أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - أحمد الناصري - عن دمشق والإجازة والصيف ولقاء الأصدقاء وأحداث وأشياء كثيرة أخرى















المزيد.....

عن دمشق والإجازة والصيف ولقاء الأصدقاء وأحداث وأشياء كثيرة أخرى


أحمد الناصري

الحوار المتمدن-العدد: 2428 - 2008 / 10 / 8 - 09:31
المحور: سيرة ذاتية
    


1- بعد انقطاع طويل عن المدن العربية، دام أكثر من عقد، وإبعاد أو ابتعاد عن العائلة والأهل والأصدقاء وعن مدينة الناصرية دام ثلاثة عقود كاملة، لا يزال مفتوحاً على الزمن الثقيل، وعلى مفاجئاته الغامضة، زرت مدينة دمشق، المدينة الصديقة والقريبة مني، المدينة الأليفة التي أعرفها وتعرفني، وأعرف تفاصيلها لأمشي في شوارعها وحاراتها، وأزور أصدقائي، وأجلس في مقاهيها وأسواقها العتيقة، وأشم عطر الياسمين الدمشقي فيها، أشم رائحة مدينة عربية، أفهم لغتها وأعرف تاريخها وصفاتها وهواجسها، وطبقات الشوق والعشق فيها، حيث يرقد في ثراها الطيب، بن عربي وصلاح الدين الأيوبي وسعد الله نوس ونزار قباني والجواهري الكبير والشيخ المشاعي هادي العلوي والوطني المخضرم زكي خيري والشيخ حسين مروه، والعشرات غيرهم ممن يعبق بهم تراب وهواء المدينة.
هناك دهمني حر شهر آب اللهاب، كان حراً شديداً ذكرني بحر العراق وصيفه المجنون، رغم إنه أرحم وأخف من لهيب العراق بدرجات، ومع ذلك قررت التعامل معه والسيطرة عليه مهما كانت شدته ومهما كان قيظه ولهيبه، بعد سنوات طويلة من البرد والرطوبة والبعاد، في بلاد لا تعرف الشمس.
في دمشق، عدت أقلب دفاتر الذكريات والعناوين والأسماء، وأتذكر الأيام الجميلة السالفة، عدت إلى الأصدقاء وإلى الأماكن الأليفة التي عشت فيها ومررت بها وعشقتها، وزرت دمشق القديمة وجلست في مقهى النوفرة الشهير، تحت حائط ومنارات وحجارة الجامع الأموي الكبير، وما مر به من بشر وأحداث وسجالات وفتوحات وأساطير وقصص تتوالد ولا تتوقف، لا الآن ولا في المستقبل. وتسوقت من سوق الحميدية القديم، وعبرت إلى باب توما حتى الباب الشرقي ومررت بقصر البلور، ثم عدت إلى الصالحية وجلست في مقهى الروضة، حيث يرابط العزيز أبو حالوب منذ عام 79، وسجلت زيارتي عنده، وسألته عن جميع الأصدقاء والأخبار خلال عقد من الزمن، بما فيه من أحداث ومفارقات فردية وجماعية، بعد كل الذي حصل لنا. ثم زرت المقاهي والحانات الأخرى، ورأيت حجم التغيرات والتحولات فيها، ومشيت إلى الصباح مع الصديقين سمير السعيدي وحيدر الكناني في جولة رائعة، انتهت على مشارف الصباح، في ساحة المرجة بفطور الباجة العجيب.
خلال وجودي في دمشق أصيب الشعر العربي والعالمي بنكسة وخسارة كبيرتين، بموت الشاعر العربي محمود درويش اللامفاجئ. كان الحزن واضحاً في المدينة والصدمة كبيرة والذهول والحيرة بادية على الجميع، وقد حضرت أمسية مكرسة له في بيت القصيد في فندق برج الفردوس. لقد حزنت وبكيت بحرقة، على محمود وعلى شعبي وعليَ، لقد بكيت لأن محموداً لم يعد بيننا، ولأن قلبه شاكسه بعنف حقيقي هذه المرة، وتنازل عن وظيفته الطبيعية واجبه اليومي، ولم يستمر معه إلى الخطوة القادمة والقصيدة القادمة، ولم يعبر به حتى اليوم التالي. لكنني سأعود إلى آثاره الكاملة ، خاصة ديوانه الجديد والأخير الذي سيصدر قريباً عن دار رياض الريس، والذي لم يطلع عليه محمود ولم يره، رغم الملكية الفكرية والإبداعية الخاصة والمطلقة له وحده. سيبقى صوت محمود درويش طرياً أخضراً كالماء، ويبقى محمود حبة القمح التي لا تموت، أو تموت لتحيا ثانيةَ.
كما زرت معرض الكتاب عدة مرات، وحضرت أمسية شعرية شارك فيها الشاعر سليمان العيسى، واقتنيت عدة كتب، من بينها كتاب الرسائل المتبادلة بين الشاعرين محمود درويش وسميح القاسم، كتجربة خاصة وراقية في أدب الرسائل، وهو من الأصناف الأديبة القديمة والجميلة، ولأنني أتابع رسائل وكتابات ومقالات درويش في مجلة الكرمل والصحف العربية الأخرى منذ البداية.
في دمشق التقيت بأصدقاء كثر، وتذكرنا أيامنا السابقة، وتحدثنا عن الوطن وهمومه وأحزانه، وما يحيط به من خطر داهم، وكيفية النهوض بالعمل الوطني.
وفي دمشق أيضاً اقتربت تماماً من شرائح عراقية واسعة تقيم في السيدة زينب، وسمعت ما يدمي القلب ويسحقه. قصص عن الفشل الذريع للسياسة والاحتلال والمؤسسات الدينية الطائفية، والجرائم الجماعية بحق الناس، وقصص لا تنتهي عن التخريب المنظم والشامل، وعن تدهور الحياة العامة بكافة تفاصيلها ومجالاتها، وبالأساس ما يتعلق بالإنسان ووجوده ومعيشته وحالة المدن والتعليم والثقافة والصحة، وكلها تتعرض إلى كوارث مريعة لم يشهدها التاريخ.

