أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - جودت شاكر محمود - طرق وأساليب العلاج النفسي (4)















المزيد.....

طرق وأساليب العلاج النفسي (4)


جودت شاكر محمود
()


الحوار المتمدن-العدد: 2402 - 2008 / 9 / 12 - 04:19
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


4. العلاج الجماعي Group Therapy
أن الكثير من المشكلات العاطفية تشتمل على صعوبات يتعرض لها الفرد حينما يحاول إقامة علاقات إيجابية تربطه مع الآخرين الذين يتواجدون حوله. بما في ذلك الشعور بالعزلة، والرفض، والوحدة، وعدم القدرة على خلق علاقاتٍ هادفة. وعلى الرغم من إن المُعالج لدية القدرة والكفاءة حيث يمكنه من أن يساعد ذلك الفرد على حل بعضا من هذه المشكلات أو الصعوبات، إلا إن الاختبار الأخير للنجاح يكمن في كيفية تطبيق ذلك الشخص للمواقف والاستجابات التي تعلمها في جلسات العلاج على العلاقات في الحياة اليومية.
ولقد عمل المُعالجون ذوي التوجهات المتنوعة(التحليل النفسي، العلاج السلوكي، العلاج الإنساني .. وغيرها)، عملوا على تعديل أساليبهم كي تكون قابلة للتطبيق على مجاميع العلاج المختلفة. وقد تم استخدام العلاج الجماعي بتشكيلةٍ متنوعة من الأطر والسياقات، في ردهاتِ المستشفيات، والعيادات الخارجية للطب النفسي، ومع آباء الأطفال المضطربين، ومع المراهقين في المؤسسات العلاجية، وغيرها. ومن الناحية النموذجية، فأن هذه المجاميع العلاجية تتألف من عدد صغير من الأفراد( حيث إن المجموعة التي تتألف من 6-12 فرداً تعتبر مجموعة مثالية) الذين لديهم مشكلات متماثلة.
وفي هذا النوع من العلاج يبقى المُعالج عموماً في الخلف، بحيث يسمح للأفراد أن يتبادلوا الخبرات ويعلق أحدهم على سلوك الآخر، ويناقشون مشكلاتهم الخاصة ، فضلاً عن مشكلات الأفراد الآخرين. وفي البداية، يميل أفراد أو أعضاء المجموعات العلاجية إلى أن يكونوا دفاعيين وغير مرتاحين عند محاولتهم الكشف عن نقاط الضعف لديهم، غير أنهم تدريجياً يصبحون موضوعيين وعقلانيين أكثر حول سلوكهم، ويصبحون على معرفة أكثر بالأثر الذي تحمله آرائهم وسلوكهم على الآخرين. ويحصلون على القدرة المتزايدة على التعريف والتعاطف مع الآخرين ضمن المجموعة، ويحصلون على الشعور بعزة النفس عندما يكونوا قادرين على مساعدة عضوٍ آخر من خلال تقديم أشارة تفهم أو تفسير ذو معنى.
إن للعلاج الجماعي عدة مزايا يتفوق بها على العلاج الفردي. فهو يوفر الوقت، وذلك لأن مُعالج واحد يستطيع أن يساعد عدة أفراد في آن واحد، وأن الأفراد يستطيعون أن يستمدوا الراحة والدعم من ملاحظة إن الآخرين لديهم مشكلات مماثلة وربما أكثر قسوةً. ويستطيع الأفراد أن يتعلموا وبشكل متبادل من خلال مشاهدة الكيفية التي يسلوك بها الآخرين وطبيعة ذلك السلوك، وأنهم يستطيعون استكشاف الآراء وردود الفعل من خلال التعامل مع تشكيلة متنوعة من الأفراد، وليس فقط مع المُعالج. وكان لمجاميع المواجهة الأثر الكبير في تطوير هذا النوع من العلاج فما هي المجاميع المواجهة.
• مجاميع المواجهةEncounter groups
خلال القرن الماضي ، توسع العلاج الجماعي من طريق لحل المشكلات العاطفية إلى وسيلة شائعة لتعليم الأفراد كيفية الارتباط وتكوين علاقات مع الآخرين. وإن مجاميع المواجهة، التي تُعرف باسم مجاميع التدريب على التحسسSensitivity training groups))، تتألف من (12 إلى 20) فرداً يمكن أن يتقابلوا أو يتواجدوا بجلسةٍ مكثفةٍ واحدة فقط في نهاية الأسبوع، أو بجلساتٍ متعددة عبر فترة تمتدُ لعدة شهور في مُحاولة لفهم الكيفية التي يسلوكنها في تفاعلاتهم الشخصية المتبادلة. ويطلب من الأعضاء أو أفراد المجموعة أن يعبروا عن آرائهم ومشاعرهم التي عادة لا يتم الكشف عنها علانيةً.
