أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف ذكرى ثورة أكتوبر الاشتراكية... الانهيار وأفاق الاشتراكية في عالم اليوم - فؤاد النمري - ماذا عن انهيار الإتحاد السوفياتي، مرة أخرى ؟















المزيد.....

ماذا عن انهيار الإتحاد السوفياتي، مرة أخرى ؟


فؤاد النمري

الحوار المتمدن-العدد: 2430 - 2008 / 10 / 10 - 09:59
المحور: ملف ذكرى ثورة أكتوبر الاشتراكية... الانهيار وأفاق الاشتراكية في عالم اليوم
    


العشرة الأخر الذين شاركوا في الملف الخاص بثورة أكتوبر وانهيارها لم يضيفوا إلى ما قال سابقوهم . الإشكال الكبير الذي يواجهه العمل الشيوعي اليوم فيما بعد انهيار المشروع اللينيني يتمثل بوضع اليد على الأسباب الحقيقية لانهيار المشروع وليس على قيمته أو الدور الذي لعبه في تاريخ الإنسانية . ولعل الجميع يوافق على أنه لا تقدم للعمل الشيوعي الإطلاق دون التحقق من أسباب انهيار المشروع اللينيني وفشل الرحلة التي كان قد جهّز لها لينين في العام 1917 وانتهت إلى الضياع في العام 1991 .

قال بعضهم سبب الانهيار هو الانحراف عن المبادئ، وذهب أحدهم إلى حد زيف مبادئ المشروع اللينيني التي ليست هي المبادئ الماركسية الصحيحة، وكرر آخر دعوى غياب الحريات والديموقراطية بسبب الحصار الإمبريالي، ومنهم من عزا السقوط إلى " تبني " البيروقراطية وسيطرة الحزب الواحد وغياب الديموقراطية وأخطاء البريسترويكا .

بعد عشرين مشاركة في الملف الكبير والهام جداً والأساسي في العمل الشيوعي، ما زلنا نعوم في فكر بورجوازي وضيع لا يطعم ولا يغني عن جوع . لم يتطرق أحد منهم للسبب الأساسي والوحيد لانهيار المشرع اللينيني، المتجسد بالإتحاد السوفياتي وبالمعسكر الإشتراكي، ألا وهو الصراع الطبقي . الصراع الطبقي هو السكة التي لا يتحرك التاريخ للأمام أو للخلف إلاّ فوقها . الأحزاب الشيوعية العربية لم تستطع ولم ترغب أيضاً في أن تعبر الفكر البورجوازي الوضيع ؛ ولذلك لم يرقَ واحد من عشرين مشاركا بادروا للكتابة عن ثورة أكتوبر ومصائرها لعبور الفكر البورجوازي الوضيع إلى المنهج الجدلي الماركسي . ليس لدي أدنى شك في أن ما لم يساعدهم على الرقيّ هو أنهم لم يعايشوا اشتراكية الخمسينيات وما قبلها، لم يعايشوا النجاحات المذهلة التي حققها الحزب الشيوعي البولشفي بقيادة ستالين ما بين 1922 حين كانت شعوب الإتحاد السوفياتي " تبيت على الطوى " و 1953 وقد أصبح الإتحاد السوفياتي حصن السلم والإشتراكية وأقوى دولة في الأرض .

أول هؤلاء العشرة الأُخر هو السيد علي السعيد الذي تمثل الاشتراكية السوفياتية بالتجربة الألمانية فكتب عن التخلف الصناعي وسور العار والانحرافات المتعددة في ألمانيا الديموقراطية . علي السعيد لم يع ِبالطبع التقدم الصناعي في ألمانيا الديموقراطية أيام " الملتحي " والتر أولبرخت في الستينيات عندما كانت ألمانيا الديموقراطية تحتل المرتبة السادسة في العالم في التقدم الصناعي، وحين كان كل مساء ينزح سكان برلين الغربية إلى برلين الشرقية ليتمتعوا بوجبات الطعام الرخيصة وبعروض المسرح والسينما برسوم رمزية . عار السور، يا علي، لا يقع على سلطات ألمانيا الشرقية بل على الغربية . كانت الدولة تنفق ما يساوي 30 ألفاً من الدولارات في تعليم المهندس أو الطبيب وحال تخرجه يهرب إلى برلين الغربية ليعمل بأضعاف الأجور التي يتقاضاها المهندس أو الطبيب في ألمانيا الشرقية، حيث لم يكن باستطاعة الشباب في ألمانيا الغربية تحمل عبء الإنفاق الباهظ على التحصيل الجامعي . كانت ألمانيا الغربية كعميلة للإمبريالية منذ نشأتها تساهم في المخطط الإمبريالي القاضي باستنزاف ألمانيا الشرقية . يرجح أن بعض أنماط الفساد تسربت إلى صفوف الحزب الإشتراكي الموحد غير أن هذا ما كان ليكون لولا بداية الإنحطاط في المسيرة السوفياتية .