2- لقاء أصدقاء من الداخل والخارج
التقيت بعدد من الأصدقاء القادمين من الداخل، بما يحملون من تجربة ميدانية طويلة ومعمقة ومعلومات ومعاناة وأحزان وتعب لا يصدق. كما التقيت بأصدقاء من الخارج، وكان الحوار صادقاً وصداقياً وطويلاً ، تركز حول الوضع الحالي، وسياسة وخطط الاحتلال والجماعات المتعاونة معه، ووضع الناس والجماهير والمدن، والظروف والأحوال الاقتصادية والاجتماعية والعسكرية والأمنية والسياسية والجوانب الفكرية والثقافية وقضايا التعليم والصحة والصحافة والنشر، ودور الدين الطائفي في التخريب المريع والانحطاط الثقافي والفكري الذي يمر به المجتمع، وحكينا عن أدق التفاصيل.
كما تطرقنا إلى الحقبة الفاشية، الطويلة والمدمرة، والآثار العميقة التي تركتها على الناس وعلى الحياة، وأساليب الناس في مقاومتها والاستمرار في تلك الظروف القاسية والرهيبة، وكيف انقلبت وتحولت إلى خراب شامل حالياً بواسطة الاحتلال وقوى طائفية فاشية ورجعية متوحشة، قوى متخلفة تكره الناس والتقدم وتكره الحياة.
بعدها كرسنا جلسات طويلة لمناقشة العمل الوطني العام في بلد محتل، والعمل اليساري ومشاكله وإمكانياته ومستقبله، ودرسنا المعوقات الفكرية والعملية التي تعرقل وتأخر قيام حركة يسارية وطنية، تساهم في العمل الوطني والجماهيري، رغم الحاجة الموضوعية الكبيرة والملحة؟؟
لقد توصلنا إلى ضرورة إصدار وثائق أساسية أهمها 1- مشروع برنامج وطني للحركة اليسارية العراقية 2- وثيقة فكرية حول أسباب أزمة الحركة الشيوعية العراقية 3- مشروع إعلان الحركة اليسارية، وتم الاتفاق على عقد لقاء قريب بين منظمات وأصدقاء الداخل والخارج، خلال فترة محددة.

