أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - جودت شاكر محمود - الاكتئاب تشخيص وعلاج(1)















المزيد.....

الاكتئاب تشخيص وعلاج(1)


جودت شاكر محمود
()


الحوار المتمدن-العدد: 2413 - 2008 / 9 / 23 - 05:40
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


تصنيف السلوك غير السوي

لقد تم تصنيف مدى واسع من أنماط أو نماذج السلوك على إنها سلوكيات غير سوية(شاذة). فبعض هذه السلوكيات غير السوية تكون حادة وعابرة، تنجم عن أحداث مُجهدة(ذات ضغط شديد)، والبعض الآخر من تلك السلوكيات يكون مزمناً وذو مدى طويل. وبعض السلوكيات غير السوية قد يسببها المرض أو الضرر الذي يصيب النظام العصبي. كما إن بعض تلك السلوكيات يعتبر من نتاج البيئات الاجتماعية غير المرغوبة و/ أو خبرات التعلم غير السليمة. وغالباً ما تتداخل هذه العوامل وتتفاعل. فالأنماط السلوكية والمشكلات العاطفية لكل شخص تُعتبر فريدة، إذ لا يوجد هنالك فردان يتصرفان بالضبط بنفس الأسلوب أو يشتركان بذات الخبرات الحياتية. على إن هنالك ما يكفي من أوجه الشبه للمختصين المحترفين في مجال الصحة العقلية لأن يصنفوا هذه الحالات إلى أصناف معينة.
ونظام التصنيف هذا فيه محاسن كما إن فيه مآخذ. فإذا ما كانت الأنواع المختلفة من السلوك غير السوي لها أسباب مختلفة، لذا فانه من الممكن أن نأمل من إننا بكشفنا عنها يمكننا من خلال ذلك من تقسيم الأفراد وفقاً لأوجه الشبه في ذلك السلوك، ومن ثم البحث عن طرق أخرى يمكنها من أن تكشف الوجه الأخرى التي يمكن أن يكونوا متشابهين فيها. فأن العلامات التشخيصية(diagnostic labels) تُمكن أولئك الذين يعملون مع الأفراد المضطربين من إيصال المعلومات بشكل واضحٍ ودقيق. فتشخيص الاعتلال(أو الاضطراب) الشيزوفريني(Schizophrenic disorder) يشير إلى القليل جداً حول سلوك الشخص. كما إن ما يساعد في هذا الجانب هو معرفة إن أعراض الفرد تُشابه أعراض مرضى آخرين( الذين يكون تقدمهم في العلاج قد تبع مساراً معيناُ، أو الذين استفادوا من نوعٍ معين من العلاج).
وتنشأ المآخذ هذه إذا ما سمحنا للعلامات التشخيصية من أن تحمل ثقلاً أو وزناً مفرطاً من خلال مراقبة المعالم الفريدة لكل حالة، والتوقع من الشخص أن ينطبق على التصنيف، أو من خلال التغاضي عن مسألة مهمة هي إن علامات أو أعراض السلوك غير المتكيف لا يمكن اعتبارها تعليلاً أو تفسيراً لذلك السلوك(فهي لا تخبرنا بمنشأ السلوك أو بما يحافظ على بقائه واستمراره). كما إن من المهم جداً، هو أن نتذكر، بأننا أنما نقوم بوصف سلوك الفرد على أنه سلوكٍ شاذ أو غير سوي وليس الفرد نفسه. وهكذا، فنحن نتكلم عن الشخص على إنه يتميز باعتلال شيزوفريني(وهو أمر يمكن أو لا يمكن أن يتغير مع الوقت) وليس القول بأن الشخص شيزوفريني(أي مصاب بالانفصام). فالعلامات (Labels) يجب أن ترتبط بالحالة، وليس بالفرد(أو الشخص).
إن تصنيف الاعتلالات(الاضطرابات) العقلية(mental disorders) والذي يستخدمه معظم المختصين بالصحة العقلية وخاصة في الولايات المتحدة الأمريكية هو ( الدليل التشخيصي والإحصائي للاعتلالات العقلية) الطبعة الثالثة (ومختصر ذلك هو(DSM-111، والذي ينطبق بشكل دقيق على النظام الدولي الذي صاغته منظمة الصحة العالمية(WHO).
ويوفر دليل(DSM-111) قائمة واسعة بالأصناف الثانوية أو الفرعية تحت كل عنوان من هذه العناوين، فضلاً عن الوصف المحدد للأعراض التي لابد أن تكون موجودة من أجل تطبيق التشخيص. أن التشخيص الكامل للفرد يكون شاملاً نوعاً ما. فبالإضافة إلى الفصيلة التشخيصية الرئيسية، فأنه يتضمن على:
1.وصف معين لخصائص الشخصية البارزة للفرد، وطرق التغلب على الضغوط(stress) .
2.قائمة بأي الاعتلالات الجسدية الحالية يمكن أن تكون ملائمة لفهم الشخص ومعالجته.
3.توثيق الأحداث الضاغطة التي يمكن أن تكون قد عجلت من حدوث الاعتلال أو الاضطراب(مثل الطلاق أو موت شخص عزيز).
4. تقييم أداء الفرد اجتماعياً ووضعياً خلال السنة السابقة.