السيد مثنى الشلال ليس له أدنى علاقة بالفكر الماركسي ومع ذلك أعطى لنفسه الحق في نقد المشروع اللينيني . يقول السيد الشلال في نقده لمشروع لينين أن .. " النظرية الشيوعية تؤمن بالمساواة واضمحلال التفاوت الطبقي الفاحش وتأمين كل احتياجات الشعوب وحماية حقوق الطبقة الكادحة " ـ يبدو أن السيد الشلال درس الشيوعية في مدرسة الدكتور عدنان الظاهر . أؤكد لأخينا الشلال أن الشيوعية لا تؤمن بكل ما جاء به على الإطلاق وذلك لأنها تلغيه نهائياً من الحياة وتلغي فيما تلغي طبقة البروليتاريا نفسها ؛ فكيف تضمن حقوق طبقة وهي تلغيها من الوجود . الشيوعية تلغي كل منظومات الحقوق بشتى حقولها ودرجاتها فالحقوق هي دائما بورجوازية طالما أنها تعنى فقط بضبط التجاوزات . صحيح أن لينين بدأ الثورة الإشتراكية العالمية في أضعف حلقات السلسلة الرأسمالية الإمبريالية وهي روسيا القيصرية التي كانت في الغالب مجتمعاً زراعياً ؛ لكن الإتحاد السوفياتي عندما بدأ بالانحدار نحو الإنهيار في العام 1956 لم يكن مجتمعاً زراعياً على الإطلاق بل كان من أولى الدول الصناعية . السيد الشلال محق في ناحية واحدة وهي أن انتقال المجتمع الزراعي إلى المجتمع الصناعي اقتضى تنمية الطبقة الوسطى وهي الطبقة التي هزمت البروليتاريا السوفياتية وقوضت المشروع اللينيني بالثورة الإشتراكية العالمية .

يعيد السيد بدر الدين شنن اسطوانة الحرية والديموقراطية المشروخة التي كتبت ألحانها وسائل الإعلام الرأسمالية . كثيرون مثل بدر الدين من الشيوعيين سابقاً اعتادوا سماع مثل هذه الأسطوانة الاستعمارية فأخذوا يستسيغونها ولم يتعرفوا على الموسيقى الناعمة على اسطوانة الحرية والديموقراطية الإشتراكية . هكذا، الناس طبقات ؛ طبقة تأخذها موسيقى فالس الجمال النائم لتشايكوفسكي وطبقة أخرى لا تهتز عضلات أبدانها إلا على موسيقى الجاز وتنكر كل موسيقى ليست من لحن الجاز ! تسأل بدر الدين شنن ورفاقه ما الذي تأخذونه على الحريات والديموقراطية السوفياتية فيجبهك ببطش ستالين بالفلاحين في الأعوام 1929 ـ 31. أو ما يسمى بسنوات الرعب 1936 ـ 38 . الفلاحون الذين تم نفيهم إلى سيبريا كانوا قد امتلكوا أراضي شاسعة أكبر من قدراتهم الخاصة على خدمتها وأصروا على تركها بوراً بعد أن لم يعودوا يجدون عمالاً بالأجرة، وتآمروا على الثورة بهدف إسقاطها وإبادة الشيوعيين ؛ أحرقوا محاصيلهم وأبادوا حيواناتهم بهدف تجويع البروليتاريا وإسقاط الثورة بعد أن دفع مئات الألوف من العمال والفلاحين أرواحهم دفاعاً عن الثورة . كان عقابهم خفيفاً فقد عمّروا مدناً في سيبريا هي اليوم مثار إعجاب زوارها . أما ملاحقة الخونة وإعدامهم من مثل بوخارين وريكوف وكامينيف وزينوفييف فقد حوكموا بحضور مراقبين غربيين وصدرت بحقهم أحكام الإعدام . ونعود بالمشككين إلى خطاب بوخارين لدى صدور الحكم عليه بالإعدام كيما يتحققوا من عدالة الأحكام . الحرية والديموقراطية اللتان توفرتا في المجتمع السوفياتي لم يكن لهما مثيل في العالم الرأسمالي وقد عمّدت هذه الحقيقة الجبهات السوفياتية التي تولت إبادة قطعان النازية التي كانت قد أنزلت بأكبر إمبراطوريتين إمبرياليتين هما بريطانيا وفرنسا هزيمة مذلة .