3- أحداث وأخبار وتطورات أخرى
استمرت أزمة الاحتلال العامة في تعمقها خلال الشهرين الأخيرين، وخلال الصيف الأخير في رئاسة بوش، وانتهت الحملة الإعلامية الصاخبة حول التحسن الأمني إلى لا شيء يذكر، رغم ما صرف عليها من جهود أموال طائلة أطاحت بالاقتصاد الأمريكي في النهاية وأدخلته في نفق الأزمة والانهيار والتداعي المستمر، ولا يمكن حصر حجم أزمة الانهيار بسهولة أو تحديد اتجاهاتها النهائية.
كانت التحركات الأمريكية الأخيرة ضمن خطط الحرب السرية الداخلية التي تكشفت خيوطها، وعاد الاحتلال إلى المربع الأول، وإلى المأزق التاريخي الذي لا يمكن الخروج منه وتجاوزه ببساطة، رغم كل الحملات الاستخباراتية والإعلامية، ورغم تهافت العملاء والصنائع المحلية. بيما يستمر الموقف الوطني الواضح والعميق من الاحتلال، في دورته وموجاته المتتالية، وتراجعه وتقدمه الطبيعي، وصعوده وهبوطه الدورين، حسب شروط وعوامل وظروف الصراع الدامي، لكن ذلك لا يغير من طبيعة وجوهر الصراع الوطني التاريخي ضد الاحتلال، ولا يحسمه لصالح العدو، وهو ما يريده، ويسعى أليه بكل السبل، ويحلم به، حيث إن الاحتلال لا يمكن أن يتحول إلى شيء آخر حتى لو نجح في فرض سيطرته المؤقتة على الأرض، وهذا لم يحصل على أية حال!! ومثال أفغانستان دليل قاطع على فشل الاحتلال وعلى إمكانياته وقدرته المحدودة. إن أجيالاً جديدة تقف على عتبة المشاركة في الصراع والدفاع عن الشعب الوطن.
لقد قلنا في وقت مبكر إن العملية السياسية الأمريكية، بجميع خطواتها وأسماءها وأشكالها، لا يمكن لها أن تنجح باعتبارها أداة الاحتلال المحلية لفرض وتطبيق مشروعه الخارجي، وهو مشروع يتعارض مع ابسط المصالح الوطنية الداخلية بالضرورة. وهاهي العملية السياسية الأمريكية وتدور في مكانها وتتراجع القهقرى وتتداعى، وفق منطقها الداخلي الخاطئ، ولأن جميع الأحزاب الطائفية والدين السياسي لا يملكان رؤية مجتمعية وسياسية حديثة، وكذلك حال الأحزاب القومية الكردية الانتهازية والانعزالية، لذلك فالصراعات الضيقة تتفجر من جديد، وتكشف طبيعة التركيبة المحلية التابعة للمحتل، وتشير إلى عمق الأزمة والخلل العام الذي تمر بهما. بينما تستشري المشاكل الاقتصادية والأمنية والسياسية، وتتوقف الخدمات الأساسية وتنسى، ويتصاعد النهب والفساد والتخريب العام، مع أداء سياسي وأداري يتسم بالركاكة والفجاجة والتخلف.
- العمل المحموم، السري العلني، لفرض المعاهدة الجائرة على بلادنا مستمر، والتصدي الوطني لها يتصاعد ويزداد، مع نهوض الروح الوطنية، وتعثر المشروع الطائفي والعنصري، الذي مرره وفرضه الاحتلال.
- يجري تنفيذ قانون النفط الجديد، وفق عقود المشاركة والتمليك، على دفاعات وخطوات وبالمفرق، من خلال العقود السرية مع الشركات الأمريكية والأوربية العملاقة.
- لا يزال الفساد يضرب ويدمر الحياة الاقتصادية والمعيشية بقوة، ولا يمكن تحديد رقم للنهب والفساد الذي تجاوز مئات المليارات.
- أتساع ظاهرة النفط المهرب والمسروق، الذي يشحن من الشمال ومن الجنوب، والذي تقوم بسرقته الأحزاب والميليشيات المسلحة، إلى جانب التصدير الرسمي، وعبر اتفاقيات ( شبة رسمية) مع تركيا والدول والشركات الأخرى، بعلم بغداد، و( بأسعار تفضيلية ).
- تزايد الصراع على النفوذ والسلطة والمال داخل الأحزاب المؤسسات الطائفية وفيما بينها، وبينها وبين الأحزاب القومية الكردية العنصرية.
- البنتاغون يرصد أموالاً جديدة للصحافة والإعلام لنشر الدعاية الأمريكية القذرة. وهذا ما نبهنا عنه وكشفناه منذ البداية، والأسماء التي قبضت بالقطعة وبالعقود وبالجملة والمفرق معروفة.
- مرتزقة الصحوة أو الليفي الجديد، يواجهون مصيرهم المحتوم، بعد استخدامهم من قبل المحتل، وتصادم وضعهم العسكري والسياسي مع الحالة الطائفية السائدة في بلادنا، حيث أن هناك مرتزقة للاستخدام مرة واحدة فقط، بينما هناك مرتزقة للاستخدام الدائم، أو بندقية للإيجار.
- الكارثة التي حلت ببلادنا بجميع أبعادها تتزايد وتكبر وتدخل مجالات جديدة، وفق منطق التخريب والتدمير الأصلي مع مرور الوقت.
نحن على أعتاب تحول كبير، بسبب ترابط وتزامن أزمة الانهيار المالية مع الانتخابات الأمريكية، وربما تكون التداعيات كونية وكبيرة، لا تتوقف عند حد، وربما أيضاً يتشكل نظام عالمي جديد، بعد انهيار النظام العالمي الأمريكي الذي أصبح قديماً، وتراجعت أفكاره ومشاريعه المدمرة. وعلى الحركة الوطنية الجديدة الصاعدة، التقاط المؤشرات الجديدة، والتعامل مع التحولات الكبرى القادمة، من الموقع والموقف الوطنيين، هذا يحتاج بطبيعة الحال إلى جهد فكري وسياسي وجماهيري جديد.
من جانب آخر أرى في الأزمة العالمية الجديدة، فرصة طبيعية نادرة، لقيام وعودة الماركسية الجديدة، أو الماركسية المطورة، وفق منهج ماركس والعقل الإنساني وليس كل قوانين ماركس القديمة، لنقد وتفكيك رأسمالية القرن الحالي، وعبر نقد الماركسية لذاتها وتجربتها، وبتطوير المنهج الماركسي الفكري المتجدد، وتجاوز الماركسية الصنمية والتقليدية الرثة، وما لحق بها من تقادم وتشوهات كثيرة، هددت جوهر وروح الماركسية. وهذا الموضوع يحتاج إلى معالجة ومتابعة ومناقشة، وجهد فكري متخصص. وهذه دعوة للمشاركة في النقاش الماركسي الجديد، وهو نقاش عراقي وعربي وعالمي.
إن الماركسية عائدة بقوة وحيوية كحاجة تاريخية ومعرفية للناس، لتساهم في حل المشاكل الحياتية المتراكمة، بسبب وحشية الرأسمالية المنفلتة، وفشل الماركسية التقليدية في التصدي لها، والمساهمة في طرح الحلول السليمة للمشاكل الإنسانية الكبرى، إلى جانب النظريات الإنسانية الأخرى. يبدو إننا بحاجة إلى عقد أممية رابعة أو خامسة حسب اقتراح صديق ماركسي.