هذا وإن قائد المجموعة( أو المسهل، كما يسمى أحياناً، وذلك لأن وظيفته هي ليست قيادية، وإنما هي تسهيل عملية التفاعل والمشاركة بين هؤلاء الأعضاء) يشجع المشاركين على كشف مشاعرهم ودوافعهم وكذلك مشاعر ودوافع الآخرين. والهدف هو التحفيز على التبادل الذي لا يمنعه الدفاع(defensiveness) ،أو المقاومة التي يبديها كل عضو، والذي يحقق أقصى حد من الانفتاح والنزاهة(honesty).
ويحاول(كارل روجرز)، الذي درس مختلف أنواع مجاميع المواجهة، أن يصف نمط متماسك من التغير مع تقدم أو استمرار الجلسات. وفي البداية، يكون هنالك ارتباك(confusion) أو نوعاً من الإحباط(frustration) عندما يوضح المٌسهل(أو القائد) بأنه لن يتحمل مسؤولية توجيه المجموعة. كما إن الأعضاء يقاومون التعبير عن مشاعرهم، فإذا ما قام أحد الأعضاء بوصف نوعاً من الشعور الشخصي، يمكن أن يحاول الأعضاء الآخرين إيقاف ذلك الشخص ومنعه من الاستمرار بتلك العملية، مستفهمين حول مسألة فيما إذا كان من المناسب أن يتم التعبير عن مثل هذه المشاعر والمشكلات التي واجهوها خارج المجموعة. ثم يبدأون بمناقشة العلاقات داخل المجموعة، وغالباً ما يكون الشعور التعبيري الأول هو موقف سلبي اتجاه ذات الشخص أو اتجاه عضو آخر ضمن المجموعة. وعندما يجد الفرد بأن هذه المشاعر مقبولة، يبدأ مناخ الثقة بالتطور. وبالجلسات الأخيرة، يكون أعضاء المجموعة قد أصبحوا فاقدين للصبر من الدفاع، فيحاولون التخلص من الوجوه الخفية والزائفة، والتي يختبئون خلفها، بحيث يصرون على إن الأفراد يجب أن يكونوا ذاتهم(أي هم أنفسهم بصورتهم الحقيقة) وليس شخصيات تمثل أدوارا تم حفظها مسبقاً.
ومن الناحية النظرية، فأن التغذية العكسية أو الاسترجاعية(feedback) التي يتلقاها الفرد حول كيفية تأثير سلوكه على الآخرين، ومشاعر القبول من قبل أعضاء المجموعة تؤدي إلى زياد الوعي(الدراية) بالذات(Self-awareness) ، والى تغيير السلوك في كل من داخل وخارج المجموعة. على إن الدراسات حول تأثيرات مشاركة مجموعة المواجهة تثير شكوكاً حول مدى تغير السلوك الذي يحصل فعلاً. حيث كشفت أحدى الدراسات والتي طبقت على أكثر من (200) طالب من طلبة الكلية شاركوا في مجاميع المواجهة مع قادة متدربين جيداً، كشفت بأن نسبة ثلث الطلبة لم يبدِ أي تغيير، وأما الثلث المتبقي فقد أبدى تغييرات سلبية.
وعلى الرغم من إن مجاميع المواجهة توفر فرصةً معينة للأفراد السليمين من الناحية النفسية(السيكولوجية) لكي يتعلموا شيئاً ما حول أنفسهم من ردود الفعل النزيهة من الآخرين، فأنها عموماً لا تساعد الأفراد الذين لديهم مشكلات عاطفية. وقد ثبت بأن مجاميع المواجهة هي اقل فاعلية في توليد التغيير السلوكي مما هو عليه بالنسبة للعلاج الفردي أو مجاميع العلاج التقليدية، وان المكاسب التي تجنيها المشاركة في مجاميع المواجهة تبدو لتكون مؤقتة أو وقتية. وفي المجاميع التقليدية أكثر، ما يتم اختيار المشاركين بشكل دقيق، وان اللقاءات تمتدُ إلى فترة طويل بحيث يمكن حل المشكلات مابين الأشخاص. وإضافة إلى ذلك، فأن التأكيد على " حرية التعبير العاطفي" في مجاميع المواجهة يمكن أن يثبت سلبية الأفراد الذين تكون عزة نفسهم دقيقة جداً بحيث لا يمكنهم الصمود بوجه انتقادات وضغط أفراد المجموعة.
5. العلاج العائليFamily Therapy
العلاج العائلي هو شكل خاص من أشكال العلاج الجماعي. فالمجموعة هنا تتألف من الزوج والزوجة، أو الوالدين والأطفال الذين يلتقون بواحدٍ أو أكثر من المُعالجين(من الذكور أو الإناث). وبناءاً على الافتراض الذي مفاده بأن مشكلات الفرد تشير إلى سوء التوافق العام(general maladjustment) داخل العائلة يتم توجيه العلاج نحو مساعدة أفراد العائلة على توضيح مشاعرهم والتعبير عنها فيما بينهم، وتطوير الفهم أو التفاهم المتبادل، والسعي لإيجاد طرق فاعل أكثر لكي يزداد ترابطهم وحلهم لمشكلاتهم المشتركة.