وتعتبر كل هذه المتغيرات عاملاً مساعداً في تحديد العلاج والتكهن أو التوقع (prognosis) بمساره مستقبلاً.
وكثيراً ما يتداول المختصين أو العامة مصطلحين هما: (العُصاب(neurosis و(الذهان) أو (الاضطراب العقلي(Psychosis ، وربما يتساءل الكثيرون أين يقع هذين الاصطلاحين في أصناف الاعتلالات العقلية. فقد كان هذين الاصطلاحين في السابق يشيران إلى أصنافٍ تشخيصية رئيسية. فكان مصطلح العُصابneuroses يتضمن مجموعة من الاعتلالات أو الاضطرابات التي تتسم بالقلق(anxiety) والتعاسة الشخصية(Personal unhappiness) والسلوك السيئ التكيف(maladaptive behavior)، والتي نادراً ما كانت تعتبر خطيرةً إلى حدٍ يكفي إلى الحاجة للدخول إلى المستشفى. وعادةً ما يمكن للفرد من أن تكون له وظيفة معينة يؤديها في المجتمع، حتى لو إن ذلك لم يكن بكامل الطاقة. وأما حالات الذهان(Psychoses) فتشتمل على الاعتلالات العقلية الخطيرة أكثر. بحيث يكون سلوك وتفكير الفرد، أو كانت العمليات الفكرية والسلوكية للفرد مضطربةً جداً بحيث أنه يعيش بعيداً عن الواقع، ولا يستطيع مواجهة مطالب الحياة اليومية، وعادة ما يكون الأمر في النهاية يتطلب دخوله إلى المستشفى.
إن لا حالات العُصاب ولا حالات الذهان تبدو كأصناف رئيسية في دليل(DSM-111). حيث إن هناك عدد من الأسباب لهذا الانتقال من أنظمة التصنيف القديمة إلى هذا التصنيف، ولكن السبب الرئيسي يتعلق بدقة التشخيص. ولقد كان كلا الصنفين واسعين، ويشتملان على عدد من الاعتلالات والاضطرابات العقلية وبأعراض مختلفة. وبالتالي، فان المختصين بالصحة النفسية ليس دائما ما كانوا يوافقون على التشخيص لحالة معينة. ويحاول دليل(DSM-111) تحقيق رأي جماعي أكبر من خلال تقسيم الاضطرابات أو الاعتلالات(disorders) وفقاً للأعراض السلوكية المحددة جداً، من دون الدلالة على أي شيء حول أصولها أو علاجها. والقصد هو وصف ما يلاحظه العاملين على الحالات السريرية حول الأفراد الذين لديهم مشكلات نفسية بطريقة تضمن التواصل أو التفاهم الدقيق بين المختصين بالصحة العقلية. وبالتالي، فأن دليل(DSM-111) يشتمل على أصناف كثيرة، أكثر من الطبعات السابقة منه. فالاعتلالات التي تم تصنيفها رسمياً على إنها حالات عُصابneuroses( والتي كانت يفترض إنها عبارة عن طرق للتغلب على الصراعات الداخلية) تدرج الآن في دليل(DSM-111) تحت ثلاثة أصناف أو فصائل منفصلة هي: القلق أو اضطرابات القلق، والاضطرابات الجسدية، واضطرابات الانفصام العقلي(dissociative disorders).
وعلى الرغم من إن حالات الذهان(Psychoses) لم تعد صنفاً أو فصيلة رئيسية، فأن دليل(DSM-111) يعترف بأن الأفراد المشخصين على أنهم لديهم اضطرابات شيزوفرينيا وجنون، وبعض الاضطرابات الشديدة، أو بعض الاضطرابات العقلية العضوية، كل هؤلاء يمثلون السلوك الذُهاني(Psychotic behavior)، على الأقل في نقطة زمنية معينة خلال مرضهم. ويقوم الفرد وبشكل غير دقيق بتقييم إدراكاته وأفكاره ويصيغ الاستدلالات غير الصحيحة حول ما يحدث. ويمكن أن يكون لدى الشخص حالات من الهلوسة أو الهذيان(hallucinations) وهي- مشاهدات حسية زائفة، مثل سماع الأصوات أو رؤية مناظر غريبة-، ويمكن أن تكون لديه حالات من الأوهام(delusions) – مثل الاعتقادات الخاطئة كاعتراف الفرد أو اقتناعه بأن كل أفكاره يسيطر عليها كائن قوي من كوكبٍ آخر.
ولكن كل ذلك يكون واضحاً إذا ما نظرنا بشكل دقيق إلى بعض الاضطرابات أو الاعتلالات العقلية والتي سوف ترد لاحقا ضمن هذا الموضوع. ويجب أن نشير إلى إن الاعتلالات العقلية هي مُصطلح تأريخي لا ينطبق بشكل حقيقي على الكثير من المشكلات الحياة المتضمنة في هذا التصنيف.
ولقد جاء تصنيف الاضطرابات العقلية حسب ما وردة في دليل(DSM-111) بحيث إن كل صنف يحتوي على أصناف فرعية عديدة، علما بأنه قد تم حذف بعض الأصناف منه. والأصناف هي:
1. الاضطرابات التي أول ما تبدو في الولادة أو الطفولة أو في سن المراهقة: وتشتمل هذه الاضطرابات على، التخلف العقلي، النشاط المرضي(hyperactivity)،حالات القلق في الطفولة، الاضطرابات في الأكل(فقدان الشهية)، الانحرافات الأخرى عن النمو الطبيعي أو التطور السوي.
2. الاضطرابات العقلية العضوية: وتشتمل على الاضطرابات التي ترتبط فيها الأعراض النفسية بشكل مباشر بإصابة الدماغ، وشذوذ بيئتهِ الكيميائية الحيوية(biochemical). وهذه الاضطرابات يمكن أن تكون نتيجة لكبر السن، أو الأمراض الانحلالية(degenerative) للنظام العصبي(مثل مرض السفلس أو الزهري أو الزهيمر(Alzheimer)، أو تناول المواد السامة(مثل التسمم بالرصاص أو الإفراط في تناول الكحول).
3. اضطرابات استخدام المواد: وتشتمل على الإفراط في استخدام الكحول والحوامض ومواد الامفيتامنز(Amphetamines) والكوكائين والعقاقير الأخرى التي تغير من السلوك. كما إن التبوغ ومارجوانا(marijuana) يدخلان في هذه الفصيلة، ويتسببان في جدلاً كبيراً.
4. الاضطرابات بسبب انفصام الشخصية(الشيزوفرينيا): وهي مجموعة من الاضطرابات التي تتميز بفقدان الاتصال مع الواقع، والتي تتميز باضطرابات التفكير والإدراك، والسلوك الشاذ.
5. اضطرابات الشكParanoid disorders : وهي الاضطرابات التي تتميز بالإفراط في الشكوك والعداء الذي يرافقه الشعور بالاضطهاد، وان الاتصال بالواقع في مجالات أخرى يكون مُرضياً.
6. الاضطرابات العاطفيةAffective disorders : وهي اضطرابات المزاج الطبيعي، حيث يمكن أن يكون الشخص مكتئباً للغاية أو مبتهجاً بشكلٍ غير طبيعي، أو انه يمكن أن يتراوح سلوكه ما بين فترات الابتهاج والاكتئابDepression.
7. اضطرابات القلق: وتشتمل على الاضطرابات التي يكون فيها القلق هو العارض الرئيسي(مثل القلق العام أو الاضطرابات المرعبة)، أو أن يكون القلق بائناً ما لم يتفادى الفرد بعض المواقف المخيفة(مثل الاضطرابات الفوبائي (Phobic disorders)، أو انه يحاول مقاومة أداء بعض الطقوس أو التفكير بأفكار مستمرة (مثل الاضطرابات القسرية والاستحواذية).
8. الاضطرابات الجسديةSomatoform disorders: والأعراض هنا تكون جسدية، ولا يمكن إيجاد أساس عضوي، وتبدو العوامل النفسية تلعب الدور الرئيسي. وهذه الاضطرابات تتضمن كلاً من الاضطرابات بسبب الاغتصابConversion (مثلا المرأة التي تمتعض أو تستاء من مسألة الاعتناء بأمها العاجزة أو المريضة، فإنها تحاول فجأةً أن تختلق شللاً في أحد ذراعها) أو وسواس المرضHypochondriasir(مثل الاستغراق المفرط بالصحة والخوف من المرض عندما لا يكون هنالك أي سبب للقلق).
9. اضطرابات الانفصالDissociative disorders: وهي التغييرات الوقتية في وظائف الوعي أو الذاكرة أو الهوية بسبب وجود مشكلات عاطفية. وهذه الاضطرابات تتضمن فقدان الذاكرة(أي إن الفرد لا يستطيع أن يتذكر أي شيء حول تاريخيه بسبب صدمة معينة)، أو تعدد الشخصيةMultiple Personality(أي وجود نظامين أو أكثر من أنظمة الشخصي المستقلة تعمل ضمن ذات الفرد).
10.الاضطرابات النفسية الجنسيةPsychosexual Disorders: وتشتمل على مشكلات التماثل الجنسيSexual identity)) مثل: الانتقال الجنسيTranssexual، والأداء الجنسي مثل: العجز الجنسي، والقذف المبكرPremature Ejaculation، والبرود الجنسي، والهدف الجنسي مثل: الولع الجنسي عند الأطفال. وأما اللواط Homosexuality فتعتبر اضطراباً عندما يكون الفرد تعيساً بسبب توجهه الجنسي ورغباته لتغييره.
11.الحالات التي تعزى للاضطراب العقلي: وتشتمل هذه الفصيلة على الكثير من المشكلات التي يسعى الكثير من الأفراد لطلب المساعدة بسببها، وهي مثل مشكلات الزوجية، صعوبات الولادة، إيذاء وفساد الطفلChild abuse.
12.اضطرابات الشخصية: وهي الأنماط القديمة للسلوك الغير متكيف، والتي تشتمل على الطرق غير الناضجة وغير الملائمة للتخلص من الضغوط stress أو لحل المشكلات. ومن الأمثلة على ذلك هما: اضطراب الشخصية ضد المجتمعAntisocial Personality واضطراب الشخصية الأنانيةNarcissistic Personality .