#أحمد_الناصري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ثلاثون عاماً من المنفى والتشرد والملاحقة والأمل
- دلال المغربي
- المعاهدة وألاعيب ومهازل الوضع السياسي
- عن النقد والمراجعات ( المراجعات الشخصية والنقد الذاتي )
- عن النقد والمراجعات
- المعاهدة.. جردة حساب
- الكتابة والنشر في الانترنيت
- بي بي سي تكشف عن بعض مليارات العراق المنهوبة.. الفساد المالي ...
- عن المعاهدة... العراق قاعدة أمريكية دائمة
- أنقذوا حياة بهاء الدين نوري .. رسالة تضامن مع أبي سلام
- إشارة عن الشعر والتاريخ
- في نشوء وتكون الفكر السياسي العراقي وعلاقته بحالة الانحطاط ا ...
- المعاهدة الأمريكية - العراقية والموقف الوطني
- لعنة الهامش - عن خراب مدينة الناصرية
- ماكليلان والعجز في الاقتصاد الأمريكي والأمراض النفسية لجنود ...
- المعاهدة الأمريكية - العراقية وقضايا الوطن المصيرية
- شيء عن الثقافة العراقية
- الصديق اليساري الوطني الدكتور عبد العالي الحراك
- المأزق التاريخي
- اليسار الآن