ويتم أحياناً عرض تسجيلات عبر أشرطة الفيديو لجعل أفراد العائلة على علم بكيفية تفاعلهم الواحد مع الآخر. أو يمكن أن يقوم المُعالج بزيارة العائلة في المنزل لملاحظة الخلافات والمبادلات الشفوية مثلما تحدث في إطارها الطبيعي. وغالباً ما يتم تقوية السلوكيات ذات الطابع المشكل من خلال استجابات أو ردود أفعال أفراد العائلة. فعلى سبيل المثال، إن نوبات الغضب المزاجي لدى الطفل الصغير أو مشكلات الأكل لدى المراهقين يمكن أن يعززها الاهتمام الذي يستنبطوه من الوالدين. وربما يقوم المُعالج بتعليم الوالدين على مراقبة سلوك طفلهم وسلوكهم هم أنفسهم لتحديد مسألة كيف إن ردود أفعالهم يمكن أن تقوي من السلوك المشكل، ومن ثم لابد من تغيير طوارئ التقوية والتعزيز(reinforcement contingencies).
6.المدخل الانتقائيEclectic Approach
يوجد هنالك العديد من أشكال العلاج النفسي إضافة إلى الأشكال التي تم مناقشتها سابقاً. على إن معظم المُعالجين النفسيين لا يلتزمون بشكلٍ تام بأية طريقةٍ معينة واحدة. فبدلاً من ذلك، فإننا نراهم يتبنون المدخل الانتقائي Eclectic Approach ، وهو انتقاء بعض الأساليب والتكنيكات من بين تلك الأساليب المختلفة والمتنوعة والتي يشعرون بأنها أكثر ملائمة للعميل. وعلى الرغم من إن توجههم النظري يمكن أن يكون نحو طريقة أو مدرسة معينة(مثل نحو مدرسة التحليل النفسي أكثر من المدرسة السلوكية)، فهم يشعرون بأنهم أحرار في نبذ تلك المفاهيم التي يروها بأنها غير مفيدة وان يختاروا أساليب من مدارس أخرى. وباختصار، فأنهم مَرنين(flexible) في مدخلهم للعلاج.
ففي معالجتهم لفردٍ قلقٍ جداً، مثلاً، فأن المُعالج النفسي الانتقائي يمكن أن يصف أولاً المهدئات والتمارين الاسترخائية لمساعدة في تقليل مستوى القلق لدى الشخص. (في حين إن المحللين النفسيين ليس كذلك لأنهم يعتقدون بأن القلق ضروري لتحفيز العميل على استكشاف صراعاته). ولمساعدة العميل على فهم أصول وأسباب مشكلاته، فأن المُعالج الانتقائي يمكن أن يناقش بعضاً من جوانب تأريخ العميل، (في حين إن المُعالج الذي يركز على العميل لا يبحث في ماضي العميل، منهج كارل روجرز)، لكنه يمكن أن يشعر بأنه من الضروري استكشاف التجارب أو الخبرات إلى المدى الذي يقوم فيه المحلل النفسي بذلك.
هذا وأن المُعالج النفسي الانتقائي يمكنه أن يستخدم الأساليب التعليمية أو التثقيفية(مثل توفير المعلومات حول الجنس وإعادة التوليد(reproduction)، للمساعدة في تخفيف جوانب القلق لدى الصبي أو المراهق الذي قد أُسيئ تثقيفه، وانه يشعر بالذنب حول دوافعه الجنسية، أو توضيح وظائف الجهاز العصبي المستقل لإعادة التأكيد إلى المرأة القلقة بأن بعضاً من أعراضها، مثل خفقات القلب بشكل سريع أو ارتجاف أو ارتعاش يديها، هي ليست مؤشرات لمرض معين).
أو قد يلجأ إلى أسلوب علاجي آخر وهو تغيير بيئة العميل. فالمُعالج يمكن أن يشعر ، على سبيل المثال، بان الشاب الذي لديه صراعات أو خلافات خطيرة في علاقته مع والديه لا يمكن أن يحرز تقدماً كبيراً في التغلب على صعوباته وهو باقٍ في ذات المنزل أو المكان الذي كان سببا في نشأتها. وفي هذا المثال، فان المُعالج يمكن أن يوصي بضرورة حضور الشباب أو مواظبتهم على المدارس كي يبتعدوا عن أجواء المنزل، أو أن يبحثوا عن عملٍ في بيئة اجتماعية أخرى. فأحياناً، مع الطفل الصغير يمكن أن تكون بيئة المنزل مؤذية بشكلٍ خطير جداً للصحة العقلية للطفل بحيث إن المُعالج، وبمساعد أحدى وكالات الرعاية أو المحكمة يتمكن من وضع الطفل في مكان آخر بعيدا عن البيئة المنزلية، وذلك مثل دور الرعاية أو ما شابه ذلك.



