أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محسن ظافرغريب - الشَّيخ الرئيس؛ أ ُطالِبُك!














المزيد.....

الشَّيخ الرئيس؛ أ ُطالِبُك!


محسن ظافرغريب

الحوار المتمدن-العدد: 2466 - 2008 / 11 / 15 - 08:03
المحور: الادب والفن
    


قِـفْ! . . ها هُنا ثلج ٌ

، قدْ ديفَ دمْ!

(كاوا) قتيلُ رُعاتهِ،

و (الآغا) السـَّيـّاف(مسرور ٌ) بغير ِ نِعاجـِهِ!!

، راع ٍ و(يانكي) رشيد ُه ُ!!!،

أ ُلعوبة (الضحـّاك)،

(مسعود ٌ) حليف ُ مـِزاجـِهِ!.

***

قـِفْ! . . ها هُنا ثلج ٌ

، قدْ ديفَ دمْ!

و ذمْ!

وجَلَّلَ سوادَ رأس الشـَّيخ (مامْ!)

. . عن مَجزرة(بشت آشان):

قـِفْ!

. . ، و قـُلْ:

(جلال طالباني) أكسى (قنديلَ) ذ ُلْ!.

***

أوْحَـدْ . . أ ُحُـدْ

، جَبَل ٌ نـُحِـب ُّ قدْ خـَذُلْ

في سفـْحِـهِ سفـّاحُ خانَ بلا وَجَلْ

عادَ لنا الجَبَـلُ الذي قدْ أسْلَمَ

في(وادي الموت)، فقـُلْنا؛

عسى وَ عَـلْ!!.

وإذا ألِفـْنا لوادي ر ِيْ؛

بُعِـثَ العَدَم ْ بسِهامِهِ لِظِبائِهِ على عَجَـلْ!.

ألـْفيـْتـُه ُ بعُشـِّهِ أفراخـَه ُ

وأخالـُه ُ قدْ هاجرتْ أطياره ُ

في وحشة ٍ، وكرومـُه ُ معصورة ٌ

لِغـُزاتِهِ

، مَواسِم ٌ رجالـُه ُ

ُ، . . و هو الحِمى؛ عفا على دنيا ذي

مَـنفىً و (طاها) فيها آلـُه ُ!!!.



#محسن_ظافرغريب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أبُ الشُّعوب ستالين
- عودةُ الجيل الضّال
- برأسه ِ عيب ٌ وشيب
- رفيف سلام سماء بلا جهات
- فئوية أعرابي وعرقي لاعراقي
- . . إلى داعية ٍ داهية
- حِمار(عمّار) الحكيم
- عينُ الإيقاع
- دَعَوات ٌ للوطن
- الى نوري الثاني
- هديل
- إصحاح ق
- الأخضر بن يأسف !
- مهرجان البندقية السينمي
- مسيرة عراقية حاشدة في هولندا
- مؤتمر البصرة الفيحاء
- تعدد مسمّى مجلس أعلى والموت واحد !
- عودة المثقفين من الخارج لمجلسهم الأعلى
- عريضة دولية International Petiton
- أحرق بعد القراءة !


المزيد.....




- مستقبل السعودية..فنانة تتخيل بصور الذكاء الاصطناعي شكل الممل ...
- عمرو دياب في ضيافة ميقاتي.. ما كواليس اللقاء؟
- في عيد الأضحى.. شريف منير -يذبح بطيخة- ليذكر بألوان علم فلسط ...
- ممثل مصري يشارك في مسلسل مع إسرائيليين.. وتعليق من نقيب المم ...
- فنانة مصرية تبكي على الهواء في أول لقاء يجمعها بشقيقتها
- فيلم -Inside Out 2- يتصدر شباك التذاكر في أمريكا الشمالية مح ...
- أحدث المسلسلات والأفلام على المنصات الإلكترونية في العيد
- السعودية: الوصول لـ20 مليون مستفيد ومستمع لترجمة خطبة عيد ال ...
- ولاد رزق 3 وقاضية أفشة يتصدر إرادات شباك التذاكر وعصابة الما ...
- -معطف الريح لم يعمل-!.. إعلام عبري يقدم رواية جديدة عن مقتل ...


المزيد.....

- الكتابة المسرحية للأطفال بين الواقع والتجريب أعمال السيد ... / الويزة جبابلية
- تمثلات التجريب في المسرح العربي : السيد حافظ أنموذجاً / عبدالستار عبد ثابت البيضاني
- الصراع الدرامى فى مسرح السيد حافظ التجريبى مسرحية بوابة الم ... / محمد السيد عبدالعاطي دحريجة
- سأُحاولُكِ مرَّة أُخرى/ ديوان / ريتا عودة
- أنا جنونُكَ--- مجموعة قصصيّة / ريتا عودة
- صحيفة -روسيا الأدبية- تنشر بحث: -بوشكين العربي- باللغة الروس ... / شاهر أحمد نصر
- حكايات أحفادي- قصص قصيرة جدا / السيد حافظ
- غرائبية العتبات النصية في مسرواية "حتى يطمئن قلبي": السيد حا ... / مروة محمد أبواليزيد
- أبسن: الحداثة .. الجماليات .. الشخصيات النسائية / رضا الظاهر
- السلام على محمود درويش " شعر" / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محسن ظافرغريب - الشَّيخ الرئيس؛ أ ُطالِبُك!