أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محسن ظافرغريب - أبُ الشُّعوب ستالين














المزيد.....

أبُ الشُّعوب ستالين


محسن ظافرغريب

الحوار المتمدن-العدد: 2464 - 2008 / 11 / 13 - 06:10
المحور: الادب والفن
    


مِن بيت ِ قصيد"ظـافر غريب"، هذي (مِلحة) موسومة بعنوان "أبُ الشـُّعوب ستالين"!.

إن الله َ "لا" يستحي أن يضربَ مثلاً ما بعوضة(جَناحَ ذ ُبابة!)، فما فوقها(قرآن).

العهد القديم والعهد الجديد/ التوراة والإنجيل والزَّبور(إصحاح ص، ق)، مِثل الحديث النبوي في الإسلام، مشكوك ٌ بصحة عنعنته(مرفوع!، مقطوع)، حديث ٌ حَسَن، صحيح، والإسلام دين ٌ مُدوَّن Modern، جاء خاتماً للأديان السـَّماويَّة، مع إختراع وانتشار الكتابة والطباعة والمِداد حتى رفع قلم كاتب الوحي "مَعاويَ" وانقطاع ظلّ جَناحَ جبريل(الوحي الأمين) عن الأرض، بالتحاق خاتم الأنبياء(محمد في الأرض، أحمد في السـَّماء) بالرفيق الأعلى، بين مقولتي:"يأتي نبي ٌ مِن بَعدي..."!، و "لا" نبيَّ بَعدي!!. و"لا" ناهية نافية(علَّمت أبي موسى الأشعري خاتم الخلع والتثبيت!) أداةُ نفيّ ٍ "لا" إسم الرفيق الأعلى = يوسف ستالين!.

"لا" تنْه َعن نفيّ ٍ وتأتي بمثله ِ.



لنا وُد ٌ وَ رَد ٌ لِمَنْ يَجْهلْ، سلاما:



نوري المَلكي ابن إمرأة ٍ(أمُّهُ هاوية!) تأكل القدّيد في بغداد!؛



عِلماني يرقص في الديسكوتيك، (جَناحُ أوَّلنا)



، و نوري المالكي - وَيْ !، وَيْحَ قلبي!! - ؛



جُمهوري إسلامي يُصلّي التراويحَ في المسجدِ، (جَناحُُ تالينا!).



أبا جعفر (باقر الحِلم ِ والعِلم ِ)، لكَ مِنـّا سلاما،



الطَّيرُ - يا طيـّارُ - يُنبيكَ سلاما.



أوَّلُـنا جالَ وجايلَ أبي الشـُّعوب ذي المالِ والحالِ،



أبانا(أبونا)، حِمانا(حمونا)!.



أبانا الذي بانَ لينبوْ و يخبوْ بـِنا،



في الأرض ِ، تطويهِ السـُّنونا،



أبانا الذي غابَ نابَ أبانا(أبينا)،



الذي يَسموْ (بجَناحيهِ) سمانا،



وحيداً أحدْ، فيهِ غـُشينا،



إذ ْ(بجَناح ٍ) غـَشانا،


في يوسف ٍ يُدعى ستالينا!.



#محسن_ظافرغريب (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عودةُ الجيل الضّال
- برأسه ِ عيب ٌ وشيب
- رفيف سلام سماء بلا جهات
- فئوية أعرابي وعرقي لاعراقي
- . . إلى داعية ٍ داهية
- حِمار(عمّار) الحكيم
- عينُ الإيقاع
- دَعَوات ٌ للوطن
- الى نوري الثاني
- هديل
- إصحاح ق
- الأخضر بن يأسف !
- مهرجان البندقية السينمي
- مسيرة عراقية حاشدة في هولندا
- مؤتمر البصرة الفيحاء
- تعدد مسمّى مجلس أعلى والموت واحد !
- عودة المثقفين من الخارج لمجلسهم الأعلى
- عريضة دولية International Petiton
- أحرق بعد القراءة !
- الثقافة رمح الأمة


المزيد.....




- القنبلة الذرية طبعت الثقافة اليابانية بإبداع مستوحى من الإشع ...
- بوليود بين السينما والدعاية.. انتقادات لـ-سباق- إنتاج أفلام ...
- الغيتار تحوّل إلى حقيبة: ليندسي لوهان تعيد إحياء إطلالتها ال ...
- سكان وسط أثينا التاريخية منزعجون من السياحة المفرطة
- أول روبوت صيني يدرس الدكتوراه في دراسات الدراما والسينما
- قنصليات بلا أعلام.. كيف تحولت سفارات البلدان في بورسعيد إلى ...
- بعد 24 ساعة.. فيديو لقاتل الفنانة ديالا الوادي يمثل الجريمة ...
- -أخت غرناطة-.. مدينة شفشاون المغربية تتزين برداء أندلسي
- كيف أسقطت غزة الرواية الإسرائيلية؟
- وفاة الممثلة الأميركية لوني أندرسون عن عمر ناهز 79 عاما


المزيد.....

- نقوش على الجدار الحزين / مأمون أحمد مصطفى زيدان
- مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس ... / ريمة بن عيسى
- يوميات رجل مهزوم - عما يشبه الشعر - رواية شعرية مكثفة - ج1-ط ... / السيد حافظ
- . السيد حافظيوميات رجل مهزوم عما يشبه الشعر رواية شعرية مك ... / السيد حافظ
- ملامح أدب الحداثة في ديوان - أكون لك سنونوة- / ريتا عودة
- رواية الخروبة في ندوة اليوم السابع / رشيد عبد الرحمن النجاب
- الصمت كفضاء وجودي: دراسة ذرائعية في البنية النفسية والجمالية ... / عبير خالد يحيي
- قراءة تفكيكية لرواية -أرض النفاق- للكاتب بشير الحامدي. / رياض الشرايطي
- خرائط التشظي في رواية الحرب السورية دراسة ذرائعية في رواية ( ... / عبير خالد يحيي
- البنية الديناميكية والتمثّلات الوجودية في ديوان ( الموت أنيق ... / عبير خالد يحيي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محسن ظافرغريب - أبُ الشُّعوب ستالين