#جودت_شاكر_محمود (هاشتاغ)       #          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لكِ أنتِ
- طرق وأساليب أخرى في العلاج النفسي(3)
- طرق وأساليب أخرى في العلاج النفسي (2)
- لنعمل على زيادة مساحة اتفاقنا ولنقلل من حيز اختلافنا
- طرق وأساليب أخرى في العلاج النفسي(1)
- العلاج والإرشاد النفسي: المدخل الإنساني (4)
- الوطنُ الغائبُ الحاضر دوماً
- العلاج والإرشاد النفسي: المدخل الإنساني (3)
- العلاج والإرشاد النفسي: المدخل الإنساني (2)
- المدخل الإنساني في العلاج والإرشاد النفسي(1)
- الموسيقى والإرشاد والعلاج النفسي
- مدخل باب الوهم نظرية في العلاج والإرشاد النفسي
- الإنسان والعراق والديمقراطية
- إرشاد ولكن!!!!!
- إيران والمنطقة والضربة الموعودة...,وجهة نظر
- إهداءُ من القلب
- فكر معي رجاءً
- التخيل والإرشاد والعلاج النفسي
- متعةٌ ولكن!!!!!
- البحث العلمي وأنواعه


المزيد.....




- كيف سيغير الذكاء الاصطناعي طرق خوض الحروب وكيف تستفيد الجيوش ...
- -لا توجد ديمقراطية هنا، هذا هو الفصل العنصري-
- -لا نعرف إلى أين سنذهب بعد رفح-
- شاهد: طلقات مدفعية في مناطق بريطانية مختلفة احتفالاً بذكرى ت ...
- باحثة ألمانية: يمكن أن يكون الضحك وسيلة علاجية واعدة
- من يقف وراء ظاهرة الاعتداء على السياسيين في ألمانيا؟
- مصر تحذر من مخاطر عملية عسكرية إسرائيلية محتملة في رفح
- ماذا تكشف روائح الجسم الكريهة عن صحتك؟
- الخارجية الروسية توجه احتجاجا شديد اللهجة للسفير البريطاني ب ...
- فرنسا تتنصل من تصريحات أمريكية وتوضح حقيقة نشرها جنودها إلى ...


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - جودت شاكر محمود - طرق وأساليب العلاج النفسي (4)