الدكتور صادق أطيمش فاجأنا حقاً بالقول أن لينين كان قد أعلن تبنيه الماركسية لكن ما تبناه ليس هو الماركسية . هذا الشيوعي سابقاً قد أوقع نفسه في إشكال لا مهرب منه سوى أن يثبت إما أن لينين لم يكن يمتلك القدرة العقلية الكافية لقراءة ماركس كما للسيد إطيمش أو أنه كان مخادعاً عندما أعلن تبني ثورته في أكتوبر 1917 النظرية الماركسية ـ ننتظر من السيد إطيمش أن يبت في المسألة كي يخرج من الإشكال الذي وقع فيه . الأخطاء الفاحشة التي اقترفها الدكتور إطيمش ولم يجروء أي شيوعي سابقاً على ارتكابها تتمثل بمقارنة النظام السوفياتي الإشتراكي بنظام البعث وحتى بالخلافة الإسلامية !! قام حزب البعث كفصيل وطني يأخذ على عاتقه إنجاز الثورة البورجوازية بدءاً بفك الروابط مع مراكز الرأسمالية . الثورة البورجوازية فيما وراء حدود الثورة الإشتراكية إنما كانت امتداداً عضوياً للثورة الإشتراكية . ما كان لحزب البعث أن يتحول لعصابة إجرامية في سوريا وفي العراق لو لم تبدأ الثورة الإشتراكية في مركزها موسكو بالانحسار والتراجع حتى الانهيار . الارتباط العضوي لحركة التحرر الوطني بالثورة العالمية من أجل تفكيك النظام الرأسمالي العالمي لا يحتمل بناء إيديولوجيا قومية ؛ إن أي حديث عما يوصف بالفكر القومي إنما هو حديث جهالة . نعم حركة التحرر الوطني اندثرت ولن تعود في التاريخ وهو ما يعني أنها لم تمتلك فكراً ليبقى دون أن يندثر . لم يستطع الدكتور إطيمش بكل قدراته النقدية المدّعاة أن يدرك معاني ما يسمى ب "الصحوة الإسلامية" ـ الصحوة الإسلامية يا دكتور هي الوجه الآخر لانهيار الثورة الإشتراكية . لذلك لا يجوز أن يعمّر الفكر الإشتراكي مترافقاً مع الفكر الإسلامي الذي زعمت بقاءه !! لا بدّ من اندثار أحدهما، هذا إذا كان هناك أصلاً فكر إسلامي . الفكر الإسلامي المزعوم ينبثق أصلاً من مفهوم يقول أن الله خلق العالم كما هو، وهذا المفهوم وحده ينفي نفياً قاطعا إمكانية وجود أي فكر يشكّله وجود العالم الثابت . كنت أتوقع من الدكتور إطيمش وهو ابن العراق أن يؤكد مقولة ماركس " الدين أفيون الشعوب " ولا يتحايل على نفيها وقد رأى بأم العين كيف تناهبت الأحزاب الدينية ثروات العراق الضخمة وكيف استباحت دماء العراقيين واسترخصتها كمياه المستنقعات .