المزيد.....




- نقار خشب يقرع جرس منزل أحد الأشخاص بسرعة ودون توقف.. شاهد ال ...
- طلبت الشرطة إيقاف التصوير.. شاهد ما حدث لفيل ضلّ طريقه خلال ...
- اجتياج مرتقب لرفح.. أكسيوس تكشف عن لقاء في القاهرة مع رئيس أ ...
- مسؤول: الجيش الإسرائيلي ينتظر الضوء الأخضر لاجتياح رفح
- -سي إن إن- تكشف تفاصيل مكالمة الـ5 دقائق بين ترامب وبن سلمان ...
- بعد تعاونها مع كلينتون.. ملالا يوسف زاي تؤكد دعمها لفلسطين
- السيسي يوجه رسالة للمصريين حول سيناء وتحركات إسرائيل
- مستشار سابق في -الناتو-: زيلينسكي يدفع أوكرانيا نحو -الدمار ...
- محامو الكونغو لشركة -آبل-: منتجاتكم ملوثة بدماء الشعب الكونغ ...
- -إيكونوميست-: المساعدات الأمريكية الجديدة لن تساعد أوكرانيا ...


المزيد.....

- سيرة القيد والقلم / نبهان خريشة
- سيرة الضوء... صفحات من حياة الشيخ خطاب صالح الضامن / خطاب عمران الضامن
- على أطلال جيلنا - وأيام كانت معهم / سعيد العليمى
- الجاسوسية بنكهة مغربية / جدو جبريل
- رواية سيدي قنصل بابل / نبيل نوري لگزار موحان
- الناس في صعيد مصر: ذكريات الطفولة / أيمن زهري
- يوميات الحرب والحب والخوف / حسين علي الحمداني
- ادمان السياسة - سيرة من القومية للماركسية للديمقراطية / جورج كتن
- بصراحة.. لا غير.. / وديع العبيدي
- تروبادورالثورة الدائمة بشير السباعى - تشماويون وتروتسكيون / سعيد العليمى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - أحمد الناصري - عن دمشق والإجازة والصيف ولقاء الأصدقاء وأحداث وأشياء كثيرة أخرى