحوار معهم وتبادل الآراء ليكون مطروحا للجميع..
إن التآلف بين القوى التقدمية اليسارية ولم شملها في هذه المرحلة أمرا مهما. ونرجوا إخلاء الساحة من الآراء الأحادية والتي تحاول الابتعاد عن الموضوعية وتقبل الحوارات في أدق التفاصيل التي تحيط بالعملية السياسية ووضع حلول مناسبة
وعدم الاستمرار في توجيه النقد إلى من يدير دفة الحكم. بل يجب تشخيص الأخطاء ووضع حلول حقيقة وناجعة وجذرية.
وتكرار المداولات بين الكتّاب الذين يهتمون بالشأن السياسي العراقي كي ننهض ببلد تتعايش فيه كل الأطياف والقوميات
رغم انف المحتل الذي حاول ويحاول تمزيق النسيج العراق الجميل.
أعزائي نحن حين نطرح هذه الآراء لسنا ممن يدعون المعرفة كلها أو التبجح في شخصنا.أبدا لكن هناك مسؤولية تقع على عاتق المثقف ودوره في بناء المجتمع وهذه رسالته أكيد ..
إن الهدف في الأول والآخر من صميم الأعماق هو العراق
عراق المجد والحضارات ..
أرجو تقبل موضوعي هذا ولكم الشكر والامتنان.



#فاطمة_العراقية (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هناك مقولة تقول الانسان حريص على مامنع
- امانة بغداد صح النوم l (لخاطر الله )
- ثمن العشق الصادق
- حول ملف المرأة ..المرأة وهمومها الكثيرة .
- في حضرة العصامي الجليل
- تراتيل دجلة
- المقامات العراقية
- لألىء متناثرة
- عاجل عاجل
- اي عتمة رسمت بدربك يأمرأة العراق
- زهرة برية
- ميلاد وحب
- تضامن مع اصدقائي وزملائي
- قرنفل لسيدة القلب
- حول تربية جيلا واعيا وصحيحا
- الى مصاطب الامومة
- الصدق
- تنبيه لااكثر
- عامل النفايات ابن العراق
- مذكرات سجين


المزيد.....




- لحظة القبض على صبي عمره 12 عاما يتسابق مع مراهق بالسيارة.. ش ...
- صحفيو غزة يدفعون ثمن الحقيقة
- العراق.. السوداني يشرف على الخطط الأمنية لعقد القمتين العربي ...
- الحوثيون يعلنون قصف هدف جنوب يافا
- رئيسة البرلمان الألماني: لا ينبغي للكنيسة أن تتحول إلى حزب س ...
- بسبب -تهديدات روسية- و-عودة ترامب-، مدنيون بولنديون يتوجهون ...
- زيلينسكي يرفض وقف إطلاق النار ل3 أيام ويوجه رسالة لمن سيحضر ...
- ترامب يُعلن كلا من 8 مايو و11 نوفمبر -يوم النصر- لأن -أميركا ...
- بنغلادش.. مظاهرة حاشدة ضد إصلاحات قانونية تضمن المساواة بين ...
- المغرب يطلق تحذيرا من خطر -سيبراني- كبير قد يطال المؤسسات ال ...


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - ملف مفتوح بمناسبة الذكرى السابعة لتأسيس الحوار المتمدن -دور وتأثير الحوار المتمدن على التيارات و القوى اليسارية والديمقراطية والعلمانية - فاطمة العراقية - تأثير الحوار المتمدن على التيارات اليسارية الديمقراطية والعلمانية