السيد رديف الداغستاني أحسن تقييم ثورة أكتوبر وآثارها في العالم لكنه لم يفسر الإنحراف عما أسماه المبادئ الشيوعية . عندما ينحرف الشيوعي عن المبادئ الشيوعية لا يعود شيوعياً ينتمي إلى طبقة البروليتاريا . الإنحراف هو تبديل الإنتماء الطبقي وهذا عينه هو الصراع الطبقي الذي وصل أخيرا إلى انهيار الثورة الإشتراكية .

ويرى السيد جمال محمد تقي أن الإيديولوجيا كانت المحرك للدولة السوفياتية طيلة حياتها . الإيديولوجيا ليس لديها العزم لتسيير أي دولة . حتى دولة الخلافة الراشدة لم تسيّرها الإيديولوجيا الدينية إذ عندما عاد علي بن أبي طالب وخالد بن الوليد يحملان خراج البحرين قام النبي محمد بتوزيع كامل الخراج على زعماء قريش فاحتج الأنصار الذين لما ينالوا نصيباً مخاطبين محمداً .. " أهكذا وسيوفنا ما زالت تقطر من دمائهم ! " ـ هم نصروا الإسلام على كفار قريش والمال الإسلامي ذهب إلى قريش ! الصراع الطبقي هو ما يسيّر الدولة، أية دولة، وليس الإيديولوجيا .

ويغرق السيد حزبون في الفكر البورجوازي الليبرالي فيطالب بأن تكون هناك أحزاب معارضة للحزب الشيوعي أثناء العبور الإشتراكي في ظل دكتاتورية البروليتاريا التي هي شرط ماركسي . ولا أدري عن أي نظام يتحدث حزبون عندما يقول ب " تبني " النظام للبيروقراطية . هل هناك نظام في العالم يتبنى البيروقراطية ؟ ثم لم يقل السيد حزبون لمصلحة من انحرف السوفييت عن المنهج العلمي للإشتراكية ! وللتبسيط نسأل .. هل انحرفوا لمصلحة البروليتاريا ؟ وإن كانوا قد انحرفوا غباءً منهم وليس لمصلحة أية فئة فلماذا لم يتراجعوا عن الإنحراف قبل أن يصلوا إلى تفكيك الإتحاد السوفياتي بأيديهم وليس بأيدي غيرهم ؟

أما السيدة فاطمة العراقية، فهي تفهم الإشتراكية على غير حقيقتها إذ تقول .. " في النظام الإشتراكي تتفق مصالح الطبقة العاملة مع مصالح الشعب كله وبضمنه الفلاحون والمثقفون " ونسأل الأخت فاطمة عمن عمل على انهيار النظام الإشتراكي في الإتحاد السوفياتي إذاً ؟! الفلاحون والمثقفون هم الذين عملوا على تقويض التجربة الاشتراكية وسبب ذلك هو أنهم لا يقبلون التنازل عن نمط الإنتاج الفردي الذي تمارسه الطبقة الوسطى . ونؤكد للأخت فاطمة أن جملة البرامج التي طبقها ستالين بنجاح مدهش إنما كانت البرامج المؤجلة على أجندة لينين من كهربة روسيا إلى التصنيع المكثف إلى الزراعة التعاونية وغير ذلك من السياسات . تحدثنا كثيراً عما يسمى بغياب الديموقراطية، ويلاحظ عسر فهم المسألة لدى من لا يدرك جوهر الديموقراطية . خروشتشوف ومن تلاه، وهم الذين نصبّهم في سدة السلطة مجمع الصناعات العسكرية، أخذوا يستدينون للتعويض عن عسكرة الإنتاج، وعندما انهار الإتحاد السوفياتي كان مديناً ب 60 مليار دولار وكانت أقل من ديون النظام في مصر الذي لم يتزعزع ولو قليلاً، فكيف بها تقوّض دولة عظمى بعرض قارتين ؟!