#جودت_شاكر_محمود (هاشتاغ)       #          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- غربةُ الذات
- طرق وأساليب العلاج النفسي (4)
- لكِ أنتِ
- طرق وأساليب أخرى في العلاج النفسي(3)
- طرق وأساليب أخرى في العلاج النفسي (2)
- لنعمل على زيادة مساحة اتفاقنا ولنقلل من حيز اختلافنا
- طرق وأساليب أخرى في العلاج النفسي(1)
- العلاج والإرشاد النفسي: المدخل الإنساني (4)
- الوطنُ الغائبُ الحاضر دوماً
- العلاج والإرشاد النفسي: المدخل الإنساني (3)
- العلاج والإرشاد النفسي: المدخل الإنساني (2)
- المدخل الإنساني في العلاج والإرشاد النفسي(1)
- الموسيقى والإرشاد والعلاج النفسي
- مدخل باب الوهم نظرية في العلاج والإرشاد النفسي
- الإنسان والعراق والديمقراطية
- إرشاد ولكن!!!!!
- إيران والمنطقة والضربة الموعودة...,وجهة نظر
- إهداءُ من القلب
- فكر معي رجاءً
- التخيل والإرشاد والعلاج النفسي


المزيد.....




- بعد تقرير عن رد حزب الله.. مصادر لـRT: فرنسا تسلم لبنان مقتر ...
- شاهد: حريق هائل يلتهم مبنى على الطراز القوطي إثر ضربة روسية ...
- واشنطن والرياض تؤكدان قرب التوصل لاتفاق يمهد للتطبيع مع إسرا ...
- هل تنجح مساعي واشنطن للتطبيع بين السعودية وإسرائيل؟
- لماذا يتقارب حلفاء واشنطن الخليجيين مع موسكو؟
- ألمانيا ترسل 10 مركبات قتالية وقذائف لدبابات -ليوبارد 2- إلى ...
- ليبيا.. حكومة الدبيبة تطالب السلطات اللبنانية بإطلاق سراح ها ...
- -المجلس-: محكمة التمييز تقضي بإدانة شيخة -سرقت مستنداً موقع ...
- الناشطة الفلسطينية ريما حسن: أوروبا متواطئة مع إسرائيل ومسؤو ...
- مشاهد حصرية للجزيرة من تفجير القسام نفقا في قوة إسرائيلية


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - جودت شاكر محمود - الاكتئاب تشخيص وعلاج(1)