أبو الحسن سلام يعيدنا إلى التخلف الإقتصادي لروسيا 1917، ونعود لنرد أن الإتحاد السوفياتي بدأ بالانحدار إلى الإنهيار بعد أن وصل إلى مقدمة الدول الصناعية في العالم . أما عن تضخيم شخصية ستالين فالأحداث الكبرى المتوالية هي التي أظهرت ستالين كشخصية شيوعية فذة لا مثيل لها، وهذا ما نقوله أيضاً للسيد حازم كوبي . أن مبادئ ثورة أكتوبر التي كانت في الدفاتر فقط عندما تولى ستالين القيادة بعد أن أقعد المرض لينين عام 1922 تحققت عبر الإنجازات الجبارة التي حققها البلاشفة بقيادة ستالين . الإبداعات السوفياتية في منتصف القرن الماضي كانت محل إعجاب البشرية جمعاء في مختلف الميادين وأخصّها غزو الفضاء . وكان مستوى حياة السوفياتيين آنذاك متقدماً حتى على مستوى حياة الأميركيين ناهيك عن الأوروبيين .

يرجى من الذين سيشاركون في ملف ثورة أكتوبر وانهيارها ألا يكتبوا قبل أن يدرسوا تاريخ الإتحاد السوفياتي بكل مراحل تطوره وبدقة متناهية ويستولدوا بدلاً عن ذلك بنات أفكارهم .



#فؤاد_النمري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ماذا عن أسباب انهيار الإتحاد السوفياتي العظيم ؟!
- ما الذي ينهار اليوم في أميركا ؟
- عجائز الشيوعية يخرفون أيضاً !
- ما بين الإشتراكية ورأسمالية الدولة
- عودٌ على بدءٍ مع حسقيل قوجمان
- الدين عقبة كبرى في وجه التقدم الإجتماعي
- شيوعيو الأطراف ليسوا ماركسيين وليسوا شيوعيين
- المسكونون بدحض الماركسية
- العدالة الإجتماعية والمساواة ليستا من مفردات الشيوعية
- كتابة تفتقد التوازن العقلي
- - النظام - العالمي الهجين القائم اليوم
- دعوى البورجوازية الوضيعة بتقادم الماركسية
- أيتام خروشتشوف ليسوا مؤهلين للمراجعة وللنقد الماركسي
- َعَلامَ يختلف الشيوعيون البلاشفة اليوم ؟
- العمل الشيوعي والمسألة الوطنية (2)
- العمل الشيوعي والمسألة الوطنية
- حقائق العصر الكبرى وتقادم الماركسية المزعوم
- الحزب الشيوعي اللبناني يستعير مكتبه السياسي من مكتب حزب الله
- ما بين العمل البرجوازي والعمل الشيوعي (Individual production ...
- الحرية في الجوهر


المزيد.....




- اختيار أعضاء هيئة المحلفين في محاكمة ترامب في نيويورك
- الاتحاد الأوروبي يعاقب برشلونة بسبب تصرفات -عنصرية- من جماهي ...
- الهند وانتخابات المليار: مودي يعزز مكانه بدعمه المطلق للقومي ...
- حداد وطني في كينيا إثر مقتل قائد جيش البلاد في حادث تحطم مرو ...
- جهود لا تنضب من أجل مساعدة أوكرانيا داخل حلف الأطلسي
- تأهل ليفركوزن وأتالانتا وروما ومارسيليا لنصف نهائي يوروبا لي ...
- الولايات المتحدة تفرض قيودا على تنقل وزير الخارجية الإيراني ...
- محتال يشتري بيتزا للجنود الإسرائيليين ويجمع تبرعات مالية بنص ...
- نيبينزيا: باستخدامها للفيتو واشنطن أظهرت موقفها الحقيقي تجاه ...
- نتنياهو لكبار مسؤولي الموساد والشاباك: الخلاف الداخلي يجب يخ ...


المزيد.....

- ثورة أكتوبر .. منجزات مذهلة تتحدى النسيان / حميد الحلاوي
- بمناسبة مرور(91) عاما على ثورة اكتوبر ((الاشتراكية)) الروسية / حميد الحريزي
- الرفيق غورباتشوف / ميسون البياتي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ملف ذكرى ثورة أكتوبر الاشتراكية... الانهيار وأفاق الاشتراكية في عالم اليوم - فؤاد النمري - ماذا عن انهيار الإتحاد السوفياتي، مرة أخرى ؟